ارسل طباعة تبليغ حذف. رايات كلية التقنية لتسجيل دخول نظام بوابة المتدربين الإلكتروني Rayat Tvtc Gov Sa. «أسواق المال» تحتفل بخريجي برنامجها السابع لتدريب وتأهيل الكويتيين حديثي التخرج - الجريدة. – الاستفادة من خب. تخدم متدربي معهد الإدارة العامة الذين تم ترشحيهم سابقا على احدى دورات المعهد التدريبية. بوابة الموظفين المؤسسة العامة للتدريب موقع المؤسسة العامة للتدريب التقني بوابة المتدربين طريقة تسجيل دخول بوابة القبول الم. 2021-03-11 معهد الادارة بوابة الدارسين تشمل العديد من الدورات التدريبية الهامة وبها العديد من أدوات التعليم التي تعمل على زيادة المعرفة وتنمية الخبرات وعقول المتدربين وجميع الخدمات يتم تقديمها بشكل إلكتروني. بوابة المتدربين الالكترونية تعريف الخدمة.
بوابة المتدربين الالكترونية
شاهد أيضاً
" السفير اليمني " لدى القاهرة يشارك المصريين فرحتهم بذكرى تحرير سيناء
متابعة – علاء حمدي بعث سفير اليمن عميد السلك الدبلوماسي العربي لدى جمهورية مصر …
بوابة المتدربين الالكترونية في معهد الادارة
التخصص: تفتيش تجاري
المستوى الثاني المادة الوصف صورة الكتاب إعداد وكتابة التقارير والمراسلات يهدف هذا المقرر إلى إعطاء المتدرب الأفكار الرئيسية لإعداد التقارير و المراسلات المكتبية من خلال دراسة المفاهيم والأسس العلمية لكيفية كتابة التقارير و المراسلات العربية ، مع التطبيق والتدريب العملي.
سوهاج _جهاد محمد
كرم الدكتور مصطفي عبد الخالق رئيس جامعة سوهاج، ١٨ عضو هيئة تدريس من كليات الجامعة المختلفة والذين شاركوا بدورة النشر العلمي، ونظمها مركز تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس والقيادات بالجامعة، وذلك بحضور الدكتور حسان النعماني نائب رئيس الجامعة لشئون لدراسات العليا والبحوث، والدكتور عنبر محمود مدير المركز.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم
قال الله تعالى:
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما
( النساء: 148)
—
أي لا يحب الله أن يجهر أحد بقول السوء, لكن يباح للمظلوم أن يذكر ظالمه بما فيه من السوء; ليبين مظلمته. لايحب الله الجهر بالسوء إلا من ظلم. وكان الله سميعا لما تجهرون به, عليما بما تخفون من ذلك. التفسير الميسر
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم
لقد سمح للعبد أن يجهر إن وقع عليه ظلم. لكن إن امتلك الإنسانُ الطموحَ الإيماني فيمكنه ألا يجهر وأن يعفو. إذن فهناك فارق بين أمر يضعه الحق في يد الإنسان، وأمر يلزمه به قسرًا وإكراها عليه؛ فمن ناحية الجهر، جعل سبحانه المسألة في يد الإنسان، ويحب سبحانه أن يعفو الإنسان؛ لأن المبادئ القرآنية يتساند بعضها مع بعض. وسبحانه يقول: {ادفع بالتي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الذي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} [فصلت: 34] فإن أباح الله لك أن تجهر بالسوء من القول إذا ظلمك أحدٌ، فقد جعل لك ألاّ تجهر بل تعفو عنه، وغالب الظن أن صاحب السوء يستخزى ويعرف أن هناك أناسًا أكرم منه في الخلق، ولا يتعب إنسانٌ إلا أن يرى إنسانًا خيرًا منه في شيء. وعندما يرى الظَالمُ أن المظلوم قد عفا فقد تنفجر في نفسه الرغبة أن يكون أفضل منه. إذن فالمبدأ الإيماني: {ادفع بالتي هِيَ أَحْسَنُ} جعله الله مجالًا محبوبًا ولم يجعله قسرًا؛ لأنك إن أعطيت الإنسان حقه، ثم جعلت لأريحيته أن يتنازل عن الحق فهذا إرضاء للكل. وهكذا ينمي الحق الأريحية الإيمانية في النفس البشرية؛ لأنه لو جعلها قسرًا لأصلح ملكة على حساب ملكة أخرى. تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ٥ - الصفحة ١٢٣. ولذلك إذا رأيت إنسانًا قد اعتدى على إنسان آخر، فدفع الإنسان المعتدى عليه بالتي هي أحسن وعفا وأصلح فقد ينصلح حال المعتدي، وسبحانه القائل: {ادفع بالتي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الذي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ}.
لا يحب الله الجهر بالسوء الا من ظلم
لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا * إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا} [النساء:148-149] إن الإسلام يحمي سمعة الناس-ما لم يظلموا-فإذا ظلموا لم يستحقوا هذه الحماية وأذن للمظلوم أن يجهر بكلمة السوء في ظالمه وكان هذا هو الاستثناء الوحيد من كف الألسنة عن كلمة السوء. وهكذا يوفق الإسلام بين حرصه على العدل الذي لا يطيق معه الظلم، وحرصه على الأخلاق الذي لا يطيق معه خدشا للحياء النفسي والاجتماعي. ويعقب السياق القرآني على ذلك البيان هذا التعقيب الموحي:{وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً} [النساء:148] ليربط الأمر في النهاية باللّه، بعد ما ربطه في البداية بحب اللّه وكرهه: {لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ} [النساء:148] وليشعر القلب البشري أن مرد تقدير النية والباعث، وتقدير القول والاتهام، للّه، السميع لما يقال، العليم بما وراءه مما تنطوي عليه الصدور.
لايحب الله الجهر بالسوء
أي أن يتحرك الإنسان من فور إحساسه بالغضب؛ فيغير من وضعه أو يقوم إلى الصلاة بعد أن يتوضأ أو يغتسل؛ لأنه بذلك ينفث تنفيثًا حركيًا ليخفف من ضغط المواجيد على النفس الفاعلة؛ تمامًا كما يفك إنسان صمامًا عن آلة بها بخار ليخرج بعض البخار. إذن فمن وقع عليه ظلم له أن يجهر بالسوء. والجهر له فائدتان: الأولى: أن ينفث الإنسان عن نفسه فلا يكبت، وثانيًا: أنه أشاع وأعلن أن: هذا إنسان ظالم، وبذلك يحتاط الناس في تعاملهم معه. وحتى لا يخدع إنسان نفسه ويظن بمنجاة عن سيئاته، فلو ستر كل إنسان الظلم الذي وقع عليه لاستشرى الظلم في عمل السيئات. ولكن إياك أن تتوسع أيها العبد في فهم معنى كلمة {ظلم} هذه؛ لأن الذي ينالك ممن ظلمك إما فعل وإما قول. وعليك أيها المسلم أن تقيس الأمر بمقياس دقيق على قدر ما وقع عليك من ظلم. {فَمَنِ اعتدى عَلَيْكُمْ فاعتدوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعتدى عَلَيْكُمْ} [البقرة: 194] إذن فالحق سبحانه وتعالى لا يعطينا في الاستثناء إلا على قدر الضرورة. ويوضح: إياكم أن تزيدوا على هذه الضرورة، فإن كان ظلمكم بقول فأنا السميع. لا يحب الله الجهر بالسوء - الكلم الطيب. وإنْ كان ظلمكم بفعل فأنا العليم، فلا يتزيد واحد عن حدود اللياقة. وبذلك يضع الحق الضوابط الإيمانية والنفسية فأزاح الكبت وفي الوقت نفسه لم يقفل باب الطموح الإيماني.
باستثناء: أداة استثناء ، وقيل إنها أداة مقيدة. من: اسم نسبي يعتمد على sukoon في مكان حالة النصب على الاستثناء. الظلم: الفعل المبني للمجهول الماضي. فضل قراءة القرآن لقراءة القرآن فضل وأجر ، كما ورد في كثير من الأحاديث ، وفيما يلي الأحاديث التي تدل على فضل قراءة القرآن: في الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا يجتمع قوم في أحد بيوت الله يتلوون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا أن الطمأنينة تنزل. عليهم تغطيتهم الرحمة والملائكة يحيطون بهم ويذكرهم الله في من معه) رواه مسلم. لايحب الله الجهر بالسوء. وصح على الترمذي من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من قرأ حرف من كتاب الله فله. حسنة له ، والعمل الصالح مثله بعشرة. "لام" حرف ، و "ميم" حرف). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اعلموا القرآن ، فإنه ياتي يوم القيامة يشفع لأصحابه ، وعليك عند الزهراوين البقرة والصحراء). آل عمران ، فإنهم سيأتون يوم القيامة كأنهم غيوم ، أو كأنهم مجموعتان من الطيور ، يتجادلون عن أصحابهم ، وتركه حزن ، والبطلة لا تستطيع) بواسطة مسلم. وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (أيها الناس افعلوا ما تستطيعون ، فإن الله لا يمل حتى تملوا ، وأحب الأعمال إلى الله تلك التي الاستمرارية فيه ولو كانت صغيرة ، ومعنى "اثباته" كما قال النووي: أي: تمسك به واستمر فيه.