وأشارت إلى أن الزعيم جمال عبد الناصر كان نصير الفقراء والغلابة وكان يقول للأغنياء دائما: "بتقولوا إن الفقراء ليهم نصيب في الآخرة.. طيب مينفعش الفقرا يكون ليهم نصيب ولو صغير في الدنيا.. ينفعكو إنتو في الآخرة". لقب عمر بن الخطاب بالفاروق. ولفتت الشوباشي إلى أن جمال عبد الناصر جعل المصريين "يشعرون بكرامتهم"، مشيرة إلى أنها "تتذكر حتى الآن فرحة والداتها وزغردتها عندما ألغى الألقاب في فترة حكمه". وذكرت عضو مجلس النواب أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر جعل جميع المصريين متساوين "لا فرق بين باشا أو بيه"، لافتة إلى اهتمامه بحقوق العمل والفلاحين. ورأت أنه "رجل بلا رذيلة". belbalady | BeLBaLaDy
إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها"
المصدر:" المصريون "
السابق
بالبلدي: أمين الفتوى يوضح حكم حرق الورق المقطوع من المصحف| فيديو
التالى
بالبلدي: «البسمة علي وجوه أهالينا» هدف «أبواب الخير» على راديو مصر
لماذا لقب عمر بن الخطاب بالفاروق
وعنه ابنُ شبّة (ت 262 هـ) في تاريخ المدينة، ج1 ، ص350. ومن طريقه أيضاً الطبري في تاريخه، ج3 ، ص267. وأرسله الحافظ ابن الأثير مُسلّماً بعبارة: (وقال ابن شهاب بلغنا أنّ أهل الكتاب كانوا أول من قال لعمر الفاروق) ، انظر: أسد الغابة، ج4 ، ص57. و "ابن شهاب" الذي أفاد هذه المعلومة هو: محمد بن مسلم بن شهاب الزهري، الذي ولد سنة 50 أو 51 هـ ، وتوفي سنة 125 هـ. تعرف على تفاصيل ميلاد هلال شوال وأول أيام عيد الفطر المبارك. وهو أعلم علماء (أهل السنة والجماعة) في زمانه، وهو الذي عبّر عنه علماءُ أهل السنة بـ (الأعلم) و(الإمام) و(الحافظ) و(الفقيه) و(الحُجّة) و(المتقن)... وغير ذلك، وهو من التابعين الذين التقوا بمجموعة من الصحابة..
وبالتالي: أنّ الإمام الحافظ الزهري ينفي أن يكون قد ورد عن النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ نصّ في تسمية عمر بن الخطاب بـ (الفاروق) ، بل يقول إنّ الذي بلغه أنّ أهل الكتاب هم الذين بدؤوا بهذه التسمية، وقد رضي المسلمون (أهل السنة والجماعة) هذه التّسمية وأخذوها من قول أهل الكتاب.
مشاركة رقم: 9
بتاريخ: 25-09-2008 الساعة: 01:00 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدنيا ماتسوى
(شيوخكم يلعبون عليكم وانتم تصدقونهم حتى جعلتم عمر بمنزلت النبي لديكم) معليش أخوي لا عاد تجيب كلام من راسك وتألف كلام علينا وبعدين أنا اللي شيوخنا يلعبون علينا
وما دخل الخمس في موضوعنا
وكما قلت لك صدقني ان شيوخكم يلعبون عليكم وانتم تصدقونهم
عمر ابن الخطاب قالو عنه شجاع واتضح انه جبان
وقالو انه الفاروق واتضح ان اليهود هم الذين اسموه
وغيرها اكاذيب كثيره
عضو ذهبـي
رقم العضوية: 18179
الإنتساب: Apr 2008
المشاركات: 2, 971
بمعدل: 0. 58 يوميا
مشاركة رقم: 10
بتاريخ: 25-09-2008 الساعة: 01:01 PM
طيب ياحلوين ممكن تذكرون الحديث اللي قال فيه النبي صلى الله عليه وآله وسلم ان عمر هو الفاروق
ممكن اذا مانكلف عليكم ونضايقكم شوي بهالطلب البسيط
ممكن ياسنيه بكيفج تجيبين الحديث يعني بس بناخذ من وقتك شوي علشان تجيبين الحديث اذا سمحتي
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ۚ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّىٰ يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ ۖ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ ۗ كَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191) قوله تعالى: واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين فيه مسائل: الأولى: قوله تعالى: ثقفتموهم يقال: ثقف يثقف ثقفا وثقفا ، ورجل ثقف لقف: إذا كان محكما لما يتناوله من الأمور. وفي هذا دليل على قتل الأسير ، وسيأتي بيان هذا في " الأنفال " إن شاء الله تعالى. وأخرجوهم من حيث أخرجوكم أي مكة. قال الطبري: الخطاب للمهاجرين والضمير لكفار قريش. √•• ما معنى الفتنة أشد من القتل ...!!؟. الثانية: قوله تعالى: والفتنة أشد من القتل أي الفتنة التي حملوكم عليها وراموا رجوعكم بها إلى الكفر أشد من القتل. قال مجاهد: أي من أن يقتل المؤمن ، فالقتل أخف عليه من الفتنة ، وقال غيره: أي شركهم بالله وكفرهم به أعظم جرما وأشد من القتل الذي عيروكم به ، وهذا دليل على أن الآية نزلت في شأن عمرو بن الحضرمي حين قتله واقد بن عبد الله التميمي في آخر يوم من رجب الشهر الحرام ، حسب ما هو مذكور في سرية عبد الله بن جحش ، على ما يأتي بيانه ، قاله الطبري وغيره.
معنى الآية : وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ – شبكة أهل السنة والجماعة
هذا وقد سئل الصحابي الجليل عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما - عن المصير الأخروي للقاتل العمد، هل له توبة؟ فتلا قوله - تعالى -: وَمَن يَقتُل مُؤمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا [النساء: 93]، ثم قال عبد الله بن عباس: (ما نسخت هذه الآية ولا بدّلت، وأنى للقاتل توبة؟! ) أي: ليس للقاتل العمد توبة. أيها المسلمون، أيها المؤمنون، وسؤال آخر يتبع السؤال الذي قبله: متى تقبل توبة القاتل العمد؟ والجواب: تقبل توبته في إحدى حالتين، الحالة الأولى: إذا أقيم على القاتل العمد حد القصاص، وَلَكُم فِي القِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الأَلبَابِ [البقرة: 179]، وذلك اعتبارا أن العقوبات في الإسلام زواجر وجوابر، أما الحالة الثانية: فحين تتمّ مراسم الصلح ويعفو أهل القتيل عن القاتل، أما إذا لم تتحقق إحدى هاتين الحالتين فلا توبة للقاتل العمد.
√•• ما معنى الفتنة أشد من القتل ...!!؟
الخميس، 02 يونيو 2016 02:00 ص
قال اللهِ تَعَالى ﴿والفِتنةُ أشدُّ من القتلِ﴾ سورة البقرة/191 وقوله: ﴿والفتنةُ أكبرُ من القتلِ﴾ سورة البقرة/217 فمعناه الشِّرْكُ أشدُّ منَ القتلِ قال الله تعالى ﴿إنَّ الشِّركَ لَظُلمٌ عَظِيمٌ﴾ سورة لقمان/13 وقال تعالى﴿والكافِرونَ همُ الظّالمونَ﴾ سورة البقرة / 254 ومعناه أكبرُ الظُّلمِ هوَ الكفرُ، وليس معناهُ أنَّ مُجَرَّدَ الإفسادِ بينَ اثنينِ أشَدُّ منْ قَتلِ المسلمِ ظلما، ليسَ هذا معناه، بلِ الذى يعتقدُ ذلكَ يكون قد كذَّبَ الشّريعةَ لأنه معلومٌ من الدِّينِ بالضرورةِ عند الخَاصَّةِ والعَامَّةِ أنه لا شَىءَ أكبرُ ذَنبًا مِن قَتلِ المسلمِ ظلمًا إلا الكفر. قال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: "لَزَوَالُ الدُّنيا أَهْوَنُ عندَ الله مِن قَتلِ رَجُلٍ مُسلِم". رَوَاهُ النَّسَائِى فى سننه. وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. قال الفخر الرازى فى تفسيره:أما قوله تعالى: ﴿وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ﴾ ففيه وجوه أحدها: وهو منقول عن ابن عباس: أن المراد من الفتنة الكفر بالله تعالى، وإنما سمى الكفر بالفتنة لأنه فساد فى الأرض يؤدى إلى الظلم والهرج، وفيه الفتنة، وإنما جعل الكفر أعظم من القتل، لأن الكفر ذنب يستحق صاحبه به العقاب الدائم، والقتل ليس كذلك، والكفر يخرج صاحبه به عن الأمة، والقتل ليس كذلك فكان الكفر أعظم من القتل.
وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
27 شوال 1428 ( 08-11-2007)
بسم الله الرحمن الرحيم
الخطبة الأولى
أما بعد: فيقول رسولنا الأكرم: ((إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار))، قيل: هذا القاتل، فما بال المقتول؟! قال: ((إنه كان حريصا على قتل صاحبه)). تفسير الفتنة اشد من القتل. أيها المسلمون، أيها المؤمنون، لقد حرص ديننا الإسلامي العظيم على حفظ الدماء وحرمتها وعدم إزهاق الأرواح، وعدّ الاقتتال الداخلي أشد من القتل وأكثر خطرا وأنها فتنة، فيقول - سبحانه وتعالى - في سورة البقرة: \" وَالفِتنَةُ أَشَدٌّ مِن القَتلِ \" [البقرة: 191]، ويقول - عز وجل - في السورة نفسها: \" وَالفِتنَةُ أَكبَرُ مِن القَتلِ \" [البقرة: 217]º وذلك لما في الاقتتال الداخلي من آثار سلبية وسيئة جدًا، ألا يدري أولئك المتقاتلون الذين يستعملون السلاح لغة التفاهم فيما بينهم، ألا يدرون أنهم يرتكبون آثاما متعددة؟! إنهم يشيعون الفوضى في المجتمع، وإنهم يدبون الذعر فيما بين النساء والأطفال، وإنهم يثيرون الثارات بين الناس، بالإضافة إلى ما يترتب على الاقتتال من ترمل للنساء وتيتم للأطفال. أيها المسلمون، أيها المؤمنون، ألا يدري القاتل الإثم الذي يلحقه نتيجة ارتكابه هذه الجريمة الكبرى؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
- ما الفرق بين قوله تعالى: ﴿ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ﴾ [البقرة:191] و ﴿ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ﴾ [البقرة: 217] ؟
الفتنة في الآية الأولى هي الكفر بالله تعالى، وإنما سمي الكفر بالفتنة لأنه فساد في الأرض يؤدي إلى الظلم والهرج، وفيه الفتنة، وإنما جعل الكفر أشد و أعظم من القتل لأن الكفر ذنب يستحق صاحبه به العقاب الدائم، والقتل ليس كذلك، والكفر يخرج صاحبه من الملة، والقتل ليس كذلك فكان الكفر أعظم من القتل. وأما الفتنة في الآية الثانية فمعناها صد المسلمين عن دينهم، بإلقاء الشبهات في قلوبهم، أو بالتخويف والتعذيب أو بعرض الشهوات بوسائل مختلفة. و الفتنة عن الدين تفضي إلى القتل الكثير في الدنيا، وإلى استحقاق العذاب الدائم في الآخرة، فناسب أن الفتنة أكبر من القتل.
وقال ابن خويز منداد: ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام منسوخة; لأن الإجماع قد تقرر بأن عدوا لو استولى على مكة وقال: لأقاتلكم ، وأمنعكم من الحج ولا أبرح من مكة لوجب قتاله وإن لم يبدأ بالقتال ، فمكة وغيرها من البلاد سواء. وإنما قيل فيها: هي حرام تعظيما لها ، ألا ترى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث خالد بن الوليد يوم الفتح وقال: احصدهم بالسيف حتى تلقاني على الصفا حتى جاء العباس فقال: يا رسول الله ، ذهبت قريش ، فلا قريش بعد اليوم. ألا ترى أنه قال في تعظيمها: ولا يلتقط لقطتها إلا منشد واللقطة بها وبغيرها سواء ، ويجوز أن تكون منسوخة بقوله: وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة.