كيفية شحن الرصيد عن طريق بطاقة الشّحن:
اشتر بطاقة شحن زين من أي محل و تتراوح المبالغ المتاحة للشحن من خلال البطاقات من 20 ريال سعودي الى 300 رِيال سعودي و يمكنك شحن رصيدك في زين عن طريق استخدام كود *141* ثم َرقم بطافة الشحن ثم اشارة # من اليمين الى اليسار
مثال: # رَقم البطاقة الخاصة بك *141*
2. شحن رصيدك من خلال تطبيق زين:
أولا يجب أن تقوم بتثبيت تَطبيق زين في هاتفك ثم بعد ذلك قم بتسجيل الدخول الى حسابك و اذا لم يكن عندك حسابك فقم بإنشاء حساب جديد بعد الدخول الى التطبيق ستجد زر إعادة الشّحن في منتصف الشاشة:
اضغط على زر اعادة الشّحن عليك اختيار طريقة الدفع ( بطاقة شحن أو الائتمان او خِدمة سداد) أدخل رَقم الهاتف أدخل رَقم الهوية أو الاقامة أدخل رَقم بطاقة الشحن أو بطاقة الائتمان أو حسابك في سَداد اضغط على التالي و سيتم تَعبئة رَصيدك بنجاح
3. الشحن عن طريق موقع زين: افتح صفحة الشحن في الموقع الإلكتروني لشركة زين على هاتفك و قم بتسجيل الدخول إلى حسابك ثم أدخل رقم الجوال أو رقم شريحة البيانات ثم أدخل مبلغ الشحن و اختر طريقة الدفع و ستتمكن من تعبئة رَصيدك. احصل على خدمة تحويل الرصيد | زين الكويت - Zain Kuwait Web - Zain Kuwait. وهكذا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال اليوم وقد ذكرنا فيه طرق شحن زين مسبق الدفع عن طريق الراجحي
اقرأ أيضا: طريقة الاستعلام عن رصيد زين
- شحن رصيد زين من الراجحي
- يا ايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء
- ايه يا ايها النبي قل لأزواجك وبناتك
- يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك
شحن رصيد زين من الراجحي
يحق لشركة فودافون مصر للاتصالات تعديل أي من شروط برنامج فليكس كوين دون الرجوع إلي العميل ويمكنك الاطلاع علي المزيد من الشروط والتفاصيل من خلال الموقع الرسمي لفودافون مصر. تم شرح فليكس كوينز فودافون بالتفصيل وشحن و تجديد الباقة وكيفية استبدال فلكس كوين مجانا وتحويل كوينز فودافون لرقم آخر لا تنسي مشاركة المقال لتعم الفائدة ولا تتردد في طرح اي استفسار في موقع كامب فون.
© 2022 ملكية لشركة زين جميع الحقوق محفوظة
سياسة الخصوصية
جودة الخدمة
خريطة التغطية
المساعدة
فأراد اللّه أن يسهل الأمر على رسوله، وأن يرفع درجة زوجاته، ويُذْهِبَ عنهن كل أمر ينقص أجرهن، فأمر رسوله أن يخيرهن فقال: { { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا}} أي: ليس لكن في غيرها مطلب، وصرتن ترضين لوجودها، وتغضبن لفقدها، فليس لي فيكن أرب وحاجة، وأنتن بهذه الحال. { { فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ}} شيئا مما عندي، من الدنيا { { وَأُسَرِّحْكُنَّ}} أي: أفارقكن { { سَرَاحًا جَمِيلًا}} من دون مغاضبة ولا مشاتمة، بل بسعة صدر، وانشراح بال، قبل أن تبلغ الحال إلى ما لا ينبغي. { { وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ}} أي: هذه الأشياء مرادكن، وغاية مقصودكن، وإذا حصل لَكُنَّ اللّه ورسوله والجنة، لم تبالين بسعة الدنيا وضيقها، ويسرها وعسرها، وقنعتن من رسول اللّه بما تيسر، ولم تطلبن منه ما يشق عليه، { { فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا}} رتب الأجر على وصفهن بالإحسان، لأنه السبب الموجب لذلك، لا لكونهن زوجات للرسول فإن مجرد ذلك، لا يكفي، بل لا يفيد شيئًا، مع عدم الإحسان، فخيَّرهن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في ذلك، فاخترن اللّه ورسوله، والدار الآخرة، كلهن، ولم يتخلف منهن واحدة، رضي اللّه عنهن.
يا ايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء
(يا أيّها النبيّ قُلْ لأزواجكَ إنْ كنتنّ تُردنَ الحياةَ الدنيا وزينتَها فتعالينَ أمتّعْكنّ وأسرّحْكنّ سراحًا جميلاً. وإنْ كنتنّ تُردْنَ اللهَ ورسولَه والدارَ الآخرةَ فإنّ اللهَ أعدّ للمُحسناتِ منكنّ أجرًا عظيمًا) الأحزاب 28-29. لم يقل: إنْ كنتنّ تردنَ الحياةَ الدنيا أمتعكنّ وأسرحكنّ. قال الألوسي:
«(فتعالينَ) أي: أقبلنَ بإرادتكنّ واختياركنّ لإحدى الخصلتين، كما يقال: أقبلَ يخاصمني، وذهب يكلمني، وقام يهددني. يا أيها النبي قل لأزواجك ان كنتن. وأصل: (تعالَ) أمر بالصعود لمكان عال، ثم غلب في الأمر بالمجيء مطلقًا. والمراد ها هنا ما سمعت. وقال الراغب: قال بعضهم: إن أصله من العلوّ، وهو ارتفاع المنزلة، فكأنه دعاء إلى ما فيه رفعة، كقولك: افعل كذا غير صاغر، تشريفًا للمقول له. وهذا المعنى غير مراد هنا، كما لا يخفى». لم يقل:
أعدّ لكنّ أجرًا عظيمًا. إظهار بعد إضمار. أقوال المفسرين
البغوي: « سبب نزول هذه الآية أن نساء النبي صلى الله عليه وسلم سألنه شيئًا من عرض الدنيا، وطلبن منه زيادة في النفقة، وآذينه بغيرة بعضهن على بعض، فهجرهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وآلى أن لا يقربهن شهرًا، ولم يخرج إلى أصحابه، فقالوا: ما شأنه؟ وكانوا يقولون: طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه!
ايه يا ايها النبي قل لأزواجك وبناتك
{ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا} [ الأحزاب 28 – 29]
أمر الله رسوله صلى الله عليه و سلم بتخيير أزواجه بين البقاء معه على ما قسمه الله من رزق و بين التفريق بينه و بينهن و تسريح من تريد سراحاً جميلاً بلا غصص أو بغضاء و إنما بمسامحة و كريم خلق. فمن اختارت الله و رسوله و الدار الآخرة فقد وعدها الله بالأجر العظيم الذي لا يقارن بساعات الاختبار المعدودات في الدنيا. و في هذا سلوى لكل زوجة لرجل صالح يأخذ بيدها إلى الجنة لو ضاقت بهم الدنيا و ضاق عليهم الرزق فما ينتظرهم من أجر وفير في الآخرة خير و أبقى, و هذا حال أفضل من أن تكون تحت زوج لديه الدنيا و قد باع الآخرة و اغتر بدنياه. من نكت القرآن .. (إنْ كنتنّ تُردنَ الحياةَ الدنيا وزينتَها فتعالينَ) - إسلام أون لاين. { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا} [ الأحزاب 28 – 29] قال السعدي في تفسيره: لما اجتمع نساء رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم في الغيرة، وطلبن منه النفقة والكسوة، طلبن منه أمرًا لا يقدر عليه في كل وقت، ولم يزلن في طلبهن متفقات، في مرادهن متعنتات، شَقَّ ذلك على الرسول، حتى وصلت به الحال إلى أنه آلى منهن شهرًا.
يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك
قالت: فإني أختار الله ورسوله، والدار الآخرة، ولا تخبرهنّ بذلك. قال: ثم تتبعهنّ. فجعل يخيرهنّ ويقرأ عليهنّ القرآن، ويخبرهن بما صنعت عائشة، فتتابعن على ذلك.
فلا يلزم من الأمر بغضّ البصر أن تكون مكشوفةً، وأن يكون جائزًا لها الكشف، ولكن متى تساهلت أو صادفها في وقتٍ ما درت عنه لم تستعد للحجاب غضَّ بصره، والله يقول سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53]، ولم يقل: إلا الوجه، قال: فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ، ثم بيَّن أنَّ هذا أطهر لقلوب الجميع، وأبعد عن نجاسة الفاحشة. وقال جلَّ وعلا في كتابه العظيم في الآية الأخرى: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ [النور:31] إلى آخره، والتي قبلها: إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا، فسره ابنُ مسعودٍ بأنه الملابس الظاهرة، أما تفسيره بأنه الوجه واليدان فليس عليه دليلٌ، كما يُروى عن ابن عباسٍ وجماعة، وقال آخرون: مراد ابن عباس وجماعة قبل الحجاب، كانت المرأة تُبدي وجهها وأطرافها قبل الحجاب، ثم نُسخ ذلك، وأُمِرْنَ بالحجاب؛ ولأن أعظم ما في المرأة من الزينة الوجه، هذا أعظم زينتها، أو الدَّمامة، هو الدليل على دمامتها وعلى جمالها وزينتها، فإذا أبدت الوجهَ فما بقي؟!