شعر عن الخيانه يجنن 😍😍 - YouTube
نبي شعر عن ليبي عن الخيانه
شعر شعبي عراقي عن الخيانه – شعر عن الخيانه – دارميات خيانه – مسجات خيانه
مـو گتلي……. للمـوت أظل ويـاًك
شو لا الموت أجاني ولا جيت أنت..
اًني راًيد جواب…….
شعر عن الخيانه في الحب
ولأقوي القصائد عن الخيانة بين الاحبة والمتزوجين: الخيانة الزوجية – الخيانة. ولأشعار مؤثرة عن الغدر والخيانة: شعر عن الغدر. ولمحبي قراءة القصص يمكنكم زيارة: قصص خيانة واقعية.
شعر عن الخيانه والكذب
الخيانة
لماذا وُصفَ شعور الخيانة بطعنة السّيف؟
الخيانة هي الشعور الذي يُشبه طعنات في القلب بلا دماء فأيَّ دماء تُسكب في حضرة هذا المقام لن تعدو كونها والمياه واحدة، والخيانة لا تقتل علاقة شخصين ببعضهما فقط بل هي تقتل خلقًا كاملًا من أخلاق المجتمع ألا وهو الأمانة، فما أصعب أن يقف الإنسان موثق الأيدي لا يستطيع سوى ذرف بعض من الدموع التي ستتحول فيما بعد إلى حقدٍ ونار، وقد مرَّ العديد من الشعراء بتجارب عميقة من الحب تبعتها آلام وآهات عظيمة من الخيانة؛ لذلك كان لا بدَّ من الحديث عن أهم القصائد التي سُطِّرت في ذلك المجال ليأخذ النَّاس العبر، وفيما يأتي تفصيلٌ في شعر عن الخيانة.
شعر عن الخيانه الاقارب عقارب
توجعني الأقنعة أكثر من وجعي بالخيانة! أحبّك لأنك متناقض. لأنّك أكثر من رجل واحد. لأنّك الأمزجة كلها داخل لحظة تأجّج. أحبّ إيذاءك البريء لي، وأنيابك التي لا ترعف خبث مصّاصي
الدماء. أحبّ طعناتك لأنّها لم تأتِ مرة من الخلف،
ومع شاعر مبدع مثلك أنام ملء جفوني عن شواردي جنونك،
فأنت لا تزال طفلاً نقياً،
في بلاد لابسي القفازات البيض على أظافرها الخناجر. أحبّك لأنّك تتسلّل هارباً من مجدك. لتعود متسولاً على أبواب الشوق. أحبك لأنني أتسلق معك المدارات لكواكب الخرافة
والدهشة. أحبّك لأنّك حين نتواصل،
أصير قادرة على فهم الحوار بين النّوارس والبحر.
؟
لَستَ قلبي أنا إذن إنَّما أنَتَ قلبها!
ابتلاء العالم وأضاف: "ولقد ابتلي العالم بأسره في هذا الزمن بجرأة ماجنة، ودعاوى باطلة، وشعارات فاسدة، وانحراف مقيت، يراد منه تجريد الإنسان من إنسانيته، ومن أرقى خصائصه التي أكرمه الله تعالى بها، وفضّله بها على كثير ممن خلق تفضيلا، فقال سبحانه: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا)". وأوضح أن الله تعالى بين في كتابه الكريم ما فعل بقوم لوط لما ارتكبوا أبشع الجرائم وأقبحها عند الله تعالى، فأنزل تعالى عليهم سخطه وعذابه الشديد لشناعة جريمتهم النكراء، مستشهداً بقوله تعالى: (وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ)، وقوله تعالى:( أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِين)، وقوله تعالى:( فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ، مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ وَما هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيد). جزاء الجريمة الشنعاء كما استشهد بقول النبي صلى الله عليه وسلم في حق من يفعل هذه الجريمة الشنعاء: "(من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط، فاقتلوا الفاعل والمفعول به) رواه أهل السنن وصححه ابن حبان وغيره، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لعن الله من غير تخوم الأرض، لعن الله من ذبح لغير الله، لعن الله من لعن والديه، لعن الله من تولى غير مواليه، لعن الله من كمه أعمى عن السبيل، لعن الله من وقع على بهيمة، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط) ثلاثا، أخرجه الإمام أحمد وإسناده حسن".
ولقد كرمنا بني ادم وحملناهم
يقول ربنا تبارك وتعالى في كتابه العزيز: {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}(الإسراء:70). يخبر سبحانه في هذه الآية أنه اختار الإنسان على سائر المخلوقات، وكرمه عليها، وفضله تفضيلاً. وقد ذكر سبحانه مظاهر هذا التكريم في كتابه.. فكان مما كرمه به: ـ أنه خلقه بيده، ونفخ فيه من روحه، وأسجد له ملائكته، في احتفال تعظيم، وموكب تكريم.. ليس عبادة له، ولكنه تكريم وتبجيل وبيان لميزة هذا المخلوق الكريم. ـ أكرمه بالعلم، وزينه بالفهم والحلم، وخصه بالإرادة والعلم والنطق والبيان. تفسير ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم [ الإسراء: 70]. ووهبه أعظم ميزة ميزه بها على سائر من دونه، وهي العقل: أساس التكليف، ومحور التشريف، يكتسب به المعارف والعلوم، وبه يكون الاختراع والإبداع، يستكشف به الكون ويحل أسراره ويستخرج كنوزه. ـ وأسكنه فسيح جناته، قبل أن يخرق هذا التكريم بالأكل من الشجرة، فكانت أول عقوبة بالنزول إلى الأرض. ـ فلما أنزله إلى الأرض جعله خليفة فيهاـ والخليفة يستمد شرفه وقدره من منزلة مستخلفه- وحمله الأمانة، أمانة التكليف وهو من أعظم مظاهر التكريم والرفعة و التشريف، بعد أن أبت السموات والأرض والجبال واشفقن منهاـ سخر له الكون وما فيه لخدمته، فالأفلاك دائرة بما فيه مصالحه.
فمن أقبل على الله طائعاً راضياً فهو المكرم المقرب، ومن أعرض عن الله فهو المبعد المهان {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ} [الحج: 18].