مهدي
بجد كل كلمات الشكر لن توفيك
هههههههه أفتكر أول ماسجّل الدكتور مهدي بالمنتدى
أنا عادتي أول ماأدخل المنتدى أشوف آخر اسم مسجل
وهذاك اليوم أناظر بالإسم د. مهدى باصى
وربي ماتصدقووون اقشعر جسدي خخخخخخخخخ
لا صدق عيوني اتحولت وصارت اربع بدال ثنتين
يعني دكتور عمود فقري.. خاصة سكوليوسيس.. + مستشفى حكومي يسجل بالمنتدى!!
- الحلقة العشرون اسرع طريقة التحام الكسور مع د/ مهدي باصي - YouTube
- الام الكتف والرقبة اثناء النوم مع الدكتور مهدي باصي - YouTube
- يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين التقنية
- يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الرياضية
- يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين ع
- يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين كبة
- يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الطبية
الحلقة العشرون اسرع طريقة التحام الكسور مع د/ مهدي باصي - Youtube
دليل فون مصر
المصرية للاتصالات دليل التليفون بالاسم ، بحث بالاسماء فى دليل التليفونات ، دليل التليفونات المصرى الشامل بالاسم ، رقم دليل التليفون الارضى من الموبايل ، دليل الهاتف المصري ، دليل البحث بالرقم ، دليل الهاتف المصري البحث بالاسم عن رقم التليفون المنزلى
الام الكتف والرقبة اثناء النوم مع الدكتور مهدي باصي - Youtube
أطباء جراحة العظام بجدة افضل دكتور عظام في السعودي الالماني بجدة دكتورة عظام في جدة افضل دكتور عظام بجدة افضل دكتور عظام في مستشفى الاطباء المتحدون دكتور محمد منصور عظام افضل دكتور عظام في سليمان فقيه افضل دكتور عظام في مستشفى الملك فهد بجدة افضل طبيب عظام في جدة. الدكاترة المتميزين في زمننا الحاضر
يمكن أن نقول عنهم أنهم عملة فريدة ولابد من البحث عنهم بنحو دقيق ، خاصة وان صحة الإنسان مهمة جداً ، ومع وفرة الدكاترة في الزمن الحاضر كان علينا أن نقوم بالبحث عن أحسن الدكاترة من أجل زوارنا الأفاضل ولاسيما في تخصص جراحة العظام ، دعونا نعرض خلال السطور التالية عدد من أطباء جراحة العظام في جدة لتكون دليل لدى زوارنا الأعزاء عفانا الله وإياهم من شر الأمراض.
وألف شكر للدكتور مهدي.
يسكت العالم باسرة ونستمع صوت الحسين - باسم الكربلائي - YouTube
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين التقنية
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين (ع) - YouTube
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الرياضية
المراثي › قصيدة يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الملا باسم الكربلائي
28 / 12 / 2012
عدد المشاهدات: 22, 094
عدد التحميلات: 66
تحميل
يعرض هذا المقطع قصيدة ( يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين) من اليوم الثالث لاحياء ذكرى شهادة الامام الحسن المجتبى عليه السلام التي ألقيت في صحن المولى ابي الفضل العباس عليه السلام في يوم 7 صفر 1434 هـ. المقطع من تصوير ومونتاج شعبة التصوير والمونتاج في قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة.
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين ع
☆Mohammed☆
المزيد من المقاطع بواسطة ☆Mohammed☆
تعليق بواسطة ☆Mohammed☆
باسم الكربلائي يسكت العالم باسرة ونستمع صوت الحسين
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين كبة
عجباً لهكذا جماعة، شخصٌ كأبي عبد الله الحسين، بل ملاكٌ إنسي، ونورٌ بشري، يُذبَح على رمضاء كربلاء عطشاناً، ويُترَك بلا غسل ولا كفن؟ لِمَن يستغرب بكاءنا ويستهجن عزاءنا على مدى أكثر من عشرة قرون على إمامنا، أدعوه لأن يتخيل أحد مُقرَّبيه يحتضر على فراش الموت الى أن توافيه المنية, ماذا يصنعون له قبل الوفاة وبعدها? أَلن يقوموا بداية بجمع شمل العائلة ليستديروا حوله مؤنسين له في حالته? ويُبدوا استعدادهم لتلبية حاجاته وسماع وصاياه وتنفيذ مطالبه? ثم بعد عروج الروح، ينفضّوا الى الاهتمام بمستلزمات الموقف من مراسم الدفن وتحضيرات العزاء وغيرها? يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين ع. أَلَن يفرض هذا الاستنفار المعهود نفسَه سيد الموقف في مختلف حالات الموت الطبيعة؟
فكيف بنا إذا كنا أمام حادثة يحيطها العجب من كل جهاتها!! فمن ناحية، عظمة الشخص المقتول، سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). وفداحة الطريقة التي أُجهِزَ بها على الإمام عليه السلام، من خلال محاصرته وأهل بيته، نساءً وأطفالاً وشبانا, ومنعهم من الماء، والتنكيل والتضييق عليهم بعد شهادة الإمام. كما ورؤية أهل بيت الحسين وأصحابه، شيباً وشباناً في عمر الورد ينزلون الى الميدان بمفردهم والعطش قد نال منهم أيَّما نيل، واستبسالهم في منازلة أعداء الله، دفاعاً عن الدين وحمايةً لِحُرَم رسول الله، وتصفية ما تيسر من جنود الكفر من بين الأعداد الهائلة الموجودة، الى أن يرتقوا لجوار ربهم شهداء مكرمين، ينحني العزُ لِعُلُوِّ قدرهم، ويضرب لهم المجد تحاياه غابطاً رِفعة منزلتهم، ولِيغدوا مضرب مثل للتضحية والوفاء والإخلاص والكبرياء والشجاعة وغيرها، ولِيتمنى كل موالٍ لو أنه كان معهم فيفوز معهم فوزاً عظيما.
يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الطبية
ومن ثم نجد مسيرة سَبْيِ النساء والأطفال، وتسييرهم مع الإمام زين العابدين عليه السلام الى الكوفة والشام مع ما تتضمنه من تفاصيل مدهشة وأحداث مؤلمة. وغيرها من الوقائع والشواهد التي تدمي القلوب وتبكي العيون، والتي تُقحم الباحث الموضوعي عن الحقيقة في دوامة من الذهول لغرابة مجريات هكذا تاريخ مخزي قد جرت أحداثه في زمانٍ من الظلم وحقبة من التعدي على أئمة الهدى عليهم السلام. فهل يُعقل أن شخصاً كيزيد بن معاوية يكون حاكماً على المسلمين وهو شارب الخمور والمعلن للفسق? فكيف بهكذا شخصية تمتلئ بالصفات الرذيلة أن تطلب البيعة من الذي قال فيه رسول الله "حسين مني وأنا من حسين"؟
ما هذه الوقاحة? وما هذا التجرؤ؟
وذاك عمر بن سعد، قائد الجيوش لقتل سيد الشهداء عليه السلام، يختار ملك الرَّيّ أياماً يسيرة مقابل قتل الحسين عليه السلام، فتُسحَق الأجسام وتُفصَل الرؤوس وتُحرَق الخيام وتُسلَب النساء!! ما هذه النماذج التي كانت حاكمة? هل يرضى بهكذا حكام المسلمون من أهل السنة? قصيدة يسكت العالم بأسره ونستمع صوت الحسين الملا باسم الكربلائي - شبكة الكفيل العالمية. ماذا لو تُرِكَ الإسلام بأيدي هؤلاء السفلة? أَوَليس القتل وشرب الخمر وهتك الأعراض من المحرمات في فقه أهل العامة؟
فكيف اذا كانوا الضحايا هم أهل بيت النبي الأعظم؟
عجباً من هذا الدهر ما أمَرَّه على أهل البيت عليهم السلام، ولكن شاء الله أن يخلِّدَ ذكرهم ويرفع قدرَهم ويُزكيهم ويُذهب عنهم الرجس ويطهرهم تطهيرا.
أروني أين الحسين اليوم وأين يزيد، فالأول له قُبَّةٌ شمخاء يشرئِبُّ عنقها في العلياء، ويأتيه الملايين من كافة الأرض، ولا يزال المؤمنون يبكونه من آلاف السنين. ويرتفع صوت الحسين - اقتصاد وتنمية. أما الثاني، فقد انقرض في مزبلة التاريخ، وعذراً من "الزبالة", لأنه يمكن الإستفادة منها، أما أمثال يزيد،،،فأترك لكم التعليق. روحي فداك سيدي يا أبا عبد الله الحسين، ما أعظمك وما أروعك، فديتَ الإسلام بروحِك، أحييتَ الدينَ بدمائك الزكية، وأنتجت لنا مدرسة خالدة في صفحات التاريخ وفي عقول محبيك وأذهان عاشقيك، ينهلُ منها كل باحث عن الحقيقة، وكل سالك الى ربه، وكل طامح الى الكمال، فهي جامعة متعددة الإختصاصات، وعابرة للزمان والمكان. قد صدَقتَ يا "عابس" عندما أطلقت عبارتك الخالدة، كم أنت جميل باختيارك، فقد رمَيت برمح عشقك على جرح كل موالي ذائب في حب الحسين، "حُبُّ الحسينِ أَجَنَّني". "ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون".