التصوير كان شيء حديث على هالعصر لدرجة إنهم يظلون واقفين فترات طووويلة من أجل التقاط صورة واحدة ، ومن الغرائب إنهم كانوا يتصورون مع الشخص الميت (ليحتفظوا بصورة له) ويتم تخصيص حامل ليجعل الجثة تبدو واقفة
كان الحداد على الميت في العصر الفكتوري له بروتوكولات خاصة ومعقدة من ضمنها أخذ صورة مع الميت وتغطية مرايا المنزل وإيقاف جميع ساعاته على وقت وفاة الميت و وظلت الملكة فكتوريا تلبس الأسود حداداً على زوجها حتى بقية حياتها. ورغم التطور الصناعي الهائل الذي شهده العصر الفكتوري إلا إن الطب كان لا يزال بدائياً فلم يكن يُعرف التخدير والخضوع لعملية جراحية آنذاك يعني الألم المييت جداً أو ربما الموت المحتم. بالصور.. موقع إسبانى ينشر 20 صورة للموتى فى العصر الفيكتورى.. تصويرهم من التقاليد الأكثر إثارة للاهتمام فى نهاية القرن الـ19.. والهدف الحفاظ على الذكريات - اليوم السابع. كان الجراحون يعملون بسرعة كبيرة جداً عند بتر أحد أطراف المريض لتفادي أكبر قدر ممكن من الألم لدرجة أن بعض عمليات البتر كانت تُجرى في أقل من ٣٠ ثانية. لم يكن التعقيم يُعرف بعد فقد كانت غرف العمليات تعج بالجراثيم والقاذورات وبسبب ذلك فقد كان يموت شخص واحد من كل أربعة أشخاص. ولايقاف النزيف فكانوا يقومون بكي المنطقة المصابة أو سكب الزيت المغلي عليها ومعظم المرضى أثناء العمليات الجراحية كانوا ينزفون حتى الموت والبعض الآخر يموت من الصدمة!
- بالصور.. موقع إسبانى ينشر 20 صورة للموتى فى العصر الفيكتورى.. تصويرهم من التقاليد الأكثر إثارة للاهتمام فى نهاية القرن الـ19.. والهدف الحفاظ على الذكريات - اليوم السابع
- رمزي بن الشيبة
بالصور.. موقع إسبانى ينشر 20 صورة للموتى فى العصر الفيكتورى.. تصويرهم من التقاليد الأكثر إثارة للاهتمام فى نهاية القرن الـ19.. والهدف الحفاظ على الذكريات - اليوم السابع
ويقف (زون) موقف معارض بشكل خاص ضد فكرة أن الناس في العصر الفيكتوري استعملوا دعامات تثبيت من أجل جعل الجثث منتصبة لدى تصويرها، فقال: "تشبه الدعامات المثبتة في ورشات التصوير آنذاك في تصميمها ومتانتها دعامات المايكروفونات حاليا، ومن المستحيل أن تتمكن بمعاييرها تلك من تثبيت جسم شخص يترنح"، ويضيف: "إن حدث ورأيت صورة لشخص مثبت بإحدى هذه الدعائم، فتلك دلالة دامغة على أن الشخص حي". يتوافق (جاك مورد)، وهو أحد جامعي الصور العتيقة وباحث في مواضيع العصر الفيكتووي، يتوافق مع (زون) في رأيه هذا بخصوص دعامات التثبيت، فيقول: "يرى الناس قاعدة هذه الدعامات في الصور ويفترضون مباشرة بأنها هناك من أجل تثبيت جثة الشخص والمحافظة عليها منتصبة خلال جلسة التصوير.. لكن الأمر لم يكن أبدا على هذا النحو"، ويضيف: "إذا رأيت قاعدة دعامة مثبِّتة في إحدى الصور، فتلك علامة مباشرة على أن الشخص في الصورة كان حيا لدى التقاطها له". كما نوه كل من (زون) و(مورد) إلى أن الناس لديهم أفكار خاطئة ومغلوطة بخصوص تكلفة الصور في تلك الحقبة، حيث كانوا غالبا يظنون أنها كانت مكلفة جدا وأن الشخص الفيكتوري كان بإمكانه تحمل تكاليف صورة واحدة طوال عمره، وهي الصورة التي يوفرها إلى ما بعد رحليه، فيقول (زون) في ذلك: "لو كنت معاصرا للحقبة الفيكتورية، لوجدت أنه من السهل جدا أن تلتقط لنفسك صورة فوتوغرافية مقابل مبلغ زهيد لا يتعدى الخمس سنتات، وفي بعض الأحيان كان ليكون أقل من ذلك؛ وقد كانت هذه التكلفة متاحة للجميع ما عدا من كان يعيش في فقر مدقع".
وتحولت هذه الهدايا التذكارية "العاطفية" إلى عملية عادية وعديمة القيمة - فالأطفال المتوفون كانوا يرتدون ملابس ، ورسموا أعينهم وأحمر الخدود ، ووضعوا على ركبهم من قبل جميع أفراد العائلة ، أو وضعوا أو وضعوا على كرسي مع ألعابهم المفضلة. آخر واحد في فتاة "قاطرة" لم يرمش فقط... حسنا ، أليس من الملاحظ أن هناك شخص ما يحمل هذا الطفل في حضنه؟ وهذه الفتاة لا تنام على الإطلاق... وأحد هؤلاء الأخوات الصغار لا ترتاح... بشكل عام ، فعلت المصور كل شيء ، ونتيجة لذلك في الصورة كان الفرد الميت في الأسرة لا يختلف عن الأحياء! أحد أهم أسباب ظهور صور زاحف بعد وفاته في العصر الفيكتوري هو فجر فن التصوير الفوتوغرافي واختراع daguerreotype ، مما جعل التصوير متاحًا لأولئك الذين لا يستطيعون رسم صورة ، و... فرصة لإدامة الموتى في الذاكرة. مجرد التفكير ، كان سعر صورة واحدة في هذه الفترة حوالي 7 دولارات ، والتي تصل إلى 200 دولار أمريكي مقابل أموال اليوم. وما لم يكن هناك شخص ما يمكن أن يشق طريقه من أجل إطار واحد؟ لكن تكريما للمتوفى هو مقدس! إنه لأمر رهيب أن نتحدث عن هذا ، ولكن الصور التي تم إعطاؤها بعد وفاتها كانت الموضة والأعمال في نفس الوقت.
رمزي بن الشيبة (ولد في 1 مايو 1972) يمني محتجز لدى الولايات المتحدة ومعتقل كمقاتل عدو في خليج جوانتانامو في كوبا. وهو متهم بأنه "المسهل الرئيسي لهجمات 11 سبتمبر" في عام 2001 في الولايات المتحدة. في منتصف التسعينات، انتقل بن الشيبة كطالب إلى هامبورغ في ألمانيا، ويزعم أنه شكل حيث خلية هامبورغ مع محمد عطا و زياد جراح ومروان الشحي لتنفيذ هجمات 11 سبتمبر ايلول. رمزي بن الشيبة. كان بن الشيبة واحد من أربعة فشلوا في الحصول على تأشيرة دخول الولايات المتحدة، وهو متهم بالعمل كوسيط للخاطفين في الولايات المتحدة، من خلال تقديم المال وتمرير المعلومات إلى الشخصيات الرئيسية لتنظيم القاعدة. بعد الهجمات، كان بن الشيبة أول من كُشف عن هويته علنا من قبل الولايات المتحدة تم القاء القبض عليه في 11 سبتمبر 2002، في كراتشي، باكستان. واحتجز من قبل وكالة الاستخبارات المركزية في المواقع السوداء في المغرب قبل نقله إلى غوانتانامو في سبتمبر 2006. اتهم أخيرا في عام 2008 أمام لجنة عسكرية Source:
رمزي بن الشيبة
وفي 17 ديسمبر/كانون الثاني 2013 طرد قاضي محكمة جرائم الحرب العسكرية في معتقل غوانتانامو رمزي مرتين من جلسة استماع تمهيدية، وذلك لتحدثه مباشرة إلى القاضي العسكري -من دون إذن- شاكيا من تعسف وقسوة حراس السجن، وهي الشكوى التي عاد لتكرارها يوم 25 فبراير/شباط 2016. وقد طالب محامو الدفاع عنه بتزويدهم بالسجلات الطبية لمعرفة ما إن كانت سنوات احتجازه في سجون "سي آي أي" السرية قد جعلته غير مستقر عقليا، خاصة أنه يعالج من مرض انفصام الشخصية بمزيج قوي من الأدوية المضادة للذُّهان، ويقولون إن المحققين عذبوا رمزي وبالتالي فإن المعلومات التي استخلصوها منه لا يمكن الأخذ بها. aghaf
مشرفه عامه و مسووله المسابقات
#2
رد: رمزي بن الشيبة.. منسق "غزوتيْ نيويورك وواشنطن"
عاشت الايادي
#3
نورتواااااااااااا
#4
كل الشكرع الجلب
لك مني كل التقدير...!! وبآنتظار روائع جديدك...! ودي وعبق وردي
#5
نورتواااااااااااا
واحتجز من قبل وكالة الاستخبارات المركزية في المواقع السوداء في المغرب قبل نقله إلى غوانتانامو في سبتمبر 2006. اتهم أخيرا في عام 2008 أمام لجنة عسكرية
مراجع [ عدل]
^ Indictment of Zacarias Moussaoui, with supporting conspirators, Ramzi bin al-Shibh and Mustafa al-Hawsawi. Filed in the United States District Court for the Eastern District of Virginia. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين. ^ مارغوت وليامز (03 نوفمبر 2008)، "Guantanamo Docket: Ramzi Bin al Shibh" ، نيويورك تايمز ، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016. ^ Eviatar, Daphne، "Defense Lawyers Want Access to Secret Gitmo Prison Camp" ، ، مؤرشف من الأصل في 02 سبتمبر 2017 ، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2017.