في اللغة العربية
خَبَر: (جامد) خَبَرٌ: (مصدر) (مصدر: خَبَرَ). 1 - جَاءَهُ بِخَبَرٍ لاَ عِلْمَ لَهُ بِهِ: مَا يَحْدُثُ وَيُصْبِحُ مَعْلُومَةً تُنْقَلُ، وَيُحَدَّثُ بِهِ شَفَوِيّاً أوْ كِتَابَةً. سَتُبْدِي لَكَ الأيَّامُ مَا كُنْتَ جَاهِلاً*وَيَأتِيكَ بِالأخْبَارِ مَنْ لَمْ تُزَوِّدِ (طرفة بن العبد)., 1 - قَرَأَ آخِرَ خَبَرٍ فِي الْجَرِيدَةِ. 2 - يَسْتَمِعُ إِلى نَشْرَةِ الأَخْبَارِ: الْجَرِيدَةُ الإِخْبَارِيَّةُ الَّتِي تَنْقُلُهَا الإِذَا خَبِرٌ: (صيغة مبالغة) خَبِرٌ - خَبِرٌ [خ ب ر] (صِيغَةُ فَعِل). رَجُلٌ خَبِرٌ: عَالِمٌ بِالْخَبَرِ. نَبَأٌ: (جامد) نَبَأٌ: (جامد) 1 - جَاءَ بِنَبَإٍ مُثِيرٍ: بِخَبَرٍ. النبأ آية 1، 2 عَمَّ يَتَسَاءلُونَ عَنِ النَّبَإِ العَظِيمِ (قرآن). 2 - وَكَالَةُ الأَنْبَاءِ: الوَكَالَةُ الَّتِي تَمُدُّ الْجَرَائِدَ بِالأَخْبَارِ. 3 - نَشْرَةُ الأَنْبَاءِ بِالإِذَاعَةِ أَوِ التَّلْفَزَةِ: نَشْرَةُ الأَخْبَارِ. تَنْشُرُ كُلُّ صَحِيفَةٍ أَنْبَاءَ الْمُجْتَمَعِ فِي حِينِهَا. ترجمة نبأ باللغة الإنجليزية
الفعل نَبَأَ
المصدر نبأ
نبأ في سياق الكلام
أي نبأ عن (جولييت)؟. كلا حسبما أخشى
Any news of Juliette?
- شعر عن مولد النبي
وتصغير النَّبيء نُبَيِّئٌ مثال نُبيِّعٍ، وتصغير النُّبُوْءَةِ نُبَيِّئَةٌ مثال نُبَيِّعة، تقول العرب: كانت نُبَيِّئةُ مُسيلِمة نُبَيِّئة سوء. وجمْع النَّبيء نُبَأةُ، قال العباس بن مِرداسٍ السُّلمي ؛ يا خاتم النُّبَأءِ إنك مُرْسِلٌ *** بالحقِّ كُلُّ هُدى السَّبيلِ هُدَاكا ؛ إنَّ الإلهَ بَنى عليك مَحَبَّةً *** في خَلْقِه ومحمَّدًا سَمّاكا ؛ ويروى: "يا خاتم الأنباء". ويجمع أيضًا على نبيين وأنبياء، لأن الهمز لما أُبدل وأُلزِم الإبدال جُمِع جَمْع ما أصل لامه حرفُ العلة؛ كعيدٍ وأعياد. ؛ ورمى فأنْبَأ: أي لم يَشْرِمْ ولم يَخدِشْ، وقيل: الأنْبَاء: أن يَرمي ولا يُنفذَ. ؛ ونبَّأ نبيئَةً: أخبر. ؛ وقوله تعالى: {لَتُنَبِّئَنَّهم بأمْرِهم هذا} أي: لَتُجازينهم بفعلهم، وتقول العرب للرجل إذا توعَّدوه: لأُنبِّئنَّك ولأُعرِّفنَّك. ؛ قال سيبويه: ليس أحد من العرب إلاّ ويقول: تَنَبَّأَ مسيلمة؛ بالهمز. ؛ ويقال: نابَأْتُ الرجل ونابَأَني: إذا أخبرْته وأخبرَك. وقيل: نابَأْتُهم: تركتُ جِوارهم وتباعدْتُ عنهم، قال ذو الرمّة يهجو قومًا ؛ زُرْقُ العُيونِ إذا جاوَرْتَهُمْ سَرَقوا *** ما يَسْرِقُ العَبْدُ أو نابأْتَهم كَذَبوا ؛ والاستنباء: الاستِخْبار.
والأجود ترك الهمز ، لأنّ الاستعمال يوجب أنّ ما كان مهموزا من فعيل ، فجمعه فعلاء مثل ظريف وظرفاء ، فإذا كان من ذوات الياء فجمعه أفعلاء ، نحو غنىّ وأغنياء ونبيّ وأنبياء بغير همز ، فإذا همزت قلت نبيء ونبآء كما تقول في الصحيح وهو قليل. أبو زيد: نبأت على القوم ، إذا طلعت عليهم. ونبأت من أرض الى أرض اخرى ، إذا خرجت منها اليها. الليث: النبأ:
الخبر ، وإنّ لفلان نبأ أي خبرا ، والجمع أنباء. والنبأة: الصوت ليس الشديد. وتنبّأ الكذّاب: إذا ادّعى النبوّة. و التحقيق
أنّ الأصل الواحد في المادّة: هو نقل حديث أو شيء آخر من موضع الى موضع آخر. وقد سبق في خبر: انّه إطّلاع نافذ وعلم بالدقّة والتحقيق ، فلا يطلق بمعنى الخبر. ومن مصاديق الأصل: انتقال حديث من موضع الى موضع آخر. وإتيان السيل وجريانه. وإتيان الرجل وقدومه. ونقل الصوت ووصوله الى مكان قريب. والطلوع من موضع الى محلّ أو الإحاطة. و لا يبعد أن يكون قيد الخفاء في الصوت بمناسبة انتقال الصوت حتّى يسمع ضعيفا. وأمّا الطلوع: فلعلّه من معنى الخبر ومن اختلاط اللغتين. و أمّا النبوّة والنبيّ: فمن مادّة النبو واويّا ، ونبحث عنه. ولا يصحّ الأخذ من النبأ: فأوّلا- إنّه يحتاج إلى قلب الهمزة وهو خلاف الأصل.
النبأ: الخبر ذو الشأن التفسير الاشتقاقي لجذر الكلمة "نبأ" [النبأ: خبر ذو فائدة عظيمة يحصل به علم أو غلبة ظن، ولا يقال للخبر في الأصل نبأ حتى يتضمن هذه الأشياء الثلاثة، وحق الخبر الذي يقال فيه نبأ أن يتعرى عن الكذب، كالتواتر، وخبر الله تعالى، وخبر النبي عليه الصلاة والسلام، ولتضمن النبإ معنى الخبر يقال: أنبأته بكذا كقولك: أخبرته بكذا، ولتضمنه معنى العلم قيل: أنبأته كذا، كقولك: أعلمته كذا] (ما بين [] نقله البغدادي في الخزانة حرفيا 1/270). قال الله تعالى: قل هو نبأ عظيم * أنتم عنه معرضون [ص/67 - 68]، وقال: عم يتساءلون * عن النبإ العظيم [النبأ/1 - 2]، ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم [التغابن/5]، وقال: تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك [هود/49]، وقال: تلك القرى نقص عليك من أنبائها [الأعراف/101]، وقال: ذلك من أنباء القرى نقصه عليك [هود/100]، وقوله: إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا [الحجرات/ 6] فتنبيه أنه إذا كان الخبر شيئا عظيما له قدر فحقه أن يتوقف فيه؛ وإن علم وغلب صحته على الظن حتى يعاد النظر فيه، ويتبين فضل تبين، يقال: نبأته وأنبأته. قال تعالى: أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين [البقرة/31]، وقال: أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم باسمائهم [البقرة/33]، وقال: نبأتكما بتأويله [يوسف/37]، ونبئهم عن ضيف إبراهيم [الحجر/ 51]، وقال: أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض [يونس/ 18]، قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم [الرعد/33]، وقال: نبئوني بعلم إن كنتم صادقين [الأنعام/143]، قد نبأنا الله من أخباركم [التوبة/94].
وثانيا- إنّ الإخبار عن اللّه تعالى بنحو الإطلاق لا يفيد مقاما رفيعا خاصّا إلّا في جهة كونه مخبرا من حيث هو ، وهذا بخلاف مادّة النبو فانّها تدلّ على ارتفاع في الشيء ورفعة مطلقة. وثالثا- إنّ مفهوم النبأ لا يستقيم إرادته في بعض الموارد ، كما في:
{ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ} [آل عمران: 79] فانّ النبي إذا كان بمعنى المخبر عن اللّه تعالى ، فكيف يتصوّر في تلك الحالة الّتى يعترف بكونه واسطة إخبار وأنّه عبد للّه: أنّ يدّعى الوهيّة ويدعو الناس الى عبوديّته ، وهذا بخلاف مقام العلوّ والرفعة الذاتيّة ، فيتصوّر فيه هذه الدعوة ، مضافا الى سبقها في العبريّة. { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ} [المائدة: 27]. { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ} [يونس: 71]. { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ} [الحجرات: 6]. { ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ} [آل عمران: 44]. { نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ} [طه: 99]. { تِلْكَ الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا} [الأعراف: 101] يراد حكاية من مجارى الأمور الماضية وتلاوة ممّا سبق من الأحاديث والقضايا الجارية.
المعنى: النَّبْأَةُ: الصوت الخفِيُّ، قال ذو الرمَّة ؛ وقد تَوَجَّسَ رِكْزًا مُقْفِرٌ نَدِسٌ *** بِنَبْأة الصَّوتِ ما في سَمْعِه كَذِبُ ؛ أبو زيد: نَبَأْتُ أنْبَأُ نُبُوْءً: إذا ارتفعت، وكل مُرتفع نابِيءٌ ونَبِيْءٌ، وفي الأحاديث التي لا طرق لها: لا يُصَلّى على النبي، أي: المكان المُرتَفِع المُحدَوْدِب. ؛ ونَبَأْتُ على القوم نبْأ ونُبُوْءً: إذا طلعت عليهم. ونَبَأْتُ من أرض إلى أرض: إذا خرجْت منها إلى أُخرى، وهذا المعنى أراد الأعرابي بقوله: يا نبِيءَ الله؛ أي: يا من خرج من مكة إلى المدينة، فأُنْكِر عليه الهمْز، وقال: إنّا مَعْشر قريش لا نَنْبِر، ويروى: لا تَنْبِر باسمي فإنما أنا نبيُّ الله. ؛ وسيل نابئٌ: جاء من بلد آخر، وكذلك: رجل نابئٌ، قال الأخطل ؛ ولكِنْ قَذاها كُلُّ أشْعَثَ نابِئٍ *** رَمَتْنا به الغيطانُ من حيثُ لا ندري ؛ ونبَأَتْ به الأرض: جاءَت به، قال حَنَش بن مالك ؛ فَنَفْسَكَ أَحْرِزْ فإن الحُتوفَ *** يَنْبَأْنَ بالمَرْءِ في كلِّ وادِ ؛ ونُبَاءٌ -بالضم والمد-: موضع بالطائف. ؛ والنَّبَأُ: الخبر، ونَبَّأَ وأنْبَأَ: أي أخبر، ومنه اشتُقَّ النبيءُ؛ لأنه أنْبَأَ عن الله عز وجل، وهو فَعِيْلٌ بمعنى فاعِل، غير أنهم تركوا الهمز في النبي والبريّة والذُرية والخابية إلاّ أهل مكة -حرسها الله تعالى- فإنهم يهمزون هذه الحروف ولا يهمزون غيرها، ويُخالفون العرب في ذلك.
– كان مولد الرسول الكريم بداية للنور الذي غمر البشرية وأزال عنها هالة السواد فهو أفضل الخلق وسيد الحق عليه أفضل الصلاة والسلام كل القلوب إلى الحبيب تميل ومعى بهذا شاهد ودليل اما الدليل إذا ذكرت محمدا صارت دموع العارفين تسيل هذا رسول الله نبراس الهدى هذا لكل العالمين رسول. – إن الله تعالى الذي بعث محمدا صلى الله عليه وسلم في أحلك ظلمات الجاهلية وأسوأ مراحل البشرية قادر أن يغير الأحوال ويصلح البال لتعود للأمة عزتها وكرامتها ومجدها ويسالونك متى هو قل عسى أن يكون قريبا. – لك أنت دون الغير أرسل لك همسة مع أجمل طير يقول لك عني كل مولد وأنت بخير. – عمت الأفراح كل وادي بعد أن نادى المنادي: وُلد المصطفى الهادي، متباركين. شعر عن النبي محمد. – عم الفرح والعيد تجدَّد بميلاد سيد الخلق محمد، نبارك لكم ميلاد منقذ البشرية. – هذا ربيعك يامحمد غردا فترى الوجود مغنيا ومرددا ما أن أطل على الوجود ضياؤه حتى أنار العالمين الى الهدى وأراد ربك أن يجلي رحمة في الكون فأختار النبي محمدا قد زينته شمائل محمودة فغدا على كل العوالم سيدا اللهم صل وسلم وبارك على محمد وال محمد. – وضاق فضاء الأرض عنا برحبه لفقد رسول الله إذ قيل قد مضى ذكرى وفاة الرسول الأعظم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
شعر عن مولد النبي
هُـوَ بالرِّسَالـةِ والهدَايةِ قَدْ أتـى شَرُفَتْ بِه الدُنيا… وكَانَ مُكَمَّـلا مِـنْ بَعْـدِ شّقِّ الصَّدْرِ وُجِّهَ قَلبُـهُ للغَـارِ.. مُعْتَكِفَـاً.. غَـدا مُتَأمِّـلا حَتى بَـدا جِبريـلُ قَالَ اقرأ وقُلْ فَكأنّـَهُ في العِلـمِ كَــــانَ الأوَّلا!!! عَـرَفَتْ قُريشٌ أنَّهُ قَمَــرُ الـدُجَى وَقَرينُ صِـدقِ القَولِ تِلكَ صِــفَاتُـه في النَّاسِ كانَ رَشـيدَ حِسٍّ باسمـًا كالأُقْحُـوانِ … تألَّقَـتْ وَجَنَـاتُـهُ وَضَميرُهُ الحيُّ اِنَبرى يَسـمُو بِهـمْ لو تَبخَلِ الدُنيـا…. تَـزِيدُ هِـباتُـهُ!!! شعر عن مولد النبي. صَلَّى عَليهِ اللهُ الرُسْلُ والملأُ الملائِكُ في العُـلا.. وَصَلاتُهُ سَعْدٌ وَوَعْـدْ صَلَّى عَليهِ اللهُ والأُمَمُ التي جَــاءتْ وَرَاحَـتْ والتي لـمْ تَأتِ بَعـــدْ صَلَّـى عَليـهِ الطَّيرُ والأشْــجَارُ والجُدْرَانُ والأنْهَارُ في قُرْبٍ وَبُعْـدْ!!! يا لِيلَةَ الإسْـرَاءِ قُولي ، أَفْصِحي للمَسْجِدِ الأقصَى سَرى بَلْ أُكْرِمــا بمَــدَارجِ الفَـلَكِ العَلِيّـَةِ بَعدَمَـا بالمُرسَلينَ جَميعِهِمْ.. صَلَّى.. سَـما في المنُتهى.. خُطُواتُ جِبرِيلِ انثَنَتْ ودَعَـا مُحَمَّـدَنَا… لأنْ يَتَقَـدَّمـا!!!
أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ. يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً. مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا. بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي. إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ. خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ. دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ. هُـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت. فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ. خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها. إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ. بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت. وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ. وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ. حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ. وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ. وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ. أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ. وَتَـهَـلَّـلَـت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ. يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ. وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ. كلام عن مولد النبوي الشريف وأبيات شعرية جديده - موسوعة بوكليت. الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ. فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ. ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت. وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ.