التّجويف: يستخدم صانع الفخّار يدَيْه في تشكيل عُمق الأواني الفخّاريّة، أو بآلةٍ خاصّةٍ بتجويف الفخّار، تُساعده على صناعة الأواني المُجوَّفة، ليستطيع صنع أي قطعة بها تجويف مثل ابريق اومزهرية…ويمل هدا تزامنا مع دوران أسطوانة الطاحونة ليمكن الصانع الى الوصول الى الشكل والحجم المرغوب فيه لكل قطعة. قصة وطن - التربية الفنية 2 - ثالث ابتدائي - المنهج السعودي. الصبّ هو صبّ الفخّار في قوالب الجبس لكي يزيد متانة الفخّار وجفافه حيث يعمل الجبس على امتصاص بقايا الماء الموجودة في الطين، التّزجيج: يعتمد على استخدَم الألوان والنقوشٍ أو الزخارف على السّطح الخارجيّ للقطعة. الحرق: هو الخطوة الأخيرة في صناعة الفخّار، وتُستخدَم فيها أفران بالفحم أو الخشب أو الكهرباء من اجل تعريض الفخّار لدرجة حرارةٍ مرتفعة جدا تمكِنة من تجفيف قطعة الفخار جيدا، وتجفيف الطّلاء الموجود خارج وداخل قطعة الفخار وهكذا يكون المنتوج جاهز للاستعمال. 2- صناعة السجاد: هذه الحرفة اليدوية موروث حضاري وتقافي لعدة دول حيث هده الحرفة تنتقل من جيل لجيل. تعتمد على تحويل الصوف الخالص إلي خيوط باستعمال آلة تسمي الغزالات, فيتم صباغتها بعدة ألوان مختلفة، ثم تجفيفها لتوضع على آلة خشبية مربعة الشكل مثبت عليها مسامير معدنية لتبدا النساء في حياكة الزرابي بأشكال جميلة متناسقة ومتماثلة.
فن صناعة الفخار:سجل الإنسان الأول وأكثر الفنون تداخلا في الحياة اليومية بقلم:عبير على*
وتتميز «الفاو» بوجود كم وافر من الآثار والتحف والأبراج والميادين والأسواق التجارية، وعرف أهلها الزراعة، حيث عثر في القرية على عدد كبير من آبار المياه، وتم إحصاء (17) بئراً ضخماً، كما أنها تقع على وادي يفيض بين مدن وأخرى، وحفروا الآبار الواسعة وشقوا القنوات وزرعوا النخيل والكروم وبعض أنواع اللبان والحبوب، كما استعملوا جذوع الأشجار والنخيل في تسقيف منازلهم، والأخشاب المحلية والمستوردة لأبوابهم ونوافذهم، واهتموا بالثروة الحيوانية ومنها الجمال والأبقار والماعز والضأن والغزلان والوعول. ومن معالم قرية الفاو «القصر» الذي عثر بداخله على رسوم فنية تمثل قيمة التطور الفني لهذه المدينة إذا ما قورنت بمثيلاتها في البلدان المتاخمة، بل إنها تفوقها من حيث الدقة والتناسق وقدرة الفنان الذي رسمها على التعبير عن تصوره الواضح. وإضافة إلى ذلك تضم قرية الفاو عدداً كبيراً من الرسوم الفنية المختلفة، حيث اهتم الفنان العربي في شبه الجزيرة العربية برسم مشاهداته في الحياة اليومية على لوحات فنية تختلف في جودتها من مكان إلى آخر. فن صناعة الفخار:سجل الإنسان الأول وأكثر الفنون تداخلا في الحياة اليومية بقلم:عبير على*. ومن الآثار المهمة التي عثر عليها في «الفاو» مجموعة من المجسمات الحجرية والمعدنية التي تمثل مزيجاً حضارياً يمتد منذ القرن الثاني قبل الميلاد بالنسبة للمنحوتات المرمرية.
الفخار في حياتنا اليومية الصف الثالث الابتدائي - Youtube
وطينة الفخار والخزف تتشكل من مادة غروية لدنة تنشأ عن تفكك وانحلال أنواع معينة من الصخور الطبيعيّة المشكلة للقشرة الأرضيّة الحاوية على (الفلسبار) منها صخور البازلت والغرانيت وغيرها، وذلك بعد أن تتحلل في ظروف من الضغط الشديد، ودرجات الحرارة العالية تحت الأرض. الفخّار والخزف... يتكون الفخار من تراب تدخل في تكوينه السيليكا والألمينيوم، يُعجن بالماء ليصبح مرناً وسهل التشكيل. وهو ترابٌ متوفر في كافة الأماكن والبلدان، لا سيما بالقرب من الأنهار، ومن أجل تمتين التشكيلات الطينية، وزيادة قوتها ومقاومتها، يُضاف إليها أنواع خاصة من الرمل، وملح الطعام. علاقة قديمة... الفخار في حياتنا اليومية الصف الثالث الابتدائي - YouTube. والحقيقة تربط الإنسان علاقة موغلة في القدم، مع الطين وأشكاله وأنواعه واستخداماته، إذ تُشير الدراسات والأبحاث، إلى اكتشاف الإنسان لهذه الخامة في العصر الحجري المتأخر، حيث شكّل منه أوانٍ لحفظ حاجياته اليوميّة، وبطريقة التشكيل المباشر باليدين، ثم بوساطة الدولاب فيما بعد. وكما تطورت وسائل تشكيل الطين، تطورت أيضاً استخداماته وأغراضه، لا سيما عندما اكتشف الإنسان تصلب هذه الأشكال عندما تنشف، ثم اكتشف تقنية شيها للحصول عليها بشكلٍ أكثر صلابة وقوة وديمومة، ثم اكتشف عملية تزجيجها، أي تحويلها من مرحلة الفخار أو البسكويت، إلى خزف وسيراميك.
قصة وطن - التربية الفنية 2 - ثالث ابتدائي - المنهج السعودي
* مرحلة التشكيل:
وفيها يوضع الشكل الأولي للقطعة الخزفية ويمكن عمله بطرق مختلفة منها التشكيل اليدوي بأساليبه المتنوعة، والتشكيل على الدولاب (العجل) الذي يدار بالقدم، والتشكيل بالماكينات الدوارة والمكابس في المصانع، وأيضا التشكيل بقوالب الجبس إما بالضغط أو الصب بالطينات السائلة. * مرحلة التجفيف:
هي المرحلة التي يتم فيها خروج ماء العجن من القطعة المشكلة ويتم خروج الماء من السطح الخارجي للجسم أولا ثم الجزء الذي يليه من الداخل، وهكذا إلى أن يتم خروج جميع الماء تقريبا من الأجزاء العميقة للقطعة والأسطح الداخلية، وهناك طريقتان لتجفيف القطعة وهما الطبيعي والصناعي. * مرحلة الحريق:
هو خضوع القطعة لأهم اختبار لتركيبة الجسم لتبين مدى تحمله للنار ودرجة تماسك جزيئاته وتفاعلها مع بعضها متحولة من جسم هش ضعيف إلى جسم صلب متماسك الجزيئات، يتحمل الضغط والشد والاحتكاك ويتم الحريق في أفران تصنع من الطوب الحراري، أو الطوب الأحمر. * مرحلة الرص داخل الفرن:
وضع الإنتاج داخل الفرن لإتمام عملية التجفيف وذلك بسحب الهواء من داخل الفرن والمحيط بالمشغولات والتخلص منه عن طريق الفتحات العلوية (المدخنة). ثم دفع هواء ساخن وببطء ليتخلل المشغولات من احدى جهات الفرن وسحبه من الجهة الاخرى حتى يتوقف خروج بخار الماء.
فالفخار يتشكل عند تعريض الطينة إلى درجات حراريّة معينة، تُدخلها في سلسلة من التبدلات والتغيرات الكيميائية أثناء عملية الحرق، تؤدي إلى تصلبها وتغير خواصها الفيزيائية، مما يجعلها قاسية وصلبة غير قابلة للكسر أو إعادة التشكيل، كما أنها لا تتأثر بالماء. أما الخزف فهو فخار حُرق مرة ثانية بعد طلائه بمادة زجاجية تزيد من قساوته ومقاومته، وتجعله قابلاً لاحتضان سوائل أخرى غير الماء، كالمواد الكيمائية والخمور أو الكحول بشكل عام والعطور والزيوت، ذلك لأن طبقة الزجاج التي فصلت بين الفخار والسائل، لا تسمح بتفاعل هذه المواد مع الطينة الفخارية التي تبقى قابلة، رغم قساوتها، للتفاعل مع السوائل وامتصاصها نتيجة وجود مساحات مفتوحة فيها، وهذا ما نراه في الجرار والقلل التي تستخدم لجلب الماء أو حفظه وتنقيته من الشوائب، حيث نلاحظ كيف يرشح الماء من أسفل الجرة أو القلة، كما نلاحظ تشبعها بالماء إذا لم تكن مصقولة. صُنع ويُصنع من الفخار، أوعية وأوانٍ مختلفة منها: الجرة (الخابية) والتنور، والأدوات المتعددة الاستخدام، وأصص الزهور والورود، والكؤوس، والصحون، وسواقي المياه، والأباريق والفناجين والمزهريات... وغيرها. بالتدريج تطورت هذه الفنون والصناعات والحِرف المصنوعة من الطين المشوي (الفخار) أو من الخزف والسيراميك، لتشمل أسطحة المنازل وجدرانها وأرضياتها، واللوحات الخزفيّة والفسيفسائيّة، وأرضيات المسابح، ومستلزمات الحمامات والمغاسل، والبحيرات التزينيية، وبعض أنواع الحلي والزينة، وصناعة الأسنان، والأفران، كما دخل الخزف في عدد كبير من الصناعات والآلات الحديثة المتطورة المستخدمة في مجالات حياتيّة مختلفة وعديدة.
وأسباب رائحة العرق الكريهة تتمثل فيما يلي:
الزحام. اختلاط العرق المفرز مع البكتيريا و الجراثيم. عدم المحافظة على نظافة الجسم والملابس وخصوصا الملابس الداخلية. التكدس في المواصلات. تناول الأدوية يمكن أن يكون من الأسباب في انبعاث رائحة العرق الكريهة. عدم حلق شعر الابط يساهم في إفراز العرق وبذلك زيادة الراحة الكريهة. مشاكل صحية معينة كأمراض الغدة الدرقية، السكري والكبد. عدم تناول الماء والسوائل بالكمية الكافية لجسم الانسان. 3. كيفية التخلص من رائحة العرق الكريهة بشكل نهائي:
هناك مجوعة من الطرق سواء الطبيعية أو الطبية التي تمكننا من التخلص بصفة نهائية من رائحة العرق الكريهة ونذكر منها ما يلي:
حلق شعر الابط يساهم في انخفاض كمية العرق المفرزة من طرف الجسم وبذلك من تقليل الرائحة الكريهة. أمراض يشير إليها فرط التعرق - ويب طب. المحافظة على نظافة الجسم والملابس وخصوصا الملابس الداخلية. استخدام الملابس القطنية. استخدام الليمون بعد الاستحمام وذلك بفركه على منطقة الابطين. الإكثار من شرب الماء والسوائل بالكمية الكافية لجسم الانسان. استخدام عصير اللفت كمزيل لرائحة العرق ووضعه تحت الابطين بعد الاستحمام لاحتوائه على مواد مضادة للبكتيريا والجراثيم.
أمراض يشير إليها فرط التعرق - ويب طب
سوف نتعرف معكم على طريقة تحضير مزيل العرق بزيت شجرة الشاي وهى كما يلي:-
نحضر وعاء متوسط الحجم ونضع به زبدة الكاكاو، ثم نضعه على نار هادئة ونقلبه جيدًا حتى تذوب زبدة الكاكاو. نرفع الوعاء من على النار، ثم نتركه جانبًا حتى يبرد. نضع باقي المكونات على زبدة الكاكاو، ثم نقلبهم مع بعض جيدًا حتى تمتزج تمامًا. نضع الخليط في علبة من الزجاج نظيفة، ثم نضعه في الثلاجة دقائق ونخرجه ونستخدمه بعد الاستحمام مباشرةً. طريقة عمل مزيل العرق بزيت جوز الهند
يحتوي هذا المزيل على مكونات بسيطة وهى كما يلي:-
ستة ملاعق كبيرة من زيت جوز الهند. أربعة ملاعق كبيرة من البيكنج صودا. أربعة ملاعق كبيرة من نشا الذرة. أي زيت عطري حسب الاختيار. سوف نتعرف على طريقة تحضير مزيل العرق بزيت جوز الهند بالمنزل وهى كما يأتي:-
نحضر وعاء متوسط الحجم، ثم نقوم بمزج البيكنج صودا ونشا الذرة. نقوم بإضافة زيت جوز الهند إلى الخليط السابق، ثم نقلب حتى يمتزجوا جيداً مع بعض. نقوم بوضع الزيت العطري على المزيج. نضع الخليط في علبة زجاجة، ثم نقوم بوضع الخليط بالثلاجة بعض الدقائق حتى يتماسك، ثم نستخدمه بعد ذلك. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
ـ المذح والفطريات والخمائر، وهنا لا بد من وجود الاحمرار والتسليخ، ولو بدرجة بسيطة سواء بسب البدانة، أو بسبب امتلاء الفراغ بين غدتي الثدي، أو بسبب عدم تهوية الموضع لأي سبب، ونقصد بالتهوية التكشف أمام الناس بحجة أن هذا الموضع يحتاج إلى تهوية، بل المقصود هو تجنب البدانة، والملابس الضيقة في العمل والتهوية في البيت بعد العمل. والعلاج هنا باستعمال مضادات الخمائر مثل (المايكوستاتين أو الإيكونازول أو الكلوتريمازول كريم). ـ وجود ناسور، أو أي مرض منظور في حال وجود ناسور أو أي مرض منظور، فإن التشخيص يتبع لهذه الموجودات، وحتى يتم نفيها يجب فحص الموضع فحصا دقيقا للتأكيد من وجود أو عدم وجود أي تبدلات مرضية. ـ البثرات والانتانات، والأمراض الجلدية التي تغير الجلد، وتسبب رائحة. وفي هذه الحالة يجب أن يكون هناك مرض جلدي واضح، وبما أنكم لم تذكروا أي تغير في الجلد، فهذا الاحتمال هو الأضعف في حالتكم ما لم يتغير نص السؤال. والخلاصة:
إن كان هناك تبدلات مرضية يجب تشخيصها وعلاجها، وإن لم يكن هناك تبدلات مرضية، فيجب العناية بالصحة، والنظافة، والغسل الدوري، واستعمل الألبسة القطنية، والعريضة واستعمال مجففات العرق، وكريم (البيفاريل) الذي يمكن أن يفيد كمضاد حيوي، ومضاد فطريات، ومضاد خمائر بوقت واحد.