خير صفوف الرجال، لصلاة من اعظم العبادات، وهى الركن الثانى فى الاسلام وهيى حلقة الوصل بين العبد وربه والصلاوات خمس مرات فى اليوم، حيث ان الصلاة عبادة يومية يؤديها المسلم خمس مرات فى اليوم، فالصلاة عمود الدين وركن اساسى من اركان الاسلام وهى الركن الثانى بعد ركن الشهادة. شبكة الألوكة. خير صفوف الرجال الصلاة واجبة بالكتاب والسنة، حيث تكون الصلاة علي كل بالغ عاقل ولا يجوز الصلاة لشخص فاقد العقل او غير مسلم، وانا اول الصفوف في الصلاة كما وضح الرسول محمد صلي الله عليه وسلم الصف الاول، وان الله عز وجل لا ينظر الي الصف الاعوج، الهدف من الصف الاول الناس التي تأتي مبكرا للجامع. الاجابة: خير صفوف الرجال الجواب هو حل سؤال:خير صفوف الرجال خير صفوف الرجال: أكثرها ثواباً. شرها: أقلها أجراً الصف الأول: هو الذي يلي الإمام.
خير صفوف الرجال اولها
وأما ما يتعلق بالجلوس -كالذي يصلي على كرسي، أو نحو ذلك- فإن كان في حال القيام -يصلي وهو قائم- فإنه يقف كما يقفون، ويكون العبرة بما ذكرتُ، فإذا جلس في حال الركوع أو السجود؛ لأنه لا يستطيع أن يسجد على الأرض مثلاً، فجلس على كرسي، فإن ذلك يمكن أن يكون ظهره متأخرًا عن الناس، بمعنى: أنه إذا اعتبر قيامه فإنه يراعي بذلك ما ذُكر: من الاستواء بمؤخر الرجل، فإذا جلس على الكرسي أثناء ركوع الإمام وسجود الإمام، فإن ظهره سيكون متأخرًا عنهم. وأما إذا كان يصلي الصلاة كلها وهو جالس، فإن المراعى بذلك هو أن يستوي صدره وظهره مع الناس، ولو تقدمت أطرافه –رجلاه- فإن ذلك غير معتبر، يستوي ظهره معهم، لكن إذا كان يصلي قائمًا، ويجلس على الكرسي حال الركوع والسجود، فإنه يراعي في ذلك القدم حال القيام، فإذا جلس كان ظهره متأخرًا. خير صفوف الرجال آخرها. وأما التراص فيها بمعنى: أنه لا يدع فرجات في الصف، يلتصق المنكب بالمنكب، وليست العبرة بالتصاق الرجل بالرجل، فإن الإنسان قد يباعد بين قدميه، ولكن منكبه بعيد عن منكب الآخر. وذكر حديث جابر بن سمرة -رضي الله عنهما- قال: خرج علينا رسول الله ﷺ فقال: ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها؟ فقلنا: يا رسول الله، وكيف تصف الملائكة عند ربها؟ قال: يتمون الصف الأول، ويتراصون في الصف [1] ، رواه مسلم.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فهذا "باب فضل الصف الأول، والأمر بإتمام الصفوف الأُول وتسويتها والتراص فيها". الصف الأول هو الصف الذي يلي الإمام مباشرة، وقد تكلم أهل العلم في الصفوف المتقدمة، التي تكون من النواحي الأخرى، قبالة الكعبة، هل يدخل في ذلك ما جاء في فضل الصف الأول أو لا؟
فبعض أهل العلم يرى أن المقصود بالصف الأول، وما جاء فيه، هو ما كان مما يلي الإمام، يعني: إذا كان في مكة مثلاً يصلي في الحرم، فإذا أراد فضل الصف الأول -عند جماعة من أهل العلم- فإنه يصلي مما يلي الإمام، دون اعتبار للصفوف المتقدمة، قبالة الكعبة، من النواحي الأخرى. بيان شؤم الاختلاط من حديث ( خير صفوف الرجال ). وعلى كل حال هذا ليس محل اتفاق، لكن قال به جماعة من أهل العلم. والأمر بإتمام الصفوف الأول، بمعنى: أنه لا يصطف قوم في صف متأخر حتى يتم ويكتمل الصف المتقدم، هذا المراد بإتمام الصفوف الأول، فليس لأحد أن يصطف في صف جديد -الصف الثاني مثلاً- والصف الأول لم يكتمل، أو في الصف الثالث والثاني لم يكتمل، وهكذا. وأما تسوية الصفوف فهو بمعنى: ألا يتقدم أو يتأخر فيها أحد، فيضطرب الصف، وإنما يكون في حال من الاستواء، والعبرة في ذلك هو الأعقاب والتراص بالأكعب، يعني: بمؤخر الرجل، وليس العبرة بمقدمها؛ لأن الرجل قد تكون طويلة، وقد تكون قصيرة؛ وذلك لا يُؤثر في استقامة الصف، وإنما الذي يؤثر فيه، ويحصل به إقامته وتسويته هو أن يكون الكعب بإزاء الكعب، أي يستوي الناس في مؤخر الرجل، هذا هو المعتبر، سواء كان المصلي صغيرًا أو كبيرًا.
سبب آخر: اضافة تعليق
محمود الكويتي - العيد هل هلاله ... - هوامير البورصة السعودية
دكتور مهندس أحمد الحسبان
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
يعني الي حبيته أقوله.. وصفوا القلوب والنيه وتسامحوا...
جزاكي الله خير على ابداء النصيحة ونتمنى ان نلغي
في حياتنا شئ اسمه الحقد او القطيعه او الزعل
ونتوج حياتنا بالمحبه وحب الخير لبعضنا البعض
الله يعافيكي ويبارك فيكي
27-10-2005, 07:41 PM
#3
ياااه ياشـــموس ذكــرتينــي أيااام زمــان
فعلا هالحــين الناس تسافــر ولا تــستانس إلابعــيد عن بعض
يادوووب صبح العيد وبعدين كل في سبيله. لكــن تعــرفين أنا على قــد ماأفــرح بالعـــيد على قــد ماأشيل هم لخبــطة النوم والأكل.... أتعــب كثير رغم إني ماآآكل إلا تمرة قبل صلاة العيد وبس
وقليل من القهوة والشاهي. محمود الكويتي - العيد هل هلاله ... - هوامير البورصة السعودية. ليــــن بعد المغرب آآآكـــل مضبــوط. شكــرا لك مــرة أخــرى.