هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق
معرفة المزيد…
- تطبيقات على المحاليل والذائبية لمادة العلوم الصف الخامس الفصل الثاني
- الصيف ضيعت اللبن .. ق.ق.ج.ش - جعفر الوردي
- كل الطرق.. نحو روما – الشروق أونلاين
- حكاية مثل عربي "في الصّيف ضيّعْتِ اللّبن " - جريدة الوطن
تطبيقات على المحاليل والذائبية لمادة العلوم الصف الخامس الفصل الثاني
كيف يذيب الماء المركبات الجزيئية ؟
الماء يذيب المركبات الجزيئية ومنها السكر حيث يتخلل الماء بين جزيئات السكر، فيعمل على فصل بعضها عن بعض. والسكر مركب قطبي كالماء حيث جزيئات الماء القطبية تنجذب إلى المناطق السالبة والمناطق الموجبة لجزيء السكر القطبي وبالتالي يتم فصل جزيئات السكر بعضها عن بعض وتنتشر في الماء بانتظام. تطبيقات على المحاليل والذائبية لمادة العلوم الصف الخامس الفصل الثاني. ما الذي يذوب ؟
لماذا يذوب السكر في الماء بينما لا يذوب الزيت في الماء ؟
المادة التي تذوب في الأخرى تسمى قابلة الذوبان مثل السكر والماء. المادة التي لا تذوب في الأخرى تسمى غير قابلة الذوبان مثل الزيت والماء. يستخدم الكيميائيون المبدأ التالي: المِثلُ يذيب المِثلَ
المذيبات القطبية تذيب المواد القطبية
السكر والماء مادة قطبية لذلك يذوب السكر في الماء. المذيبات غير القطبية تذيب المواد غير القطبية
لا يذوب الزيت في الماء لأن جزيئات الماء قطبية وجزيئات الزيت غير قطبية فلا يتم التجاذب بينهم
ما مقدار الذائبية ؟
تعريف الذائبية:
هي كمية المادة التي يمكن إذابتها في 100 جرام من المذيب عند درجة حرارة معينة. تقسم المواد بناءً على الذائبية إلى:
مواد عالية الذوبان: مثل ذوبان 63 جرام من كرومات البوتاسيوم في 100 جم ماء عند درجة حرارة 25سْ
مواد قليلة الذوبان: مثل ذوبان 0, 00025 جرام من سلفات الباريوم في 100 جم ماء عند درجة حرارة 25سْ
الذائبية في محاليل ( سائل ــ صلب)
تتغير ذائبية العديد من المواد بتغير درجة حرارة المذيب مثل:
ــ السكر يزداد سرعة ذوبانه في الماء عند التسخين وكذلك يمكن إذابة المزيد منه.
تُعرف الذائبية Solubility بأنها الكمية القصوى التي يمكن إذابتها من المادة في مادة أخرى، وهي الحد الأقصى لكمية المذاب التي يمكن إذابتها في مذيب في حالة التوازن وينتج عنها محلولًا مُذابًا. يمكن إذابة محلول إضافي إلى ما بعد نقطة التوازن عندما يتم استيفاء بعض الشروط مما يُنتج محلول مفرط التشبع. إن إضافة المزيد من المادة المذابة لا يزيد من تركيز المحلول بعد الوصول إلى حالة التشبع أو زيادة التشبع، بل يبدأ المذاب الزائد في التسرب من المحلول بدلًا من ذلك. يُطلق على عملية الإذابة "الذوبان". تختلف الذائبية عن معدل الإذابة وهي مدى سرعة إذابة المادّة المذابة في مذيب. كما أنها تختلف عن قدرة المادة على إذابة مادة أخرى نتيجة تفاعل كيميائي. يذوب معدن الزنك مثلًا في حمض الهيدروكلوريك من خلال تفاعل الإزاحة displacement reaction الذي ينتج أيونات الزنك في المحلول ويُطلِق غاز الهيدروجين. إن أيونات الزنك قابلة للذوبان في الحمض، ولا يعكس ذلك مقدار ذائبية الزنك. يكون المذاب في الحالات المألوفة صلبًا (مثل السكر والملح) والمذيب سائلًا (مثل الماء والكلوروفورم)، ولكن قد يكونا غازًا أو سائلًا أو صلبًا أيضًا. قد يكون المذيب مادة نقية أو خليط.
فيم يضرب مثل "في الصيف ضيعت اللبن"؟ لغتنا العربية تحمل في طيّاتها الكثير من العبر والحكم، والتي يُعدّ محببًا أن ندرسها كي نستفيد منها، ومن المهم كذلك أن نعرفها ونعرف أسباب تداولها بين الناس، والحكمة من وراءها، ومثل "في الصيف ضيعت اللبن" مثل عربي قيل في الجاهلية، وهو يضرب في من يضيع ما عنده بسبب طمعه وقلة رضاه، ووراء هذا المثل قصة واقعية. قصة مثل "في الصيف ضيعت اللبن": أما قصة مثل "الصيف ضيعت اللبن"، فيُروى أن إمرأة تزوجت من رجل غني، غير أنه كلما تقدم السن بزوجها كان يزداد شحًا وبخلًا، وكانت تختلف معه كثيرًا لهذا السبب، حتى تطلقا، وكان وقت الطلاق في شهور الشتاء، ومن المعروف أن شهور الشتاء تزدهر فيها المراعي ويكثر فيها الخير، وتدر الماشية الحليب بكثرة، وبعد الطلاق تزوجت المرأة من شاب صغير السن وجميل المظهر، غير أنه لم يكن ثريًا، وحين حلّ الصيف احتاجت السيدة إلى الحليب، ولم يكن الحليب موجودًا لدى أحد في مكان إقامتها إلا لدى زوجها السابق، فأرسلت إليه ترجوه من أجل بعض الحليب، فصاح بها قائلًا: في الصيف ضيعت اللبن. كان زوجها السابق يقصد أن رأيها الخاطئ وتدبيرها السيء قد أوصلاها إلى هذه المرحلة، وبذلك فقدت كل الخيرات، أهمها الحليب الذي كانت تجده بسهولة في الصيف، وقرر منعها من الحصول على الحليب حتى يدعها تشعر بالندم، وبعد هذا قيل مثل "في الصيف ضيعت اللبن"، على الشخص الذي يترك ما في يده ولا يحافظ عليه، ثم يعود ليطالب به، مثل أن يسرف أحدهم ما في إنفاق ماله ثم يندم على ذلك الفعل أو أن يسرف آخر، ولا يهتم بصحته وحين يتدهور حاله ويكبر يشعر بالسوء نتيجة إهدار صحته، حينها لا ينفع النصح فقد فات أوانه.
الصيف ضيعت اللبن .. ق.ق.ج.ش - جعفر الوردي
وسباها قوم " بكر بن وائل" ، ولكن زوجها الأول حين سمع بذلك، أسرع وأرسل فرسانه ليستنقذوها من السبي والمهانة. وتزوجت بعد ذلك من شاب آخر، إلا أنه كان فقيراً لدرجة أنها كانت تشتهي شرب الحليب الذي لم تكن تفتقده في بيت زوجها الأول، بل كانت تشربه بديلاً عن الماء في كثير من الأحيان لوفرته. وفي يوم من الأيام كانت تقف هي وجاريتها على باب خيمتها، ومرت أمامهم قافلة تسد الأفق من بضائعها وإبلها. فطلبت من جاريتها أن تسأل صاحب القافلة بعض اللبن من إبله. وحينما ذهبت الجارية لصاحب القافلة، إذا به عمرو بن عمرو، الزوج الأول. فطلب من الجارية أن تشير له على سيدتها، وحينما رآها وتعرف عليها، قال للجارية: قولي لسيدتك " الصيف ضيعتِ اللبن" ، أي أنك أضعتي ما كنتِ فيه من عز وخير،وأسرعتي بالواج بغيري، فكيف أعطيكِ ما أضعتيه، فقد تزوجت من لم يكونوا مثله في حبه وكرمه لها، أحدهم مات جُبناً، والآخر لم يستطع أن يكرمها، حتى أنها اشتهت اللبن من الغرباء. وصار مثلاً يٌضرب في كل من يتجاهل الخير الذي لديه، ويتبطر على النعم التي يعيش فيها، ثم يندم على ذلك. المصادر 1 _ 2
أقرأ التالي
16/02/2020
لماذا النساء المسنات غالبا شريرات في قصص الأطفال الخيالية ؟
29/12/2019
كيفية إضافة الروابط إلى ستوري انستقرام
09/08/2019
ما قصة فيلم Once Upon a Time In Hollywood الأيقونة الفنية الجديدة؟
11/03/2018
تعرف على أغرب قصة لسجين بريطاني أصبح حديث الانترنت!
كل الطرق.. نحو روما &Ndash; الشروق أونلاين
16/03/2010, 09:19 PM
#1
عـضــو
معدل تقييم المستوى
13
الصيف ضيعت اللبن.. ق. ج.
حكاية مثل عربي &Quot;في الصّيف ضيّعْتِ اللّبن &Quot; - جريدة الوطن
في "الزاهر في معاني كلمات الناس"، قال أبو بكر بن الأنباري (ت 328هـ) إنه ذكر الصيفَ لأن فيه تكثُر الألبان، وهو يُضربُ للرجل يتركُ الشيء وهو ممكن، ويطلبه وهو متعذِّر، ويريد لقد طلبتِ الشيء في غير وقته. وهنا يلاحظ أن حديثه لامرأة (دختنوس)، ومن ثم جاء الخطاب للمؤنث وبه يقال المثل حتى وإن خوطب به المذكر أو المؤنث أو المثنى أو الجمع، لا فرق في ذلك، إذ الاحتكام إلى مورد المثل. وهذه الخصوصية معروفة في الأمثال، ومنها قولهم "ماذا وراءكِ يا عصام" (بكسر الكاف)، مهما اختلف المخاطَب، وقولهم "أَطِرِّي فإنَّكِ ناعلة"، وقولهم "أَطْرِقْ كَرَا"، وكذلك في مثلهم "أصبحَ نومانُ". يفسر أبو هلال العسكري ذلك بقوله "ويقولون الأمثال تُحكى، يعنون بذلك أنها تُضرب على ما جاء عن العرب، ولا تُغيَّرُ صيغتها؛ فتقول الصيفَ ضيَّعْتِ اللبن؛ فتكسِرُ التاء لأنها حكاية". وقال غيره إن المثل يشتمل على استعارة، ولذلك لا تُغيَّر الأمثال بل تُروى على حالها من دون تبديل؛ لأن الاستعارة يجب أن تكون لفظَ المشبَه به المستعمل في المشبَّه، فلو غُيِّر المثلُ لَمَا كان لفظ المشبه به بعينه، ومن ثم لا تكون الاستعارة، وعليه لا يكون مثلًا. وفق ما سبق، لا يُلتفت في الأمثال إلى مضاربها تذكيرًا وتأنيثًا وإفرادًا وتثنيةً وجمعًا، بل يُنظر إلى مواردها، والاستعارة في مثلنا هذا تمثيلية، ويراد بالاستعارة التمثيلية التركيب الذي يستعمل في غير ما وضِع له، وذلك تأسيسًا على علاقة المشابهة بين المورد والمضرب، مع قرينة مانعة من إرادة المعنى الأصلي؛ فكلُّ من طلب شيئًا ضيَّعه قبل ذلك يُتمثَّلُ فيه بقولهم "الصيفَ ضَيَّعْتِ اللبن".
واشتهر المشهداني خلال لقاءاته وتصريحاته بتهجمه الواضح على الاحتلال الأمريكي، وإشادته المتكررة بالمقاومة التي تتصدى له. ويشاع أن المشهداني شخصية مقبولة من قبل عدد من فصائل المقاومة العراقية، وأنها ربما كانت تقف وراء فرضه لهذا المنصب.
نواب عراقيون يسعون للإطاحة برئيس البرلمان
على الرغم من مرور أكثر من ثلاثة أعوام على قيام ما سمته الإدارة الأميركية بـ "العراق الجديد"، إلا أنه لا يزال النقص الحاد في الوقود، يضرب محطات وقود العاصمة العراقية بغداد طولا وعرضا. أحمد.. مواطن عراقي، مضى عليه أكثر من يوم ونصف اليوم، وهو يقف أمام محطة تعبئة الوقود في منطقة الصليخ شمال العاصمة بغداد، من أجل التزود بثلاثين لترا من الوقود مخصصة لكل سيارة، حالة وان باتت مألوفة في "العراق الجديد".. إلا أن الجديد فيه هو أن أغلب محطات تعبئة الوقود باتت تغلق أبوابها معلنة عن عدم توفر البنزين! ، في وقت تنتشر العشرات من براميل الوقود على الأرصفة وهي تبيع الوقود بأسعار تجاوزت أسعار الوقود في بلدان معدومة النفط. يقول أسعد طه، ويعمل سائق سيارة أجرة في بغداد، إن سعر وقود البنزين في محطات التعبئة هو 350 دينار للتر الواحد، بينما وصل سعره في السوق السوداء إلى 2000 دينار (الدولار يعادل 1450 دينار). ويضيف في حديث لوكالة "قدس برس": "تأملنا خيرا أن تقضي هذه الحكومة على الأزمة، غير أنها للأسف زادت الطين بلة، وأصبح طابور الوقوف على محطات التعبئة أكبر من ذي قبل، محطات التعبئة تغلق أبوابها بعد أربع ساعات من فتحها فقط، ليخرج علينا أحد العاملين في المحطة ويبلغنا أن الوقود قد نفد!