حل كتاب الاجتماعيات ثاني متوسط ف١ تقويم الوحدة - YouTube
حل درس الاقاليم الحيوية كتاب الاجتماعيات ثاني متوسط ف١ الدرس 14 - Youtube
حل درس الاقاليم الحيوية كتاب الاجتماعيات ثاني متوسط ف١ الدرس 14 - YouTube
قدمنا لكم ايضا عبر موقع حلول اختبارات الكترونية جاهزة لمادة الدراسات الاجتماعية الصف الثاني المتوسط وهذه الاختبارات شاملة لكل درس من دروس الكتاب بامكانك الاطلاع على الاختبارات والحصول على نسخة خاصة فيك باسمك كعملم وارسالها للطلاب وتصلك النتائج برابط خاص بك. وايضا تجد في قسم الالعاب العاب تفاعلية جميلة جدا لكل درس من دروس كتاب الدراسات الاجتماعية نأمل لكم الاستفادة من كامل محتويات الموقع لاتنسى ايضا الانضمام لقناة حلول على التليجرام
لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَلاَ نَعْبُدُ إِلاَّ إِيَّاهُ، لَهُ النِّعْمَةُ وَلَهُ الْفَضْلُ، وَلَهُ الثَّنَاءُ الْحَسَنُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ"، وَقَالَ: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُهَلِّلُ بِهِنَّ دُبُرَ كُلِّ صَلاَةٍ" مسلم. خطبة جمعة عن الدعاء. 4- وكان - صلى الله عليه وسلم - يقول مثله في الغزو. فعن أنس بن مالك - رضى الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه "إذا غزا قال: اللهم أنت عضدي، وأنت نصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أقاتل" ص. الجامع.
خطبة جمعة عن الدعاء
وهو سبب هذا البلاء، ورد في الحديث الذي رواه أبو داود بسند صحيح، أنه صلى الله عليه وسلم قال: ( لا تدعوا على أنفسكم، ولا على أولادكم، ولا على أموالكم، فتصادفوا من الله ساعة نيل فيها عطاء فيستجيب لكم) هذا بإيجاز عن آداب الدعاء. من هم الذين يستجاب لدعائهم؟
تفريج الهم والغم
خطبة عن فضل الدعاء
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم: (( مَنْ سرَّهُ أن يستجيب اللهُ له في الشدائد والكُرَبِ، فَلْيُكْثِرِ الدعاء في الرخاء)). فاجتهدوا عباد الله في سؤالِ مولاكم جلَّ وعلا من كلِّ ما تشاؤون، فإنكم لا تَعدمُون خيرًا ما سألتموه ورجوتموه، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما من مسلمٍ يدعو ليس بإثمٍ ولا قطيعةِ رحمٍ، إلا أعطاه اللهُ إحدى ثلاثٍ: إما أن يعجلَ له دعوتَه، وإما أن يدَّخِرَها له في الآخرةِ، وإما أن يدفعَ عنه من السوءِ مثلَها)) فقال أحدُ الصحابةِ: إذًا نكثِرُ يا رسولَ الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (( اللهُ أكثرُ)). عن ابن عمر- رضي الله عنهما- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( من فتح له باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة، وما سئل الله تعالى شيئًا أحب إليه من أن يسأل العافية، وإن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، ولا يرد القضاء إلا الدعاء، فعليكم بالدعاء))؛ رواه الترمذي والحاكم. خطبه عن فضل الدعاء. وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ليس شيء أكرم على الله من الدعاء))؛ رواه الترمذي وابن ماجه والحاكم. فمن آدابِ الدعاءِ الواجبةِ: أن يخلِصَ العبدُ في دعائِه لله تعالى، فلا يدعو معه أحدًا، بل يدعوه وحده لا شريكَ له، كما أمرَ اللهُ بذلك: ﴿ وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا ﴾ [الجن: 18]، فدعاءُ غيرِ اللهِ وسؤالُه كدعاءِ الأمواتِ مثلًا أو الأحياءِ شركٌ، تحبَطُ به الأعمالُ، ويجنى به غضبُ اللهِ الواحدِ القهارِ، فاتقوا اللهَ عبادَ اللهِ، ووحِّدوه بالسؤالِ والدعاءِ والطلبِ: ﴿ لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ ﴾ [الرعد: 14].
يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لاَ يُغْنِي حَذَرٌ مِنْ قَدَرٍ. وَالدُّعَاءُ يَنْفَعُ مِمَّا نَزَلَ وَمِمَّا لَمْ يَنْزِلْ. وَإِنَّ الْبَلاَءَ لَيَنْزِلُ، فَيَتَلَقَّاهُ الدُّعَاءُ، فَيَعْتَلِجَانِ ( يَصْطَرِعان ويَتَدَافعان) إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ" ص. الجامع. وأصرح منه قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لاَ يَرُدُّ الْقَضَاءَ إِلاَ الدُّعَاءُ، وَلاَ يَزِيدُ فِي الْعُمُرِ إِلاَ الْبِرُّ". يقول ابن القيم - رحمه الله -: "للبلاء مع الدعاء ثلاث مقامات: إما أن يكون الدعاء أقوى من البلاء، فعندئذ يدفع الدعاءُ البلاء. الدعاء في رمضان خطبة مكتوبة - موقع د. علي بن يحيى الحدادي : موقع د. علي بن يحيى الحدادي. وإما أن يكون الدعاءُ أضعفَ من البلاء، فيقوى البلاءُ على الدعاءِ، فَيُصابُ به العبد. والمقام الثالث: أن يتقاوم الدعاءُ والبلاءُ، فيمنع كلٌّ منهما صاحبَه". وفي يومنا هذا - يوم الجمعة - ساعة قال فيها المصطفى - صلى الله عليه وسلم -: "لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها شيئا إلا أعطاه إياه" ص. النسائي. وأرجى ساعة للإجابة يوم الجمعة وقتان: في آخر ساعة من يوم الجمعة قبل الغروب، وما بين صعود الإمام إلى المنبر إلى نهاية الصلاة. فالدعاء هو " الترياق المجرب " - كما قال حبيب أبو محمد. ولئن كانت الصلاة تدور حول محور الدعاء، بل إن الصلاة معناها الدعاء، فقد ثبت علميا ما فيها وما في الدعاءِ بعدها من الفوائد النفسية، الكفيلة بالقضاء على عدو صحة الإنسان المعاصر: القلق، والاكتئاب، والتوتر.