غزة/ محمد ماجد/ الأناضول- دعا إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأربعاء، إلى وضع "خطة شاملة" لمواجهة الخطر الإسرائيلي الذي يُداهم القضية الفلسطينية ومدينة القدس. جودة : لابد من العمل الفوري والجاد لمواجهة الارهاب | شرق وغرب | وكالة عمون الاخبارية. وقال هنية في كلمة مسجلة، بثها الموقع الرسمي لحركة حماس "إننا بحاجة كأمة إسلامية إلى استراتيجية، وإلى خطة شاملة لمواجهة هذا الخطر، الذي يُداهم قضيتنا وقدسنا، وفي جوهر هذه الاستراتيجية هو مشروع المقاومة الشاملة، وعلى رأسها المقاومة العسكرية المسلحة". وأوضحت حركة حماس أن كلمة هنية، جاءت بمناسبة ما يعرف بـ" يوم القدس العالمي"، الذي يصادف يوم الجمعة الأخير من شهر رمضان من كل عام. وكان مرشد الثورة الإيرانية الراحل، آية الله الخميني، هو من دعا للاحتفال بهذا اليوم، في عام 1979, وأضاف هنية في كلمته "إننا اليوم أمام تحدٍ كبير وخطير، خاصة وأن الحكومة الصهيونية الجديدة اعتمدت استراتيجية الضم لأكثر من 30 إلى 40% من أراضي الضفة الغربية والاستيلاء الكامل على القدس بما يسمى القدس الكبرى، ومحاولتهم تغيير معالم المسجد الأقصى المبارك". وتابع "تعيش مدينة القدس في أخطر المراحل والتهديدات، ونحن نتابع الحديث الأمريكي الصهيوني عن تطبيق ما يسمى بصفقة القرن التي ارتكزت على تصفية القضية الفلسطينية، وفي جوهرها القدس".
لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عمل
واجه العرب الخطر الصهيوني بالدعوة الى الوحدة والبعد عن التشاؤم ، حل سؤال من كتاب الدراسات الاجتماعية والمواطنة اول ثانوي مقررات ف2 والسؤال هو: حدد صحة أو خطأ الجملة / الفقرة التالية: واجه العرب الخطر الصهيوني بالدعوة إلى الوحدة والبعد عن التشاؤم. صواب خطأ. الأحتلال الإسرائلي هو العدو لمعظم الدول في العالم، وخاصة الدول العربية، وخاصة أيضًا دولة فلسطين، والذي تقوم على أرضها الذي يقوم كل يوم بإنتهاك حقوقها وقتل شبابها، وأطفالها، وكل ما يقوم على هذه الأرض ،وغير ذالك تقوم بإنتهاك المسجد الأقصى الذي يعتبر لكل الوطن العربي، وهي ليست دولة تعتبر كيان ملعون من قبل الوطن العربي، وهم قوم ملعون إلا يوم الدين كما ورد في القرآن والسنة، وكل الوطن العربي، لم يعترفوا في هذه الدولة، والان سنوضح لكم اجابة سؤال هل واجه العرب الخطر الصهيوني بالدعوة الى الوحدة والبعد عن التشاؤم صح او خطأ.
لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عزل اسطح
هذا التفصيل "للقلق" الإسرائيلي، مع التأكيد أن الصين وروسيا تعارضان أيّ تسلّح نووي إيراني، يعنيان أن القلق الإسرائيلي الحقيقي ليس من المشروع النووي العسكري الإيراني المزعوم، لأن الصين وروسيا، في علاقاتهما الاستراتيجية بإيران، إنما تضمنان عدم تسلحها نووياً، ولأن إيران نفسها، على لسان رئيسها، تقول إنها لا تريد تطوير برنامج نووي عسكري. القلق الآخر لـ"إسرائيل"، كما جاء في التقرير، ينبع من مثلث العلاقات الإسرائيلية الصينية الأميركية. لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عمل. أميركا تريد أن تفرض على حلفائها وشركائها خفض العلاقات بالصين إلى الحد الأدنى، كجزء من الصراع الاقتصادي بين الصين والولايات المتحدة. لكن، ليس من مصلحة "إسرائيل" ذلك، كما أنه ليس من مصلحتها أن ترفض مطالب حليفتها الكبرى أميركا، فتأتي العلاقات الصينية الإيرانية الاستراتيجية لتشكل القاعدة المشتركة للتعاون بين "إسرائيل" وأميركا. بناءً عليه، يقول الكاتب إنه لا بدّ من تعزيز التعاون الواسع مع الولايات المتحدة لمصلحة الطرفين. وهنا، لا بد من ملاحظة ما يقترحه الباحث في "معهد أبحاث الأمن القومي" في "تل أبيب"، وهو أن تقوم الولايات المتحدة بالطلب إلى روسيا والصين، بحُكم علاقاتهما القوية بإيران، بتفعيل الضغوط على إيران من أجل تليين موقفها في المفاوضات النووية لمصلحة المطالب الإسرائيلية.
لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عزل خزانات
وركّز قبلان على أنّ "علينا أن نسارع إلى استكمال بناء دورة مؤسسات الدولة لكي نستطيع أن نواجه ما هو آت من استحقاقات. من أجل ذلك، نؤكّد الثوابت الّتي تحفظ لبنان في الداخل والخارج، ثوابت الوحدة الوطنية الداخلية والتفاهم بين كلّ المكوّنات الوطنية والسياسية"، مبيّناً "أنّنا لن نرفع أعيننا عن الخطر الإسرائيلي، والمقاومة بجانب الجيش، والشعب هو المشروع الوحيد القادر على حماية لبنان وتحصينه".
وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، قد أعلن أمام الكنيست، خلال أداء وزراء حكومته الجديدة اليمين الدستورية، الأحد الماضي، أن "الوقت قد حان لضم المستوطنات بالضفة الغربية". وتشير تقديرات فلسطينية إلى أن الضم سيصل إلى أكثر من 30 بالمئة من مساحة الضفة الغربية. وردا على المخططات الإسرائيلية، أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الثلاثاء، أنه أصبح في حلّ من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأميركية والإسرائيلية، ومن جميع الالتزامات المترتبة على تلك التفاهمات والاتفاقات، بما فيها الأمنية، ردا على نية إسرائيل ضم المستوطنات بالضفة الغربية. لمواجهة الخطر الإسرائيلي لابد من عزل خزانات. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
واضاف، لم يسجل اي انجاز اقتصادي للحكومة منذ أن جاءت أي منذ عامين. وبين توفيق أن مشكلة المواطن ليست في الطعام وشراءه بل في الخدمات المقدمة مثل الكهرباء وفاتورة الماء والهاتف والمواصلات وأقساط الجامعة والمدارس. أما الطعام فهناك خيارات كثيرة في الطعام أما الخدمات فهي مشكلة المواطن. وقال توفيق أن هناك خطر وخلل في قانون الاستثمار لان المستثمر الاردني يعاني من القوانين، وهذا اثر على المستثمر الاجنبي. ونوه الى أن هناك عدم ثقه بالمسؤول والوضع الاقتصادي بات في غرفة الانعاش. ولفت إلى أن صندوق النقد الدولي هو من يشترط رفع الاسعار على المواطن ولا يوجد قانون استثمار، وهناك مشكلة في المسؤول الذي يطبق القانون. ودعا كل مسؤول غير قادر على تحمل المسؤولية أن يستقيل. وأنه لابد من الصحوة قبل فوات الاوان فحين تضعف القدرة الشرائية هذا يؤثر على كل القطاعات. هنية: يدعو لوضع خطة "شاملة" لمواجهة الخطر الإسرائيلي. من جانبه، قال د. باسم الكسواني انه كان هناك حركة في الاسواق كبيرة لكن دون وجود قدرة شرائية للمواطن. مشيرا الى ان بعض التجار استغلوا مناسبة العيد والدخل المتدني لم يعد المواطن قادر على مجاراة الاسعار. وأوضح الكسواني أنه أصبح هناك طبقات غنية وطبقات فقيرة والطبقة الوسطى بدأت تذوب وهذا يسبب خلل اجتماعي كبير.