تابعونا على موسوعة ليصلكم كل جديد، ودمتم في أمان الله. مصدر: اسماء الله الحسنى للشيخ الشعراوي.
- اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها بالصور pdf
- اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها الروحانية
- اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها لجسم الإنسان
- قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
- قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم english
- قل يا عبادي الذين اسرفوا علي انفسهم ادريس
- قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم سورة
- قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم العجمي
اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها بالصور Pdf
اسماء الله الحسنى ومعانيها باختصار للشيخ الشعراوي
الله
هو الاسم الأعظم لذات الله تعالى، وهو جامع لكل أسمائه. الرحمن
واسع الرحمة في خلقه، مؤمنهم وكافرهم، في معاشهم ومعادهم. الرحيم
المعطي من الثواب أضعاف العمل. الملك
المتصرف في ملكه كما يشاء. القدوس
المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال. السلام
السالم من العيوب والنقائص، النار سلامته على خلقه. المؤمن
المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما يقولونه عنه. المهيمن
المسيطر على كل شيء بكمال قدرته. العزيز
الغالب الذي لا نظير له. الجبار
المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار والجبر. المتكبر
المتفرد بصفات العظمة والكبرياء، المتكبر عن النقص والحاجة. الخالق
المبدع خلقه بإرادته. الباريء
المميز لخلقه بالصور المختلفة. المصور
الذي أعطى لكل خلق صورة خاصة. الغفار
الذي يستر القبيح في الدنيا ويتجاوز عنه في الآخرة. أسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها - أسماء الله الحسنى ومعانيها واثرها - معلومة. القهار
الذي يقهر الجبابرة. الوهاب
المتفضل بالعطايا. الرزاق
خالق الأرزاق، والمتكفل بإيصالها إلى خلقه. الفتاح
الذي يفتح خزائن رحمته لعباده. العليم
المحيط علمه بكل شيء. القابض
قابض يده عمن يشاء من عباده حسب إرادته. الباسط
بأسراره على من يشاء. الخافض
الذي يخفض الكفار والأشقياء.
اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها الروحانية
أسرار أسماء الله الحسنى في استجابة الدعاء
السميع البصير
من نادى به في دعاؤه لن يرده الله خائب الظن أبداً. من داوم على الدعاء به لبى الله له دعاؤه وأجاب مطالبه. الرافع
ما آمن به شخصاً إلا ورفع الله قدره في الدنيا وأجاب دعاؤه في وقت قريب. الواجد الماجد
ما دعا الله به راغباً في الذرية الصالحة إلا وفرح الله قلبه بذريته في وقت قريب. العدل
من كان مظلوماً ودعا به على من ظلمه ردّ الله على من ظَلمهُ ظُلمِه. المُذل
من دعا به وكان مظلوماً أمنه الله من شر الظالمين ونصره في طريق الحق. الخافض
من دعا به على ظالم رأى الله يُهلكه نتيجة ظلمه وسوء أعماله. المنتقم
من كان مظلوماً ودعا الله به ردّ له حقه ممن ظلمه وأنتقم له منه شر انتقام. الستّار
من كان مُذنباً ودعا الله به غفر له ذنبه وستر عنه خطأه في الدنيا والآخرة. الشافي
من كان مريضاً ودعا ربه باسمه الشافي أزال الله عنه مرضه ورزقه العمر المديد. أحمد الطيب يوضح معانى أسماء الله الحسنى "السميع البصير".. (فيديو) | أهل مصر. الكبير الواسع
من ردد في قلبه الدعاء باسم الله الكبير منحه الله عظمة الشأن وجعل له شأن وسلطان عظيم في الدنيا. النور الهادي
من دعا الله باسمه النور أنار له درب إيمانه وهداه إلى الخير والصلاح. المُجيب
من توجه بالدعاء به أجاب الله دعاؤه ولبى سؤاله.
اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها لجسم الإنسان
المبدئ: وهو أن الله هو الذي بدأ كل شيء في الكون وأوجده. المعيد: وهو قدرة الله تعالى على إعادة خلقه يوم القيامة. المحيي: هو أن الله هو الذي خلق مصدر حياة الإنسان، والكائنات الحية. المميت: هو أن الله خلق موت الانسان والكائنات الحية. الحي: وهو أن الله تعالى دائم إلى الأبد. القيوم: وهو أن الله تعالى قائم ودائم لا يزول أبدا. الواجد: أن الله غني لا ينقصه أي شيء من الدنيا أو الأخرة. الماجد: أن الله تعالى يتمجد بأسمائه الحسنى. الواحد: رب العالمين رب السماوات والأرض. الأحد: ، الذي ليس لقدرته أحد، ولا لعظمته مثيل. الصمد: المولى عز وجل الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد. اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها بالصور pdf. القادر: أن الله هو القادر على فعل ما يشاء في أى زمان ومكان. المقتدر: أن الله صاحب القدرة على فعل ما يريد. المقدم: أن الله يستطيع أن يقدم ميعاد أي شيء بسبب الدعاء. المؤخر: أن الله يؤخر موعد أي شيء، ويكتب له ميعاد أخر. الأول: أن الله هو الأول في الدنيا، وفي الآخرة. الأخر: أن الله سيبقي بعد القيامة، ولانهاية لوجود الله. أسماء الله الحسنى ومعانيها
الظاهر: أن من لطف الله إظهار للعقل ما يستوعبه. الباطن: أن الله قادر على أن يحجب عن بصر خلقه.
المعز: وهو أن الله تعالى يرفع عبده علي جميع المخلوقات، فيعزه ويرفعه إلى مكانة عالية. المذل: هو أن الله تعالى يستطيع أن يذل من عباده من يطغى على أخر. السميع: هو أن الله تعالى يستطيع أن يستمع إلى حديث النفس إلى النفس. البصير: هو أن الله تعالى لا تخفى عليه أي تفاصيل في الأرض أو السماء. الحكم: هو أن الله تعالى يستمع لدعوة المظلوم،فيحكم له إذا طلب من الله. العدل: هو أن الله تعالى حرم الظلم على نفسه، ولا يقبل الظلم ويتدخل بعدله. اللطيف: هو أن الله سبحانه وتعالى يتلطف بعبده عند الابتلاء. الخبير: هو أن الله تعالى عالم بكل أمر قبل أن يحدث من أللاف السنوات. اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها لجسم الإنسان. الحليم: هو أن الله تعالى يصبر على عبده الذي يذنب ثم يتوب. العظيم: هو يجمع كل صفات الله، التي لا يستطيع أي عقل أن يتخيلها. الغفور: هو أن الله تعالى كثير الغفران، ويسترعباده من نواقصهم. الشكور: هو أن الله تعالى يقدم شكر لعباده على ما يقوم به من طاعة. العلي: هو أن الله تعالى عالى وقهار على عباده. الكبير: هي صفة من صفات الله، فيصغر بجانبه أي شيء مهما كان كبير. الحفيظ: أن الله تعالى يحفظ كل شيء يريد أن يحفظه من مخلوقات أوغيره. المقيت: هوقدرة الله تعالى على تقدير كل شيء بميعاد.
البارئ
من قاله يوم الجمعة 100 مرة آنس الله عليه وحدته في قبره. الغفار
من قال وقت صلاة الجمعة" اللهم يا غفار أغفر لي ذنوبي" 100 مرة إلا وغُفر له ذنبه وجُعلَ من المُكرمين. القهار
من قاله وكان مظلوماً رد الله إليه حقه وقهر له أعداؤه في الدنيا. الشكور
من داوم عليه عبداً إلا وأذهب الله عنه الهم والغم وكفاه شر الدنيا. السلام
من قرأه على مريض بغرض الشفاء من المرض شفاه الله وعفاه ورزقه دوام الصحة. المُهيمن
من قاله في قلبه حفظه الله من كل سوء ومنع عنه أذى الناس. العليم
من أكثر من قوله منحه الله من علمه وحكمته نصيباً وأطلعه على أسرار الحياة والكون. الخبير
من قاله في قلبه حفظه الله من شر فجائع الدنيا وأمنه من ظلم السلطان. اسماء الله الحسنى ومعانيها وفوائدها الروحانية. الحفيظ
من داوم عليه حفظه الله من كل سوء
الحق
من ضاع منه شيئاً نفيساً ودعا الله به أرشده الله إلى ضالته أو عوضه خيراً منها. الوكيل
من قاله فقد وكل الله في أموره، فالله خير وكيل. الحميد
من حمد الله على فضله ونعمه باسمه الحميد رزقه الله خيراً لم يكن يحسبه يوماً. الحسيب
من رددها من قلبه يسّر الله له أعماله ونجاه من شرور الدنيا. الرقيب
من رددها 40 يوماً متواصلاً أذهب الله عنه الغفلة ورد إليه نور الإيمان في قلبه.
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم (الزمر: 53). اختلف أهل التأويل في الذين عنوا بهذه الآية، فقال بعضهم: عني بها قوم من أهل الشرك، قالوا لما دعوا إلى الإيمان بالله: كيف نؤمن وقد أشركنا وزنينا، وقتلنا النفس التي حرم الله، والله يعد فاعل ذلك النار؟ فما ينفعنا مع ما قد سلف منا الإيمان؟ فنزلت هذه الآية. وقال آخرون: بل عني بذلك أهل الإسلام، وقالوا: تأويل الكلام: إن الله يغفر الذنوب جميعاً لمن يشاء، وقالوا: إنما نزلت هذه الآية في قوم صدهم المشركون عن الهجرة وفتنوهم، فأشفقوا ألا يكون لهم توبة. ابن عباس وابن عمر روي الرأي الأول عن ابن عباس رضي الله عنهما، وروي الرأي الثاني عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما، فقد روى البخاري بسنده عن ابن عباس رضي الله عنهما أن ناساً من أهل الشرك كانوا قد قتلوا فأكثروا، وزنوا فأكثروا، ثم أتوا محمداً صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تدعو إليه لحسن، لو تخبرنا أن لما عملناه كفارة، فنزلت: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم).
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم (ياسر الدوسري) - YouTube
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم English
فنزلت: إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء فدعا به فتلا عليه ، قال: فلعلي ممن لا يشاء ، أنا في جوارك حتى أسمع كلام الله. فنزلت: يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله فقال: نعم الآن لا أرى شرطا. فأسلم. وروى حماد بن سلمة عن ثابت عن شهر بن حوشب عن أسماء أنها سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ: قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا ولا يبالي إنه هو الغفور الرحيم. وفي مصحف ابن مسعود " إن الله يغفر الذنوب جميعا لمن يشاء ". قال أبو جعفر النحاس: وهاتان القراءتان على التفسير ، أي: يغفر الله لمن يشاء. وقد عرف الله - عز وجل - من شاء أن يغفر له ، وهو التائب أو من عمل صغيرة ولم تكن له كبيرة ، ودل على أنه يريد التائب ما بعده وأنيبوا إلى ربكم فالتائب مغفور له ذنوبه جميعا يدل على ذلك وإني لغفار لمن تاب فهذا لا إشكال فيه. وقال علي بن أبي طالب: ما في القرآن آية أوسع من هذه الآية: قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله وقد مضى هذا في [ سبحان]. وقال عبد الله بن عمر: وهذه أرجى آية في القرآن. فرد عليهم ابن عباس وقال: أرجى آية في القرآن قوله تعالى: وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم وقد مضى في [ الرعد].
قل يا عبادي الذين اسرفوا علي انفسهم ادريس
فنزلت هذه الآية: ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم) الآية. رواه البخاري ، عن إبراهيم بن موسى ، عن هشام بن يوسف ، عن ابن جريج. 730 - أخبرنا أبو إسحاق المقرئ قال: أخبرنا [ أبو عبد الله] الحسين بن محمد [ الدينوري ، حدثنا أبو بكر بن خرجة قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، حدثنا محمد] بن العلاء قال: حدثنا يونس بن بكير قال: حدثنا محمد بن إسحاق قال: حدثنا نافع ، عن [ ابن] عمر [ عن عمر] أنه قال: لما اجتمعنا إلى الهجرة اتعدت أنا وعياش بن أبي ربيعة ، وهشام بن العاص بن وائل ، فقلنا: الميعاد بيننا المناصف - ميقات بني غفار - فمن حبس منكم لم يأتها فقد حبس فليمض صاحبه. فأصبحت عندها أنا وعياش وحبس عنا هشام وفتن فافتتن ، فقدمنا المدينة فكنا نقول: ما الله بقابل من هؤلاء توبة ، قوم عرفوا الله ورسوله ، ثم رجعوا عن ذلك لبلاء أصابهم من الدنيا. فأنزل الله تعالى: ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله) إلى قوله: ( أليس في جهنم مثوى للمتكبرين) قال عمر: فكتبتها بيدي ، ثم بعثت بها [ إلى هشام] ، قال هشام: فلما قدمت علي خرجت بها إلى ذي طوى ، فقلت: اللهم فهمنيها ، فعرفت أنها أنزلت فينا ، فرجعت ، فجلست على بعيري ، فلحقت برسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم سورة
وقرئ ولا تقنطوا بكسر النون وفتحها. وقد مضى في [ الحجر] بيانه.
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم العجمي
فقد بين تعالى وأرشد، ولكنه الحمق والعناد واللهو واللعب، فيجيب الله هؤلاء النادمين بعد فوات الأوان أنه أنزل آياته، ولكنه التكذيب والاستكبار عن أمر الله، فاستحقوا وصف الكفر، وتراهم يوم القيامة يتميزون بوجوه مسودة، علامة على سخطه تعالى عليهم. وأشير إلى لفظ "الاستكبار"، حيث ورد بوضوح هنا. فحقيقة التكذيب والإعراض هي الاستكبار عن أمر الله تعالى، وهو ذنب إبليس الأول. وتلفت الآيات مصير المتقين، حيث ينجيهم الله تعالى، فقد فازوا برضوانه حين أقبلوا عليه تعالى، وأنسوا به، فلن يمسهم السوء أبدا، ولا يخطر على بالهم حزن على شيء فاتهم، فهم في جنات مكرمون. لنكن أصحاب همة في هذا الشهر العظيم، إقبالا على ما يحبه ربنا ويرضاه، ولنطلق اللهو واللعب والركون واليأس، فلا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون، وليكن شعارنا في هذه الحياة: "كن مع الله ولا تبالي".
الحاصل أن الآية الأولى هي فيمن ارتد عن الدين، واستمر على ردته ولم
يتب إلا عند الموت وعند الغرغرة كما في الحديث "إن التوبة تقبل ما لم يغرغر" [رواه
الإمام أحمد في "مسنده" من حديث عبد الله بن عمر رضي الله
عنهما]، وبعض العلماء يحملها على من تكررت ردته فإنه لا تقبل توبته
بل يقام عليه حد الردة بكل حال.
وأما الآية الثانية وهي قوله تعالى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا
عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ}
[سورة الزمر: آية 53] فهذه في الذي يتوب قبل حضور الموت فإن
الله جل وعلا يتوب عليه، وبهذا يتضح أنه لا تعارض بين الآيتين
الكريمتين. 0
11, 925