اقرا علاج القولون العصبي نهائيا في 5 خطواط. السبب الدقيق للفيبروميالغيا غير معروف ، ولكن يُعتقد أنه مرتبط بمستويات غير طبيعية من بعض المواد الكيميائية في الدماغ والتغيرات في الطريقة التي يعالج بها الجهاز العصبي المركزي (الدماغ والحبل الشوكي والأعصاب) رسائل الألم التي يحملها الجسم. المصدر. جديد قسم: القولون العصبي
شاهد المزيد
- هل القولون يسبب دوخة؟
- مرضى "عمى الوجوه" يواجهون مشاكل اجتماعية - مجلة نبض
هل القولون يسبب دوخة؟
أمراض الجهاز الهضمي نتيجة للعادات الغذائية السيئة التي نقوم بها، كالاعتماد على الوجبات السريعة المليئة بالدهون والسكريات، ونتيجة لتناول الطعام في أوقات متأخرة باليل، وشرب المشروبات الغازية والمنبهات أو الأكل بشكل سريع، فإننا قد نواجه مشاكل واضطرابات في جهازنا الهضمي، كالشعور بألم وحموضة في المعدة، أو الإصابة بالإسهال أو الإمساك، بالإضافة إلى مشكلة الالتهابات والاضطرابات التي تصيب القولون، فما هو هذا المرض، و ما هي أعراضه، هذا ما سنجيبكم عليه في مقالنا هذا. مرض القولون العصبي إن القولون هو عبارة عن الأمعاء الغليظة في الجهاز الهضمي الواصلة بين الأمعاء الدقيقة والمستقيم باتجاه الشرج، والذي يقوم بوظيفة امتصاص الأملاح المفيدة والماء، اللذيْن نحصل عليها من غذائنا، والقادمة من الأمعاء الدقيقة، ومن ثم التخلص من الفضلات عن طريق فتحة الشرج، حيث تتم هذه العملية من خلال التمددات والتقلصات المتجانسة ما بين عضلات القولون وعضلات الحوض، ولكن عندما يكون هناك شذوذ و عدم انتظام في الحركة، سواء كان هناك سرعة زائدة أو بطء زائد عن الحد، فينتج تشنج بالأمعاء الغليظة يعرف بالتهاب القولون العصبي، والذي تبلغ نسبة الإصابة فيه حوالي ال 20% من الذكور والإناث.
علاقة الدوخة بمرض القولون من الأعراض الجانبية التي يمكن أن ترافق الإصابة بمرض القولون، هي فقدان الشهية وعدم الرغبة في الأكل، هذا الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى التعرض لسوء في التغذية، فسوء التغذية في غالبية الأحيان يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم، ومن المعروف بأن الدم هو المسؤول عن نقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، لذلك عندما يتعرض الإنسان إلى فقر في الدم تقلّ نسبة كريات الدم الناقلة للأكسجين، وبالتالي لا تصل كمية كافية من الأكسجين إلى الرأس، الأمر الذي قد يسبب لك الشعور بالصداع والدوخة. فيديو عن القولون للتعرف على المزيد من المعلومات حول القولون شاهد هذا الفيديو. المصدر:
الانتظار إلى أن يُناديهم الوالدان أو يلوّحون لهم للقدوم إليهما عند اصطحابهم من المدرسة أو المُناسبات المُختلفة. الشعور بعدم الثقة عند الوجود في المدرسة، بعكس ما هُم عليه في المنزل. تجنّب الاختلاط مع الآخرين في الأماكن العامّة. عدم التعرّف على من يُفترض بهم التعرّف عليه، كأفراد العائلة أو الأصدقاء أو الجيران ممّن تربطهم به علاقة قويّة. صعوبة تتبّع الأحداث وتسلسل القصص في البرامج والأفلام التلفزيونيّة. صعوبة تكوين الصداقات مع غيرهم من الأطفال. مرضى "عمى الوجوه" يواجهون مشاكل اجتماعية - مجلة نبض. ومن الجدير ذكره أنّ أعراض الإصابة بعمى الوجوه لدى الأطفال قد تتشابه مع العديد من الحالات الأُخرى، وحتّى شخصيات بعض الأطفال،التي تجعلهم أكثر خجلًا من الباقين، لذا لا يُمكن الاعتماد عليها في تشخيص إصابة أحدهم بالمرض، حتّى يُعرَض الطفل على طبيب مُختصّ لتقييم حالته بالضبط. [٢]
لماذا يُصاب البعض بعمى الوجوه؟
تختلف الأسباب المُحتملة للإصابة بمرض عمى الوجوه حسب نوعه، ذلك على النحو الآتي: [٣]
عمى الوجوه التنمويّ: الذي يُصاب به الفرد دون وجود أسباب واضحة، وعادةً ما يُعاني من أعراضه منذ طفولته، ويُرجّح تدخّل العامل الجينيّ في إصابة البعض؛ فمُعظم المُصابين لديهم فرد واحد على الأقلّ من أفراد عائلتهم يُعاني أيضًا من عمى الوجوه.
مرضى &Quot;عمى الوجوه&Quot; يواجهون مشاكل اجتماعية - مجلة نبض
ويقول غارغا شاترجي الذي يعد بحثاً عن عمى الوجوه في جامعة هارفرد، إن 5. 2% من سكان العالم مصابون بهذا المرض. وهذا يعني أن واحداً من كل 50 شخصاً لديه هذا المرض. وهذه النسبة لا تعتبر نسبة ندرة على الإطلاق. ويقول كثير من المشاهير إنهم يعانون هذا المرض، ومنهم على سبيل المثال النجم براد بيت. بعض الناس يولدون بعمى الوجوه. وفي الأغلب تكون الإصابة بهذا المرض متوارثة في العوائل، ويعتقد الباحثون أنه يحدث بسبب انحراف أو حذف جيني. وفي الأغلب لا يدرك الأشخاص الذين يعانون هذا النوع من المرض أنهم مصابون به. ويقول أحد الضحايا إن هذا المرض يكون أشبه بعمى الألوان، ويضيف قائلاً: أنت لا تدرك أنك ترى الألوان بطريقة مختلفة عن الآخرين، حتى يلفت أحد انتباهك لذلك. ومرض عمى الوجوه المكتسب (أي حينما يعاني المريض تلفاً دماغياً ناجماً عن إصابة أو سكتة) معروف أكثر، لأن المرضى لديهم حس أو إدراك بإعاقتهم ويعون ما الذي يعنيه التعرف إلى الوجوه. والأشخاص الذين يعانون تلفاً في قسم معين من الدماغ يفقدون في الأغلب مقدرتهم على التعرف إلى الوجوه، وهنالك دراسات كثيرة أجريت لمراقبة وتتبع انسياب الدم لمناطق في الدماغ حينما ترى الوجوه الأشياء، والكيفية التي يلاحظ أو يعي بها الدماغ الوجوه لا تزال لغزاً.
أظهرت أبحاث جديدة أن مرض "عمى التعرف على الوجوه" النادر الحدوث، يصيب البريطانيين أكثر من مرض التوحد، وغالبًا لا يتم ملاحظة الإصابة به. وتتدرج أعراض هذا المرض بين الصعوبة في التعرف على وجوه الأشخاص المألوفين، وعدم تعرف المريض على وجهه هو نفسه، وغالبًا ما يحدث ذلك بعد التعرض لسكتة دماغية، بحسب موقع Sciencealert. ويوجد نوعان من هذا المرض، الأول "مكتسب"، والثاني "خلقي" منذ الولادة، ويحدث "المكتسب" نتيجة ضرر مباشر يتعرض له المخ مثل السكتات الدماغية، وغالبًا ما يُصاب به البالغون، وتحدث فيه أقصى المضاعفات، وتصل إلى عدم القدرة على التعرف على الوجوه نهائيًا، بينما "النوع الخلقي" يحمل احتمالية أقل في التطور لهذه الدرجة. تقول "سارة بيت"، أستاذة مساعدة في علم النفس بجامعة بورنموث البريطانية، إن الكثيرين من المصابين بالحالة يقضون حياتهم من دون تشخيص أو إدراك لحالتهم المرضية، لكن العواقب قد تكون وخيمة إن استمر جهلهم بحالتهم وبإصابتهم خصوصًا الأطفال، فهناك أثر حقيقي قد يجر عليهم آثارًا أخرى بطرق غير مباشرة، نظرًا لتأثير عمى الوجوه على صحتهم وسلامتهم الاجتماعية والعاطفية، وعلى نموهم التربوي المستمر، وقد لا يكون هناك علاج.