وغيرها الكثير من الأطباق المتنوعة مثل مكرونه اصداف وكانيلوني وصفيحة يافاويه بالسبانخ واللحمه والجبنه والبطاطا أو رول مسخن فلسطيني وكل أنواع المناسف. تعرف إلينا وإلى المزيد من خدماتنا في منؤوشه وفتوشه واحصل على أطيب بوفيه مفتوح ودلل ضيوفك الأعزاء بكل أنواع الأطعمة الشهية والمختلفة التي نوفرها، ومن أجل الإجابة على كافة تساؤلاتك حول باقات الأسعار والعروض وغيرها من التفاصيل والمعلومات نحن بانتظارك على الخط الساخن لنوفر لك كل المعلومات الكافية، مع خالص الشكر على ثقتك بنا.
منؤوشه وفتوشه - بوفيه مفتوح وضيافة الخبر
حيث نستطيع طبخ الذبائح من الأنواع المختلفة مع الأرز بوصفات أصلية. نقدم السمبوسة والمقالي والسلطات في قسم المقبلات. أما في قسم الاطباق الرئيسية فيوجد لدينا البرياني بطعم مميز و الأرز بالكاري مع الدجاج أو اللحوم والكباب الرائع المذاق من اللحم الاحمر أو من الدجاج والكثير من الأطباق الجميلة المنظر والطعم. منؤوشه وفتوشه - بوفيه مفتوح وضيافة الخبر. نهتم بتحضير أنواع متعددة من الحلوى مثل البودينغ وحلوى الأرز والعديد من الحلويات الباكستانية اللذيذة كما نقدم مجموعة واسعة من المشروبات الغازية والعصائر المنعشة والمياه. إذا رغبت بتناول وجبة فاخرة مع العائلة أو الأصحاب تستطيع زيارتنا في المطعم لكي تستمتع بالخدمات المتنوعة والأجواء الراقية والمأكولات الزاكية الطعم. إذا أردت معرفة المزيد من المعلومات عن الخدمات المتنوعة التي نقدمها في مطعمنا ولمعرفة الأسعار وأوقات الحجز نتمنى أن تواصل معنا من خلال الصفحة لكي نتمكن من تزويدك بكافة المعلومات الضرورية التي تحتاجها لكي تتمكن من اختيار الأفضل. آملين أن تلقى خدماتنا استحسانك و أن ننال ثقتك وحسن ظنك على الدوام.
مطبخ الوالدة - بوفيه مفتوح وضيافة الخبر
احجز الفندق بأعلى خصم:
Share
حفلات الزفاف هي من المناسبات المهمة في حياة كل شخص منا لذلك نسعى بكل ما لدينا من طاقة حتى نحقق حلمنا بحفل زفاف مميز لكي نحظى بأجمل الأحاديث والذكريات اللطيفة عن يومنا الخاص. كما تعلم يوجد الكثير من المهام التي يجب أن يتم انتقاؤها بعناية ومنها القاعة المناسبة للاحتفال والديكورات وبالتأكيد إختيار قائمة الطعام الملائمة لهذا الحفل. لذلك ننصحك باختيار مطعم مرحبا في الخبر وهو من المطاعم العريقة والمميزة بالخدمات الراقية وواحد من الأفرع الأربعة على مستوى المملكة. مطبخ الوالدة - بوفيه مفتوح وضيافة الخبر. ما نقوم به للحفلات الخارجية هو إعداد أشهى الوصفات الباكستانية والسعودية والأطباق المتنوعة النكهات بوصاف أصيلة لا مثيل لها. نحن نختار بعناية المواد الغذائية من اللحوم الطازجة والخضار والتوابل الشهية المذاق لكي تتناول أفضل ما لدينا. كما أننا نراعي موصافات سلامة الأغذية ومعايير النظافة لأنها واحد من الأعمدة الأساسية في تقديم الطعام بطريقة احترافية مميزة. لدينا فريق مميز ومحترف من الطهاة ذوي الخبرة الواسعة في مجال الطهي لديهم القدرة على الابتكار والتجديد لكي تستمتع بتجربة غنية وتستحق التكرار. تتنوع القوائم التي نقدمها لتصل إلى خمس قوائم تختلف بحسب تنوع المأكولات فيها.
واستمرت أحاديث المتهمين مع «قبودان» إلى أن أصدرت محكمة جنايات الإسكندرية حكمها على «ريا وسكينة» ومعاونيهما بالإعدام شنقًا، أما بالنسبة للصائغ فعوقب بالحبس 5 سنوات. اعدام ريا وسكينة مسرحية. وقبل تنفيذ الحكم عليهم كان لكل فرد كواليس رواها الحارس، وبدأها من «ريا» التي أرسلت السلطات ابنتها إلى أحد الملاجئ لعدم وجود من يعولها، وواظبت الصبية على زيارة والدتها التي كانت تقول لها: «أنتِ مش ناوية يا بنت تنشنقي بدال أمك؟». وعن رد فعل الصبية يقول «قبودان»: «كانت الفتاة تظهر استعدادها للتضحية بحياتها، إذا كان في هذا إنقاذ لعنق أمها من حبل المشنقة»، بعدها أبلغته «ريا»: «شوف البنت طالعة شجاعة زي أمها إزاي؟». وبما أن «ريا وسكينة» كانتا أول امرأتين يصدر بحقهما حكم بالإعدام اضطرت السلطات إلى صنع جلبابين لهما باللون الأحمر، وتم إعدام المتهمين على يومين، الأول شنق فيه الشقيقتين و«عبدالعال» و«حسبو»، وفي اليوم التالي أعدم «شكير» و«عرابي» و«عبدالرزاق». وحضر الحارس بنفسه تنفيذ الأحكام، وروى أن «ريا» عندما دخلت غرفة الإعدام كانت تضحك متظاهرةً بالشجاعة، أما «سكينة» فنظرت إلى حبل المشنقة ثم إلى «عشماوي» التي قالت له: «يللا يا أخينا شوف شغلك قوام».
اعدام ريا وسكينة فيلم
الضاغ كمال نامي مأمور قسم اللبان وعلي افندي بدوي وأول وكيل نيابة حقق في القضية وقد حصلت شبكة الإعلام العربية "محيط" على وثائق خاصة بالالتباسات التي تقدم بها عدد من المتهمين بعد أن تم الحكم في القضية لمحاولة تبرئة أنفسهم والسماع لأقوالهم. قبل تنفيذ الإعدام بما يزيد عن شهر تقدم حسب الله سعيد بالتماس إلى النيابة تحديدا في 14 نوفمبر من عام 1921، قال فيه إنه "مظلوم ظلما كبيرا"، وسرد قصة زواجه من امرأة أخرى تدعى زنوبة بنت أحمد بعد أن طلق "ريا" لما عرفه عن سلوك أختها "سكينة" الذي وصف ذلك بـ"البطال". قصة الأيام الأخيرة لـريا وسكينة قبل الإعدام. وقال: "لما سمعت ريا بزواجي اتغاظت مني لدرجة لا يمكن وصفها فسلطت زوج أختها محمد عبد العال لأجل أن يتعارك معي فتعارك معي في محل شغلي على يد أحمد الشرقاوي العربجي وأحمد ابن الجدية، وصار بيني وبين محمد عبد العال عداوة ولا يمكن أن تجوز على شهادته وأظن لا يمكن أن يكون واحد متعارك مع آخر ويشتركا في موضوع مثل هذا". واعتبر في التماس آخر قدمه أن سبب الزج به في القضية عدم الرجوع لها قائلا: "ولما تزوجت من باب سدرة يتيمة وعلى ذلك جابت رجلي في القضية لأني لم أردها ولم أرجع إليها ولو كنت رجعت لها ما حصل ذلك ". واختتم التماسه الثاني قائلا: "أنا مظلوم وأرجو النظر في القضية وليس عندي سوابق بالمرة فأرجو التحقيق فكيف حكم علي بالإعدام من غير شهود تراني أقتل".
اعدام ريا وسكينة مسرحية
10/10 17:57
مع حلول فجر يوم الـ21 من سبتمبر لعام 1921، رفع سجن الخضرة بالإسكندرية رايته السوداء، إيذانًا بإعدام أول سيدة في تاريح السجون المصرية. مرتدية بذلتها الحمراء، تتقدم بخطى ثابتة من غرفة الحجز إلى غرفة الإعدام، تمر اللحظات كالأيام، لكن ريّا علي همام تحافظ على هدوئها، أو هكذا بدت للمحيطين آنذاك، إلى أن وصلت لآخر غرفة دخلتها في حياتها، وهي غرفة الإعدام، حيث يقف محافظ الإسكندرية حينها ومعه مأمور السجن يتلو قرار حكم الإعدام. يسألها المحافظ إن كانت تريد شيئًا قبل تنفيذ الحكم، فأجابت: "عايزة أشوف بديعة"، فأخبرها أنها زارتها قبل يومين، وأمر الجلاد بتنفيذ الحكم، وهنا اجتذبها الجلاد إلى داخل الغرفة الصغيرة، وأوقفها على منصة الإعدام، وبينما هو يلف حبل المشنقة حول عنقها قالت: "أودعتك الله يا بديعة"، ثم سُحبت عصا "الطبلية" فسقطت ريّا صاحبة الـ 45 عامًا، وظلت مُعلّقة لمدة نصف ساعة، بينما استمر نبض قلبها دقيقتين بعد السقوط، وفق ما ذكرته تقارير صادرة عن مصلحة السجون آنذاك. دقت الساعة الثامنة من صباح اليوم ذاته، وحان ميعاد تنفيذ الحكم في سكينة علي همام، وتقدمت إلى غرفة الإعدام بجرأة لا تقل عن شقيقتها الراحلة، وبعد أنا تلا المأمور نص الحكم موضحًا قتلها لـ17 امرأة قالت: "هو أنا قتلتهم بإيدي.. اعدام ريا وسكينة فيلم. أيوه قتلت واستغفلت قسم اللبان والحكومة كلها.. واتحكم عليا بالإعدام وأنا عارفة إني رايحة اتشنق وأنا جدعة"، وظلت توجه سبابًا لكل الموجودين وللدولة والقائمين عليها.
اعدام ريا وسكينة مسرح مصر
قصة ريا وسكينه الكامله | واخر ماقالته ريا وسكينه قبل اعدامهم بلحظات | اشهر سفاحتين في مصر - YouTube
جاء دور محمد عبد العال، الذى ما أن تلى عليه نص الحكم الصادر ضده، قال: صل على النبى أنا قتلت 7 مش 17، وفور أن أعدم استمر نضبه 5 دقائق، إلى أن قطع، وجاء دور عرابى كآخر من نفذ فيهم الحكم من أفراد العصابة، والذى تبرأ من الجرئم المسندة إليه، وقال: إنه سيلقى ربه طاهر اليدين، وكان آخر ما طلبه شربة ماء، ثم نطق الشهادتين، وظل نبضه لمدة دقيقتين حتى انقطع.
أما الالتماس الأخير له والذي تقدم به قبل عشرة أيام من إعدامه قال فيه إنه لديه أقوال سرية لا يمكن إبدائها لمأمور سجن الإسكندرية العمومي ويرغب في عرضها على رئيس النيابة الملية بخصوص قضيته وقضية ثانية مطالبا المأمور بإخبار النيابة للحضور لإبداء ملحوظاته. وطالب أيضا محمد عبد العال بشهود آخرين من أهالي المنطقة لتبرئته من تهم القتل أم ياقوت والبربرية اللتان تسكنان في المنزل الموجود بشارع "علي بك الكبير". وأوضح أنهن شهودًا على واقعة تبرئته، وتدين حسب الله بالقتل لأنه كان يمر من الشارع صدفة ولم يكن يعلم أنهم يسكنون به بعد أن طلق سكينة ولا يتحدث مع أحد من هذه العائلة. زى النهارده.. إعدام ريا وسكينة على طبلية عشماوي. كما روى عبد العال حادثة أخرى كان عليها شاهد وهي مشاجرة بين "ريا" وحسب الله، وأنه بعدما تدخل للصلح بينهم وحينها قالت له ريا "اسكت لازم أوديهم في داهية هو وأخوه لأنهم قتالين قتلة ويحضروا نسوان هنا لقتلهم ويأخذوا مصاغهم وكرشوهم من كفر الزيات وعاوزين يخرجونا كمان من اسكندرية لازم أوديهم في مصيبة". وأردف قائلا: "بعد ما ريا اصطلحت ولقوا أنه عرف وفهم الحكاية عملوا لي عزومة فيها خمرة وأكل وسكر وبعدما أفاق وجدت نفسي ماسك قدوم وبفحت في الأرض".