532 مقولة عن اقوال الحكماء عن الدنيا:
- حكم عن الدنيا الحزينة
- حكم عن الدنيا وعن المثابة والصبر
- في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا تفسير
- الاية الذين في قلوبهم مرض
- في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا
- في قلوبهم مرض فزادهم الله
- في قلوبهم مرض فزادهم
حكم عن الدنيا الحزينة
Oscar Wilde
كل منا شيطانه الخاص، ونحن من نجعل الدنيا جحيمنا. أوسكار وايلد. [1] [2] [3]
حكم عن الدنيا وعن المثابة والصبر
You can create your own palace in the world, or build your own prison. يُمكنك أن تنشأ قصرك الخاص في الدنيا، أو أن تبني سجنك بنفسك. God created that world, and he created us to contemplate it. لقد خلق الله تلك الدنيا، وخلقنا لنتأمل فيها. The world is God's gift to us, we live in it, we enjoy it, we contemplate it. الدنيا هي هدية الله لنا، نعيش فيها، نتمتع بها، نتأملها. حكم بالانجليزي عن الدنيا
"If the world is cold, make it your business to build fires. حكم عن الدنيا | المرسال. " Horace Traubel
"إذا أصبحت الدنيا باردة، اجعل أعمالك هي التي تشعل الحرائق. " هوراس تروبيل
"The world is a country which nobody ever yet knew by description; one must travel through it one's self to be acquainted with it. " Lord Chesterfield
"الدنيا بلد لم يعرفها شخص من قبل عن طريق وصفها، يبنغي على الشخص أن يسافر من خلاله ليتعرف عليه". اللورد تشيسترفيلد
The world is in our hands, we just have to know how to deal with it properly. الدنيا بين أيدينا، علينا فقط أن نعرف كيف نتعامل معها بطريقة صحيحة. If you want to understand the world, you must not worry about anything.
رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح. والله أعلم.
فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) قال السدي ، عن أبي مالك وعن أبي صالح ، عن ابن عباس ، وعن مرة الهمداني عن ابن مسعود ، وعن أناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية: ( في قلوبهم مرض) قال: شك ، ( فزادهم الله مرضا) قال: شكا. وقال [ محمد] بن إسحاق ، عن محمد بن أبي محمد ، عن عكرمة ، أو سعيد بن جبير ، عن ابن عباس [ في قوله] (: ( في قلوبهم مرض) قال: شك. وكذلك قال مجاهد ، وعكرمة ، والحسن البصري ، وأبو العالية ، والربيع بن أنس ، وقتادة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 10. وعن عكرمة ، وطاوس: ( في قلوبهم مرض) يعني: الرياء. وقال الضحاك ، عن ابن عباس: ( في قلوبهم مرض) قال: نفاق ( فزادهم الله مرضا) قال: نفاقا ، وهذا كالأول. وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: ( في قلوبهم مرض) قال: هذا مرض في الدين ، وليس مرضا في الأجساد ، وهم المنافقون. والمرض: الشك الذي دخلهم في الإسلام ( فزادهم الله مرضا) قال: زادهم رجسا ، وقرأ: ( فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم) [ التوبة: 124 ، 125] قال: شرا إلى شرهم وضلالة إلى ضلالتهم.
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا تفسير
• فإن قال قائل: لماذا كان التحذير من المنافقين أشد من الكفار؟ فالجواب: نظراً لخطرهم العظيم، ولالتباس أمرهم، وتسميهم باسم الإسلام، بخلاف الكافر فإنه معلوم كفره فيجتنب. • قال ابن كثير: نزلت صفات المنافقين في السور المدنية، وذلك لأن مكة لم يكن بها نفاق، بل كان الأمر في مكة على خلاف النفاق، فكان كثير من أهل الإسلام بمكة يخفون إسلامهم ويسرون بإيمانهم خوف القتل من المشركين، أما المدينة فلما كثر فيها المسلمون وقويت شوكتهم بدأ أهل الكفر يظهرون الإسلام ويبطنون الكفر خوف السيف. (مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ) يقول تعالى في وصف المنافقين الذين ظاهرهم الإسلام وباطنهم الكفر، أنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم فأكذبهم الله بقوله: وما هم بمؤمنين، لأن الإيمان الحقيقي ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما هذا مخادعة لله ولعباده المؤمنين.
الاية الذين في قلوبهم مرض
﴿ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ﴾ [ البقرة: 10]
سورة: البقرة - Al-Baqarah
- الجزء: ( 1)
-
الصفحة: ( 3) ﴿ In their hearts is a disease (of doubt and hypocrisy) and Allah has increased their disease. A painful torment is theirs because they used to tell lies. إعراب قوله تعالى: في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون الآية 10 سورة البقرة. ﴾
مرض: شك ونفاق أو تكذيب وجَحْد
في قلوبهم شكٌّ وفساد فابْتُلوا بالمعاصي الموجبة لعقوبتهم، فزادهم الله شكًا، ولهم عقوبة موجعة بسبب كذبهم ونفاقهم. الآية مشكولة
تفسير الآية
استماع mp3
الرسم العثماني
تفسير الصفحة
فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة البقرة Al-Baqarah الآية رقم 10, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب. السورة:
رقم الأية:
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم: الآية رقم 10 من سورة البقرة
الآية 10 من سورة البقرة مكتوبة بالرسم العثماني
﴿ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ فَزَادَهُمُ ٱللَّهُ مَرَضٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمُۢ بِمَا كَانُواْ يَكۡذِبُونَ ﴾ [ البقرة: 10]
﴿ في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون ﴾ [ البقرة: 10]
تفسير الآية 10 - سورة البقرة
ثم بين - سبحانه - العلة في خداعهم لله وللمؤمنين فقال: ( فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ).
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا
* * * وأما قوله: (ومن يتوكل على الله) ، فإن معناه: ومن يسلم أمره إلى الله، ويثق به، ويرض بقضائه, فإن الله حافظه وناصره (46) =لأنه " عزيز " ، لا يغلبه شيء، ولا يقهره أحد, فجارُه منيع، ومن يتوكل عليه مكفيٌّ. (47) وهذا أمرٌ من الله جل ثناؤه المؤمنين به من أصحاب رسول الله وغيرهم، أن يفوِّضوا أمرهم إليه، ويسلموا لقضائه, كيما يكفيهم أعداءهم, ولا يستذلهم من ناوأهم, لأنه " عزيز " غير مغلوب, فجاره غير مقهور = " حكيم " ، يقول: هو فيما يدبر من أمر خلقه حكيم، لا يدخل تدبيره خلل. (48) -------------- الهوامش: (40) انظر تفسير " مرض " فيما سلف 1: 278 - 281 10: 404. في قلوبهم مرض فزادهم. (41) انظر تفسير " الغرور " فيما سلف 12: 475 ، تعليق: 1 ، والمراجع هناك. (42) الأثر: 16194 - " إسحاق بن شاهين الواسطي " ، شيخ الطبري مضى برقم: 7211 ، 9788. وكان في المخطوطة " أبو إسحاق بن شاهين " ، وهو خطأ ، صوابه ما في المطبوعة. وكنيته " أبو بشر ". (43) مكان " أبو قيس بن " ، بياض في المخطوطة ، وفوق البياض حرف ( ط) دلالة على الخطأ ، وبعدها " الوليد بن المغيرة " ، فكتب ناشر المطبوعة: " قيس بن الوليد بن المغيرة " ، وأخطأ ، إنما هو " أبو قيس بن الوليد " ، وهو الذي شهد بدرًا ، وقتله حمزة بن عبد المطلب.
في قلوبهم مرض فزادهم الله
قال مالك: وإنما كف رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المنافقين ليبين لأمته أن الحاكم لا يحكم بعلمه; إذ لم يشهد على المنافقين. قال القاضي إسماعيل: لم يشهد على عبد الله بن أبي إلا زيد بن أرقم وحده ، ولا على الجلاس بن سويد إلا عمير بن سعد ربيبه ، ولو شهد على أحد منهم رجلان بكفره ونفاقه لقتل. وقال الشافعي رحمه الله محتجا للقول الآخر: السنة فيمن شهد عليه بالزندقة فجحد وأعلن بالإيمان وتبرأ من كل دين سوى الإسلام أن ذلك يمنع من إراقة دمه. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المائدة - الآية 52. وبه قال أصحاب الرأي وأحمد والطبري وغيرهم. قال الشافعي وأصحابه. وإنما منع رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل المنافقين ما كانوا يظهرونه من الإسلام مع العلم بنفاقهم; لأن ما يظهرونه يجب ما قبله. وقال الطبري: جعل الله تعالى الأحكام بين عباده على الظاهر ، وتولى الحكم في سرائرهم دون أحد من خلقه ، فليس لأحد أن يحكم بخلاف ما ظهر; لأنه حكم بالظنون ، ولو كان ذلك لأحد كان أولى الناس به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد حكم للمنافقين بحكم المسلمين بما أظهروا ، ووكل سرائرهم إلى الله. وقد كذب الله ظاهرهم في قوله: والله يشهد إن المنافقين لكاذبون قال ابن عطية: ينفصل المالكيون عما لزموه من هذه الآية بأنها لم تعين أشخاصهم فيها ، وإنما جاء فيها توبيخ لكل مغموص عليه بالنفاق ، وبقي لكل واحد منهم أن يقول: لم أرد بها وما أنا إلا مؤمن ، ولو عين أحد لما جب كذبه شيئا.
في قلوبهم مرض فزادهم
وفي هذا دلالة على أن سبب إضلال الله لهم هو من تلقاء أنفسهم، كما قال تعالى: ﴿ وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ ﴾ [الأنعام: 110]، وقال تعالى: ﴿ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ ﴾ [الصف: 5]، وقال تعالى: ﴿ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ﴾ [المائدة: 49]. كما أن فيه دلالةً على زيادة الإيمان ونقصانه؛ لأنه إذا كان مرض القلوب يزيد وينقص، فكذلك الإيمان يزيد وينقص.
﴿ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ﴾ الباء للسببية، و"ما" مصدرية. قرأ عاصم وحمزة والكسائي: ﴿ يَكْذِبُونَ ﴾ بفتح الياء، وإسكان الكاف، وكسر الذال. وقرأ الباقون بضم الياء، وفتح الكاف، وتشديد الذال: "يُكَذِّبون". أي: بسبب كذبهم بقولهم: ﴿ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 8]، وبسبب تكذيبهم اللهَ ورسوله، فاجتمع في المنافقين أقبحُ الصفات، وأسوأ الخصال؛ الكفر والتكذيب، وهذه شرُّ الأحوال؛ ولهذا توعَّدَهم الله بسبب ذلك بالعذاب الأليم، بل بأشدِّ العذاب، وهو الدَّرْكُ الأسفل من النار؛ لأن الجزاء من جنس العمل، قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ﴾ [النساء: 145]. المصدر: « عون الرحمن في تفسير القرآن »
[1] انظر "بدائع التفسير" (1/ 266).