علم التفسير من العلوم التي تنير المالك والناس في طريقهم، لأنه يتعلق بكتاب الله تعالى الحقيقة التي لا يمكن للكذب معالجتها، وفيه شرح للقرارات، كسنة وواجبة والوحي نزل على النبي صلى الله عليه وسلم. تزداد الحاجة إلى الترجمة مع مرور الوقت، لسوء البلد وبُعد اللغة التي نزل بها القرآن الكريم اللغة العربية. الى هنا زوارنا ومتابعينا نكون قد وضحنا كلم في سطور مقالنا هذا، اجابة سؤال يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد، الذي تكرر السؤال عنه من خلال اداة السيرش في جوجل بكثرة، ونتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح، كما يمكنكم ارسال اسئلتكم الصعبة من خلال التعليقات اسفل الصفحة
يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد الحمد الصباح
يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد لأنه جاء إلينا من الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ليرشدنا إلى أمور ديننا وأنه شيئًا هامًا للإنسان لدخوله الجنة، ونشل الشخص من الظلمات إلى النور وتحسين علاقته مع من حوله. يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد
العبارة صحيحة حيث تعتبر الأحكام الشرعية هي القواعد الأساسية للحكم الإسلامي وكل الأمور الدنيوية التي تتعلق بالزواج وكل المعاملات وغيرها، وتفسير الأحكام يتكون من ثلاثة أمور، ويرجع العلماء للمرجع الأول والأساسي إلى ما جاء في كتاب الله عز وجل، والمرجع الثاني هو الأحاديث الشريفة التي فسر فيها النبي القرآن الكريم ، والمرجع الثالث قليلًا ما يلجأ لها المشرعون في تفسير الأحكام إلا في حالة عدم وجود أي دليل في كتاب الله والتعاملات بين الناس والطرق المختلفة لها، وهذا لم يكن في عهد الرسول عليه السلام وليست موجودة في القرآن الكريم. شاهد أيضًا: يكون التفسير مقبولا إذا كان موافقاً لعقيدة سلف الأمة من الصحابة والتابعين
هل فضل التفسير يتعلق بكتاب الله صواب أم خطأ؟
نعم حيث أن التفسير من الأمور الهامة جدًا وغيرها لنا الرسول عليه الصلاة السلام من آيات القرآن الكريم التي نزلت عليه وعلى الصحابة لمعرفة كل ما يدور من حولهم، ومعرفة النهج الصحيح لكل مسلم للسير عليه، وتشمل الأحكام الموجودة في كتاب الله وأحكام الأموال والمعاملات وأحكام الزواج وغيرها من التفسيرات التي تتعلق بكتاب الله، حيث علم الله عز وجل رسولنا الكريم التفسير القرآني ليعلمه للناس ويخبرهم به، وهذا لحرص الله عز وجل على أن المسلمين يستطيعون معرفة أمور حياتهم.
يظهر فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد ؟ مرجع العلماء الصالحين في اتفسير الأحكام المختلفة يستند على ثلاثة أمور مهمة جداً لا يُمكن لنا أن نتجاهل ما فيه بأي وجه، ولهذا فان مرجع العلماء فيها يعود على اتباع ما جاء في كتاب الله أولاً فنقرأ آياته ونتدبرها ونلجأ الى معرفة ما فيها من أحكام تبين الموضوع الذي نحتاجه، ثم السنة النبوية التي توجد في الأحاديث الشريفة عن رسول الله والتي كان النبي يُفسر فيها آيات القران الكريم. ثم هناك مرجع ثالث لا يلجأ العلماء اليه في تفسير الأحكام الا حين عدم ايجاد دليل على المطلوب في كتاب الله وسنة النبي، وهذا يتمثل في وجود الكثير من الأمور الحديثة والمعاملات وطرق التعامل المختلفة بين الناس فهذا لم يكن موجوداً في عهد رسول الله ولم يكن هناك حكم شرعي يدور حولها ما يعني أنها ليست موجودة نصياً في القرآن الكريم والسنة. لذلك يلجأ العلماء حينه الى تصنيف هذا الأمر الى أقرب شيء في الدين موجوداً أو اذا كان فيه خيراً أجازوه وان كان فيه ضرر وينتج عن ضرر الغير كذلك حرّموه، وهذا السبب الذي جعلت هناك الكثير من التعقيدات من وجهة نظر بعض الناس، ولكن العودة الى أهل الدين في أمور كهذه أمر مهم للغاية كي لا تقع قدم العبد في الحرام، وهذا ما جعل فضل التفسير في أنه يتعلق بكتاب الله الخالد.
اللهم لك الحمد كله | الشيخ سعد الغامدي - YouTube
اللهم لك الحمد كما ينبغي
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(الملتقى الحواري - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
12-04-2008, 02:49 AM
#1
هناك مقولة قديمه تقول.. أحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل... إننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا... ولأننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات. قال أحدهم: إننا نشكو لأن الله جعل تحت الورود أشواك... وكان الأجدر بنا أن نشكره لأنه جعل فوق الشوك وردا...!! ويقول آخر: تألمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين... ولكنني شكرت الله أكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين...!!! فاللهم لك الحمد على العافية.. ولك الحمد على كل نعمة أنعمتَ بها علينا في قديم أو حديث، أو خاصة أو عامة، أو سرٍّ أو علانية.. اللهم لك الحمد انت نور. اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرِّضـا..
لك الحمد أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت ملك السماوات والأرض..
لك الحمد على العافية.. ونسألك العافية في الدنيا والآخرة. كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعائه حين يمسي وحين يصبح: "اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي ومن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أُغتال من تحتي".
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك
ولا يخفى في تعظيم كمال صفاته جل وعلا، حيث نفى ما يُضادّ كمال صفاته من كل وجه. قوله: (( اللَّهم ابسط علينا من بركاتك، ورحمتك، وفضلك، ورزقك)): بعد أن قدم الثناء على اللَّه جل وعلا، والتوسل بأسمائه وصفاته, شرع بمطلوبه من خيري الدنيا والآخرة، اللَّهم وسِّع علينا وكثِّر من خيراتك, ورحماتك، وفضلك، ورزقك، وأدمها, فأنت مالك كل شيء، فنسأله منك لا من أحد سواك. اللهم لك الحمد فيما اعطيت. قوله: (( اللَّهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول)): أسألك يا اللَّه النعيم الدائم الذي لا يتحول, ولا يتغير، وهو نعيم الآخرة. قوله: (( اللَّهم إني أسألك النعيم يوم العيلة)): أسألك يا اللَّه أن تكمل علي النعيم يوم الشدة والفقر, وأن تُغنيني عن السؤال، والافتقار لسواك من الخلق. قوله: (( والأمن يوم الخوف)): وأسألك الأمان, والاطمئنان, يوم أن يحل الخوف والفزع. وفي رواية: (( والأمن يوم الحرب))( [3]): سؤال اللَّه الأمان, وثبات الأقدام في الحرب والقتال. قوله: (( اللَّهم إني عائذ بك من شرِّ ما أعطيتنا)): فيه طلب الاستعاذة من شر ما يُعطاه, من الرزق والخير, فيؤدي به إلى ترك ما يجب عليه من الزكاة، وصلة الأرحام, وبأن يكون سبباً للطغيان والعصيان والاستكبار، قال اللَّه تعالى: " كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى" ( [4])، و قد لا يوظّف ما أعطاه اللَّه ورزقه في الطاعات والخيرات.
اللهم لك الحمد كله ولك الشكر كله
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
اللهم لك الحمد انت قيوم السموات
واسمه (( الحق)) هو الإله الحق: ضد الباطل، وكل معبود دونه باطل، فهو سبحانه متحقق في وجوده، وفي ربوبيته، وإلهيته، وأسمائه، وصفاته أزلاً وأبداً. قوله: (( آمين)) أي استجب، فهو طلب الإجابة من الرب عز وجل واستنجازها، والتأمين: تأكيد لما تقدّم من الدعاء، وتكرير له بأوجز عبارة، فيُندب للداعي أن يؤمّن في نهاية دعائه – كما تقدم سابقاً في آداب الدعاء- ويدلّ كذلك على تضرّع العبد للربّ، وذلّه، وعبوديته في الطمع في إجابة مسألته، ففيه نوع من الإلحاح. ( [1]) أحمد بلفظه، 24/ 246، برقم 15492، وما بين المعقوفين للحاكم، 1/ 507، 3/ 23- 24، والنسائي في الكبرى، كتاب الجمعة، باب كم الجمعة، 6/ 156، والبزار، 9/ 175، وأخرجه البخاري في الأدب المفرد، برقم 699، وأبو نعيم في معرفة الصحابة، 3/ 1644، والدعوات الكبير للبيهقي، 1/ 279، وصححه الألباني في تخريج فقه السيرة، ص 284، وفي صحيح الأدب المفرد للبخاري، برقم 538، ص 259، وقال محققو المسند، 24/ 247: < رجاله ثقات >. اللهم لك الحمد واليك المشتكى وانت المستعان. ( [2]) سورة سبأ، آية: 5. ( [3]) الأدب المفرد، للإمام البخاري، برقم 699، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، ص 538. ( [4]) سورة العلق، الآيتان: 6-7. ( [5]) سورة آل عمران، الآية: 102.
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا
فقال: يرويه شعبة، عن أبي بلج، واختلف عنه؛
فرواه أبو قتيبة، عن شعبة، عن أبي بلج، عن مصعب بن سعد، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم. ورواه معاذ بن معاذ، وغندر، وأبو داود، وغيرهم، عن شعبة موقوفا على سعد. وهو الصواب. ). انتهى كلام الدارقطني. 2017-01-17, 02:29 AM #7
ولكن هل يمكن اعتبار رواية الرفع زيادة ثقة من أبي قتيبة؟
2017-01-18, 12:32 AM #8
أبو قتيبة - سلم بن قتيبة - صدوق كما قاله الحافظ ، ووثقه بعض أهل العلم ، وقال أبو حاتم: ليس به بأس ، كثير الوهم ، يكتب حديثه. اللهم لك الحمد حمدا كثيرا. فعلى هذا حديثه مقبول إلا أنه لا يحتمل المخالفة لمن هو أوثق منه وأكثر عددا كحديثنا هذا ، والله أعلم. 2017-01-18, 02:44 AM #9
ولكني أرى أن الراجح في أمر أبي قتيبة أنه ثقة فقد وثقه أبو داود و أبو زرعة و الحاكم والدارقطني و ذكره ابن حبان في الثقات واحتج به البخاري, و أما أبو حاتم فهو متشدد كما تعلم, و كذلك قال فيه يحيى بن معين: ليس به بأس, و بالتالي فجمهور الأئمة على توثيقه, والله أعلم. 2017-01-18, 06:11 AM #10
ضعفه ايضا يحيى بن سعيد القطان ونقل ذلك العقيلي
وقال أبو جعفر العقيلي: حدثنا محمد بن أحمد المطرز ، قال: حدثنا أبو حفص عمرو بن علي ، قال: حدثنا سلم بن قتيبة ، قال: حدثنا شعبة ، عن أبي عمران الجوني ، عن أنس بن مالك ، أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى في نعليه.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما بعد:
قال أحمد في مسنده 11248: حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالَ:
حَدَّثَنَا ابْنُ مُبَارَكٍ، عَنْ سَعِيدٍ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا
اسْتَجَدَّ ثَوْبًا سَمَّاهُ بِاسْمِهِ قَمِيصٌ - أَوْ عِمَامَةٌ - ثُمَّ يَقُولُ:
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ، أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ
وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وَشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ.