عندما يكتشف بن تن سن البالغ من العمر 10 سنوات الساعة الغامضة، يكتسب
القدرة على التحول للعديد من الكائنات الفضائية المختلفة، كل منها يمتلك
قوة مخيفة. يدرك بن أنه يجب أن يستخدم هذه القوة لمساعدة الآخرين والتصدي
للأشرار، ولكن هذا لا يعني أن يكون شخصًا مؤذيًا يتمتع بقوة خارقة من الآن
فصاعدًا.
بن تن كلاسيك
تحكي القصة عن فتى مشاغب يدعى ( بين) من عائلة تينيسون يذهب في العطلة الصيفية مع جده ( ماكس) و ابنة عمه ( جوين) بـ بيت جده المتنقل سيارة. بين في نفس الوقت وفي اول يوم من ايام العطلة الصيفية يرى بين شيئا قد ارسل من الفضاء الى الارض على شكل نيزك فيذهب ليلحق بهذا الشيئ وفجأة عندما يصل ينفتح هذا الشيئ فتخرج منه الساعة ( الاومنتريكس) وكان فيلجاكس يحاول العثور عليها فتبدأ من هنا مغامرة بين مع الساعة ( الاومنتريكس) ضد الوحوش التي تهاجم الارض.
بن 10 جميع المواسم والافلام
مراجع [ عدل]
^ "Ben 10 'Omniverse' to Launch at Nuremberg" ، Global License ، 6 يناير 2012، مؤرشف من الأصل في 02 أبريل 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2012.
في نهاية "ليل خارجي" يتعرف "مو" على فتاة، وهي الوحيدة التي تعرفه وتعرف الفيلم الوحيد الذي أخرجه "واحد شاي"، في الواقع لا يوجد فيلم مصري بهذا الاسم، هذا يشير إلى الرمزية التي اختزلها صُنّاع الفيلم في شخصية المخرج "مو" الذي يُجسّد نموذج صُنّاع الأفلام الذين ما زالوا يتلمسون طريقهم الفني ويسعون إلى تحقيق ذاتهم. بعد مشاهدته للفيلم كتب المخرج عمرو سلامة في حسابه على فيسبوك: "فيلم ضحكني وأثر فيا ولمسني جدًا جدًا". في أكثر من حديث صحفي له كان يذكر سلامة أن الجمهور لم يكن يعرفه جيدا ودائما ما يظنونه محمد دياب.
فيلم ليل خارجي ايجي بيست
تعود بدايات السينما المستقلة في مصر لتاريخ أبعد قليلا مع ظهور الكاميرات الرقمية في بداية الألفينيات حيث صناعة الأفلام أصبحت عملية يسهل تحقيقها، يقول أحمد عبد الله طالما تملك كاميرا وحاسوبا متنقلا إذًا بإمكانك أن تصنع فيلما، يبدو الأمر بسيطا بعيدا عن الدخول في غابة الإنتاج التجاري الذي يفترس السوق المصري، فمع انفتاح ساحات مواقع التواصل والمدونات ومطربين "الأندرجراوند" وعروض الحكي ومسرح الشارع ورسوم الجرافيتي أصبح التعبير عن الذات مُلِحًّا وضروريا وفي الإمكان، خاصة في أعقاب ثورة يتلمس شبابها طريقهم للنور، فأنتجت ثقافة مستقلة تعزف منفردة عن السائد والمألوف في المجتمع [1]. تضاربت الآراء والأقلام النقدية حول طبيعة فيلم "ليل خارجي"، هل هو تجاري أم مستقل؟ اعتبره أحمد مالك مستقلا في حين اعتبره عدد من النقاد والجمهور فيلما تجاريا دون شك، ربما ما زلنا بحاجة إلى إعادة تعريف طبيعة السينما المستقلة، يرى البعض أنها سينما النخبة المثقفة والتي تخوض معركة البقاء ضد السينما التجارية، لكننا يجب أن نلتفت لطبيعة الفيلم لا الإنتاج. هنا يلعب "ليل خارجي" في نقطة تتلامس فيها السينما التجارية بالمستقلة ويُرضي بها الطرفين، فهو مُسلٍّ وخفيف لكنه مُحمّل بأفكار وسمات مخرجه المستقلة.
مشاهده فيلم ليل خارجي
الملصق الدعائي لـ "ليل خارجي" يعكس وجوه أبطاله تغلفها أضواء النيون كأنهم أجساد بلاستيكية، هذه الأضواء التي تزين المدينة بافتعال كأنها تكسبها بهجة مزيفة، والفيلم الذي اختلف النقاد والجمهور على تصنيفه هل هو تجاري أم مستقل ربما لو نزعنا عنه هذه الأضواء لأصبح مستقلا ولو ازداد وهجها لكان تجاريا بجدارة، لكنه في النهاية فيلم واقعي بعيدا عن أي تصنيفات. على مدار الفيلم نتلصّص على خيال "مو" فنرى البطل الذي يسعى وراء حلم مجهول في مشاهد مبتورة من الفيلم الذي يخطط له لكنه ما زال متعثرا في تنفيذه، في كل الأماكن وفي مواقف مختلفة يطارده الفيلم كأنه يعيش في الواقع وفي الفيلم معا، يُذكّرنا "مو" بـ "مها" بطلة فيلم "ديكور" التي تعيش حياتها الواقعة وتختلق في ذهنها عالما آخر. تُعيدنا لعبة الواقعي والخيالي إلى السينما التي تأسرنا في عالمها، تتلاعب معنا بمحبة وتخلط لنا الأوراق، نحن نجلس على المقاعد ونرى الحياة في الشوارع، النكات والنقاشات ذاتها التي نسمعها كل يوم لكننا في قاعة السينما، نمسك أكواب الفشار ونشاهد الأفلام/الحياة في مدينتنا. ليل خارجي فيلم. في المشهد الأخير من "ديكور" كُتبت كلمة النهاية وشاهدنا قاعة عرض وجمهور يصفق للفيلم، فأدركنا أننا نشاهد فيلما بداخل الفيلم، ونحن في سينما أحمد عبد الله السيد لا نعرف أين يبدأ الواقع وأين ينتهي الفيلم.
فيلم ليل خارجي كامل
أكدت الفنانة دينا الشربيني، أن فيلم "أصحاب ولا أعز" أعجبها للغاية وترفض فكرة التجريح التي تعرضت لها النجمة منى زكى، قائلة: "أنا هقبل النقد من ناقد دارس ودي مهنته ووقتها على عيني ورأسي وهتعلم منه، وهشوف حاجة ممكن مش شيفاها إنما فكرة التجريح مرفوضة". ووجهت الفنانة دينا الشربيني، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، رسالة لمنتقدي فيلم "أصحاب ولا أعز"، قائلة: "مش من حق حد يجرح ومتقبلش حد يعمل معاك كده، والفيلم عجبني ونفسي الناس تحب بعض والغلط والصح له معايير مختلفة وياريت نخلي الكلمة متجرحش حد". وعن موقفها من أدواء الاغراء والجريئة، ردت: "مش بحب أضايق حد ولكن فى حاجة نفسي الناس تفهمها الممثل بيمثل شخصية مش هو، ولو فى دور بيتمثل حاجات موجودة في الحياة، والناس دائما بتربط بين اللي بيحصل فى الشاشة والحقيقة، وفى حاجات جت لي ممكن تكون جريئة بالنسبة لي ورفضها".
فيلم ليل خارجي سيما كلوب
الجدير بالذكر أن لجنتي تحكيم المهرجان تكونت من: (مسابقة الأفلام الروائية الطويلة)- فنان السيناريو الكبير بشير الديك (رئيساً)، وعضوية الأستاذة الدكتورة غادة جبارة، الأستاذة الدكتورة ثناء هاشم، مدير التصوير د. سمير فرج، والناقد مجدى الطيب. ضمت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام التسجيلية والقصيرة والتحريك كل من: رئيس اللجنة المخرج وكاتب السيناريو إبراهيم الموجى وعضوية كل من: الناقد عصام زكريا، أستاذ التحريك بالمعهد العالى للسينما أ. د. فيلم ليل خارجي كامل. أمنة الحضرى، أستاذ التصوير أ. محمد عسر،. المخرجة نادين خان، المنتجة ماريان خورى والمخرج طارق الزرقانى
وقال الدكتور فتحى عبدالوهاب رئيس صندوق التنمية الثقافية أن الظروف الإستثنائية فرضت اقتصار حفل الختام على حضور عدد من المشاركين والمكرمين، بالإضافة إلى عدد محدود من النقاد والصحفيين، مشيرا انه تقرر عرض الأفلام الفائزة بجوائز المهرجان بمركز الإبداع الفني إعتبارًا من 25 مارس الجارى ولمدة أسبوع، كما سيتم عرض جميع الأفلام المشاركة يوم الأحد من كل أسبوع.