اللهم ارحم أمى رحمة واسعة وتغمده برحمتك، يا رب يا رحمان الدنيا والآخر ورحيمهما ارحمنا، وارحم أمة محمد رحمة تغنينا عن من سواك. و في آخر ليالى رمضان اللهم أنر قبرًا وضعت فيه قطعةً من قلبي اللهم ارحم أمي واجعل المسك ترابها والحرير فراشها اللهم أذقها حلاوة الجنة وريح الجنة وطيب الجنة ومسك الجنة ولا تحرمها من نعيم الجنة يارب العالمين. اللهم ارحم أرواحاً كانت تترقب رمضان وهي الآن في قبورها اللهم ارحم امي. و كذلك اللهم اجعل عن يمينها نوراً حتى تبعثها أمنه مطمئنه في نور من نورك، وأسكنها فسيح الجنان واغفر له يا رحمن وارحم يا رحيم. تفسير حلم العزاء في المنام لابن سيرين والنابلسي - موقع شملول. كذلك اللهم حاسبها حسابا يسيرا يامن هو ارحم من عباده بانفسهم، وثبتها بالقول الثابت وارفع درجته واغفر خطيئته وثقل موازينه. اللهم في رمضان ارحم من حالت بيني وبينها الأقدار ورحلت الى دار القرار اللهم أنزل على أمي نورًا من نورك لينير ظلمة قبرها. دعاء للأم الميتة في العشر الأواخر من رمضان في العشر الأواخر من رمضان ، يقوم المسلمون بالكثير من الأعمال الصالحة ، ويصلون إلى الله يكثرة، ويلزم على المسلم أن يدعي كثيرا للأم المتوفية في العشر الأواخر من رمضان ، وما يلي بعض الأدعية التي يجوز الدعاء بها: اللهم في العشر الأواخر من رمضان المبارك، نسألك أن تنزل أمّنا منزلًا مباركًا، اللهم إنّك خير المنزلين، اللهم ارزقها منازل الشهداء والصالحين، اللهم اجعل قبرها روضةً من رياض الجنة، اللهم لا تجعله حفرةً من حفر النار.
- تفسير حلم العزاء في المنام لابن سيرين والنابلسي - موقع شملول
- لا اله الا الله رب العرش العظيم
تفسير حلم العزاء في المنام لابن سيرين والنابلسي - موقع شملول
دعاء لأمي المتوفية مستجاب ، أفضل ما يمكن أن يقدمه الإبن أو الإبنة للأم المتوفاة هو الدعاء، فبه يغفر الله سبحانه الذنوب، ويخفف الكرب عن الميت، ويؤنس الوحدة ويرحم الغربة، والدعاء للأب أو الأم من الولد الصالح بعد موتهما من الأدعية المأمور بها المسلم لوالديه ،وهو دليل البر والعطف من الإبن على أبيه وأمه. دعاء لأمي المتوفية مستجاب يمكن للمسلم أن يدعو للأم المتوفية بما يشاء من الأدعية الصالحة. ومن أمثلة الأدعية للأم المتوفية ما يلي: اللهم اغفر لأمي وارحمها وتجاوز عنها وعافها. اللهم نور لأمي قبرها ، وآنس وحدتها فيه ، وارحم اللهم غربتها. أسألك اللهم لها الغفران والرحمة من صغير الذنوب وكبيرها. اللهم أنعم عليها بالرحمة، كما أسألك ربنا أن تفيض عليها من المغفرة والسماح. باعد اللهم بين أمي وذنوبها كما باعدت يا ربنا بين المشرق والمغرب. اللهم نقها من الخطايا والمعايب كما تنقي يا ربنا الثوب الأبيض من السوء والدنس. اللهم اجعل قبر أمي روضة من رياض الجنة، ولا تجعله يا مولانا حفرة من حفر النيران. أسألك ربنا لأمي أن تسقي قبرها من سحائب الرحمة والغفران، وأن تتجاوز اللهم عنها. اللهم ارحم ضعف أمي، وارحم اللهم غربتها ووحشتها ، أنت سبحانك الكريم الرحمن الرحيم.
اللهم لك الحمد على صغير الأمر وكبيره، ولك الحمد ربنا في كل ما قضيت به علينا وحكمت. اللهم هب لنا من لدنك رحمة، واغفر لحينا وميتنا، وأولنا وآخرنا، وأخرجنا من الدنيا بذنب مغفور. [1] قدمنا فيما سبق دعاء لأمي المتوفية مستجاب، كما قدمنا دعاء للأم مكتوب، وكذلك الدعاء للأم الميتة في يوم الجمعة خاصة ساعة الاستجابة في ذلك اليوم المبارك.
- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كانَ يقولُ عِنْدَ الكَرْبِ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ. الراوي:
عبدالله بن عباس
| المحدث:
البخاري
| المصدر:
صحيح البخاري
| الصفحة أو الرقم:
6346
| خلاصة حكم المحدث:
[صحيح]
واجبُ المسلِمِ إذا وقَعَ في كُربةٍ أو ضاقَتْ به الدُّنيا أنْ يَفزَعَ إلى اللهِ رَبِّه وإلهِه ومَوْلاه؛ فهو وَحْدَه القادِرُ على كَشْفِ الهَمِّ والغَمِّ، والدُّعاءُ مِن أسبابِ رَفْعِ البَلاءِ.
لا اله الا الله رب العرش العظيم
السؤال:
قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «من قال حين يصبح وحين يمسي: حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت، وهو رب العرش العظيم سبع مرات كفاه الله تعالى ما أهمه من أمور الدنيا والآخرة» هل هذا الحديث صحيح أم لا؟
الجواب:
هذا الحديث جاء موقوفًا على أبي الدرداء -رضي الله عنه- من رواية أبي داود في سننه بإسناد جيد، ولفظه: «من قال إذا أصبح وإذا أمسى: حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبع مرات كفاه الله ما أهمه» انتهى، وليست فيه الزيادة المذكورة وهي: من أمور الدنيا والآخرة. وهو حديث موقوف على أبي الدرداء وليس حديثا مرفوعًا إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- ولكنه في حكم المرفوع؛ لأن مثله ما يقال من جهة الرأي، والله ولي التوفيق. المصدر:
مجموع فتاوى الشيخ ابن باز(26/65)
الشرح: هذا حديث عظيم جليل القدر، ينبغي الاعتناء به، والإكثار منه عند الكرب، والأمور العظيمة، قال الطبري: كان السلف يدعون به ويسمونه دعاء الكرب( [3]). فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوله عند كربه وإذا حزبه أمر أي: إذا نزل وألمَّ به أمر شديد، سُمِّي بدعاء الكرب لأنه ذِكْرٌ يُستفتح به الدعاء ثم يدعو بما شاء( [4])، ولأنه كذلك يتضمن الدعاء لأنه في سياق بيان الحال، وقد بيَّنا في تفسير بعض آيات الدعاء، أن الدعاء يكون بالطلب الصريح، ويكون بالطلب غير الصريح من شكاية الحال: من ضعفٍ، وعجزٍ، وغير ذلك، المتضمن للسؤال بالكشف عن ما ألمَّ به العبد من ضر( [5]).