عقد شراكـة
نموذج عقد شراكة: هي اتفاقية يلتزم بمقتضاها شخصان طبيعيان أو أو أكثر على المساهمة في مشروع مشترك بتقديم حصة من عمل أو مال بهدف اقـتسام الربح, هدا ما تتضمنه نموذج عقد شراكـة. عقد شراكة وتيقة التزام بين طرفين يتطلب التعاون والتضامن لتحقيق أهداف المشوع المشترك. نمودج عقد شراكة هو أسلوب يمكن من إشراك الطرفين الفاعلين. يتضمنه كل طرف حسب قدراته المادية, نمودج عقد الشراكة يتعلق بالمستوى التسيري والتنضيم
تحميل نمودج عقد شراكة pdf
اضغط هنا عقد شراكة بين طرفين pdf
بمجرد تحديد هدفك ، وتمكّنك من تحديد حاجتك بوضوح ، ستحتاج إلى العثور علئ شريك المثالي. وبالتالي ، من الضروري سرد المتعاونين يجب دكرهم في عقد شراكة
– شبكتك المهنية (العملاء والموردون والنقابات والاتحادات) ؛
– الإنترنت (جوجل ، دليل المهنيين ، وربط المواقع) ؛
– المؤسسات
إضفاء الطابع الرسمي على الشراكة
بمجرد تحديد الشريك (الشركاء) الذين ترغب في التعاون معهم ، من الضروري إضفاء الطابع الرسمي على التبادلات لمعرفة بالضبط ما هي الحدود السرية ، وكيفية توزيع النتائج ، و تنفيذها. تتوقف الكثير من الشراكات لأنه بمجرد توقيع العقد ، يفقد كلا الطرفين الاهتمام.
نموذج عقد شركة عزل
لذلك إليكَ ما يجدر بك التركيز عليه عند قراءة عقد شراكة ما قبل التوقيع عليه: كتابة تواريخ بدء وانتهاء الشراكة بدقة لأنه بموجب العقد لا يحق لأي من الطرفين فسخ الشراكة إلا بموافقة الطرفين وانتهاء المدة المنصوص عليها في العقد. كتابة الأسماء بشكل صحيح كما هي مكتوبة في البطاقة الشخصية. أن يكون هناك شاهدين على الأقل عند توقيع العقد وتوقيع الشاهدين على العقد لإثبات حضورهم. كتابة التفاصيل المتعلقة بالشركة بدقة: اسم الشركة والعنوان التفصيلى والرقم العقاري. احتفاظ كل من الطرفين بنسخة من العقد وإبقاء النسخة الأصلية بحوزة الجهة الرسمية المسؤولة عن عقود من هذا النوع (المحكمة التجارية). اقرأ أيضًا: نموذج إنذار موظف الشراكة هي أمر بالاتحاد يتم بين طرفين ليشكلا كيان واحد كامل متكامل ويضمن سير الأمور على ما يرام في هذه الشراكة عقد شراكة بين شركتين أو شخصين. لذلك أدرجنا نموذج للتحميل المباشر يمكن طباعته واستخدامه لعقود الشراكة بين طرفين وهو نموذج عقد شراكة بين شركتين doc أيّ عقد شراكة بين طرفين الأول برأس المال والثاني بالجهد.
نموذج عقد شراكه بين شخصين
البنود التي يجب توضيحها في وثيقة عقد الشراكة يجب أن يحتوي عقد الشراك على عدد من البنود التي يكون على كلا الطرفين استكمالها، والتي من خلالها يضمن كلا الطرفين الحصول على كامل حقوقه، لأن العقد شريعة المتعاقدين، وبالتالي في حالة الخلاف بين الطرفين في المستقبل، يكون العقد هو الحل الذي فيه يتم تحديد كافة الشروط والتي تتمثل في؛ اسم المتعاقد الأول والمتعاقد الثاني، وذكر اسم الشهرة لكلا من الطرفين. ذكر أسماء كافة المتعاقدين في حالة ان كانت الشراكة تتم بين أكثر من شخص. إدخال الرقم القومي التابع إلى كل متعاقد أو شريك في عقد الشراكة. تحديد طبيعة الشراكة الخاصة بكل شخص، وذكر العمل الذي يقدمه كل شريك، فيما إذا كان شريك بالمجهود أو شريك بالمال أو شريك بالخبرة. كما يجب تحديد طريقة توزيع الأرباح بين الشركاء، فيما إذا كانت تقدم في صورة بضائع أو في صورة نقود. يتم ذكر مدة عقد الشراكة في وثيقة العقد، وتاريخ انتهاء الشراكة، كما يتم تحديد ما إذا كان العقد قابل للتجديد أم غير قابل للتجديد. يجب أن يكون عقد الشراكة يتم بناء مشروع غير مخالف للقانون أو مخالف للقواعد العامة، لأنه في هذه الحالة يكون العقد باطل ولا يلزم أي طرف من الأطراف، ولا يمثل قوة أمام القانون.
رابعاً: الحصـص:
أ) إتفق الشريكين على توزيع الحصص كالتالي:
1- حصة الشريك الأول تساوي (50%) من رأس المال. 2- حصة الشريك الثاني تساوي (50%) من رأس المال. ب) الحصص قابلة للإنتقال بين الشركاء وكذلك ورثتهم الشرعيين ، ولا يجوز لأي شريك التنازل عن حصة أو أكثر من حصصه للغير بعوض أو بغير عوض إلا بموافقة الشريك الآخر كتابياً. خامساً: مـدة العقـد:
مدة هذا العقد عشرون سنة تبـدأ من تاريخ توقيعـه من قبـل الطرفيـن وتنتهـي في............... مالم يخطر أحد الطرفين الآخر برغبته في إنهاء العقد قبل ستة أشهر على الأقل بخطاب مسجل على عنوانه. سادساً: الإدارة: يتولى إدارة المشـاريع الشريكين مجتمعين أو منفردين. سابعـاً: الأرباح:
1- يتم تحديد الأرباح الصافية للشركة طبقاً للميزانية السنوية التي تعد حسب الأصول المحاسبية من واقع الدفاتر والمستندات والفواتير.. الخ، وتحدد الأرباح الصافية بعد خصم المصروفات. 2- توزع الأرباح الصافية بين الشريكين وفقاً لنسب حصصهم في رأس المال. ثامناُ: قـرارات الشركة:
تتخذ قرارات الشركة بالإجماع. تاسعاً:
لا يجوز لأي شريك دون موافقة الشريك الآخر أن يمارس لحسابه أو لحساب الغير نشاطاً من نوع نشاط الشركة، وإذا أخل أحد الشريكين بهذا الإلتزام كان للشركة أن تطالبه بالتعويض أو أن تعتبر العمليات التي قام بها لحسابه الخاص قد تمت لحساب الشركة.
فالإنسان يحب الرسولَ بقدر ما يحب الله، كلما كان لله أحَبَّ، كان للرسول صلى الله عليه وسلم أحَبَّ. لكن مع الأسف أن بعض الناس يُحِبُّ الرسولَ مع الله، ولا يُحِبُّ الرسولَ لله. شرح حديث ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الايمان. انتبهوا لهذا الفرق؛ يُحِبُّ الرسولَ مع الله، ولا يحب الرسول لله؛ كيف؟ تجده يحبُّ الرسول أكثر من محبته لله، وهذا نوع من الشرك. أنت تحبُّ الرسول لله؛ لأنه رسول الله، والمحبة في الأصل والأم محبة الله عز وجل، لكن هؤلاء الذين غلَوْا في الرسول صلى الله عليه وسلم يُحِبُّون الرسول مع الله، لا يحبونه لله؛ أي يجعلونه شريكًا لله في المحبة؛ بل أعظم من محبة الله؛ تجده إذا ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم اقشعرَّ جِلدُه من المحبة والتعظيم، لكن إذا ذكر الله فإذا هو بارد لا يتأثر. هل هذه محبة نافعة للإنسان؟ لا تَنفَعُه، هذه محبةٌ شركيَّة، عليك أن تحب الله ورسوله، وأن تكون محبتك للرسول صلى الله عليه وسلم نابعةً من محبة الله وتابعة لمحبة الله. ((أن يكون الله ورسوله أحَبَّ إليه مما سواهما، وأن يُحِبَّ المرء لا يحبه إلا لله))، هذا الشاهد؛ تحب المرء لا تحبه إلا لله، لا تحبه لقرابة، ولا لمال، ولا لجاه، ولا لشيء من الدنيا؛ إنما تحبه لله. أما محبة القرابة، فهي محبة طبيعية، كلٌّ يحب قريبه محبةً طبيعية، حتى البهائم تحبُّ أولادها، تجد الأم من البهائم والحشرات تحب أولادها حتى يكبروا ويستقلوا بأنفسهم، ثم تبدأ بطردهم.
حديث: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان
الفرق الثالث: أن المحِب في الله يحبه كما يحب الآخرين بحسب إيمانهم وتقواهم، وليس يضيره أن هذا الإنسان يذهب هنا أو يسافر، أو ينتقل أو يجلس أو يكوّن علاقات مع زملائه، أو مع من كان، أما هذه المحبة المنحرفة فلا، هو يريد أن يختص به من بين سائر الناس، ما يعرف أحدًا، ما تتقوى علاقته بأحد، ما يُعجَب بأحد، ما يثني على أحد، يغار عليه غيرة منحرفة، غيرة مرضية، كما يغار على امرأته، فهو لا يريد أن يعجب بالآخرين؛ لئلا يأخذوه، إذا كان يتحدث معه فهو في غاية الأنس والراحة، ولكنه إذا فارقه فهو لا يفكر إلا به، جالس مع الناس ولكن عقله مع هذا المحبوب، المحبة في الله لا تكون بهذه الطريقة إطلاقاً، هذا عشق.
الدرر السنية
وهل هذا الذوق محسوس أو معنوي. وعلى الثاني فهو على سبيل المجاز والاستعارة
الموضحة للمؤلف على استدلاله بزيادة الإيمان ونقصه، لأن في ذلك تلميحًا إلى قضية
المريض والصحيح، لأن المريض الصفراوي يجد طعم العسل مرًّا بخلاف الصحيح، فكلما
نقصت الصحة نقص ذوقه بقدر ذلك، وتسمى هذه الاستعارة تخييلية. وذلك أنه شبه رغبة المؤمن في الإيمان بالعسل ونحوه ثم أثبت له لازم
ذلك وهي الحلاوة، وأضافه إليه فالمرء لا يؤمن إلا (أن يكون الله) عز وجل (ورسوله)
عليه الصلاة والسلام (أحب إليه مما سواهما) بإفراد الضمير في أحب لأنه أفعل تفضيل،
وهو إذا وصل بمن أفرد دائمًا وعبر بالتثنية في سواهما إشارة إلى أن المعتبر هو
المجموع المركب من المحبتين لا كل واحدة منهما، فإنها وحدها لاغية إذا لم ترتبط
بالأخرى. فمن يدعي حب الله مثلًا ولا يحب رسوله لا ينفعه ذلك، ولا يعارض تثنية
الضمير هنا بقصة الخطيب حيث قال: ومن يعصهما فقد غوى. مدونة الرقائق الإسلامية: ثلاث من كن ّ فيه وجد حلاوة الإيمان. فقال له -عليه الصلاة
والسلام- بئس الخطيب أنت فأمره بالإفراد إشعارًا بأن كل واحد من العصيانين مستقل
باستلزامه الغواية، إذ العطف في تقدير التكرير والأصل استقلال كل واحد من
المعطوفين في الحكم. فهو في قوة قولنا: ومن عصى الله فقد غوى ومن عصى الرسول فقد
غوى.
مدونة الرقائق الإسلامية: ثلاث من كن ّ فيه وجد حلاوة الإيمان
قال ابن حجر: قال البيضاوي:
وَإِنَّمَا جعل هَذِهِ الْأُمُور الثَّلَاثَة عُنْوَانًا لِكَمَالِ
الْإِيمَان لِأَنَّ المَرْء إِذَا تَأَمَّلَ أَنَّ المُنْعِم بِالذَّاتِ
هُوَ الله تَعَالَى, وَأَنْ لَا مَانِح وَلَا مَانِع فِي الْحَقِيقَة
سِوَاهُ, وَأَنَّ مَا عَدَاهُ وَسَائِط, وَأَنَّ الرَّسُول هُوَ الَّذِي
يُبَيِّن لَهُ مُرَاد رَبّه, اِقْتَضَى ذَلِكَ أَنْ يَتَوَجَّه
بِكُلِّيَّتِهِ نَحْوه: فَلَا يُحِبّ إِلَّا مَا يُحِبّ, وَلَا يُحِبّ مَنْ
يُحِبّ إِلَّا مِنْ أَجْله، وَأَنْ يَتَيَقَّنَ أَنَّ جُمْلَة مَا وَعَدَ
وَأَوْعَدَ حَقّ يَقِينًا. الدرر السنية. وَيُخَيَّل إِلَيْهِ المَوْعُود كَالْوَاقِعِ,
فَيَحْسَب أَنَّ مَجَالِس الذِّكْر رِيَاض الْجَنَّة, وَأَنَّ الْعَوْد
إِلَى الْكُفْر إِلْقَاء فِي النَّار. ما يستنتج من الحديث:
أن للإيمان حقيقة وأسس كما أن له طعما حلوا من لم يتذوقه حرم الخير كله وليعلم أن في طاعاته خلل. وقال السندي في شرح سنن النسائي:
«حَلَاوَة الْإِيمَان» أَيْ اِنْشِرَاح الصَّدْر بِهِ وَلَذَّة الْقَلْب
لَهُ تُشْبِه لَذَّة الشَّيْء إِلَى حُصُول فِي الْفَم، وَقِيلَ
الْحَلَاوَة الْحُسْن، وَبِالْجُمْلَةِ فَلِلْإِيمَانِ لَذَّة فِي الْقَلْب
تُشْبِه الْحَلَاوَة الْحِسِّيَّة بَلْ رُبَّمَا يَغْلِب عَلَيْهَا حَتَّى
يَدْفَع بِهَا أَشَدّ المَرَارَات، وَهَذَا مِمَّا يَعْلَم بِهِ مَنْ
شَرَحَ الله صَدْره لِلْإِسْلَامِ، اللهُمَّ اُرْزُقْنَاهَا مَعَ الدَّوَام
عَلَيْهَا ( [1]).
حديث «ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
وقد جاء في فَضلِ الأُخُوَّةِ والمحبةِ في الله كثيرٌ من الآيات والأحاديث؛ منها قولُهُ تعالى في الحديث القدسيِّ: (( وَجَبَتْ محبتي لِلْمُتَحابِّينَ فِيَّ، والمُتَجالِسِينَ فِيَّ، والمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ، والمتزاورينَ فِيَّ))؛ [صححه الألباني]. ومنها أنَّ المتحابِّينَ مِن أَجْلِ اللهِ تبارك وتعالى يُظِلُّهُمُ الله تعالى في ظِلِّهِ يومَ لا ظلَّ إلا ظلُّه. ومنها قوله صلى الله عليه وسلم: (( مَن أحبَّ للهِ، وأبغَضَ للهِ، وأَعْطَى للهِ، ومنَعَ للهِ، فقد استَكْمَلَ الإيمانَ))؛ [رواه أبو داود، وصححه الألباني]. نسأل الله تعالى أن يجعلنا ممن يستمع القول فيتبعُ أحسَنه. أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه... الخطبة الثانية
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه؛ أما بعد:
وأما ثالثُ الخصالِ التي بها يذوقُ المؤمنُ حلاوةَ الإيمان، فهي: أنْ يَكرَهَ المسلمُ أنْ يَعودَ في الكُفْرِ، كما يَكرَهُ أنْ يُقذَفَ في النَّارِ، فإذا رسَخَ الإيمانُ في القلْبِ، وتحقَّقَ به، ووجَدَ العبْدُ حَلاوتَه وطَعْمَه؛ أحَبَّه، وأحَبَّ ثَباتَه ودَوامَه، والزِّيادةَ منه، وكَرِهَ مُفَارَقَتَهُ، وكانتْ كَراهَتُهُ لمُفارقتِه أعظَمَ عندَه مِن كَراهةِ الإلقاءِ في النَّارِ.
( [1]) شرح سنن النسائي للسندي، المجلد الرابع، (8/94-95). ويقول ابن القيم: «في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس به في خلوته، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته
وصدق معاملته، وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار إليه، وفيه
نيران حسرات لا يطفئها إلا الرضى بأمره ونهيه وقضائه ومعانقة الصبر على ذلك
إلى وقت لقائه ( [1]). (1) ينظر: «لذة العبادة» للشيخ سعد الصالح، ص: 16-17. إن حلاوة الإيمان نشوة يجدها المؤمن في قلبه راحة واطمئنان وأنس بالله،إنها
لذة ليست ككل اللذات الفانية الآنية ،إنها تحرر من كل القيود التي تجدب
الإنسان إلى الأرض. إنها لذة تجعل المؤمن يحلق في جو روحاني طاهر كله نقاء
وصفاء،إنها لاتوصف بالكلام بل تتذوق بالقلب والجنان. وأيضاً عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله r:
«كَانَ مِنْ دُعَاءِ دَاوُدَ يَقُولُ: اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ
حُبَّكَ، وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ، وَالْعَمَلَ الَّذِي يُبَلِّغُنِي
حُبَّكَ، اللهُمَّ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي،
وَأَهْلِي، وَمِنْ الْمَاءِ الْبَارِدِ» قَالَ: وَكَانَ رَسُولُ الله r إِذَا ذَكَرَ دَاوُدَ يُحَدِّثُ عَنْهُ قَالَ: «كَانَ أَعْبَدَ الْبَشَرِ» قَالَ أَبُوعِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ ( [1]).
ومَن أحبَّ اللهَ تعالى، قادتهُ محبَّتُهُ لربِّهِ إلى الْتزامِ شَريعتِه وطاعتِه، والانتهاءِ عمَّا نَهى عنه. ومَن أحبَّ اللهَ، أحبَّ أولياءَهُ وأبغَضَ أعداءَه.