هل حيتان الأوركا أخطر من أسماك القرش؟
تعتبر الحيتان القاتلة (orcas) من الحيوانات المفترسة القوية القادرة على قتل البشر وفقمات النمر وأسماك القرش البيضاء الكبيرة. كما تم تسجيلها وهي تتغذى على الأنواع الأرضية عادة مثل غزال الموظ الذي يسبح بين الجزر. في البرية ، لم تكن هناك هجمات قاتلة على البشر وتم الإبلاغ عن لدغة واحدة فقط. هل وحيد القرن عدواني؟
يشتهر وحيد القرن الأسود بكونه عدوانيًا للغاية ، ويتهم بسهولة بالتهديدات المتصورة. وقد لوحظ أنهم يشحنون جذوع الأشجار وتلال النمل الأبيض. لا يوجد لدى وحيد القرن البالغ عادةً حيوانات مفترسة طبيعية ، وذلك بفضل حجمه الهائل بالإضافة إلى جلده السميك وقرونه القاتلة. الثعلب.. الماكر المفترس.. هل يجوز تربيته في المنزل؟ | مصراوى. هل الفيلة لديها حيوانات مفترسة؟
لا يوجد لدى فيل الأدغال الأفريقي البالغ عمومًا مفترسات طبيعية نظرًا لحجمه الكبير ، ولكن العجول (خاصة الأطفال حديثي الولادة) أو الأحداث المعرضة لهجمات الأسود (خاصة في أشهر الجفاف) والتماسيح ، و (نادرًا) للفهد و هجمات الضبع. البشر هم المفترس الرئيسي للفيل. هل تهاجم التماسيح البشر؟
النوعان الأكثر شهرة وتوثيقًا في افتراس البشر هما تمساح النيل وتمساح المياه المالحة ، وهؤلاء هم مرتكبو الغالبية العظمى من هجمات التمساح القاتلة وغير المميتة.
الثعلب.. الماكر المفترس.. هل يجوز تربيته في المنزل؟ | مصراوى
هل يمكن أن يكون لديك ثعلب القطب الشمالي كحيوان أليف ؟ الثعالب، مثل الكلاب، ولكنها ليست مدجنة ولا تكون حيوانات أليفة مثالية كما إنها تحدد الأراضي عن طريق الرش وتحتاج إلى أن تكون قادرة على الحفر، وعلى الرغم من هذا هناك أمثلة على الثعالب التي يتم الإحتفاظ بها كحيوانات أليفة (خاصة داخل نطاقها الطبيعي في القطب الشمالي)، والثعلب الأحمر أكثر شيوعًا لأنه يتكيف بشكل أفضل للتعايش عند درجة حرارة مريحة للبشر. والحفاظ على الثعلب كحيوان أليف أمر غير قانوني في بعض المناطق، وثعلب القطب الشمالي هو "كائن حي جديد محظور" وفقًا لقانون المواد الخطرة والكائنات الجديدة في نيوزيلندا لعام 1996، وبينما قد تكون قادرًا على مصادقة ثعلب قطبي إذا كنت تعيش في القطب الشمالي، نجد أن المخلوقات غير مرحب بها في نصف الكرة الجنوبي لأنها ستزعج البيئة.
[6]
التواصل والإدراك
يمتلك كلّ فرد من الثعالب صوتاً مميزاً يمكّنه من التواصل مع أقرانه، فهي لا تصدر الصوت كمجموعة واحدة معاً على خلاف الكلبيّات الأخرى، أمّا عن أكثر الأصوات شهرة عند الثعالب فهو الصوت المشابه لنباح الكلب، والذي يتكون من ثلاثة إلى خمسة مقاطع يشبه "Wow-wow-wow"، ويصل هذا الصوت لمدى بعيد لأنه عالي النبرة، كما يُستخدم كنظام تعريف بين الأفراد، وهناك كذلك صوت آخر يستخدمه الثعلب للتنبيه يتكون من مقطع واحد فقط، وهو صوت حاد جداً عند سماعه من مسافات طويلة، أما عند سماعه من مسافات قريبة فيمكن ملاحظة أنه يشبه السعال، ويستخدم بشكل رئيسي من قبل الآباء لتنبيه أبنائهم الجراء من وجود خطر قريب. [5]
من الأصوات الأخرى للثعلب هو صوت التمتمة الذي يتردد صداه في الحلق، ويمكنه سماعه فقط في أوقات التزاوج أو الهجوم العدائي بين الثعالب، أما الصوت الأخير فهو العويل الذي قد يصدر من أنثى الثعلب في أوقات التكاثر، وقد يصدره الذكور في بعض الأحيان أيضاً، ويجدر بالذكر أنه يُمكن للثعلب التواصل عن طريق الروائح الصادرة من غدد معينة موجودة في الأنف أو الذيل، كما يُمكن للذيل أن يستخدم من قِبل الثعلب لإعلام الثعالب الأخرى بوجوده.
المستحب في مسح الرأس أن يبل يديه ثم يضع طرف إحدى سبابتيه على طرف الأخرى ويضعهما على مقدم رأسه, ويضع الإبهامين على الصدغين, ثم يمر يديه إلى قفاه, ثم يردهما إلى الموضع الذي بدأ منه. كما روى عبد الله بن زيد { في وصف وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فمسح رأسه بيديه, فأقبل بهما وأدبر, بدأ بمقدم رأسه حتى ذهب بهما إلى قفاه, ثم ردهما إلى المكان الذي بدأ منه. } متفق عليه. وكذلك وصف المقدام بن معدي كرب, رواه أبو داود. فإن كان ذا شعر يخاف أن ينتفش برد يديه لم يردهما. نص عليه أحمد فإنه قيل له: من له شعر إلى منكبيه, كيف يمسح في الوضوء ؟ فأقبل أحمد بيديه على رأسه مرة, وقال: هكذا كراهية أن ينتشر شعره. يعني أنه يمسح إلى قفاه ولا يرد يديه. وجمهور العلماء على أن المسح يكون مرة واحدة. وأما مسح الرقبة فبدعة غير مشروعة. فصل: مسح جميع الرأس:|نداء الإيمان. جاء في كتاب فقه الطهارة للشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:-
قد ذكر الإمام النووي في حكم مسح الرقبة أربعة أقوال، رابعها: أنه لا يسن ولا يستحب. قال: وهذا هو الصواب. ولهذا لم يذكره الشافعي رضي الله عنه، ولا أصحابنا المتقدمون. ولم يذكره أيضا أكثر المصنفين. ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم.
ص350 - كتاب فتاوى نور على الدرب لابن باز بعناية الشويعر - حكم من يكرر الوضوء أو الصلاة بسبب كثرة الوساوس - المكتبة الشاملة
تاريخ النشر: الأحد 10 جمادى الأولى 1425 هـ - 27-6-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 50469
33028
0
306
السؤال
أود أن أعرف حكم مسح الرأس بالوضوء وهل يجزيء مسح جزء منه أو شعرات قليلة فقط، أم يجب مسح كامل الرأس؟ وهل يعتبر الوضوء غير صحيح بناء على عدم صحة مسح بعض الرأس؟ وهل الصلاة صحيحة؟ إن لم تكن صحيحة فما حكم ما فات من الصلوات بهذا الوضوء؟ أرجو التوضيح. وجزاكم الله خيراً، وجعله في موازين حسناتكم. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أجمع أهل العلم على وجوب مسح الرأس في الوضوء لكن اختلفوا في القدر الذي يجب مسحه هل هو كل الرأس أم بعضه، وتفصيل هذا الخلاف ذكره ابن قدامة في المغني بقوله: لا خِلافَ في وُجُوبِ مَسْحِ الرَّأْسِ، وقد نَصَّ اللهُ تعالَى عليهِ بقولِه: {وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ}. حكم مسح الرقبة في الوضوء. واخْتُلِفَ في قَدْرِ الوَاجِبِ؛ فرُوِىَ عن أَحْمدَ وُجُوبُ مَسْحِ جَمِيعهِ في حَقِّ كُلِّ أحَدٍ. وهو ظاهِرُ قَوْلِ الخِرَقِيِّ، ومَذْهَبُ مالِك. ورُوِىَ عن أحمد: يُجْزِئُ مَسْحُ بَعْضِه. قال أبُو الحارِث: قُلتُ لأَحْمدَ: فإنْ مَسَحَ برَأسِه وتَرَك بَعْضَه؟ قال: يُجْزِئُه.
صفة مسح الرأس والرقبة في الوضوء - فقه
ثم قال: ومَنْ يُمْكِنُه أن يَأْتِيَ علَى الرَّأْسِ كُلِّه! وقد نُقِلَ عن سَلَمةَ بن الأَكْوَع، أنه كان يَمْسَح مُقَدَّمَ رَأْسِه، وابنُ عُمَرَ مَسَح اليَافُوخَ. ومِمَّنْ قال بمَسْحِ البَعْض الحَسَنُ، والثَّوْرِيُّ، والأَوْزَاعِيُّ، والشافِعِيُّ، وأصحابُ الرَّأيِ، إلَّا أن الظَّاهِرَ عن أحمد، رحمه اللَّه، في حَقِّ الرَّجُلِ، وُجُوبُ الاسْتيعابِ، وأنَّ المَرْأةَ يُجْزِئُها مَسْحُ مُقَدَّمِ رَأْسِها. قال الخَلَّالُ: العَمَلُ في مَذْهَبِ أحْمدَ أبى عبد اللَّه أنَّها إن مَسَحَتْ مُقَدَّمَ رَأْسِها أجْزَأَهَا. وقال مُهَنَّا: قال أحمدُ: أرْجُو أن تكونَ المرأةُ في مَسْحِ الرأسِ أَسْهَلَ. صفة مسح الرأس والرقبة في الوضوء - فقه. قلتُ له: ولِمَ؟ قال: كانت عائشةُ تَمْسَحُ مُقَدَّمَ رَأْسِها. واحْتَجَّ مَنْ أجازَ مَسْحَ البَعْضِ بأنَّ المُغِيرَةَ بن شُعْبةَ، رَوَى أنَّ النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- مَسَحَ بِنَاصِيَتِه وعِمَامَتِه. وأن عُثْمانَ مَسَحَ مُقَدَّمَ رَأْسِه بيَدِهِ مَرَّةً واحدةً ولمْ يَسْتَأْنِفْ له ماءً جَدِيدًا، حين حَكَى وُضُوءَ النبيِّ -صلى اللَّه عليه وسلم-. رَوَاه سَعِيد؛ ولأنَّ مَنْ مَسَحَ بَعْضَ رَأْسِه يُقالُ: مَسَحَ بِرَأْسِه، كما يُقالُ: مَسَحَ بِرَأْسِ اليَتِيمِ وقَبَّلَ رَأْسَه.
فصل: مسح جميع الرأس:|نداء الإيمان
حكم من لم يعم رأسه بالمسح بالماء عند الوضوء: السؤال الثاني من الفتوى رقم (6634): س: ما حكم من لم يعم رأسه بالمسح بالماء عند الوضوء فهل الوضوء صحيح؟ ج: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه.. وبعد: الواجب مسح جميع الرأس في الوضوء لقوله تعالى: {وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ} [المائدة: 6] ولما أخرجه البخاري ومسلم عن عبدالله بن زيد بن عاصم رضي الله عنهما في صفة الوضوء قال: ومسح رسول الله صلى الله عليه وسلم برأسه فأقبل بيديه وأدبر (*). وفي لفظ لهما: بدأ بمقدم رأسه حتى ذهب بهما إلى قفاه ثم ردهما إلى المكان الذي بدأ منه (*)
حكم مسح الرقبة في الوضوء
ثالثا: المشروع في مسح الرأس في الوضوء أن يمسح على شعر رأسه، ولا يلزمه إيصال الماء إلى فروة الرأس. فقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى: إذا وضعت الحنا على الرأس هل يمنع وصول ماء الوضوء إلى فروة الرأس؟ وهل اكتفي بالمسح عليها أثناء الوضوء فقط؟ فأجاب: "الصواب أنه يكفي إذا كان على الرأس لصوقات من حنا وغيرها، يمسح عليها، يكفي والحمد لله تعالى، كما أخبرت عائشة رضي الله تعالى عنها، أنهم كانوا يضعون اللصوقات على رءوسهم، ويمسحون عليها" انتهى من ( فتاوى نور على الدرب لابن باز:5/113). وسئل – أيضا - رحمه الله تعالى: هل يجب على المرأة أن تخلل شعرها أثناء الوضوء؟ فأجاب: " ليس عليها أن تخلل الشعر، بل تمر الماء على شعرها ويكفي" انتهى من (فتاوى نور على الدرب لابن باز:5/114). والرجل والمرأة في ذلك سواء. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: " طهارة الرأس طهارة مخففة بدليل أنه لا يجب غسله بل الواجب مسحه حتى وإن كان الشعر خفيفا، بل حتى وإن لم يكن على الرأس شعر، فإن طهارته خفيفة ليست إلا المسح، فلهذا سمح فيه فيما يوضع عليه، ولهذا جاز للإنسان للرجل أن يمسح على العمامة مع أنه بإمكانه أن يرفعها ويمسح رأسه، لكن هذا من باب التخفيف" انتهى من (فتاوى نور على الدرب) لابن عثيمين.
وثبت في صحيح مسلم وغيره: " شر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة " وفي الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم: " من أحدث في ديننا هذا ما ليس منه فهو رد " وفي رواية مسلم: " من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ".
وزَعَمَ بعضُ من يَنْصُرُ ذلك أن الباءَ للتَّبْعِيضِ، فكأنه قال: وامْسَحُوا بَعْضَ رُءُوسِكُم، ولنا قَوْلُ اللهِ تعَالَى: {وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ}، والباءُ للإِلْصاقِ، فكأَنَّهُ قال: وَامْسَحُوا رُءُوسَكُم. فيَتَناوَلُ الجَمِيعَ. كما قال في التَّيَمُّمِ: {فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ}. وقَوْلُهُم: الباءُ للتَّبْعِيضِ غيرُ صَحِيحٍ، ولا يَعْرِفُ أَهْلُ العَرَبِيَّة ذلك، قال ابنُ بَرْهان: مَنْ زَعَم أن الباءَ تُفِيدُ التَّبْعِيضَ فقد جاء أهلَ اللُّغَةِ بما لا يَعْرِفُونَه. وحَدِيثُ المُغِيرَة يَدُلُّ عَلَى جَوازِ المَسْحِ على العِمَامَةِ، ونحنُ نقولُ به، ولأن النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم- لمَّا تَوَضَّأ مَسَحَ رَأْسَه كُلَّه، وهذا يَصْلُحُ أن يكونَ مُبَيِّنًا للمَسْحِ المَأْمُورِ به، وما ذَكَرُوه من اللفظ مَجَازٌ لا يُعْدَلُ إليه عن الحَقِيقةِ إلَّا بِدَلِيلٍ. انتهى. ثم قال ايضا: " فصل: وإذ قُلْنَا بِجَوَازِ مَسْحِ البَعْضِ، فَمِنْ أيُّ مَوْضِعٍ مَسَحَ أَجْزَأَهُ؛ لأن الجَمِيعَ رَأْسٌ، إلَّا أنه لا يُجْزِئ مَسْحُ الأُذُنَيْنِ عن الرَّأْسِ، لأنهما تَبَعٌ، فلا يَجْتَزِئ بهما عن الأَصْلِ، والظاهرُ عن أبي عبد اللَّه أنه لا يَجِبُ مَسْحُهما، وإن وَجَبَ الاسْتِيعابُ؛ لأنَّ الرَّأْسَ عند إطْلاقِ لَفْظِه إنما يَتَناوَلُ ما عَلَيْه الشَّعْرُ.