القادم اجمل بأذن الله - YouTube
- ~ خواطر الشفاف ~: بإذن الله القادم أجمل
- الم في المهبل تجربتي
- الم في المهبل بعد الجماع
~ خواطر الشفاف ~: بإذن الله القادم أجمل
القادم أجمل.. بإذن الله – العوضي - YouTube
كاتب الموضوع رسالة أبو محمود مشرف المنتدى الاسلامي البلد: الجنس: المساهمات: 2509 نقاط النشاط: 2628 موضوع: القادم أجمل بإذن الله الجمعة 23 أكتوبر 2020 - 10:56 إذا لم تستطيع أن تكون قلما لكتابة السعادة للآخرين.. فكن ممحاة لطيفة تمحي بها أحزانهم، وبث الأمل والتفاؤل في نفوسهم بأن القادم أجمل بإذن الله..! البلد: الجنس: المساهمات: 2682 نقاط النشاط: 2205 موضوع: رد: القادم أجمل بإذن الله السبت 27 مارس 2021 - 1:01 ان شاء الله يكون القادم أجمل و أجمل يا رب توقيع: <<<< لشكوى الأعضاء ضد فريق المنتدى >>>> <<<< القانون العام لمنتدى الدعاية و الإشهار >>>> <<<< القانون العام لعلبة الدردشة >>>> آألسلام عليكم؟ـ ماشاء الله لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم مرحبا بنات كيفكم منتدى أنمي للبنات فقط اعجوبة حقيقيةة أنتظر تسجيلكمـ:?
سؤال من أنثى 28 سنة
أمراض نسائية
انا اعاني من الم في المهبل عند التحرك او المشي واحس بالم في اسفل الظهر
28 أغسطس 2015
11719
السلام عليكم انا اعاني من الم في المهبل عند التحرك او المشي واحس بالم في اسفل الظهر مع العلم انني غي متزوجة
1
9 نوفمبر 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1)
راجعي لعمل فحوصات وسونار.
الم في المهبل تجربتي
داء المبيضات: (بالإنجليزية: Yeast infection or Candidiasis) ينتج بسبب زيادة نمو نوع من الفطريات المعروف بالمبيضات (بالإنجليزية: Candida)، وهي إحدى الفطريات الموجودة في المهبل بكميات قليلة بشكل طبيعي، ويصاحب الإصابة بداء المبيضات الشعور بالحكّة والحرقة في منطقة الفرج، بالإضافة للاحمرار والتورّم، وتكون الإفرازات بيضاء ومتكتّلة وبدون رائحة، وقد تشكو بعض النساء من زيادة أو تغيّر في طبيعة الإفرازات. داء المشعرات: (بالإنجليزية: Trichomoniasis) هو من الأمراض المنقولة جنسيًّا الناتج عن كائن طفيلي يسمى المشعرة المهبلية (بالإنجليزية: Trichomonas vaginalis)، مما يؤدي لظهور إفرازات مهبلية صفراء أو رمادية أو خضراء ذات رائحة سمكيّة، إضافةً للإحساس بحرقة واحمرار وتهيّج وتورّم في الفرج، وفي بعض الحالات قد يكون هناك ألم أثناء التبول. الالتهابات المنقولة جنسيًّا
بعض الالتهابات قد تنتقل إلى مهبل المرأة بواسطة الجماع وتعرف بالالتهابات المنقولة جنسيًّا (بالإنجليزية: Sexually transmitted infections)؛ مثل مرض السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea)، والكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia)، والهربس التناسلي، وفيروس الورم الحليمي البشري، وفايروس زيكا (بالإنجليزية: Zika virus)، ويصاحب هذه الالتهابات ظهور عدة أعراض، مثل: [٣]
الحكة والحرقة المهبلية.
الم في المهبل بعد الجماع
إفرازات غير طبيعية. التقرحات الجلدية في المناطق التناسلية. الإحساس بالألم. حرقة عند التبول. ألم الفرج
يُقصد بألم الفرج (بالإنجليزية: Vulvodynia) الألم المزمن في الفرج لمدة تزيد عن ثلاثة شهور، فتشعر المريضة بحرقة وحكة ولسعات وقساوة في منطقة الفرج دون سبب واضح، مما قد يؤثر في صحة المرأة الجنسية وفي حياتها بشكلٍ عام.
العدوى الفطرية: تُعدّ فطريات المهبل من الأسباب الشائعة لألم وحرقان المهبل، والتي تحدث نتيجةً لفرط نمو الفطريات في منطقة المهبل. التهابات المسالك البولية: تحدث التهابات المسالك البولية عند وصول البكتيريا إلى المسالك البولية أو المثانة مسببة مجموعة من الأعراض المزعجة إلى جانب ألم وحرقان المهبل، كالحاجة المتكررة للتبول، والتغيّرات البولية، كالبول الغائم، أو البول الدموي. الأمراض المنقولة جنسيًا: بما في ذلك:
الكلاميديا، وهو عدوى بكتيرية تتسبّب بظهور مجموعة من الأعراض التناسلية المزعجة. الهربس التناسلي ، الناجم عن الإصابة بعدوى فيروس الهربس. داء المشعرات، الذي ينجم عن طفيلي المشعرات المهبلية. انقطاع الطمث: يمكن أن يتسبّب انخفاض هرمون الاستروجين الذي يحدث عند انقطاع الطمث بظهور مجموعة من الأعراض، بما في ذلك ألم وحرقان المهبل. تصلّب الحزاز: وهو حالة جلدية نادرة، يتسبّب بظهور بقعًا بيضاء رقيقة على جلد المهبل، وحول الفرج، مسببة ألم وحرقان في منطقة المهبل. الأمراض الأخرى: والتي تشمل:
التهاب الفرج. الاضطرابات الهرموينة. التهاب المهبل الضموري. ضمور الفرج. سرطان الفرج. كيف يمكن التخفيف من ألم وحرقة المهبل؟
يمكن للمرأة اتباع مجموعة من النصائح والإجراءات، التي من شأنها التخفيف من ألم وحرقان المهبل، وما يرافقهما من أعراض مهبلية مزعجة، ومن أهم هذه النصائح ما يلي: [٣] [٤]
المحافظة على منطقة الأعضاء التناسلية نظيفة وجافة، واستخدام الماء والصابون العادي لتنظيف المنطقة التناسلية الخارجية بانتظام، مع ضرورة تجنّب الإفراط في عملية التنظيف، أو التنظيف أكثر من مرة في اليوم؛ تجنّبًا لزيادة جفاف المنطقة.