حالة المادة
تشير كلمة "مادة" إلى كل شيء في الكون له كتلة ويحتل حيزًا ، وكل شيء يتكون من ذرات من العناصر ، والذرات تشارك بشكل وثيق في تكوين المادة ، وقد تكون الذرات في شكل مبعثر اعتمادًا على حالة المادة ، وقد يعمل العنصر أو المركب أو المحلول بطريقة مختلفة تمامًا اعتمادًا على حالة المادة التي يتكون منها. على سبيل المثال ، الماء الصلب (الجليد) بارد وقاس بينما الماء السائل رطب ومتحرك. عادة ما يتم وصف حالات المادة على أساس الصفات المرئية أو المحسوسة ؛ المادة التي تظهر صلبة وتحافظ على شكل معين تسمى "مادة صلبة" ، والمادة التي تبدو رطبة وتحافظ على حجمها ولكنها لا تحتفظ بشكلها هي "مادة سائلة" ، ومادة يمكن أن تتغير الشكل والحجم. امثلة على حالات المادة الخامسة المعلم وطلابه. تسمى "مادة غازية". تُعرف العديد من حالات المادة الأخرى مثل مكثفات بوز-آينشتاين ، واضمحلال النيوترونات ، وبلازما الكوارك-غلوون بحالات المادة ، لكن هذه الحالات تحدث فقط في المواقف المتطرفة مثل البرودة الشديدة أو المادة شديدة الكثافة. يتم تمثيل حالات المادة في نصوص الكيمياء الأساسية بثلاث مواد "صلبة وسائلة وغازية" ، لكن الكيمياء الحديثة عالية المستوى تحدد البلازما على أنها الحالة الرابعة للمواد الصلبة والسائلة والغازية.
- امثلة على حالات المادة 81
- ما هي الظلمات الثلاث - سطور
امثلة على حالات المادة 81
تُظهر BEC أيضًا خصائص السائل الفائق مما يعني أنه يتدفق بدون احتكاك. الانتقالات بين حالات المادة: تؤدي التغيرات في درجة الحرارة والضغط إلى تغيير المادة من حالة إلى أخرى. يسمى هذا التغيير بمرحلة انتقالية أو تغيير الحالة. أمثلة على تحولات الحالة بما في ذلك ذوبان الجليد (مادة صلبة) في الماء (سائل) وغليان الماء في بخار الماء (غاز). فيما يلي أسماء انتقالات الحالة بين المواد الصلبة والسوائل والغازات والبلازما: الانصهار: المرحلة الانتقالية من الحالة الصلبة إلى السائلة. التجميد: انتقال المرحلة من الحالة السائلة إلى الحالة الصلبة. محلول - ويكيبيديا. التبخير: انتقال المرحلة من الحالة السائلة إلى الغازية. التكثيف: انتقال المرحلة من الحالة الغازية إلى السائلة. التسامي: مرحلة الانتقال من الحالة الصلبة إلى الغازية. الترسيب: المرحلة الانتقالية من الغاز إلى الحالة الصلبة. التأين: مرحلة الانتقال من الغاز إلى البلازما. إزالة التأين أو إعادة التركيب: مرحلة الانتقال من البلازما إلى الغاز. أقرأ التالي منذ 5 أيام معايرة المواد باستخدام حمض الهيدروكلوريك منذ 5 أيام نترات الفضة AgNO3 منذ 5 أيام كيفية تقدير وزن الرصاص والكروم منذ 5 أيام المردود المئوي للتفاعلات منذ 5 أيام أنواع التفاعلات الكيميائية منذ 6 أيام يوديد الفضة AgI منذ 6 أيام هيدروكسيد الفضة AgOH منذ 6 أيام كلوريد الفضة AgCl منذ 6 أيام كرومات الفضة Ag2CrO4 منذ 6 أيام فلمينات الفضة AgCNO
على سبيل المثال، يتكثف بخار الماء ويتحول إلى ماء سائل، ويحدث التكثيف عندما يتحول الغاز إلى مادة سائلة بسبب البرودة، أما عملية الترسيب فتحدث عند تحول الغاز إلى المادة الصلبة دون المرور بالمرحلة السائلة، مثل تحول بخار الماء إلى جليد أو صقيع عندما يكون ملامس الهواء مادة صلبة. [3]
كل ذلك حدث وسط تعتيم رسمي وعدم الإفصاح عن الأسباب الحقيقية لوفاة كل من هؤلاء، وما اتخذته السلطات من إجراءات وقائية بعد ثبوت تفشي الفيروس في السجون ومقار الاحتجاز. ما هي الظلمات الثلاث - سطور. وفي وقت سابق وثق فريق حقوقي ظهور أعراض الإصابة بكورونا على أكثر من محتجز داخل قسمي احتجاز في سجن استقبال طره، فيما أعلنت منظمات حقوقية مطلع هذا الشهر قيام مصلحة السجون بالتفتيش على سجنين بمجمع سجون طرة بعد أسبوع من وفاة أحد موظفي سجن التحقيق، وتداول أنباء حول إصابة نحو 19 سجينًا بالفيروس حسب ما أكده عدد من الأهالي على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، وسط استمرار الصمت الرسمي أيضًا. اليوم وبعد الأحداث التي شهدتها البلاد في الثالث من يوليو (تموز) عام 2013 توفي مئات السجناء بسبب الإهمال الطبي، ولا يخفي على أحد أن خطورة ذلك تتعاظم كارثيًا في ظل وباء كورونا الذي لم يميز بين سجين وسجان يؤدي عمله، ثم يعود لبلدته ويخالط أهله وذويه. وطوال السنوات السبع الماضية يتوالى الحديث عن اكتظاظ السجون المصرية، والتي يستحيل في ظلها تطبيق أي إجراءات الوقاية من الوباء الذي يتفشي يومًا بعد يوم، فقد تصاعدت الشكوي عمومًا في مصر من الغموض وغياب الشفافية بشأن بيانات تفشي الوباء، وتوجيه انتقادات كثيرة لتعامل الحكومة معه، وفي أجواء كهذه تخشى جهات طبية وحقوقية عدة من أن تكون التجمعات البشرية، وتحديدًا أماكن الاحتجاز الثغرة الأضعف والفريسة الأسهل للجائحة القاتلة.
ما هي الظلمات الثلاث - سطور
قال تعالى (اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ (8) ، سورة الرعد
قال تعالى (وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ (34) ، سورة لقمان. جميع هذه الآيات توضح أن مكان خلق الجنين وتكوين ، ومعيشته طوال التسعة أشهر في بطن أمه تكون في الرحم ، وأثبت العلم ذلك ، ودل أيضا على أن بقاء الجنين خارج الرحم قبل اكتماله قد يسبب موته وهلاكه. [1 [
أقوال المفسرين حول يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ
تفسير ابن جرير الطبرى: وقوله: ( يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ خَلْقًا مِنْ بَعْدِ خَلْقٍ) ، يقول أن الله تعالى يخلقنا في بطون أمهاتنا خلقا بعد الخلق ، حيث يجعل في الرحم في بداية الأمر نطفه ، ثم يجعلها بعد ذلك علقه بأمره ثم مضغة ، ثم يخلق له العظام يم يكسو العظام باللحم ، والجلد ، ثم يجعله إنسان كامل الحواس ، والأعضاء قادر مجهز المعيشة على كوكب الأرض ، وبهذا الرأي قال عكرمة ، والضحاك ، وقتادة ومجاهد. وقال آخرون: بل معنى ذلك: أن الله يخلقكم مرة ثانية في بطون أمهاتكم بعد أن خلقكم أول مرة من ظهر آدم لما روي عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " إن الله لما خلق آدم مسح ظهره ، فأخرج كل نسمة هي كائنة إلى يوم القيامة ، ثم أسكنه بعد ذلك الجنة ، وخلق بعد ذلك حواء من ضلع من أضلاعه ، وقالوا أن هذا ما يعني خلق من بعد خلق.
ولم يتوصل العلم إلى الكشف عن هذه الظلمات إلا مؤخراً في القرن العشرين، حيث قامت الثورة التكنولوجية وبواسطة آلات التنظير الجوفي (endoscopies) بالكشف عنها ورؤيتها. من بين هؤلاء العلماء الدكتور "كيث مور" صاحب الكتاب الشهير (The Developing Human) - تُرجِم إلى (الفرنسية والإسبانية والبرتغالية والألمانية والإيطالية واليابانية)- حيث ذكر: "أن الجنين ينتقل في تخلّقه من مرحلة إلى مرحلة داخل ثلاثة أغطية وهي: جدار البطن. جدار الرحم. المشيمة مع أغشيتها". إن الآية الكريمة تدل كما فسرها علماء التفسير على أن (الظلمات الثلاث) هي تلك الأغطية المحاطة بالجنين خلال مراحل تخلقه (ظلمة البطن وظلمة الرحم وظلمة المشيمة). فجدار البطن يحتوي الرحم وجدار الرحم يحتوي المشيمة والتي بدورها تحيط الجنين بأغشيتها. هذه الظلمات التي تحيط بالجنين ترافقه خلال نموه (خلقاً من بعد خلق) وتتأقلم مع حاجاته ريثما يخرج إلى النور، إذ يزداد حجم البطن والرحم وكذلك المشيمة مع ازدياد حجم الجنين، فهي تحيط به وتحفظه من الصدمات. كما تقوم بنقل الغذاء والأكسجين له من الأم ونقل ثاني أكسيد الكربون والفضلات (البولينا) منه إلى الأم. كل هذه الحقائق العلمية الجنينية تتطلب وجود مجهر وآلات تنظير جوفي وهو ما لم يكن متوفراً للإنسان قبل القرن العشرين.