لا تامن العقرب ولا تامن الداب - YouTube
- لاتامن العقرب ولاتامن الداب - YouTube
- 04 من قوله: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ)
لاتامن العقرب ولاتامن الداب - Youtube
Dec-26-2010, 01:57 PM #1 عضـــــ مميز ـــــــو لا تامن العقرب ولا تامن الداب.. السم واحد لا رقا في متونك!!!
30-05-2011, 03:39 AM
مراقبة عامه
لا.. تامن العقـرب ولاتامـن الـداب!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاصدقاء منهم الزين ومنهم الشين
منهم الطيب ومنهم الردي لكن هل نستطيع
نفرق بينهم امل ذلك......
قصيده راقت لي اتمنى تنال استحسانكم أخوتي في الله.... لا.. تامن العقـرب ولاتامـن الـداب!!
مشاركات جديدة
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: 26-10-2012
المشاركات: 271
ان المتقين في جنات وعيون!!
04 من قوله: (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ)
[ ص: 347] إن المتقين في جنات وعيون آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين كانوا قليلا من الليل ما يهجعون وبالأسحار هم يستغفرون وفي أموالهم حق للسائل والمحروم
اعتراض قابل به حال المؤمنين في يوم الدين جرى على عادة القرآن في اتباع النذارة بالبشارة ، والترهيب بالترغيب. وقوله إن المتقين في جنات وعيون نظير قوله في سورة الدخان إن المتقين في مقام أمين في جنات وعيون. وجمع " جنات " باعتبار جمع " المتقين " وهي جنات كثيرة مختلفة وفي الحديث: إنها لجنان كثيرة ، وإنه لفي الفردوس ، وتنكير " جنات " للتعظيم. ومعنى آخذين ما آتاهم ربهم: أنهم قابلون ما أعطاهم ، أي راضون به فالأخذ مستعمل في صريحه وكنايته كناية رمزية عن كون ما يؤتونه أكمل في جنسه لأن مدارك الجماعات تختلف في الاستجادة حتى تبلغ نهاية الجودة فيستوي الناس في استجادته ، وهي كناية تلويحية. وأيضا فالأخذ مستعمل في حقيقته ومجازه لأن ما يؤتيهم الله بعضه مما يتناول باليد كالفواكه والشراب والرياحين ، وبعضه لا يتناول باليد كالمناظر الجميلة والأصوات الرقيقة والكرامة والرضوان وذلك أكثر من الأول. فإطلاق الأخذ على ذلك استعارة بتشبيه المعقول بالمحسوس كقوله تعالى: خذوا ما آتيناكم بقوة في سورة البقرة ، وقوله: وأمر قومك يأخذوا بأحسنها في سورة الأعراف.
وقال عبدالرزاق: حدثنا سفيان الثوري، عن أبي إسحاق عن أبي مسلم الأغر، عن أبي سعيد، وأبي هريرة رضي الله عنهما قالا: قال رسول الله ﷺ: يقال لأهل الجنة إن لكم أن تصحوا فلا تسقموا أبدًا، وإن لكم أن تعيشوا فلا تموتوا أبدًا، وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدًا، وإن لكم أن تشبوا فلا تهرموا أبدا رواه مسلم عن إسحاق بن راهويه، وعبد بن حميد، كلاهما عن عبدالرزاق به. هكذا يقول أبو إسحاق، وأهل العراق: أبو مسلم الأغر، وأهل المدينة يقولون: أبو عبدالله الأغر. وقال أبو بكر بن أبي داود السجستاني: حدثنا أحمد بن حفص، عن أبيه، عن إبراهيم بن طهمان، عن الحجاج هو ابن حجاج، عن عبادة، عن عبيد الله بن عمرو، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: من اتقى الله دخل الجنة ينعم فيها، ولا يبأس، ويحيا فيها فلا يموت، لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه. الشيخ: نسأل الله أن يجعلنا، وإياكم منهم، يا لها من نعمة، يا لها من غبطة. وقال أبو القاسم الطبراني: حدثنا أحمد بن يحيى، حدثنا عمرو بن محمد الناقد، حدثنا سليمان بن عبدالله الرقي، حدثنا مصعب بن إبراهيم، حدثنا عمران بن الربيع الكوفي، عن يحيى بن سعيد الأنصاري، عن محمد بن المنكدر، عن جابر قال: سئل نبي الله ﷺ: أينام أهل الجنة؟ فقال ﷺ: النوم أخو الموت، وأهل الجنة لا ينامون.