وهو كلام النصراوي علي كميخ
عموما هي شهادة حق منذ بداية قضية تميم قرأت في الصحف السعودية ان سبب عدم التعاقد معه هو ان النصر قدم مبلغ كبيير جدا وقتها للاعب ناشىء والهلالين لم يقتنعوا ان هناك لاعب ناشىء يستاهل هالمبلغ وهو كلام رئيس نادي التوباد
اقول لمن افترى على المصيبيح في هذه القضية ان يعتذر ويتذكر قول الله تعالى( ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد) صدق الله العظيم
07/03/2004, 04:44 PM
زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 11/06/2003 المكان: أسكن في منتدى الزعيم
مشاركات: 10, 132
هلا وغلا...
لا ادري لماذا نعود دائما للماضي ؟!! الـخــفــاش بريء من كورونا براءة الذئب من دم سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية. ولا رايح اكثركلام واعقب...
بو اثنين -الغشيان - الرشيد - خميس - عطيف - الدوسري شباب- التيماوي -شريده - الثنيان
بعضهم ابعد والبعض الآخر ابتعد مكرها... الخ...
المصيبح له ايجابيات ولكن سلبياته كثيره بحيث لا تحصى...
الله يسامحه ويستر عليه. تحياتي لك عيون اسبانيه...
وللجميع تحيتي. 07/03/2004, 04:46 PM
عزيزي المعترض كان في القائمة تميم
وها هي تخرج لنابراءة المصيبيح من قضية تميم وعلى لسان محايدين ان لم يكونوا اعداء ( في الرياضة قصدي)
وهنا يأتي السؤال من كذب في موضوع تميم الا يعقل ان يكذب في باقي الاسماء
هو مجرد تساؤل
والقضية هي تميم فكل من اتهم المصيبيح بها حري به ان يعتذر
07/03/2004, 04:51 PM
8
النصرواييون يحاولون اقناع الجميع بأنهم تفوقو بالصفقه من
امام الهلال بأدخال الورثان ومن ثم المصيبح...
النصراويين رئيسهم لا يصدق ابدا فكيف نصدقهم ؟!!
- الـخــفــاش بريء من كورونا براءة الذئب من دم سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة ص - الآية 82
- إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة ص - تفسير قوله تعالى " " قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين "- الجزء رقم7
- القران الكريم |قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة ص - الآية 82
الـخــفــاش بريء من كورونا براءة الذئب من دم سيدنا يوسف عليه الصلاة والسلام - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
والذئب لا يأكل الجيفة مهما كان جوعه، وهو حيوان لا يتهجن ولا يصبح أليفاً كباقي الحيوانات المفترسة كالنمور وغيرها، وإذا يهجم على قطيع من الغنم أو غيرها من المواشي يختار أفضل الموجود ويظل يبحث بينها حتى يجد الأفضل، وهو كثير الحركة فلا يستقر بمكان معين، ومعدل سرعته بين 40- 44 كم/ ساعة، وله نفس طويل في الجري ففي استطاعته أن يجرى طول النهار دون راحة. قصة يوسف عليه السلام
رزق الله تعالى نبيه يعقوب عليه السلام، اثني عشر ابناً، منهم ستة من زوجة واحدة؛ وأربعة من اثنتين، زلفى وبلهة؛ واثنين من زوجته راحيل هما: يوسف، وأخوه بنيامين، توفيت راحيل وتركت يوسف وبنيامين صغاراً، فكان يعقوب عليه السلام يعوض هذين الصغيرين عن فقد الأم بمزيد من الاهتمام والحنان، وتلك مشاعر فطرية فطر الناس عليها، وزاد من حبه ليوسف ما كان عليه من المناقب الحميدة..
ولكن إخوة يوسف لم يلتفتوا إلى ذلك، ولم يلتفتوا إلى أن حبهما لم يمنعه من حبهم، وأن المحبة ليست مما يدخل في وسع البشر، وإنما الذي يدخل في وسعهم العدل. لم يلتفتوا إلى أنهم كبار لا يحتاجون إلى ما يحتاج إليه هذان الصغيران، ولكنه سوء الفهم، والأَثَرَة، وتزيين الشيطان، الذي يجعل الإنسان يخطئ التقدير، فحسدوهما، والحسد داء يفعل الأعاجيب، ويوقع صاحبه في صغير الشر وكبيره، فقالوا: «لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ».
أؤكد.. لم يحضر كوردي واحد، والبالون فشل في التحليق داخل فضاءات العراق، والكورد غير مسؤولين عما جرى داخل قاعة مؤجرة؛ لأن ذلك من شأن الذي سمح للوافدين من الصحراء بالمشاركة وهم شخصيات عشائرية واضحة وليسوا من عوام الناس. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط
تفسير الجلالين { قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين}. تفسير الطبري وَقَالَ: { فَبِعِزَّتِك لَأُغْوِيَنهمْ أَجْمَعِينَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: قَالَ إِبْلِيس: فَبِعِزَّتِك: أَيْ بِقُدْرَتِك وَسُلْطَانك وَقَهْرك مَا دُونك مِنْ خَلْقك { لَأُغْوِيَنهمْ أَجْمَعِينَ} يَقُول: لَأُضِلَّن بَنِي آدَم أَجْمَعِينَ. 23105 - حَدَّثَنَا بِشْر, قَالَ: ثنا يَزِيد, قَالَ: ثنا سَعِيد, عَنْ قَتَادَة { قَالَ فَبِعِزَّتِك لَأُغْوِيَنهمْ أَجْمَعِينَ} قَالَ: عَلِمَ عَدُوّ اللَّه أَنَّهُ لَيْسَتْ لَهُ عِزَّة. وَقَالَ: { فَبِعِزَّتِك لَأُغْوِيَنهمْ أَجْمَعِينَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: قَالَ إِبْلِيس: فَبِعِزَّتِك: أَيْ بِقُدْرَتِك وَسُلْطَانك وَقَهْرك مَا دُونك مِنْ خَلْقك { لَأُغْوِيَنهمْ أَجْمَعِينَ} يَقُول: لَأُضِلَّن بَنِي آدَم أَجْمَعِينَ. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة ص - الآية 82. ' تفسير القرطبي قوله تعالى: { قال يا إبليس ما منعك} أي صرفك وصدك { أن تسجد} أي عن أن تسجد { لما خلقت بيدي} أضاف خلقه إلى نفسه تكريما له، وإن كان خالق كل شيء وهذا كما أضاف إلى نفسه الروح والبيت والناقة والمساجد. فخاطب الناس بما يعرفونه في تعاملهم، فإن الرئيس من المخلوقين لا يباشر شيئا بيده إلا على سبيل الإعظام والتكرم، فذكر اليد هنا بمعنى هذا.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة ص - الآية 82
( قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين ( 82) إلا عبادك منهم المخلصين ( 83) قال فالحق والحق أقول ( 84) لأملأن جهنم منك وممن تبعك منهم أجمعين ( 85) قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين ( 86) إن هو إلا ذكر للعالمين ( 87) ولتعلمن نبأه بعد حين ( 88))) ( قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين قال فالحق والحق أقول) قرأ عاصم وحمزة ويعقوب: " فالحق " برفع القاف على الابتداء ، وخبره محذوف تقديره: الحق مني ، ونصب الثانية أي: وأنا أقول الحق ، قاله مجاهد ، وقرأ الآخرون بنصبهما ، واختلفوا في وجههما ، قيل: نصب الأولى على الإغراء كأنه قال: الزم الحق ، والثاني بإيقاع القول عليه أي: أقول الحق. وقيل: الأول قسم ، أي: فبالحق وهو الله - عز وجل - فانتصب بنزع الخافض ، وهو حرف الصفة ، وانتصاب الثاني بإيقاع القول عليه. وقيل: الثاني تكرار القسم ، أقسم الله بنفسه. إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة ص - تفسير قوله تعالى " " قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين "- الجزء رقم7. ( لأملأن جهنم منك وممن تبعك منهم أجمعين قل ما أسألكم عليه) على تبليغ الرسالة ( من أجر) جعل ، ( وما أنا من المتكلفين) المتقولين القرآن من تلقاء نفسي ، وكل من قال شيئا من تلقاء نفسه فقد تكلف له. أخبرنا عبد الواحد المليحي ، أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، أخبرنا محمد بن يوسف ، حدثنا محمد بن إسماعيل ، حدثنا جرير ، عن الأعمش ، عن أبي الضحى ، عن مسروق قال: دخلنا على عبد الله بن مسعود فقال: يا أيها الناس من علم شيئا فليقل به ، ومن لم يعلم فليقل: الله أعلم ، فإن من العلم أن يقول لما لا يعلم: الله أعلم.
إسلام ويب - تفسير البغوي - سورة ص - تفسير قوله تعالى " " قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين "- الجزء رقم7
هذه القصة ذكرها الله ، تعالى في سورة " البقرة " وفي أول " الأعراف " وفي سورة " الحجر " و [ في] سبحان " و " الكهف " ، وهاهنا وهي أن الله سبحانه أعلم الملائكة قبل خلق آدم - عليه السلام - بأنه سيخلق بشرا من صلصال من حمأ مسنون وتقدم إليهم بالأمر متى فرغ من خلقه وتسويته فليسجدوا له إكراما وإعظاما واحتراما وامتثالا لأمر الله - عز وجل -. فامتثل الملائكة كلهم ذلك سوى إبليس ولم يكن منهم جنسا كان من الجن فخانه طبعه وجبلته أحوج ما كان إليه فاستنكف عن السجود لآدم وخاصم ربه - عز وجل - فيه وادعى أنه خير من آدم فإنه مخلوق من نار وآدم خلق من طين والنار خير من الطين في زعمه. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة ص - الآية 82. وقد أخطأ في ذلك وخالف أمر الله ، وكفر بذلك فأبعده الله وأرغم أنفه وطرده عن باب رحمته ومحل أنسه وحضرة قدسه وسماه " إبليس " إعلاما له بأنه قد أبلس من الرحمة وأنزله من السماء مذموما مدحورا إلى الأرض فسأل الله النظرة إلى يوم البعث فأنظره الحليم الذي لا يعجل على من عصاه. فلما أمن الهلاك إلى يوم القيامة تمرد وطغى وقال: ( لأغوينهم أجمعين. إلا عبادك منهم المخلصين) كما قال: ( أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتن إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا) [ الإسراء: 62] وهؤلاء هم المستثنون في الآية الأخرى وهي قوله تعالى: ( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا) [ الإسراء: 65]
القران الكريم |قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ
{ { فَإِذَا سَوَّيْتُهُ}} أي: سويت جسمه وتم، { { وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ}} فوطَّن الملائكة الكرام أنفسهم على ذلك، حين يتم خلقه ونفخ الروح فيه، امتثالا لربهم، وإكراما لآدم عليه السلام، فلما تم خلقه في بدنه وروحه، وامتحن اللّه آدم والملائكة في العلم ، وظهر فضله عليهم، أمرهم اللّه بالسجود. فسجدوا كلهم أجمعون إلا إبليس لم يسجد { { اسْتَكْبَرَ}} عن أمر ربه، واستكبر على آدم { { وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ}} في علم اللّه تعالى. فـ { { قَالَ}} اللّه موبخا ومعاتبا: { { مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}} أي: شرفته وكرمته واختصصته بهذه الخصيصة، التي اختص بها عن سائر الخلق، وذلك يقتضي عدم التكبر عليه.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة ص - الآية 82
ابن عاشور: قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) الفاء لتفريع كلامه على أمر الله إياه بالخروج من الجنة وعقابه إياه باللعنة الدائمة وهذا التفريع من تركيب كلام متكلم على كلام متكلم آخر. وهو الملقب بعطف التلقين في قوله تعالى: { قال ومن ذريتي} في سورة [ البقرة: 124].
فـ { { قَالَ}} اللّه له: { { فَاخْرُجْ مِنْهَا}} أي: من السماء والمحل الكريم. { { فَإِنَّكَ رَجِيمٌ}} أي: مبعد مدحور. { { وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي}} أي: طردي وإبعادي { { إِلَى يَوْمِ الدِّينِ}} أي: دائما أبدا. { { قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ}} لشدة عداوته لآدم وذريته، ليتمكن من إغواء من قدر اللّه أن يغويه. فـ(قال) اللّه مجيبا لدعوته، حيث اقتضت حكمته ذلك: { { فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ}} حين تستكمل الذرية، يتم الامتحان. فلما علم أنه منظر، بادى ربه، من خبثه، بشدة العداوة لربه ولآدم وذريته، فقال: { { فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ}} يحتمل أن الباء للقسم، وأنه أقسم بعزة اللّه ليغوينهم كلهم أجمعين. { { إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ}} علم أن الله سيحفظهم من كيده. ويحتمل أن الباء للاستعانة، وأنه لما علم أنه عاجز من كل وجه، وأنه لا يضل أحدا إلا بمشيئة اللّه تعالى، فاستعان بعزة اللّه على إغواء ذرية آدم هذا، وهو عدو اللّه حقا. ونحن يا ربنا العاجزون المقصرون، المقرون لك بكل نعمة، ذرية من شرفته وكرمته، فنستعين بعزتك العظيمة، وقدرتك، ورحمتك الواسعة لكل مخلوق، ورحمتك التي أوصلت إلينا بها، ما أوصلت من النعم الدينية والدنيوية، وصرفت بها عنا ما صرفت من النقم، أن تعيننا على محاربته وعداوته، والسلامة من شره وشركه، ونحسن الظن بك أن تجيب دعاءنا، ونؤمن بوعدك الذي قلت لنا: { { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم}} فقد دعوناك كما أمرتنا، فاستجب لنا كما وعدتنا.