ويستهلك الجسم السعرات المأخوذة من الطعام في القيام بجميع نشاطه الحيوي مثل التنفس والهضم وعمل جميع الأجهزة مثل القلب والكلى والكبد وكذلك التفكير. كما يستهلك الجسم السعرات خلال نشاطه البدني، من مشي، وجري، وصعود السلم، وحمل الأثقال، والرياضة. تعريف السعرة [ عدل]
الطاقة اللازمة لزيادة درجة حرارة كتلة معينة من الماء بمقدار 1 درجة مئوية تعتمد على درجة الحرارة. لذلك نجد في الجدول أسفله قيما مختلفة (ولكنها متقاربة) تم قياسها عند درجات حرارة مختلفة؛ مثل عند الصفر المئوي أو عند 15 درجة مئوية أو عند 20 درجة مئوية. والتعريف الأكثر شيوعا وعلى الأخص السعر المستخدم للمواد الغذائية هي السعرة المقاسة عند 15 درجة مئوية. ما هو السعر الحراري (كيلو كالوري)؟ - وقايتي. معامل تحويل السعرة الحرارية للجول هي:
1 سعرة حرارية (صغيرة) = 18و4 جول. توجد تسميتان للسعرة الحرارية:
السعرة الصغيرة ، وهي السعرة لكل جرام من الماء، ويرمز لها بالرمز cal. وهي كمية الحرارة اللازمة لرفع درجة حرارة 1 جرام من الماء 1 درجة مئوية وهي تعادل بالتقريب 2و4 جول. [2]
السعرة الكبيرة ، أو السعرة لكل كيلوجرام من الماء، وهي المعروفة ب سعرة المواد الغذائية ، ويرمز لها بالرمز Cal أو kcal.
ما هو السعر الحراري (كيلو كالوري)؟ - وقايتي
تختلف نسبة احتياج كل شخص للسعرات الحرارية حسب طوله و وزنه و عمره ، فمثلاً إذا كان الإنسان في مرحلة الشباب أو الطفولة فإنه يحتاج لكميات كبيرة من السعرات الحرارية للمساهمة في نموه ، كما أنه يجب مراعاة وجود توازن بين ما يحتاجه من سعرات و بين الكمية التي يحرقها جسمه منها ، حتى لا يتم تخزين سعرات حرارية لا يحتاجها الجسم فيزداد وزنه. كذلك يجب الحرص على تناول الدهون بشكل مناسب و عدم الامتناع عنها بشكل نهائي ، لأن لها فائدة كبيرة للجسم ، حيث تحتوي على أحماض أمينية أساسية ضرورية لجسم الإنسان بالإضافة إلى وجود بعض الفيتامينات الهامة بها ، و يتسبب نقص الدهون بالجسم في الإصابة ببعض الأمراض. كيفية المحافظة على الوزن:
لكي يحافظ الإنسان على وزنه عليه أن يطلع على جدول الطاقة و يتعرف على الاحتياجات الملائمة لجسمه حسب مرحلته العمرية ، و تحديد السعرات الحرارية الموجودة في طعامه ، مع الأخذ في الاعتبار أنه يجب حساب كمية الطاقة التي يحتاجها جسده حسب المجهودات التي يبذلها يومياً.
لمعرفة المزيد حول الحصص الغذائية وكمياتها إليكم المرشد الآتي في تحديد كمية الحصص الغذائية: المرشد لتحديد كمية الطعام والحصص الغذائية. السعرات الحرارية المستهلكة
إن كمية السعرات الحرارية التي يستهلكها الإنسان عن طريق القيام بنشاط بدني معين تختلف اعتمادًا على مجموعة من العوامل، ومنها الآتي:
الحجم. شدة النشاط ونوعه، فكلما قمت باداء النشاط بقوة ومجهود أكبر، كلما حرقت المزيد من السعرات الحرارية. على سبيل المثال: إن المشي السريع يستهلك سعرات حرارية أكثر من المشي بوتيرة معتدلة. علينا أن لا ننسى ذكر بأن جسم الإنسان يستهلك المزيد من السعرات الحرارية للقيام بعمليات الأيض الضرورية، ووظائفه الحيوية المختلفة من تنفس وهضم ووظائف دماغ وغيرها. لمعرفة المزيد حول السعرات الحرارية التي يتم حرقها بالتمارين الرياضية المختلفة إليكم مقال: حرق السعرات الحرارية لكل تمرين وتمرين. من قبل
شروق المالكي
-
الاثنين 27 تشرين الأول 2014
الهدف من قصة ليلى والذئب
يجب ان يصغي الأطفال لكلام آبائهم
عدم اتباع الغرباء
الحذر والحرص في التعامل مع الاخرين
يجب اللعب مع الاقارب وبجوار المنزل فقط
تم الرد عليه
أكتوبر 29، 2017
بواسطة
امانى صالح
✦ متالق
( 200ألف نقاط)
****اهداف قصه ليلي والذئب *****
ان يستمع الأطفال الصغار الي كلام آبائهم
عدم التحدث مع الغرباء وعدم الإنصات لهم
الحفاظ علي النفس من الخطر القادم من اي غريب لا نعرفه والحذر دائما
عدم اللعب في مكان بعيد عن منزلنا او منزل اقربائنا
ديسمبر 18، 2018
Nasoom2
✭✭✭
( 61. 7ألف نقاط)
قصه ليلي والذئب مكتوبة بالفرنسية
قصة ليلى والذئب - ذات الرداء الأحمر التي نرويها لكم في السطور التالية هي قصة أطفال مفيدة ومسلية؛ ووسيلة فعالة لتعليم الطفل بعض الأمور في حياته، لذلك في النهاية سنوضح الدروس المستفادة من القصة للأطفال الصغار. ولأن كل أم تبحث دائمًا عن قصص أطفال لتحكيها لطفلها قبل النوم، فلهذا قد أحضرنا لكل أم أو أب يتابعان موقع كيدز ستوريز هذه القصة المناسبة للأطفال والتي تحتوي على نصيحة تربوية تعلمها لطفلك أثناء استمتاعه بهذه القصة المسلية. كان ياما كان في قديم العهد والزمان، كانت هناك فتاة تعيش بمفردها مع والدتها وكانت ترتدي فستان أحمر دائمًا ولذا كان كل من يعرفها يناديها باسم ذات الرداء الأحمر. قالت الأم: حبيبتي ليلى: نعم يا أمي! الأم: تعرفين أن جدتك مريضة، هلا تأخذين لها تلك السلة فيها كعك وأعشاب طبية جمعتها من الغابة. ليلى: بالطبع سأخذها يا أمي. وكما هي عادة الفتاة الصغيرة فقد كانت ترتدي فستانها الأحمر ووضعت قبعتها على رأسها وانطلقت في طريقها إلى بيت الجدة، ونصحتها والدتها أن تسلك طريق غابة الأرانب ولا تتعمق في داخل الغابة. وفي الطريق لم تلاحظ ذات الرداء الأحمر أية أرانب فتساءلت بينها وبين نفسها: يا ترى لماذا يسمونها غابة الأرانب ولم يصادفني أرنب واحد على الأقل!
الدروس المستفادة من قصة ليلى والذئب تعلمنا من قصة ليلى والذئب - ذات الرداء الأحمر، أن الطفل يجب أن يستمع إلى نصيحة من هم أكبر منهم سنًا وخاصة الأب والأم، فلو أن الطفلة ليلى استمعت إلى تعليمات أمها ولم تسلك الطريق الخاطئ لم يكن سيجدها الذئب وتتعرض حياتها هي والجدة للخطر. كما نتعلم من هذه القصة القصيرة للأطفال أنه لا يجب أن نخبر الغرباء عن تفاصيل حياتنا، فقد أخطأت ذات الرداء الأحمر عندما أخبرت الذئب بأنها ذاهبة لجدتها المريضة في منزلها الأصفر الواقع في نهاية الغابة.
قصه ليلي والذيب بالفرنسية
فتح الثعلب باب المنزل وتحدث بصوت عالي كأنه يكلم أحد آخر وأغلق الباب، وقال للدب أن صديقه النمر كان على الباب، وكان النمر يدعوه لحضور زفاف أخوه، فقال الدب للثعلب: أذهب للزفاف أنت وسأحرس أنا المنزل. خرج الثعلب من المنزل وأغلق باب المنزل وراءه، وتسلل في بطء ودقة وحيطة نحو الشجرة المخبأ تحتها إناء العسل اللذيذ، فتح الثعلب الإناء وشرب حتى أرتوى من العسل تماما، ثم قام بنزهة قصيرة ثم عاد للمنزل، سأله الدب: كيف كان الزفاف، قال الثعلب: كان زفافا جميلا للغابة يا صديقي العزيز. وبعد أيام عديدة أشتاق الثعلب لحلاوة طعم العسل اللذيذ، فقال للدب: هناك من يطرق الباب، فتح الثعلب الباب وتحدث بصوت علي كأنه يكلم أحدا، ثم دخل وقال للدب: أنه الذئب يريد أن أرافقه في أحد المشاوير لحل مشكلة ما. قال الدب: أذهب أنت مع الذئب وسأبقى أنا في المنزل لكي أحرسه من اللصوص، تسلل الثعلب بعد خروجه من المنزل وتناول العسل اللذيذ، وتنزه مثل المرة الأولى وعاد للمنزل مرة أخرى. ولما عاد الثعلب للمنزل سأله الدب: كيف كان المشوار، قال الثعلب سنكمل باقي الأمور في مرة أخرى، وبعد مرور يومين أشتاق الثعلب المكار لمذاق العسل اللذيذ، وكرر ما فعله في المرات الفائتة والسابقة، ولكنه شرب كل العسل، ولم يترك حتى قطرة واحدة.
العديد من القصص الجميلة والممتعة ليلى والذئب انجليزي عربي الراعي الكذاب و الأرنب والسلحفاة الصرصور والنملة بالاضافة لقصص جحا و سندريلا فلة بياض الثلج
قصة ليلى والذئب Pdf
؟ أثناء سير ذات الرداء الأحمر وجدت طريق جميل مزين بالأزهار الرائعة على جانبيه، كانت الأزهار ذات ألوان خلابة وساحرة، فأخذت الفتاة في جمع الزهور لجدتها ولم تنتبه وهي تغوص في أعماق الغابة. وفجأة وهي منغمسة في جمع الزهور سمعت صوت غريب يأتي من خلف الأشجار، وفي لحظة خاطفة قفز أمامها ذئب ضخم ذو أنياب حادة متوحشة. شعرت الفتاة بالخوف الشديد عندما رأت الذئب فجأة أمامها، فسقطت منها سلة الطعام الخاصة بجدتها، اندفع الذئب على السلة بسرعة وبدأ في جمع الكعك وترتيبها وأعادها إلى ذات الرداء الأحمر مما جعلها تتعجب من تصرفه اللطيف معها بالرغم من شكله المتوحش. قالت ليلى: شكراً لك. فسألها الذئب: إلى أين أنتِ ذاهبة أيتها الصغيرة؟ ليلى: إلى بيت جدتي الأصفر في نهاية الغابة، إنها مريضة الآن سأخذ لها بعض الكعك وبعض الأعشاب الطبية. الذئب: حقاً؟! ليلى: نعم، ويمكنك مناداتي بذات الرداء الأحمر، الجميع ينادونني بهذا الاسم. الذئب: سأذهب لأخبر جدتك بأنك قادمة لزيارتها، وأنتِ خذي وقتك بقطف الأزهار لها. في نفس اللحظة دوى صوت بندقية صياد وسمعته الفتاة والذئب ففر الذئب هاربًا، ونظرت ليلى ذات الرداء الأحمر حولها فاكتشفت أنها أنها قد أضاعت الطريق فجلست مكانها تبكي وسمعها الصياد فجاء إليها.
ابتسمت ليلى ذات الرداء الأحمر للصياد وودعته، ثم عاد إلى الغابة مجددًا، أما ليلى فقد طرقت الباب، وسمعت صوت جدتها يأتي من الداخل قائلة، من هناك؟ ليلى: أنا ذات الرداء الأحمر يا جدتي. الجدة: الباب مفتوح يا طفلتي الجميلة، يمكنك الدخول. شعرت ليلى بالحذر بعض الشيء، فقد كان صوت الجدة مختلف عن الصوت الذي تحفظه جيدًا، ولكنها قالت ربما يكون المرض هو السبب في ذلك. فتحت ليلى الباب ودخلت إلى المنزل وهي مترددة، كان الذئب المتوحش يرتدي ثياب الجدة وينام في فراشها وقد أغلق ستائر الغرفة لتصبح مظلمة ولا تلاحظ الفتاة أي شيء. قال الذئب بصوت الجدة: أشكرك يا عزيزتي لأنك قطعتي كل هذه المسافة الطويلة وجئتي لزيارتي، اقتربي مني لكي أضمك قليلاً، اقتربي يا طفلتي، هيا اقتربي أكثر. تركت ذات الرداء الأحمر السلة بجانبها على الأرض، ولكنها توقفت مكانها ولم تقترب من السرير حيث لاحظت أن الجدة تغيرت عن المرة الأخيرة التي زارتها فيها. سألت ليلى: لماذا ذراعاك طويلتان جدًا يا جدتي؟ الذئب: لكي أستطيع أن أعانقك يا طفلتي. ليلى: وأذنيك لماذا هما كبيرتين أيضًا؟ الذئب: لكي استطيع أن أسمع صوتك جيدًا. ليلى: حتى عينيكي كبيرتين جدًا. الذئب: لكي أستطيع أن أراكِ بصورة أفضل.