الوليد بن يزيد
معلومات شخصيه
تاريخ الميلاد
سنة 706 [1]
الوفاة
سنة 744 (37–38 سنة)
تدمر
مواطنه
الدوله الامويه
الاب
يزيد بن عبد الملك
عيله
الأمويين
الحياه العمليه
المهنه
شاعر
تعديل مصدري - تعديل
الوليد بن يزيد كان شاعر من شعرا العصر الاموى من الدوله الامويه. المحتويات
1 حياته
2 وفاته
3 لينكات
4 مصادر
حياته [ تعديل]
الوليد بن يزيد من مواليد سنة 706. وفاته [ تعديل]
الوليد بن يزيد مات سنة 744.
يزيد بن الوليد بن عبدالملك
وخرج في عهد الوليد الثاني يحيى بن زيد بن علي بن الحسين في الجوزجان من خراسان سنة 125هـ، حاملاً شعار لإنكار الظلم والاستبداد الذي حلَّ بالناس، فأرسل إليه والي خراسان نصر بن سيار، فطارده حتى قتله عند الأنبار. الأوضاع الداخلية في عهد الوليد بن يزيد بن عبد الملك: أراد الوليد بن يزيد إعطاء الخلافة لابنيه الحكم وعثمان وكانا صغيرين حينها، وقام بسجن وزيره سعيد بن صهيب؛ لأنه نهاه عن هذه البيعه، فتركه فالسجن حتى مات، وعرض هذه البيعة لرأس ولاة الأمويين خالد بن عبدلله القسري فرفض، فغضب على خالد، وممّا زاد من غضبه أن خالد كان يعلم من الذين يريدون اغتيال الوليد ولم يشي بهم، ولم يخبر الوزير خالداً أنه يعلم بنواياهم خوفاً من الفتنة. وبعدها أمر بحبس خالد بن عبدالله القسري، ودفع أمره ليوسف بن عمر ليستأدي منه أموال العراق، فأخذ منه خمسين مليون درهم، وذهب به يوسف بن عمر للعراق وظلَّ في العذاب حتى مات مقتولاً، وكان آل القعقاع حينها يتولون أهم الولايات، فكان على القسرين الوليد بن القعقاع، وعلى حمص عبد الملك بن القعقاع، فقام الوليد بعزلهما وتعيين يزيد بن عمر بن هبيرة، فعذَّب الوليد أبناء القعقاع فمات الوليد وعبد الملك بعد التعذيب.
الوليد بن يزيد
[٣]
المراجع [+] ↑ "أمويون" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-02-2020. بتصرّف. ^ أ ب "الوليد بن يزيد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 13-02-2020. بتصرّف. ↑ "Al-Walid II",, Retrieved 13-02-2020. Edited.
فسق الوليد بن يزيد
[٢]
يقال أيضًا بأن الوليد قام بصنع بركة من الخمر وكان إذا طرب ألقى بنفسه فيها وشرب منها، كما يقال أيضًا بأن الوليد بن يزيد أخذ يومًا المصحف وفتحه فأول ما بان له "واستفتحوا وخاب كل جبارٍ عنيدٍ" فقال: "أتتوعدني؟" ثم علقه وضل يضربه بالنشاب حتى خرقه ومزقه وهو ينشد أتتوعد كل جبار عنيــد، فها أنا ذاك جبـار عنيـد إذا لاقيت ربك يوم حشرٍ، فقل لله مزقني الوليد.
وقال عثمان بن أبي العاتكة: أول من خرج بالسلاح في العيدين يزيد بن الوليد، خرج يومئذ بين صفين من الخيل عليهم السلاح من باب الحصن إلى المصلى. وعن أبي عثمان الليثي، قال يزيد الناقص: يا بني أمية إياكم والغناء، فإنه ينقص الحياء ، ويزيد في الشهوة ، ويهدم المروءة، وإنه لينوب عن الخمر، ويفعل ما يفعل المسكر، فإن كنتم لابد فاعلين فجنبوه النساء ، فإن الغناء داعية الزنا. وقال ابن عبد الحكم: سمعت الشافعي -رحمه الله- يقول: لما ولي يزيد بن الوليد دعا الناس إلى القدر ، وحملهم عليه، وقرب أصحاب غيلان. ولم يمتنع يزيد بالخلافة، بل مات من عامه في سابع ذي الحجة، فكانت خلافته ستة أشهر ناقصة، وكان عمره خمسًا وثلاثين سنة، وقيل: ستًا وأربعين سنة، ويقال: إنه مات بالطاعون. 1
5, 948
رواه البخاري ومسلم أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم
ا لخطبة الثانية ( لاَ تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا)
روى الامام أحمد في مسنده: (عَنْ زَيْدِ بْنِ سَلاَّمٍ عَنْ أَبِى سَلاَّمٍ قَالَ أَبُو ذَرٍّ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ فِى كُلِّ يَوْمٍ طَلَعَتْ فِيهِ الشَّمْسُ صَدَقَةٌ مِنْهُ عَلَى نَفْسِهِ.
ومن يصنع المعروف في غير أهله ... قصة مثل عربي بعبرةٍ مفيدة
وفي الصباح حينما أقبل ابن عم الأعرابي يطلبه ، وجده مقتولًا ، وعلم أن الفاعلة هي أم عامر أنثى الضبع ، فاقتفى أثرها حتى وجدها ، فرماها بسهم فأرداها قتيلة ، وبعدها أنشد أبياته المشهورة التي صارت مثلًا يردده الناس حتى وقتنا هذا:
ومنْ يصنع المعروفَ في غير أهله ِ **** يلاقي الذي لاقـَى مجيرُ أم ِّ عامر ِ
أدام لها حين استجارت بقـــــــربهِ **** طعاما ٌ وألبان اللـــقاح ِ الدرائـــــــر ِ
وسمـَّـنها حتى إذا مـــــا تكاملــــتْ **** فـَـرَتـْه ُ بأنياب ٍ لها وأظافــــــــــر ِ
فقلْ لذوي المعروف ِ هذا جزا منْ **** بدا يصنعُ المعروفَ في غير شــاكر ِ
تصفّح المقالات
عن عائشة رضي الله عنها قالت: سمع رسولُ الله صلى الله عليه وسلم صوتَ خُصومٍ بالباب عاليةٍ أصواتُهما، وإذا أحدهما يَستوضِعُ الآخَرَ ويَسترفِقُه في شيء، وهو يقول: واللهِ لا أفعل، فخرَج عليهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((أين المتألِّي على الله لا يفعلُ المعروفَ؟))، فقال: أنا يا رسول الله، فله أيُّ ذلك أَحَبَّ؛ متفق عليه. معنى ((يَستوضِعُه)): يسأله أن يضَعَ عنه بعض دَينِه. ((ويَسترفِقُه)): يسأله الرِّفقَ. ومن يصنع المعروف في غير أهله ... قصة مثل عربي بعبرةٍ مفيدة. ((والمتألِّي)): الحالف. قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
هذا الحديث ذكَرَه المؤلف رحمه الله في بيان الصلح بين اثنين متنازعينِ، فإذا رأى شخصٌ رجُلينِ يتنازعان في شيء وأصلَحَ بينهما، فله أُسوةٌ برسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد فعل خيرًا كثيرًا، كما سبق الكلام فيه على قول الله تعالى: ﴿ لَا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 114]. فالنبي صلى الله عليه وسلم لما سمع نِزاعَ رجُلينِ وقد علَتْ أصواتُهما، خرَج إليهما صلى الله عليه وسلم؛ لينظُرَ ماذا عندهما، وفيه دليل على أنه لا حرَج على الإنسان أن يتدخَّل في النزاع بين اثنين، إذا لم يكن ذلك سرًّا بينهما؛ لأن هذين الرجلين قد أعلَنا ذلك، وكانا يتكلَّمان بصوت مرتفع، أما لو كان الأمر بين اثنين على وجه السرِّ والإخفاء، فلا يجوز للإنسان أن يتدخل بينهما؛ لأن في ذلك إحراجًا لهما؛ فإن إخفاءهما للشيء يدلُّ على أنهما لا يُحِبَّانِ أن يَطَّلِعَ عليه أحدٌ من الناس، فإذا أقحَمتَ نفسك في الدخول بينهما، أحرَجتَهما وضيَّقتَ عليهما، وربما تأخذهما العِزَّةُ بالإثم فلا يصطلحان.