أجب بعلامة صح أو خطأ:
لا تشهدي بالزور. نوع الأسلوب في الجملة السابقة هو أسلوب الأمر
صح
خطأ
(((((((((( موقع المتفوقين))))))))))))
نرحب بكم زوارنا الكرآم في موقع المتفوقين ، كما يسعدنا أن نقدم لكم حل الواجبات، واوراق العمل، والاختبارات الإلكترونية، لجميعالكتب الدراسية، وكافة الفصول الدراسية. ## عزيزي الزائر عزيزتي الزائرة، إسئلونا عن أي شيء تودون معرفة إجابته، وسوف نجيب عليكم خلال ثواني ##
((الجواب الصحيح هو))
خطأ
لا تشهد بالزور نوع الاسلوب الذي عرض به
جزء من سلسلة مقالات حول الوصايا العشر
أنا الرب إلهك • لا يكن لك آلهة أخرى أمامي • لا تصنع لك تمثالا منحوتا ولا صورة • لا تنطق باسم الرب إلهك باطلا • اذكر يوم السبت لتقدسه • أكرم أباك وأمك • لا تقتل • لا تزن • لا تسرق • لا تشهد شهادة الزور • لا تشته بيت قريبك
مقالات متعلقة
• ألواح موسى • إصبع الرب • الوصايا الطقسية • موسى • تابوت العهد • في المذهب الكاثوليكي
بوابة الأديان ع ن ت
« لَا تَشْهَدْ عَلَى قَرِيبِكَ شَهَادَةَ زُورٍ » هي الوصية التاسعة [1] من الوصايا العشر في الكتاب المقدس العبري ، والتي كُتبت على ألواح موسى. [2] تُعتبر هذه الوصايا ضروريات أخلاقية، ولا تزال تعتبر قانونًا قابلاً للإنفاذ من قبل البعض. [3] [4] [5] [6] ويصف سفر الخروج الوصايا العشر على أنها كلام الرب ، نقشت على لوحين حجريين بإصبع الرب ، [7] كسرها موسى ، وأعاد الرب كتابتها على أحجار بديلة. [8]
تُعتبر الوصية نهيًا عن الكذب وبالأخص شهادة الزور ، اليوم في معظم الثقافات يختلف مفهوم الكذب بشكل عام عن مفهوم شهادة الزور والذي هو أمر غير قانوني دائمًا بموجب القانون الجنائي وقابل للعقاب. في التعاليم اليهودية يجوز الكذب بشكل عام في ظروف معينة أو حتى أحيانًا يستحق الثناء، ويُعتبر " كذب أبيض "، لكن بشرط ألا يكون الكذب تحت القسم أو يضر شخص آخر.
أجب بعلامة صح أو خطأ: لا تشهدي بالزور. نوع الأسلوب في الجملة السابقة هو أسلوب. حدد صحة او خطأ العبارة التالية: لا تشهدي بالزور. نوع الأسلوب في الجملة السابقة هو أسلوب الأمر. هل نوع الأسلوب في الجملة التالية "لا تشهدي بالزور" هو أسلوب الأمر؟ لا تشهدي بالزور. نوع الأسلوب في الجملة السابقة هو أسلوب الأمر صح ام خطأ خطأ.
قوله (وسلام): الواو عاطفة، (سلام) مبتدأ، (عليه) الخبر، وجاز الابتداء بالنكرة؛ لأنها تدل على دعاء، (يوم) ظرف متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر. (حيا): حال من الضمير في (يبعث). وجملة (وسلام عليه) معطوفة على جملة (لم يكن).. إعراب الآية رقم (16): {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا}. جملة (واذكر) مستأنفة، و(إذ) اسم ظرفي بدل اشتمال من (مريم)، (مكانًا) مفعول به، ونعته.. إعراب الآية رقم (17): {فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا}. واذكر في الكتاب مريم مكتوبة. جملة (فاتخذت) معطوفة على جملة (انْتَبَذَتْ)، الجار (مِنْ دُونِهِمْ) متعلق بالمفعول الثاني (سويا) نعت (بشرًا).. إعراب الآية رقم (18): {قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا}. الجار (منك) متعلق بـ (أعوذ). وجملة (إن كنت) مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله.. إعراب الآية رقم (19): {أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا}. المصدر المجرور (لأهب) متعلق بـ (رسول).. إعراب الآية رقم (20): {قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا}.
كاد وأخواتها
وهناك بحث بين المفسّرين في أن المراد هل هو عظمة مقام إِدريس المعنوية، أم الإِرتفاع المكاني بين المفسّرين في أنّ المراد هل هو عظمة مقام إِدريس المعنوية، أم الإِرتفاع المكاني الحسي؟ فالبعض اعتبر ذلك ـ كما ذهبنا إِليه ـ إِشارة إِلى المقامات المعنوية والدرجات الروحية لهذا النّبي الكبير، والبعض الآخر يعتقد أن الله سبحانه قد رفع إِدريس كالمسيح إِلى السماء، واعتبروا التعبير بـ (مكان عليّ) إِشارة إِلى هذا. إِلاّ أنّ إِطلاق كلمة المكان على المقامات المعنوية أمر متداول وطبيعي، فنحن نرى في الآية (77) من سورة يوسف أنّ يوسف قد قال لإِخوته العاصين: (أنتم شرّ مكاناً). إعراب قوله تعالى: واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا الآية 41 سورة مريم. وعلى كل حال، فإنّ إِدريس واحد من أنبياء الله المكرمين
ثمّ تبيّن الآية التالية بصورة جماعية عن كل الإِمتيازات والخصائص التي مرت في الآيات السابقة حول الأنبياء العظام وصفاتهم وحالاتهم والمواهب التي أعطاهم الله إِياها، فتقول: (أُولئك الذين أنعم الله عليهم من النّبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إِبراهيم وإِسرائيل). ومع أن كل هؤلاء الأنيباء كانوا من ذرية آدم، غير أنّهم لقربهم من أحد الأنبياء الكبار فقد سُمّوا بذرية إِبراهيم وإِسرائيل، وعلى هذا فإنّ المراد من ذرية آدم في هذه الآية هو إِدريس، حيث كان ـ حسب المشهور ـ جدّ النّبي نوح، والمراد من الذرية هم الذين ركبوا مع نوح في السفينة، لأنّ إِبراهيم كان من أولاد سام بن نوح.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة مريم - الآية 16
وبعد إدريس جاء نوح ثم إبراهيم، ومنه جاءت سلسلة النبوات المختلفة. وقوله: { إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيَّاً} [مريم: 56]. تحدثنا عن معنى الصِّدِّيق في الكلام عن إبراهيم عليه السلام، والصِّدِّيق هو الذي يبالغ في تصديق ما جاءه من الحق، فيجعل الله له بذلك فُرْقاناً وإشراقاً يُميّز به الحق فلا يتصادم معه شيطان؛ لأن الشيطان قد ينفذ إلى عقلي وعقلك. واذكر في الكتاب مريم. أما الوارد من الحق سبحانه وتعالى فلا يستطيع الشيطان أن يعارضه أو يدخل فيه، لذلك فالصِّدِّيق وإن لم يكُنْ نبياً فهو مُلْحقِ بالأنبياء والشهداء، كما قال تعالى: { وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فَأُوْلَـٰئِكَ مَعَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمَ ٱللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّينَ وَٱلصِّدِّيقِينَ وَٱلشُّهَدَآءِ وَٱلصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَفِيقاً} [النساء: 69]. وكذلك كان إدريس عليه السلام (نبياً) ولم يقُلْ: رسولاً نبياً، لأن بينه وبين آدم عليه السلام جيلين، فكانت الرسالة لآدم ما زالت قائمة. ثم يقول الحق سبحانه: { وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً}
إعراب قوله تعالى: واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا الآية 41 سورة مريم
وقولها ولم أك بغيا تبرئة لنفسها من البغاء بما يقتضيه فعل الكون من تمكن الوصف الذي هو خبر الكون ، والمقصود منه تأكيد النفي. فمفاد قولها ولم أك بغيا غير مفاد قولها ولم يمسسني بشر ، وهو مما زادت به هذه القصة على ما في قصتها في سورة آل عمران ، لأن قصتها في سورة آل عمران نزلت بعد هذه فصح الاجتزاء في القصة بقولها ولم يمسسني بشر. وقولها ولم يمسسني بشر أي لم يبن بي زوج ، لأنها كانت مخطوبة ومراكنة ليوسف النجار ولكنه لم يبن بها فإذا حملت بولد اتهمها خطيبها وأهلها بالزنى. وأما قولها ولم أك بغيا فهو نفي لأن تكون بغيا من قبل تلك الساعة ، فلا ترضى بأن ترمى بالبغاء بعد ذلك. فالكلام كناية عن التنزه عن الوصم بالبغاء بقاعدة الاستصحاب. والمعنى: ما كنت بغيا فيما مضى أفأعد بغيا فيما يستقبل. كاد وأخواتها. وللمفسرين في هذا المقام حيرة ذكرها الفخر والطيبي ، وفيما ذكرنا مخرج من مأزقها. وليس كلام مريم مسوقا مساق الاستبعاد مثل قول زكرياء أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا لاختلاف الحالين لأن حال زكرياء حال راغب في حصول الولد ، وحال مريم حال متشائم منه متبرئ من حصوله. والبغي: اسم للمرأة الزانية ، ولذلك لم تتصل به هاء التأنيث ، ووزنه فعيل أو فعول بمعنى فاعل فيكون أصله بغوي.
إعراب قوله تعالى: واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا الآية 16 سورة مريم
وإنما شرع في قصة إبراهيم عليه السلام لوجوه:
أحدها: أن إبراهيم عليه السلام كان أبا العرب وكانوا مقرين بعلو شأنه وطهارة دينه على ما قال تعالى: ( ملة أبيكم إبراهيم) ( الحج: 78) وقال تعالى: ( ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه) ( البقرة: 130) فكأنه تعالى قال للعرب إن كنتم مقلدين لآبائكم على ما هو قولكم: ( إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون) ومعلوم أن أشرف آبائكم وأجلهم قدرا هو إبراهيم عليه السلام فقلدوه في ترك عبادة الأوثان وإن كنتم من المستدلين فانظروا في هذه الدلائل التي ذكرها إبراهيم عليه السلام لتعرفوا فساد عبادة الأوثان وبالجملة فاتبعوا إبراهيم إما تقليدا وإما استدلالا. وثانيها: أن كثيرا من الكفار في زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم - كانوا يقولون كيف نترك دين آبائنا وأجدادنا فذكر الله تعالى قصة إبراهيم عليه السلام وبين أنه ترك دين أبيه وأبطل قوله بالدليل ورجح متابعة الدليل على متابعة أبيه ليعرف الكفار أن ترجيح جانب الأب على جانب الدليل رد على الأب الأشرف الأكبر الذي هو إبراهيم عليه السلام. وثالثها: أن كثيرا من الكفار كانوا يتمسكون بالتقليد وينكرون الاستدلال على ما قال الله تعالى: ( قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة) ( الزخرف: 23) [ ص: 191] و ( قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين) [الأنبياء: 53] فحكى الله تعالى عن إبراهيم عليه السلام التمسك بطريقة الاستدلال تنبيها لهؤلاء على سقوط هذه الطريقة ثم قال تعالى في وصف إبراهيم عليه السلام: ( إنه كان صديقا نبيا) وفي الصديق قولان:
أحدهما: أنه مبالغة في كونه صادقا وهو الذي يكون عادته الصدق لأن هذا البناء ينبئ عن ذلك يقال رجل خمير وسكير للمولع بهذه الأفعال.
لأنه من [ ص: 83] البغي فلما اجتمع الواو والياء وسكن السابق منهما قلبت الواو ياء وأدغمت في الياء الأصلية وعوض عن ضمة الغين كسرة لمناسبة الياء فصار بغي. وجواب الملك معناه: أن الأمر كما قلت ، نظير قوله في قصة زكرياء كذلك قال ربك هو علي هين ، وهو عدول عن إبطال مرادها من المراجعة إلى بيان هون هذا الخلق في جانب القدرة على طريقة الأسلوب الحكيم. وفي قوله هو علي هين توجيه بأن ما اشتكته من توقع ضد قولها وطعنهم في عرضها ليس بأمر عظيم في جانب ما أراد الله من هدى الناس لرسالة عيسى - عليه السلام - بأن الله تعالى لا يصرفه عن إنفاذ مراده ما عسى أن يعرض من ضر في ذلك لبعض عبيده ، لأن مراعاة المصالح العامة تقدم على مراعاة المصالح الخاصة. فضمير هو علي هين عائد إلى ما تضمنه حوارها من لحاق الضر بها كما فسرنا به قولها ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا. فبين جواب الملك إياها وبين جواب الله زكرياء اختلاف في المعنى. والكلام في الموضوعين على لسان الملك من عند الله ، ولكنه أسند في قصة زكرياء إلى الله لأن كلام الملك كان تبليغ وحي عن الله جوابا من الله عن مناجاة زكرياء ، وأسند في هذه القصة إلى الملك لأنه جواب عن خطابها إياه.
الجار(إليك) متعلق بفعل محذوف تقديره: أعني إليك، ولا يجوز تعليقه بـ (هُزِّي)؛ لأنه لا يتعدى فعل المضمر المتصل إلى ضميره المتصل في غير باب ظن وفقد، فلا يقال: فرحتُ بي أو ضربتُني، الجار (بجذع) متعلق بحال من مفعول (هُزِّي)، أي: هزِّي الرطب كائنًا بجذع، والفعل (تساقط) مجزوم؛ لأنه واقع في جواب شرط مقدر.. إعراب الآية رقم (26): {فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا}. قوله (فإما ترَيِنَّ): الفاء عاطفة، (إن) شرطية، (ما) زائدة والفعل المضارع مجزوم بحذف النون، أصله تَرْأَيِِين قبل التوكيد، استثقلت الكسرة على الياء، فحذفت؛ فالتقى ساكنان، فحذفت لام الكلمة فصار تَرْأَيْن، نُقلت حركة الهمزة إلى الراء، ثم حذفت الهمزة للتخفيف، فصار تَرَيْن، ثم دخل الجازم فحذفت نون الرفع فصار تَرَيْ، ثم أكد بالنون، فالتقى ساكنان، فحركت الياء بحركة تجانسها، وهي الكسرة، فصار تَرَيِنَّ، فهو مضارع مجزوم بحذف النون، والياء فاعل، والنون للتوكيد، والجار (من البشر) متعلق بحال من (أحدًا). جملة (فلن أكلم) معطوفة على جملة (نذرْتُ).. إعراب الآية رقم (27): {فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا}.