شاهد "سعيد جاب الخير" يؤيد ويبارك حرب فرنسا على الرسول صل الله عليه وسلم خرج الباحث سعيد جاب الخير كالعادة بمنشور له يبارك ماتفعله فرنسا هذه الايام بقيادة ماكرون من اسائة للنبي الكريم صل الله عليه وسلم والاسلام والمسلمين بعدما نشرت رسومات تحمل اسائة للرسول محمد صل الله عليه وسلم وطعن مسلمتين من اصول جزائرية في اسبوع واحد. جاب الخير قال في منشوره انه قد انتهى زمن فرض افكار المسلمين في الدول الغربية وكان الاسائة للرسول ونشر الرسومات في المباني الحكومية الفرنسية قام بها المسلمون. فالباحث جاب الخير المعروف بتصريحاته الخطيرة والمريبة والذي يطعن في مقدسات الجزائريين اصبح في المدة الاخيرة يبتز الجزائريين لكسب ولاء فرنسا في الخارج ورواد الفكر العلماني في الداخل.
سعيد جاب الخير: السجن ثلاث سنوات للباحث الجزائري بتهمة “الإساءة للإسلام” – Cedar News
وقد نقلت عنه تقارير إعلامية أنه دعا إلى "التفكير" في النصوص التأسيسية للإسلام. وقال إن متهميه يعتقدون أن كل شيء في القرآن صحيح حرفيا، ولا يميزون بين "التاريخ" و "الأسطورة" – مثل قصة سفينة نوح، حسب قوله. وصرح لوكالة فرانس برس مؤخرا أن "القراءات التقليدية [للقرآن] لم تعد تلبي توقعات واحتياجات وأسئلة الإنسان المعاصر". وذكرت تقارير أن وزير الشؤون الدينية الجزائري، محمد عيسى، انتقد جاب الخير قائلا إنه لن يسمح "لأي شخص يرغب في الاستفادة من التعددية الثقافية في الجزائر ببث الفتنة". وفي المقابل، وصفت نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، آمنة القلالي، الحكم بالسجن ثلاث سنوات على الباحث سعيد جاب الخير بأنه "شائن" و "نكسة مروعة لحرية التعبير" في الجزائر. وأضافت القلالي: "معاقبة شخص ما لتحليله للعقائد الدينية هو انتهاك صارخ للحق في حرية التعبير وحرية المعتقد، حتى لو اعتبر الآخرون التعليقات مسيئة". ولا يعد هذا أقسى حكم يصدر بسبب الإساءة للإسلام في الجزائر. ففي العام الماضي حكم على الناشط المناهض للحكومة، ياسين مباركي، بالسجن لمدة 10 سنوات بعد أن عثرت الشرطة على نسخة ممزقة من القرآن عندما داهموا منزله.
سعيد جاب الخير.. باحث جزائري متنور أم زنديق متهور؟ | صابر بليدي | صحيفة العرب
وينص قانون العقوبات الجزائري على معاقبة كل من يستهزئ بالدين أو الرسل بالسجن لمدة من ثلاث إلى خمس سنوات، وبغرامة مالية، أو بإحدى العقوبتين، لكن جر الباحث جاب الخير إلى المحاكمة أثار جدلا بين النخب التي تتبنى الحداثة، والتي عبرت عن رفضها لمحاكمته وحذرت من مغبة الانزلاق في حقبة جديدة مما أسمته بـ"إرهاب الفكر والرأي". وعلى النقيض من رموز التيار التنويري في الجزائر والعالم العربي، على غرار مالك شبل، محمد أركون، ومحمد شحرور الذي أحدث ثورة في الفكر الديني من خلال القراءة التي قدمها للعالم الإسلامي قبل رحيله، فإن جاب الخير ظل يفتقد لآليات وحجج التحكم في المواجهة سواء بالإقناع أو بإسكات الخصوم، فأفكاره ومنشوراته على منطقيتها المفترضة ظلت حبيسة سلوك افتزازي للإجماع المتراكم وتصل أحيانا للتناقض في ما بينها، أو حتى العجز أمام الرأي العام على الرد عن حجج إخوانيين بارزين كعبدالرزاق مقري وأبوجرة سلطاني في مسائل دينية مختلفة. قانون العقوبات الجزائري ينص على معاقبة كل من يستهزئ بالدين أو الرسل بالسجن لمدة من ثلاث إلى خمس سنوات، وبغرامة مالية، أو بإحدى العقوبتين، لكن جر الباحث جاب الخير إلى المحاكمة أثار جدلا بين النخب التي تتبنى الحداثة
خاض في العديد من المسائل والقضايا الدينية، على غرار الميراث والصيام والأضحية والحج، والنصوص المعروفة بالصحاح، وانحياز علماء الدين القدماء للقبيلة والقومية والدولة السياسية، وجرم التاريخ الإسلامي والفتوحات، الأمر الذي أثار ضده موجة من الاستياء والغضب خاصة لدى التيارات الإسلامية المحافظة.
سعيد جاب الخير - Everybodywiki Bios &Amp; Wiki
ارتبط الفقيه، كما يقول جاب الخير، بخطاب السلطة، لهذا فهو يمثّل الدين الرسمي والذي ما يزال إلى غاية اللحظة، إلاّ أنّه تقلّص كثيرا وهذا ابتداء من انتهاء الخلافة العثمانية وأخذ أشكالا متعددة، وأن هناك خطابات دينية مهمّشة أدت إلى الحكم على أصحابها بالزندقة وأحرقوا وأحرقت كتبهم من طرف أصحاب الخطاب الفقهي الرسمي. وفي دفاعه عن الصوفية، يرى أنها تتضمن مستويات مختلفة، فهناك خطاب صوفي موجه للنخبة وآخر إلى العامة، وأن هذا الخطاب تعرض للاضطهاد منذ فترة طويلة ولم يستطع كسب شرعية إلا في بعض الفترات القصيرة ليستمر الخطاب الديني الرسمي والخطاب الديني الشعبي، الأوّل مقبول والثاني مرفوض ومن ثم يظهر في فترة من الفترات خطاب يحاول أن ينشئ هدنة بين الخطابين ويتكوّن من فقهاء تصوفوا ومتصوفة تفقهوا. معركة صائبة بسلاح خاطئ
في خضم حملة الجدل التي أثيرت حول المحاكمة المنتظرة، يقول الإعلامي والأديب والناشط الثقافي المستقل عبدالرزاق بوكبة "كنت أقول له إن كثيرا من الصواب والمنطق يضيع في الطريق غير المدروس. وإن بعض التنويريين مطالبون بأن يدرسوا المزاج العام الذي يتحركون داخله، حتى يستطيعوا تجنب الفخاخ الجاهزة، منها التكفير.
بي بي سي
وكانت مصر فازت ذهاباً 1-صفر وخسرت إياباً بالنتيجة عينها لتخفق في ركلات الترجيح التي شهدت إهدار نجمها محمد صلاح واحدة من ثلاث ركلات. كتب كيروش (69 عاماً) في حسابه على موقع تويتر "انتهى الحلم. بذلنا قصارى جهدنا لكن اليوم لم يكن كافيًا. أوجّه من كل قلبي امتناني لاتحاد الكرة المصري على شرف تدريب المنتخب الوطني". ووجّه كلمه للاعبين الذين أخفقوا في بلوغ المونديال مرة رابعة في تاريخ بلادهم "إلى كل لاعبي فريقي والجهاز الفني، أشكرهم بتواضع. ستكونون دائمًا في قلبي". أضاف "لقد كان امتيازًا لي أن أعمل وأحصل على المساعدة من قبل أشخاص محترفين وأصدقاء رائعين. بدونكم لن يكون هناك شيء ممكن بالنسبة لي في حياتي، أنا فخور جدًا بكم أيها الرفاق. كيروش يعلن نهاية مشواره مع الفراعنة. أطيب تمنياتي وامتناني الكبير لجميع المشجعين المصريين". وأخفق المدرب الخبير في قيادة منتخب رابع إلى المونديال، بعد جنوب إفريقيا 2002، البرتغال 2010 وإيران 2014 و2018. جدير بالذكر أن عقد كيروش مع اللجنة الثلاثية التي كانت تدير اتحاد الكرة برئاسة أحمد مجاهد ينتهي في حال فشله في قيادة المنتخب للتأهل لكأس العالم. وكان الاتحاد المصري قد تعاقد مع كيروش خلفًا لحسام البدري الذي أقيل عقب تعادل الفراعنة مع الغابون في الجولة الثانية من دور المجموعات لتصفيات كأس العالم.
كيروش يعلن نهاية مشواره مع الفراعنة
ألمح البرتغالي كارلوس كيروش، المدير الفني لمنتخب مصر، الثلاثاء، إلى عدم استمراره في منصبه عقب الخسارة أمام السنغال وعدم بلوغ نهائيات كأس العالم القادمة في قطر. ونشر كيروش عبر حسابه الشخصي على "تويتر" تغريدة كتب فيها: "انتهى الحلم، نحن بذلنا قصارى جهدنا ولكن اليوم لم يكن كافيا". وأضاف: "أقدم من أعماق قلبي امتناني لاتحاد مصر على شرف تدريب المنتخب الوطني، وإلى كل لاعبي فريقي وموظفي، تقديري وشكري المتواضع لكم. سوف تكون دائما في قلبي". وينص عقد كيروش مع منتخب مصر على رحيله حال فشل في قيادة "الفراعنة" إلى التأهل لمونديال قطر 2022، وذلك بعدما تم التعاقد معه بدلا من المقال حسام البدري. وودع منتخب مصر حلم بلوغ المونديال بخسارته بركلات الجزاء الترجيحية (3ـ1) أمام السنغال في مباراة الذهاب التي انتهى وقتها الأصلي بفوز زملاء ساديو ماني بهدفٍ وحيد، وهي نفس النتيجة التي انتهى عليها لقاء الذهاب بالقاهرة. وفي سياق متصل، تقدم الاتحاد المصري لكرة القدم بشكوى رسمية إلى الاتحادين الدولي والإفريقي ضد السنغال، بعد الهجوم على حافلة المنتخب وتعرض البعض داخلها لإصابات وجروح، إلى جانب اللافتات والعبارات العنصرية التي أطلقها الجمهور السنغالي ضد محمد صلاح وزملائه.
حاضر الكاتب والمؤرخ "إيلان بابي" وألف وكتب الكثير دعمًا لما رآه الحق الفلسطيني والانساني، في ظل حالته ليكون متموضعًا ضمن نفس الدائرة التي تضم العرب والإسرائيليين وليس خارجها، ليواجه بحرب شرسة من زملائه اليهود الإسرائيليين وتهمة "الخيانة"، فكتب كتابه «خارج الإطار: القمع الأكاديمي والفكري في "إسرائيل"» الذي صدر عام 2010 ليفضح ممارسات المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية ضد كل من يكشف حقيقة الأيديولوجيا الصهيونية الاقصائية التي سعت إلى نشر وتعميم رواية مزيّفة وملفّقة عن النكبة الفلسطينية، والتاريخ الفلسطيني عامة، وكان هو أحد ضحايا هذه الفكرانية (الأيديولوجيا) العنصرية بامتياز. بل وأصبح من المطالبين بالمقاطعة الأكاديمية ل"اسرائيل".