الصفحة الرئيسية > أجمل أبيات الشعر العامي > أوقات
أوقات
أوقات ياخذنا الحكي
وننسى بالحكي أوقات
واوقات.. يا ليت الكلام سكات
يجرحنا الحكي! (بدر بن عبدالمحسن)
التبليغ عن مشاركة
القائمة البريدية
بيت مختار
وإذا هممت بأمر شر فاتّئـــدْ
وإذا هممت بأمر خير فافعلِ
وإذا افتقرت فلا تكن متخشّعا
ترجو الفواضل من غير المُفضِلِ
واستغْنِ ما أغناك ربك بالغنى
وإذا تصبك خصاصة فتجمّلِ
وإذا تشاجر في فؤادك مرة
أمران فاعمِدْ للأعف الأجملِ
(عبد قيس البرجمي)
إحصائيات
عدد المشاركين: 1208
عدد الأبيات: 4776
كلماتى | كلمات اغنية اوقات - اصالة نصري
بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم المواضيع الأخيرة » هل أنت نصف ( بار) أم نصف ( عاق)...!!
أبيات القصيد - أوقات
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
اعلم يقيناً ان ما يمر بي الان سيأخذ حدته ومن ثم لن اشعر الا بوخزه بسيطة بقلبي بين الحين والاخر كلما تذكرتك او كلما مررت بأحدي الشوارع المؤدية الى طريق اخذت فيه خطواتنا المضي دون ان تعلم الى اين تتجه... دون ان اشعر بالوقت وفجأة انتبه... لتطمأني اني معك واني بامان.. ان لا تقلقي لا تقلقي... اين الامان واين انا واين انت الان... و لماذا انا وحيدة دونك..! اين الامان ابي
لماذا طالبتني بان ابتعد..! لماذا بعدما كنت مسكنك... وكأني اصبحت مصدر ألمك فجأة..! الم كنت تقول لي اني ابنتك.. قبل ان اكون حبيبتك..! و اني امك من قبل ان تشعر بأبويتك تجاهي...! الم اقل لك اجعلني ابنتك قبل حبيبتك واجعلني امك قبل ابنتك
ف وثاق الابوة اقوى... واحساس الامومة اعمق
ولطالما لم اثق بميثاق المحبين..! ف شعوري تجاهك تعدى مدار الحب العادي / العقيم بين امرأة ورجل
بل كان اكبر اكبر... اعمق واعمق وتعلم..! كنت الاب والاخ والحبيب والابن
لماذا جعلتني اتجرع مر فقدان عائلتي مرتين..! لماذا...! اهكذا كان مفهموك عن الحب..! ان تشعل النار وتتركها تأكل من اشعلتها فيه دون رحمة..! لماذا انا وحيدة دونك..! كلماتى | كلمات اغنية اوقات - اصالة نصري. ابعض الالم يشفي جروح اخرين... أكلما تألمت كلما شفيت مني...
وكلما صرخت... كلما علت ضحكاتك بأذني...
وكلما اكلت النار بعضي... شعرت بالراحة اهذا ما علمتني اياه... وعلمتك اياه
اهكذا كان يجب ان ينتهي الدرس
اكان درس..!
قضى الله أن النصر ليس بقلة العدد ولا كثرته، ولكنه من لدن عزيز حكيم. وانظر في الآية التي قبلها: { وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ}، أي وما وعدكم الله في بدر من إمداده إياكم بالملائكة إلا بشرى يبشِّركم بها ولتطمئن قلوبكم به، فتسكن إليه، ولا تجزع من كثرة عدوكم وعتاده، وقلة عددكم ومؤونتكم { وما النصر إلا من عند الله}. يعني: وما ظفركم إن ظفرتم بعدوكم إلا بعون الله، لا من قِبَل المدد الذي يأتيكم من الملائكة ، فعلى الله فتوكلوا، وبه استعينوا، لا بالجموع وكثرة العدد، فإنَّ نصركم من عند الله وحده لا من عند غيره. لكن.. وما النّصرُ إلّا من عند الله | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. ما مراد الآية؟ مراد الله أن لا يركن المؤمنون إلى الأسباب، وأعلمهم أن الملائكة وإن حضروا وقاتلوا، ليستعينوا به ويتوكلوا عليه، والإمداد بالملائكة مجرد بُشرى، وطمأنة لقلوبهم، لما هو مغروس في طبائع البشر من الضعف، فأما حقيقة النصر فهو من عند الله وحده، وهو تخليصٌ لقلوب العباد من التعلق بغير الله، ولهذا قال ابن زيد: "لو شاء أن ينصركم بغير الملائكة فعَل"[1]. ولهذا علَّمنا النبي صلى الله عليه وسلم الاستعانة بالله وحده خاصة عند الشدائد واحتدام القتال حيث "كان إذا غزا قال: « اللهم أنت عَضُدي وأنت نصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أقاتل »[2].
وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به ۗ وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم
(50) ------------------- الهوامش: (39) في المطبوعة: "فيما زاد" ، وفي المخطوطة مثلها غير منقوطة ، وصواب قراءتها ما أثبت. (40) في المطبوعة: "لتظاهر الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأهل التأويل منهم... " وهي عبارة فاسدة ، ثم لا تؤيدها الأخبار التي رواها بعد. وفي المخطوطة مثلها ، إلا أنه كتب "بأهل التأويل" ، وهو تحريف وخطأ. والصواب أن الأخبار المتظاهرة التي سيذكرها هي عن أصحاب رسول الله وأهل التأويل منهم ، فلذلك زدت "أصحاب" بين القوسين ، وجعلت "فأهل" ، "وأهل" ، واستقام الكلام. ولو تظاهرت الأخبار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما كان به ولا بأحد حاجة إلى تظاهر الأخبار عن أصحاب رسول الله وأهل التأويل منهم ومن التابعين من بعدهم. ففي خبره صلى الله عليه وسلم كفاية من كل خبر ، بأبي هو وأمي. (41) في المطبوعة: "... مكنها من تسويم أنفسها بحق تمكينه البشر... وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به ۗ وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم. " ثم "... فسوموا أنفسهم بحق الذي سوم البشر" ، وهو كلام لا معنى له. وفي المخطوطة أساء الكاتب في الكلمة الأولى فنقط الحروف ومجمجها فاختلطت ، وكتب الثانية "بحق" غير منقوطة ، وصواب قراءتها في الموضعين "نحو" كما أثبتها. (42) الأثر: 7776- "ابن عون" ، هو: "عبد الله بن عون بن أرطبان المزني" أبو عوف الخراز البصري أحد الفقهاء الكبار.
وما النّصرُ إلّا من عند الله | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
(46) * * * قال أبو جعفر: فهذه الأخبار التي ذكرنا بعضها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لأصحابه: " تسوَّموا فإن الملائكة قد تسوَّمت " وقول أبي أسيد: " خرجت الملائكة في عمائم صفر قد طرحوها بين أكتافهم " ، وقول من قال منهم: " مسوِّمين " معلمين = ينبئ جميعُ ذلك عن صحة ما اخترنا من القراءة في ذلك، وأن التسويم كان من الملائكة بأنفسها، على نحو ما قلنا في ذلك فيما مضى. * * * وأما الذين قرأوا ذلك: " مسوَّمين " ، بالفتح، فإنهم أراهم تأوَّلوا في ذلك ما: 7791- حدثنا به حميد بن مسعدة قال، حدثنا يزيد بن زريع، عن عثمان بن غياث، عن عكرمة: " بخمسة آلاف من الملائكة مسوّمين " ، يقول: عليهم سيما القتال. وما النصر الا من عند ه. 7792- حدثنا بشر قال، حدثنا يزيد قال، حدثنا سعيد، عن قتادة: " بخمسة آلاف من الملائكة مسومين " ، يقول: عليهم سيما القتال، وذلك يوم بدر، أمدهم الله بخمسة آلاف من الملائكة مسومين، يقول: عليهم سيما القتال. * * * =فقالوا: كان سيما القتال عليهم، لا أنهم كانوا تسوَّموا بسيما فيضاف إليهم التسويم، فمن أجل ذلك قرأوا: " مسوَّمين " ، بمعنى أن الله تعالى أضاف التسويم إلى مَنْ سوَّمهم تلك السيما. * * * و " السيما " العلامة يقال: " هي سيما حسنة، وسيمياء حسنة " ، كما قال الشاعر: (47) غُــلامٌ رَمَـاهُ اللـهُ بِالحُسْـنِ يَافِعًـا لَـهُ سِـيمِياءُ لا تَشُـقُّ عَـلَى البَصَـرْ (48) يعني بذلك: علامة من حسن، (49) فإذا أعلم الرجل بعلامة يعرف بها في حرب أو غيره قيل: " سوَّم نفسه فهو يسوِّمها تسويمًا ".
وما النصر إلا من عند الله - مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين
فقتل أبي جهل في معركة القتال وحومة الوغى ، أشد إهانة له من أن يموت على فراشه بقارعة أو صاعقة أو نحو ذلك ، كما مات أبو لهب - لعنه الله - بالعدسة بحيث لم يقربه أحد من أقاربه ، وإنما غسلوه بالماء قذفا من بعيد ، ورجموه حتى دفنوه ؛ ولهذا قال تعالى: ( إن الله عزيز) أي: له العزة ولرسوله وللمؤمنين بهما في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى: ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد [ يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم]) [ غافر: 51 ، 52]) حكيم) فيما شرعه من قتال الكفار ، مع القدرة على دمارهم وإهلاكهم ، بحوله وقوته ، سبحانه وتعالى.
و هكذا تمت المبارزة بين داوود و كان معه عصاه و خمسة احجار و ومقلاعة الرعاة و جالوت بعدتة و اسلحتة القوية و الدروع فسخر جالوت من داوود لضعف مظهره و ضحك منه و استهون بقوتة فما كان من داوود الا ان وضع حجرا قويا فى مقلاتة و طوح به فأصاب جالوت فقتله و احتدم القتال بين الجيشين و انتصر جيش طالوت باذن الله عز وجل و صار داوود ملكا و نبيا لبنى اسرائيل فجمع الله عليه الملك و النبوة. الدروس المستفادة من القصه:-
1- القائد الذكى الحكيم يختبر جيشه ليميز بين القوى و الضعيف. وما النصر إلا من عند الله - مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين. 2- النصر من عند الله و ليس بقوة المظهر وانما بقوة الايمان بالله و التوكل على الله و الاستعداد و الاخذ بالاسباب مثلما امرنا الله. 3- قتال الظالمين الطغاة امتثال لاوامر الله دون ظلم او عدوان. 4- الله يؤتى ملكه لمن يشاء. 5- عدم الحكم على الاشخاص من مظهرهم و عدم السخرية عسى ان يكونوا عند الله خيرا و اصلح.