تخطى إلى المحتوى
نخوة للسيدة صفية بنت الحسين بطور شريفة يابعد عيني
صفيه يابنت الأمجاد 2 على بابچ نريد أمراد 2 ……. ………………… صفية يابنت الحسين يامهضومه يانور العين جيتك والقلب له سنين تعبان ويريد أمراد. 2 ………………………… قسمت عليچ ياحره بسبي الحرم والزهرا وكل محتار في أمره أمراد وبردي لفاد. 2 ………………………… صفية يابنت ياسين أدخيله بقطعت الكفين وبذبحة أبوك حسين وبتقيد زين العباد. 2 ………………………….. أجيت ورافعه الجفين أريد مراد لي تعطين وأنتي بحالتي تدرين. وبعدي عني الحساد. 2 ……………………………. صفية بحق مرار الشام وضرب الحرم والأيتام ملينا هضم والآلام عليش الله نريد أمراد 2 …………………………… أطلبچ وماترديني وأدري ماتخيبيني أجيت وماده أيديني ودمعي كالمطر بداد. قصيده نخوه لسيده رقية 😭اريد أنخاج ولتفتي عليه رقيه رقيه😭بطور جميل تابع صندوق الوصف📬👇 - YouTube. صفية بحق شفيع الكون محبين الكم وتدرون حاشا لنكم تردون بحق الساده الأمجاد. 2 ……………………………… وحيده بأرض لبنان وكلن يقصدك تعبان وتفتحي ليهم البيبان كريمه والكرم الأجداد. 2 ……………………………….. بوداعة أمك الزهراء دخيله وعلتي تبرأ حزينة والحزن جمره لاتخلي القلب وقاد. 2 ………………………………..
تمت من تأليف العاشقه الزينبيه ١٤٤٢/١/٢٣ محرم /الجمعه أهدى ثواب هذا العمل لوالدي ووالد والدي ولا أجيز حذف الاسم في الذمه
التنقل بين المواضيع
نخوة للسيدة رقية مكتوبة مصحف
وفي الشام أمر اللعين يزيد أن تسكن الأُسارى في خربة من خربات الشام، وهنا يصيب رقية تعب شديد فتلقي جسدها الصغير المثقل بالهموم في تلك الخربة المظلمة في ليلة كان ظلامها يشاطر حزنها العميق وفجأة يترائ لها حلم جميل.. إنها ترى أباها الحسين (ع) في النوم.. تحاول أن تتحرك نحوه.. تمد يديها.. فتستيقظ من نومها لتدرك انه مجرد حلم. فتصرخ بالبكاء والعويل... أبي حسين.. قرة عيني حسين... فتحاول النساء إسكاتها وتخفيف روعها لكنها تعاود البكاء والصراخ مرات مرات.. اريد والدي حسين.. حبيبي حسين.. وهي تزداد حزناً وألماً حتى أفجعت ببكائها قلوب أهل الييت (ع) فارتفعت أصوات الجميع بالبكاء الشديد.. كل ينادي وا حسيناه.. نخوة للسيدة صفية بنت الحسين عليهم السلام الكاتبة: العاشقة الزينبية – مركز الإبداع والتطوير. وا إماماه.. وامتلا بالعويل والنحيب.. سمع يزيد اللعين بكاء النساء والاطفال يملا اذنيه بالصياح والعويل وقال ما الخبر ما هذا البكاء والصياح. فقالوا له: إن بنت الحسين الصغيرة قد رات اباها في النوم فاستيقظت وهي تبكي وتصيح وتطلب ان ترى اباها. فلما سمع يزيد اللعين ذلك قال: ارفعوا إليها راس ابيها ودعوه تتسلى به. ما ان انتهى يزيد اللعين من كلامه حتى اتوا براس الحسين (ع) في طبق مغطى بمنديل ووضعوه بين يديها فقالت: ماهذا ؟ انا لم اطلب طعاماً... انا اريد ابي فقالوا هنا ابوكِ.
فرفعت المنديل فرات راساً فقالت ماهذ رأس ؟ فقالوا هذا راس ابيك.