5- الدمام: الكبري 38 درجة والصغري 17 درجة.
درجة الحرارة في الدمام الآن
كوره
الرابط القصير:
وأكد عساف للاعبيه في اجتماعه معهم أمس الخميس، أن الفريق فوت على نفسه 3 انتصارات ولا بد من التعويض، وهي إشارة إلى أن الفريق قدم الأداء المطلوب لكن خذلته النتائج. ويوقن عساف أن طريقة لعب الوحدات قد تكشفت بعد خوض 4 مواجهات ولا بد من إحداث تعديلات بسيطة ومؤثرة تباغت المنافس، وتعطي الفرصة لأحمد سمير نجم الفريق المحافظة على خطورته والهروب من الرقابة التي ستفرض عليه من مدافعي الفيصلي. وينبغي على الوحدات تعزيز خطورته في تهديد مرمى المنافس، بعدما امتاز في المواجهات السابقة بسرعة التحولات من الدفاع إلى الهجوم، وذلك عبر اللجوء لخيارات جديدة ترتكز على مرونة تكتيكية كالتسديد من بعد وارسال كرات عرضية وقطرية داخل منطقة جزاء الفيصلي تختزل جهد اللاعبين. درجة الحرارة الان في الدمام. وكان الوحدات قريباً من الفوز على الفيصلي في مباراة الذهاب لولا تسرع لاعبيه في استثمار الفرص في ظل التسرع وانخفاض مؤشر اللياقة البدنية في الدقائق الأخيرة، إلى جانب غياب المهاجم الجاهز عن الفريق. ويتفوق الوحدات على الفيصلي السعودي بخبرته الآسيوية حيث يعتبر أكثر فريق أردني شارك في بطولة كأس الاتحاد الآسيوي، وهو الفريق الأردني الوحيد الذي يشارك للمرة الثانية على التوالي بدوري أبطال آسيا على عكس منافسه الذي يشارك لأول مرة في الاستحقاق الآسيوي الحالي.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة السياسة وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
مواقيت الصلاة في الجموم
ويعتمد العراق في تأمين المياه أساسا على نهري دجلة والفرات، وروافدهما التي تنبع جميعها من تركيا وإيران وتلتقي قرب مدينة البصرة جنوب العراق لتشكل شط العرب الذي يصب في الخليج العربي. ويعاني العراق منذ سنوات من انخفاض متواصل في الإيرادات المائية عبر نهري دجلة والفرات، وفاقم أزمة شح المياه كذلك تدني كميات الامطار الساقطة في البلاد على مدى السنوات الماضية. نهر دجلة ينبع نهر دجلة من جبال طوروس في تركيا، ليتدفق جنوبا إلى العراق مرورا بسوريا، ويلتقي مع نهر الفرات عند شط العرب. مواقيت الصلاة في الجموم. ويبلغ طوله 1850 كيلو متراً، وله عدّة روافد، أهمها نهر ديالى ونهر الزاب الكبير والزاب الصغير. وفي خمسينيات القرن الماضي، اقترحت تركيا بناء سد إليسو، وهو مشروع لتوليد الطاقة الكهرومائية، وبدأت ببنائه عام 2006، على نهر دجلة بالقرب من قرية إليسو، على طول حدود محافظتي ماردين وشرناق في تركيا. وانتهت منه وافتتحته في فبراير/شباط 2018، وبدأت بملء خزانه المائي في أوائل يونيو/حزيران من ذلك العام. وقد أثار مشروع السد غضبا دوليا لعدة أسباب، من أهمها انخفاص مستوى المياه المتدفقة إلى سوريا وإيران والعراق إلى جانب تأثر أكثر من 50 ألفاً من سكان المناطق المحيطة بمنطقة السد في تركيا في قرية إليسو وغيرها من القرى المحيطة التي ستغرق كلياً تحت مياه السد.
وتشكل الأمطار 30 في المئة من موارد العراق المائية، بينما تشكل مياه الأنهار القادمة من تركيا وإيران 70 في المئة بحسب المديرية العامة للسدود في العراق. فما هي أبعاد مشكلة المياه في العراق؟ قال الرئيس العراقي برهم صالح مؤخرا إن بلاده ستواجه عجزا في المياه يقدر بأكثر من 10 مليارات متر مكعب بحلول عام 2035. جاء ذلك في تغريدة في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تعقيبا على جفاف بحيرة ساوة بمحافظة المثنى جنوبي البلاد. وقال صالح: "جفاف بحيرة ساوة، لؤلؤة الجنوب في السماوة، أمر مؤسف وتذكير قاس بخطر التغير المناخي الذي يشكل تهديدا وجوديا لمستقبلنا في العراق والمنطقة والعالم". وأضاف قائلا: "من المتوقع أن يصل عجزنا المائي إلى 10. 8 مليارات متر مكعب بحلول عام 2035 بسبب تراجع منسوبي دجلة والفرات والتبخر في مياه السدود وعدم تحديث طرق الري". وتابع قائلا: "يجب أن يصبح التصدي لتغير المناخ أولوية وطنية للعراق، فإن عدد سكان اليوم أكثر من 41 مليونا، وسيكون 52 مليونا بعد 10 سنوات، ويترافق ذلك مع زيادة الطلب على المياه". ومضى الرئيس العراقي قائلا: "التصحر يؤثر على 39 بالمئة من أراضينا، وشح المياه يؤثر الآن سلبا على كل أنحاء بلدنا، وسيؤدي إلى فقدان خصوبة الأراضي الزراعية بسبب التملح".