الفرق بين القياس والتقييم والتقويم القياس: هو تقدير كمي ( رقمي)، لإعطاء درجة محددة، أو لتمييز الطالب عن أقرانه بتحدد مستواه. التقييم: هو قياس مدى تحقيق الهدف وتحديد المستوي فقط ومن أدواته الاختبارات الشفوية أو التحريرية. التقويم: الهدف منه قياس مدى تحقيق الأهداف ومعرفة نقاط القوة والعمل على تعزيزها ومعرفة جوانب الضعف من أجل علاجها. مفاهيم القياس والتقييم والتقويم و أهميتها - عش العربية للأدب العربي. القياس في العملية التعليمية هو قياس تحصيل الطلاب للأهداف المخطط لها عن طريق الاختبار التحصيلي واجتياز مهارات التقويم المستمر، والتي يتحقق فيها التحصيل المعرفي، والمهارات المكتسبة لدى الطلاب. مفهوم التقييم هو عملية منظمة مبنية على القياس يتم بواسطتها إصدار الحكم (التقييم) على الشيء المراد تقويمه في ضوء ما يحتويه من الخاصية الخاضعة للقياس ونسبتها إلى قيمة متفق عليها أو معيار معين. مثل: المريض الذي درجة حرارته 39م يحكم عليه أنه مريض (تقييم) يوصف له العلاج ويتناوله (تقويم) وإذا أصبحت درجة حرارته 37. 1م فهو تماثل للشفاء بإذن الله والطالب الذي حصل على معدل 90% يستحق تقدير ممتاز ويرفع للصف الأعلى، والمعلم الذي حصل على معدل أعلى من 95% في الأداء الوظيفي فهو معلم متميز يجب تكريمه التقويم التربوي نعني به التعرف على مدى ما تحقق لدى الطلاب من أهداف واتخاذ القرارات والتوصيات المناسبة بحقهم من خلال تشخيص مواطن القوة والقصور في أي عنصر من عناصر المنظومة التعليمية.
- منتديات ستار تايمز
- مفاهيم القياس والتقييم والتقويم و أهميتها - عش العربية للأدب العربي
- موضوع مهم : مفهوم و الفرق بين التقويم و التقييم و القياس و الاختبار
- قصة هذا البيت (غض الطرف انك من نمير)
- إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجرات - القول في تأويل قوله تعالى " إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى "- الجزء رقم22
منتديات ستار تايمز
التقويم و التقييم
عمليتي التقييم والتقويم عمليتان مهمتان للغاية وهما اساسيتان لمعرفة نتائج العملية التربوية و الفرق بين التقويم و التقييم هو أن عملية التقويم أكثر شمولًا و أعم من عملية التقييم وذلك لأن التقييم هو مجرد عملية يتم القيام بها من أجل معرفة مستوى بينما التقويم يسمح بمعرفة أماكن الضعف و القوة لدى الطالب و يسمح بمعالجة نقاط الضعف وتعزيز نقاط القوة. متى نستخدم التقويم والتقييم ؟
التقويم يكون من أجل العمل على تصحيح أي خلل أو اعوجاج في مستوى الطالب بينما التقييم يكون من أجل تحديد مستوى الطالب فقط. العلاقة بين مفاهيم القياس والتقييم والتقويم
عملية التعليم تكون فعالة عندما يتحسن الطلاب بمرور الوقت وبدون القياس والتقييم من المستحيل معرفة ما إذا كان الطلاب يحرزون أي تقدم حيث يمكن للاختبارات والواجبات أن تخبر المعلمين عن الطلاب الذين يعرفون ويفهمون المادة والطلاب الذين يحاولون تعلمها والطلاب الذين لا يحاولون على الإطلاق، فعندما نقوم بعملية القياس يكون الطريق ممهدًا لعملية التقييم فبالتالي يمكن تقويم الطلاب ومساعدتهم على تخطي نقاط الضعف.
مفاهيم القياس والتقييم والتقويم و أهميتها - عش العربية للأدب العربي
القـياس............... نريد أن نقدر رقميا ما يستحقه خالد من درجات ومقارنه بزملائه ومدى إلمامه بدرس التوابع. الاختبار............... يتم ذلك عن طريق اختبار يحدده المعلم بمجموعة من الأسئلة في زمن محدد. نلاحـــظ: التقييم عملية مستمرة تنتهي بالتقويم. والتقويم ينتهي بالاختبار. والاختبار وسيلة القياس وتقدير المستوى كميا. منقول
موضوع مهم : مفهوم و الفرق بين التقويم و التقييم و القياس و الاختبار
8 الإجابات
تعريف القياس والتقويم لكي نصل إلى قرار ما في العملية التربوية, لابد لنا من الحصول أولاً على المعلومات, ودور القياس هو أن يقوم بتزويدنا بالمعلومات الخاصة والدقيقة التي تفيدنا في إتخاذ قرار حكيم وصائب. ونحن كمدرسين يهمنا في الدرجة الأولى التعرف على التحصيل التعليمي لطلابنا, والتأكد من مدى ملائمة البرامج والمناهج الدراسية لمستويات طلابنا, وهنا تأتي أهمية كل من القياس والتقويم للوصول إلى قرارات حاسمة وبناءة عما نقدمه لطلابنا من برامج ومناهج وطرق تدريس وأهداف ومستويات وهناك ثمة ألفاظ تستخدم في هذا المجال كالأختيار والقياس والتقييم والتقويم. منتديات ستار تايمز. فلفظة الأختبار Test تشير إلى مجموعة من الأسئلة تتطلب الإجابة عليها, والأختبار يمثل عينة من السلوك, بمعنى أنه يخبرنا شيئاً واحداً عن الفرد وليس كل شئ, وعند الإجابة على أسئلة الأختبار نحصل على مقياس عددي ( درجة) للصفة التي أختبرناها لدى الفرد. ويسمى الأختبار الأمتحان Examination في بعض الدول. ولفظة القياس Measurement تشير إلى كيفية إستخدام الملاحظة الإمبيريقية للحصول على سمة أو صفة لدى شخص ما فيما يتعلق بالسلوك أو الحادثة أو شئ ما, ثم إستخدام إجراءات ملائمة لترجمة تلك الملاحظة إلى شكل قابل للقياس أو التصنيف.
تحديد نواتج التعلم من خلال نتائج الاختبارات التحصيلية وإجراء عملية التشخيص والحكم عليها. التقويم لأغراض الإرشاد والتوجيه فمتى كان التشخيص واقعياً وأقرب للصواب كانت الطرق العلاجية متوافقة في تحسين مخرجات التعليم ونجاح الجانب الإرشادي. تقييم المناهج وتطويرها. التقويم والتقييم الذاتي للمعلمين ومدى رضاهم عن أنفسهم. إن الخصائص والصفات التي نخضعها للقياس تتغير وتختلف من فرد لآخر ومن عنصر لآخر. وتسمى هذه الخصائص بالمتغيرات ومن أمثلتها الطول، لون الشعر، التحصيل الدراسي، نسبة الذكاء، القدرة العددية، الطلاقة اللفظية... الخ. والمتغيرات قسمان هما:
أ / متغيرات نوعية " تصنيفية ": وهي التي تأخذ أوصافاً أو أسماءً عند تحديدها من الأشياء أو الأشخاص. مثل تحديد الجنس، الجنسية، الحالة الاجتماعية، الحالة التعليمية... الخ. ب / متغيرات كمية: وهي التي تقاس بالكم والعدد مثل العمر. درجة الحرارة. نسبة الذكاء. التحصيل الدراسي... الخ. وللحصول على أدوات قياس مناسبة للخصائص والصفات التربوية أو النفسية علينا استخدام المقياس المناسب من خلال معرفة مستويات المقاييس وهي:
المقياس الاسمي
يختص هذا المقياس بالمتغيرات والصفات النوعية للأشياء والأشخاص وتصنف فيها المتغيرات إلى فئات ولا تعطي قيمة عددية أو رقمية.
هذا النوع من الاختبارات – اختبارات المحك – يصلح لتحديد مستوى الكفاية أو الإتقان للنواتج التعليمية. بينما الاختبارات المعيارية " التحصيلية " والتي نعني بها المقارنة بين أداء أفراد المجموعة فالطالب الذي حصل على 25 درجة في العلوم قد تكون درجته من أعلى الدرجات بالنسبة لصفه وقد تكون متوسطة أو متدنية وقد تكون فوق المتوسط الحسابي لدرجات المادة أو أدنى من المتوسط الحسابي. والتي نسميها (الفروق الفردية) بمفهومها العلمي وهي الخروج عن متوسط الجماعة صعودا أو هبوطا في أي صفة من الصفات. الخلاصة أن العلامة أو الدرجة 25 للطالب تمثل عملية قياس وأن تفسير هذه الدرجة وإصدار الحكم عليها بناءً على معيار أو محك هي عملية تقييم وتقديم البرامج العلاجية أو الإثرائية لهذا الطالب وغيره تسمى عملية تقويم. إن نجاح أي نظام تعليمي مرهون بقوة ودقة عملية القياس والتقييم والتقويم لهذا النظام، كما أن القياس والتقييم والتقويم جزءٌ لا يتجزأ من عملية التدريس التي تحقق أهداف النظام التعليمي. وهنا نطرح الأسئلة الآتية:
أ- إلى أي مدى يمتلك الطلبة المفاهيم والمعلومات والمهارات التي يحتاجونها؟
ب- هل أساليب التدريس مناسبة لمستويات الطلاب وتحقق التقدم نحو الأهداف المنشودة؟
ج- إلى أي مدى تحققت الأهداف التعليمية؟
مما لا شك فيه أنَّ التقويم التربوي (قياس المستوى) يجيب على هذه التساؤلات من خلال التقويم القبلي للطالب والتقويم التكويني "المستمر" أثناء عملية التدريس وكذلك التقويم البعدي وتسمى بالاختبارات التراكمية أو الجمعية.
وبلاغة هذه الأعرابية تكمن في أنها عيّرت الرجال الذين كانوا ينظرون إليها لكونهم لم يطبقوا قول الله تعالى بغض الطرف الشرعي و غض الطرف بقصد قلة الرَّفعة و الأصل و ذلك إذ ذكَّرتهم بقول جرير!
قصة هذا البيت (غض الطرف انك من نمير)
كاتب الموضوع رسالة أبو عبد الله متميز عدد المساهمات: 194 نقاط: 9474 السٌّمعَة: 2 تاريخ التسجيل: 11/12/2009 العمر: 32 موضوع: قصة هذا البيت (غض الطرف انك من نمير) الأحد سبتمبر 26 2010, 09:32 السجال بين الشاعرين الكبيرين جرير والفرزدق معروف من خلال تلك الثروة الشعرية الضخمة التي تركاها في المدح والهجاء والفخر ويذكر أن أبا جندل عبيد بن حصين وهو من سادة بني نمير كان يساند الفرزدق على جرير ، ولقاه جرير مرة وهو راكب على بغلته فقال له: أنت شيخ مضر و شاعرهم ، و قولك مسموع فيهم ، فمهلاً أبا جندل مهلا! - وأنت ترفع الفرزدق و قومه حتى لو تقدر أن تجعلهم في السماء لفعلت ، و تقع في بني يربوع( قوم جرير) حتى تصير إلي في رحلي. وبينما هما واقفان ، إذ أقبل جندل ابن عبيد راكباً بغلته ، فسأل عن محدث أبيه فلما علمه رفع عصاً كانت في يده و ضرب عجز بغلة أبيه قائلا: - لا أراك يا أبتاه واقفاً على كلب من بني كليب كأنك تخشى منه شراً أو ترجو منه خيراً!
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة الحجرات - القول في تأويل قوله تعالى " إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى "- الجزء رقم22
رسالة الصحيفة
صحيفة كفر و وتر الإلكترونية ،صحيفة إخبارية رياضية شاملة تسعى لتكون من الصحف ذات الجودة في الخبر والمعلومة والتغطيات الإعلامية بكادر يسعى ليفرض نفسه على الساحة الإعلامية.
جرير
جرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي. من أشهر شعراء العرب في فن الهجاء وكان بارعًا في المدح أيضًا. كان جرير أشعر أهل عصره، ولد ومات في نجد، وعاش عمره كله يناضل شعراء زمنه ويساجلهم فلم يثبت أمامه غير الفرزدق والأخطل. كان عفيفاً، وهو من أغزل الناس شعراً.