انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي فيديو قديم تظهر فيه النجمة سميرة سعيد وهي تغني على أحد المسارح قبل أكثر من 37 عاماً. وذكر المتابعون أن الفيديو يعود إلى العام 1980 أي إلى بدايات الفنانة. وتبدو فيه صغيرة جداً. يُذكر أن النجمة بدأت مسيرتها الفنية في سنّ مبكرة. إلا أنّ ملامحها لم تتغيّر كثيراً. وقد حقق الفيديو رواجاً كبيراً حيث أظهر المتابعون إعجابهم بصوتها وشكلها وأدائها. ويشار إلى أن النجمة نشرت أخيراً عبر صفحتها على "إنستغرام" مجموعة فيديوهات تعود إلى مراحل مختلفة من مسيرتها الفنية. وكان آخرها فيديو أدت فيه أغنية "يا لحن جميل عربي أصيل. يملك البال".
- سميرة سعيد حاولت إبهار جمهورها فجاءت النتيجة صادمة - ليالينا
- فيديو: سميرة سعيد قبل 37 عاما.. ملامحها لم تتغير | www.le360.ma
- فيديو نادر: سميرة سعيد تغني قبل 37 عاماً... شاهدوا كيف كانت ملامحها ؟
- بيارق عنزة الوائلية تقتل حامد بن رفادة شيخ بلي
- Wikizero - تمرد ابن رفادة 1932
سميرة سعيد حاولت إبهار جمهورها فجاءت النتيجة صادمة - ليالينا
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو قديم للفنانة المغربية سميرة سعيد ، وذلك من بداياتها، وظهرت سميرة وهي تغني "غزيل فله". واللافت هو أن سميرة سعيد ما زالت تتمتع بذات الملامح رغم مرور سنوات طويلة على الفيديو. وكانت طرحت سميرة سعيد أغنيتها "مون شيري" على طريقة الفيديو كليب وذلك في صفحتها الرسمية بموقع للتواصل الاجتماعي وعلى يوتيوب. وعلقت سميرة على كليب الأغنية فكتبت:"مون شيري إنسان آلي رابع أغنية من الألبوم. "مون شيري" تحمل طابع وأجواء السبعينات، وتضم كلمات بالعربية والفرنسية، وهي من كلمات محمد القياتي، وألحان بلال سرور، وتوزيع هاني يعقوب، وميكس وماستر خالد عز، وإخراج نضال هاني.
فيديو: سميرة سعيد قبل 37 عاما.. ملامحها لم تتغير | Www.Le360.Ma
حققت أغنية النجمة المغربية سميرة سعيد "مون شيري Mon Chéri" نجاحاً كبيراً في العالم العربي، إضافة إلى نجاح الفيديو كليب، إذ ظهرت فيه بإطلالات كلاسيكية ذات طابع قديم، من تصميم توفيق الحسن، أما من الناحية الجمالية، فاهتمت خبيرة التجميل منى إسماعيل بالمكياج، واهتم المصفف حمو حسن بتسريحات الشعر. ونشرت سميرة سعيد على حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" صوراً بهذه الإطلالات التُقطت بعدسة المصوّر إسلام العمر. إليكم تفاصيل أبرز إطلالات سميرة سعيد في فيديو كليب Mon Chéri. لا يمكننا النظر إلى هذه الإطلالة إلا ونشعر أننا في حقبة مختلفة قديمة، حيث تألقت الديفا سميرة سعيد بـ"توب" مكشوفة الكتفين باللون الأسود وبتفصيل النقاط البيضاء، مع تنورة بخصر عالٍ باللون الأحمر تتسم بفتحة عند الجانب الأيسر. وأقرنت سعيد إطلالتها بقبّعة وقفازين باللون الأسود. ومن ناحية الإكسسوار، تزينت بقرطين وسلسلة حول عنقها من اللؤلؤ الأبيض، كما اعتمدت نظارة شمسية باللون الأسود من C&CO. واعتمدت مكياجاً ارتكز على أحمر الشفاه باللون الأحمر، وتألقت بتسريحة الـ "ريترو". وبدت سميرة سعيد أنيقة جداً بفستانٍ أخضرٍ بأكمام طويلة وبقصة صدر مربّعة، أقرنته بمنديل على رأسها وقفازين ب لون وقماش الفستان ذاته.
فيديو نادر: سميرة سعيد تغني قبل 37 عاماً... شاهدوا كيف كانت ملامحها ؟
le360 انتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي فيديو قديم للنجمة سميرة سعيد قبل أكثر من 37 عاما، وتحديدا الفيديو يعود إلى سنة 1980، عندما كانت في بداياتها الفنية تغني على المسرح، في الفيديو بدت سميرة صغيرة جدا، لكن الملفت أن ملامحها لم تتغير كثيرا، مع تغيير بسيط في الشكل واللوك مع تطور الموضة والأزياء.
بحث في الفنانين
تمرد ابن رفادة جزء من توحيد المملكة العربية السعودية معلومات عامة التاريخ بدأ التمرد 1928 إنتهى 30 يوليو 1932 الموقع جبل شار، ضبا النتيجة انتصار القوات السعودية مقتل حامد بن رفادة المتحاربون مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها قوات حامد بن رفادة بدعم من إمارة شرق الأردن القادة عبد الله بن محمد بن عقيل التميمي حامد بن رفادة تعديل مصدري - تعديل تمرد حامد بن رفادة هي انتفاضة مسلحة ضد عبد العزيز آل سعود بقيادة حامد بن رفادة وأفراد قبيلة بلي ، انطلقت عسكريا في بادية الحجاز عام 1932 وسياسياً عام 1928 بدعم من حزب الأحرار الحجازي وإمارة شرق الأردن. [1] تفاصيل الحادثة [ عدل] كان أمير شرق الأردن عبد الله بن الحسين يسعى إلى زعزعة الأمن في الحجاز لإعادته للحكم الهاشمي الذي طُردت منه أسرته، خاصة بعد أن أصبح الحجاز تحت حكم السلطان عبدالعزيز. وقد استطاع الأمير عبد الله، أن يقنع أحد شباب الحجاز، وهو حسين طاهر الدباغ، بتشكيل حزب سري يدعى حزب الأحرار يعمل على مناوأة ابن سعود، وإخراجه من الحجاز، وأمده بالمال والعتاد. بيارق عنزة الوائلية تقتل حامد بن رفادة شيخ بلي. وكان حسين طاهر الدباغ، قد فر من الحجاز، بعد دخولها تحت الحكم السعودي. وكان ناقماً على ابن سعود، ويرى أن الحجاز يجب أن يكون مستقلا، وأن يتحرر من عبد العزيز آل سعود ورجاله فبادر إلى تشكيل "حزب الأحرار الحجازي"، من الحجازيين اللذين فروا إلى مصر بعد سقوطها بيد الجيش السعودي وأسندت رئاسته إلى أخيه، طاهر الدباغ.
بيارق عنزة الوائلية تقتل حامد بن رفادة شيخ بلي
تمرد حامد بن رفادة هي انتفاضة مسلحة ضد عبد العزيز آل سعود بقيادة حامد بن رفادة وأفراد قبيلة بلي ، انطلقت عسكريا في بادية الحجاز عام 1932 وسياسياً عام 1928 بدعم من حزب الأحرار الحجازي وإمارة شرق الأردن. [1] كان أمير شرق الأردن عبد الله بن الحسين يسعى إلى زعزعة الأمن في الحجاز لإعادته للحكم الهاشمي الذي طُردت منه أسرته، خاصة بعد أن أصبح الحجاز تحت حكم السلطان عبدالعزيز. Wikizero - تمرد ابن رفادة 1932. وقد استطاع الأمير عبد الله، أن يقنع أحد شباب الحجاز، وهو حسين طاهر الدباغ، بتشكيل حزب سري يدعى حزب الأحرار يعمل على مناوأة ابن سعود، وإخراجه من الحجاز، وأمده بالمال والعتاد. وكان حسين طاهر الدباغ، قد فر من الحجاز، بعد دخولها تحت الحكم السعودي. وكان ناقماً على ابن سعود، ويرى أن الحجاز يجب أن يكون مستقلا، وأن يتحرر من عبد العزيز آل سعود ورجاله فبادر إلى تشكيل "حزب الأحرار الحجازي"، من الحجازيين اللذين فروا إلى مصر بعد سقوطها بيد الجيش السعودي وأسندت رئاسته إلى أخيه، طاهر الدباغ. كما كان من أعضائه حامد بن سالم بن رفادة، من قبيلة بلي، الذي سبق أن قام بتمرد في شمالي الحجاز، عام 1347هـ/ 1928 م، ولكنه فشل، فهرب إلى مصر ، وخطط أعضاء الحزب، بعد التشاور مع أمير شرق الأردن، أن يقوم حامد بن رفادة بحركة تمرد في شمالي الحجاز.
Wikizero - تمرد ابن رفادة 1932
7 شوال 1344 هـ
فأخذت السيارات البريطانية المسلحة وعليها الجنود والمدافع تتجه إلى جبل شار. سقوط الثائر وبتر رأسه وتعليقه! وفي ظهر يوم السبت 26 ربيع الأول سنة 1351 هـ (الموافق 30 يوليو1932)، أدركت هذه القوة ابن رفادة ومن معه من الثوار يستعدون للرحيل، فاحدقت بهم وهاجمتهم هجوما قاسياً عنيفاً قاومهم فيه ابن رفادة وثواره من الصباح حتّى المغرب رغم ضعف وسائل دفاعه وغزارة اسلحة الخونة السعوديين والانكليز، وسقط الثائر حامد ابن سالم رفادة شهيدا كما استشهد ابناه (فالحاً وحمّاداً) وسليمان بن أحمد أبا طقيقة، ومحمد بن عبد الرحيم أبا طقيقة، ومسعود الدباغ، وأحد الشرفاء، وانجلت المجزرة السعودية عن 350 قتيلا منهم الآنفة أسمائهم.