ومن كل محطة تزودت بما يلزم لصهر معارفي وتشكيل قناعاتي حتى تخرجي من مدرسة خولة الثانوية للبنات «تخصص علمي» ومن ثم جامعة البحرين «علوم حاسوب/وإدارة أعمال»، لأختم دراستي الأكاديمية في كاليفورنيا بشهادة الماجستير وذلك في عام 1994، حيث كنت برفقة زوجي وسندي الدكتور وحيد القاسم، الذي كان بدوره يدرس الماجستير بالكلية العسكرية البحرية، وحرص على أن تتاح لي ذات الفرصة، على الرغم من صعوبة ظروفنا العائلية، حيث رزقنا في تلك الرحلة بابننا البكر محمد الذي يمتهن اليوم مهنة المحاماة ولديه مكتبه الخاص، ويشجع أخواته راوية ودلال بالعمل معه. ولم يكن الأمر سهلاً عندما جاءت مرحلة اختيار المهنة، حيث بدأت بالعمل في شركة بتلكو وتدرجت خلالها في عدد من الوظائف، كان آخرها مدير إدارة اتصالات الموظفين بشركة البحرين للاتصالات «بتلكو» التي تركتها في أوائل العام 2000، لأبدأ بعد ذلك بالكتابة بشكل متقطع في جريدة الأيام وكانت تجربة مفيدة اختبرت فيها ميولي للكتابة الصحفية.
- هالة الأنصاري تفتح صندوق ذكرياتها لـ«الوطن»: والدي فتح لي آفاق التفكير الحر وعلمني معنى الإخلاص للوطن - صحيفة الوطن
- أكثر من 17 ألف سلة غذائية لمستفيدي بر الأحساء | صحيفة أصداء الخليج
- جريدة الرياض | صرف إعانات المدارس الأهلية للبنات
- معلمون مشاركون بمنتدى (إثراء): اطلعنا على أحدث الممارسات والاستراتيجيات التعليمية العالمية - صحيفة الوطن
هالة الأنصاري تفتح صندوق ذكرياتها لـ«الوطن»: والدي فتح لي آفاق التفكير الحر وعلمني معنى الإخلاص للوطن - صحيفة الوطن
وباختصار، سيكون للدارة برنامج عمل دوري عبر المشاركة في المواسم الثقافية والأدبية، وتنظيم الندوات، والنشر في المجلات والصحف المتخصصة، وتجميع أعمال الأنصاري وإعادة طباعة مؤلفاته، والمساهمة في احتضان المواهب الأدبية الناشئة عن طريق البعثات أو الجوائز أو دعم البحوث العلمية، ولدينا مشروع نعمل على دراسته لتحويل الدارة إلى منصة ثقافية «افتراضية» في المستقبل القريب، وستضم المنصة أرشيف خاص للمكتبة. دارة الأنصاري مَعْلَم بحريني جديد على الطريق الثقافي العربي والعالمي، فماذا تحمل من أمهات الكتب لأحد أبرز الأدباء في الوطن العربي الدكتور محمد الأنصاري؟ - كما أوضحت لكم بداية، مجموعة الوالد من الكتب تبلغ تقريباً 5 آلاف كتاب ومؤلف لأهم المؤلفين والكتّاب من أنحاء الوطن العربي والعالم الذين اهتموا بالمنطقة وتاريخها، وهي قائمة طويلة جداً، الحقيقة، وسنؤجل الحديث عنها مع قرب افتتاحها.
أكثر من 17 ألف سلة غذائية لمستفيدي بر الأحساء | صحيفة أصداء الخليج
٭ عدد مدارس محافظة ينبع مدرسة واحدة بمبلغ وقدره «ثلاثون ألفاً وثمانمائة وثلاثة وعشرون ريالاً وثلاثون هللة». أكثر من 17 ألف سلة غذائية لمستفيدي بر الأحساء | صحيفة أصداء الخليج. ٭ عدد مدارس محافظة البكيرية مدرسة واحدة بمبلغ وقدره «ستة وثلاثون ألفاً وأربعمائة وثلاثة وخمسون ريالاً وإحدى وأربعون هللة». ٭ عدد مدارس محافظة الزلفي مدرسة واحدة وبمبلغ وقدره «واحد وثلاثون ألفاً وثمانمائة ريال وأربع وثمانون هللة». ٭ عدد مدارس محافظة بيشة مدرسة واحدة بمبلغ وقدره «واحد وثلاثون ألفاً وواحد وعشرون ريالاً وثمان وعشرون هللة».
جريدة الرياض | صرف إعانات المدارس الأهلية للبنات
تحدثتِ بأنك ستحملين على كتفك مسؤولية إحياء ذكر الدكتور الأنصاري حتى آخر العمر، ماذا تعنون بذلك؟ - أعني ما تعنيه من التزام وعمل جاد ودين نؤديه لأب قد لا نكون وفيناه حقه كما يجب، بالحفاظ على إنتاجه المتمثل في مشروعه الفكري الشامل الذي اهتم بصلاح حال الأمة العربية، وتوجه بفكره، مشخصاً ومحللاً، ليسهم، مع مفكري الأمة، في تقديم معالجات جادة وتفسيرات واقعية من أجل نهوض حضاري وثقافي ومعرفي عربي يزيح عن الذاكرة فترات التراجع والانهزام المحبطة للذات العربية. وهذا الشجن هو ما جاء بفكرة دارة «الأنصاري» للفكر والثقافة التي تأسست في أغسطس 2019، ورسالتها، تخليد اسم الوالد والمحافظة على إرثه الفكري وإنتاجه الأدبي والثقافي وسيرته العلمية والتعريف به للأجيال المتعاقبة، وإبراز عطائه كعلم من أعلام البحرين ومن رواد الحركة الفكرية والثقافية التي سجلت لنفسها محطة مضيئة في تاريخ البحرين المعاصر. أشرتم في لقاءات سابقة إلى أن دارة الأنصاري ستكون منصة ثقافية ذات ترتيب مؤسسي؟ ماذا تعنون بذلك؟ - الترتيب المؤسسي هو ما بدأناه فعلياً وبتدرج منذ العام 2019، عندما احتفلت البحرين بثمانينية الأنصاري في حفل استمد أهميته - إلى جانب مضمونه - من الرعاية الملكية السامية التي نعتبرها رسالة واضحة لمكانته الوطنية، وتقدير البلاد لدوره وعطائه، حيث أعلنا في ذلك الحفل عن إنشاء «الدارة» كتنظيم مؤسسي يعتني بإنتاجه وينشر أفكاره.
معلمون مشاركون بمنتدى (إثراء): اطلعنا على أحدث الممارسات والاستراتيجيات التعليمية العالمية - صحيفة الوطن
٭ عدد مدارس منطقة حائل المستحقة للإعانة (مدرستان) والمستبعدة مدرسة واحدة بمبلغ وقدره «مائة وسبعة وستون ألفاً وثمانمائة وثمانية وثمانون ريالاً وإحدى وستون هللة». ٭ عدد مدارس منطقة الحدود الشمالية (مدرستان) ولا توجد مدارس مستبعدة بمبلغ قدره «مائة واثنان ألف وخمسمائة وأربعة وخمسون ريالاً وستون هللة». ٭ عدد مدارس منطقة الباحة المستحقة للإعانة (مدرستان) ولا توجد مدارس مستبعدة بمبلغ وقدره «اثنان وستون ألفاً ومائتان وتسعون ريالاً وأربع هللات». ٭ عدد مدارس محافظة الخرج المستحقة للإعانة (مدرستان) ولا توجد مدارس مستبعدة بمبلغ قدره «ثلاثة وأربعون ألفاً وستمائة وثلاثون ريالاً وخمس وعشرون هللة». ٭ عدد مدارس محافظة القويعية المستحقة للإعانة (مدرستان) ولا توجد مدارس مستبعدة بمبلغ وقدره «أربعة وخمسون ألفاً وأربعمائة واثنان وثمانون ريالاً وثلاث عشرة هللة». ٭ عدد مدارس محافظ الدوادمي التي تستحق الإعانة (مدرستان) ولا توجد مدارس مستبعدة وبمبلغ وقدره «أربعة عشر ألفاً وثمانمائة وثلاثة وثمانون ريالاً وتسع وثلاثون هللة». ٭ عدد مدارس منطقة جازان مدرسة واحدة بمبلغ وقدره «واحد وستون ألفاً وأربعمائة وثلاثة وسبعون ريالاً وسبع وثلاثون هللة».
٭ عدد المدارس الأهلية للبنات بمحافظة جدة التي تستحق الإعانة (138) مدرسة وتم استبعاد (33) مدرسة لا تنطبق عليها ضوابط الإعانة وبلغت الإعانة المالية المستحقة للمدارس «سبعة ملايين وسبعمائة وخمسة وثلاثين ألفاً وستمائة وخمسة وتسعين ريالاً وسبعاً وستين هللة». ٭ عدد المدارس في المنطقة الشرقية (62) مدرسة تم استبعاد (22) مدرسة لا تنطبق عليها ضوابط الإعانة وبلغت الإعانة المالية «ثلاثة ملايين وثمانمائة وثمانية وسبعين ألفاً وستمائة وسبعة وثلاثين ريالاً وثلاثاً وثمانين هللة». ٭ عدد مدارس منطقة مكة المكرمة (12) مدرسة تم استبعاد (9) مدارس لا تنطبق عليها ضوابط الإعانة وبلغت الإعانة المالية «ثمانمائة وثلاثة وسبعين ألفاً وأربعمائة وثمانية وخمسين ريالاً وثلاثاً وثمانين هللة». ٭ عدد مدارس المدينة المنورة (26) مدرسة وتم استبعاد (5) مدارس لا تنطبق عليها ضوابط الإعانة وبلغت الإعانة المالية «مليوناً وخمسمائة ألف وتسعمائة واثني عشر ريالاً واثنتين وثمانين هللة». ٭ عدد مدارس محافظة الطائف بلغ (12) مدرسة ولم تستبعد أي مدرسة بمبلغ وقدره «خمسمائة وستة وأربعون ألفاً ومائة وسبعة وخمسون ريالاً وسبعون هللة». ٭ عدد مدارس منطقة عسير (10) مدارس تم استبعاد (3) مدارس لعدم انطباق ضوابط الإعانة بمبلغ وقدره «أربعمائة وتسعة وثلاثون ألفاً واثنا عشر ريالاً وتسع وثلاثون هللة».