#1
السلام عليكم
كما عودناكم على منتديات صقور الابداع كل ما هو حصري وجديد
الموضوع جديد وحصري كالعادة
كتيرا طلب منا صور لـ اذكروني بدعوه ساعه استجابه و برودكاست اذكروني بدعوه وتصاميم لـ اذكروني بدعوه لعلكم اقرب
والكتير مثل لا تقلقوا الموضوع شامل كل هدا فلنبدء
اذكروني بدعوة وأسأل الله ان يرزقكم اضعافها
اذكروني بدعوه تسعدني
إذكروني بدعوه صادقه في ظهر الغيب لعلي أسعد بها طوال عمري وتُحَل جميع أموري فإني.
اذكروني بدعوه لعلكم اقرب الى الله مني الرجل
اذكروني بدعوة لعلكم الى الله مني اقرب - YouTube
17 Apr, 18:07 (7 days ago)
- اذكروني بدعوة لعلكم أقرب مني إلى الله منزلةً فلا تحرموني صدق الدعوات بظهر الغيب ، لن يضيع لكم أجراً فهناك ملك يقول ولك بالمثل ، أسعد الله قلباً ضمني بدعائه 🤍
قَالَتْ أَمُّ حَبِيبَةَ: فَمَا بَرِحْتُ أُصَلِّيهِنَّ بَعْدُ. وقَالَ عَمْرٌو: مَا بَرِحْتُ أُصَلِّيهِنَّ بَعْدُ. وقَالَ النُّعْمَانُ: مِثْلَ ذَلِكَ. الصلاة في وقتها:
بقدر المستطاع إلتزم بأداء الصلاة في وقتها للتقرب من الله والفوز بمحبته. عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سَأَلْتُ النَّبِيَّ- صلى الله عليه وسلم- أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إلَى اللهِ؟ قَالَ: «الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا» قَالَ ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «بِرُّ الوَالِدَينِ» قَالَ ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «الجِهَادُ فِي سَبِيْلِ اللهِ» قَالَ: حَدَّثَنِي بِهِنَّ رَسُولُ الله- صلى الله عليه وسلم- ولَوِ اسْتَزَدْتُّهُ لَزَادَنِي. حل درس التقرب الى الله. متفق عليه. قيام الليل:
تقرب إلي الله بصلاة قيام الليل وقراءة القرأن. قال تعالي: " أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا " (78 الإسراء. ) عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، قال: قال. رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عجب ربنا من رجلين: رجل ثار عن وطائه ولحافه من بين حبه وأهله إلى صلاته ، فيقول الله لملائكته: انظروا إلى عبدي ، ثار عن فراشه ووطائه من بين حبه وأهله إلى صلاته ، رغبة فيما عندي ، وشفقا مما عندي ، ورجل غزا في سبيل الله فانهزم مع أصحابه ، فعلم ما عليه في الانهزام وما له في الرجوع ، فرجع حتى هريق دمه ، فيقول الله لملائكته: انظروا إلى عبدي رجع رغبة فيما عندي ، وشفقا مما عندي حتى هريق دمه ".
حل درس التقرب الى الله
رواه في " شرح السنة. حسن الخلق:
يشمل حسن الخلق في التعامل مع الأخرين مجموعة من الأمور منها النهي عن المنكر والأمر بالمعروف، إكرام الضيف، إزالة الأذي،،، إلخ. حدثنا ابن أبي عمر قال: حدثنا سفيان قال: حدثنا عمرو بن دينار ، عن ابن أبي مليكة ، عن يعلى بن مملك ، عن أم الدرداء ، عن أبي الدرداء ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن ، وإن الله ليبغض الفاحش البذيء " " وفي الباب عن عائشة ، وأبي هريرة ، وأنس ، وأسامة بن شريك وهذا حديث حسن صحيح سنن الترمذي- الجامع الصحيح. مفتي الجمهورية: المسلم يستقبل رمضان بشكر الله تعالى على بلوغ شهر الصيام - بوابة الأهرام. الدعوة إلي الله:
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ، نا خَلَفُ بْنُ هِشَامٍ ، نا حَزْمُ بْنُ أَبِي حَزْمٍ ، قَالَ: سَمِعْتُ الْحَسَنَ ، يَقُولُ: إِنَّ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَئِنْ شِئْتُمْ لَأُقْسِمَنَّ لَكُمْ بِاللَّهِ ، أَنَّ أَحَبَّ عِبَادِ اللَّهِ الَّذِينَ يُحَبِّبُونَ اللَّهَ إِلَى عِبَادِهِ ، وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ بِالنَّصِيحَةِ
الصبر علي البلاء:
التحلي بالصبر عند مواجهة تحديات الحياة والصبر علي البلاء.
درس التقرب الى الله
وأردف شوقي علام، أنَّ شهر رمضان موسم للطاعة، فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يستعجل قدوم رمضان ويدعو الله بقوله: اللهم بلِّغنا رمضان؛ لأجل استعجال الطاعة، ولم يحرص على استعجال الزمن حرصه على رمضان؛ لما للشهر الكريم من فضائل وخصوصية. لقد كان المسلمون يستقبلون شهر رمضان بفائق العناية ويولونه أشد الاهتمام، وكانوا يَستعدُّون لمقدمه فرحًا بقدومه، واستبشارًا بفضله، فهو موسم للطاعات والمنافسة للفوز بالرحمات والمغفرة. وأشار مفتي الجمهورية إلى أنه على المسلم أن يُعدَّ نفسه إعدادًا جيدًا لاستقبال الشهر الكريم ويطهِّر نفسه بالتوبة إلى الله تعالى، لينال الجائزة الكبرى والمغفرة لذنوبه، وألَّا ينفق وقته وعمله في غير طاعة الله حتى لا يرغم أنفه ويخسر المغفرة، وعلى مَن أراد التقرُّب إلى الله أن يسارع من التخلُّص من التَّبعات بردِّ حقوق العباد واستغفار الله عزَّ وجلَّ والندم على ما فات من تقصير في حقِّه عزَّ وجلَّ. درس التقرب الى الله. واختتم شوقي علام، أن المسلم وهو يستقبل شهر رمضان عليه أن يحاسب نفسه ويتدبَّر أحواله، كما أنَّه وهو يستقبل رمضان لا بدَّ أن يُطهِّر قلبَه ممَّا ألمَّ به من شواغل التي تشغله عن ربه وعن عبادته، وأن يُطهِّره مما ألمَّ به من أمراض الكراهية والغلِّ والحسد والمشاحنة والبغضاء، ولا يفوت المسلم شكر الله تعالى على نِعَمه عليه التي لا تعدُّ ولا تُحصى، ومن بين تلك النعم أن الله تعالى أنعم عليه بأن أدرك رمضان.
التقرب الى الله
[١٠] [١١]
التقرب إلى الله بالعلم النافع
يُعدّ العلم من الوسائل التي تُقرّب العبد من خالقه؛ لما فيه من تقويم للسلوك، وتهذيب للنفس، ويساعد على التخلُّص من الشرور بكافة أشكالها، وقد مدح الله -تعالى- العُلماء وأثنى عليهم، بقوله: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) ، [١٢] لأنّهم أكثر الناس معرفةً به، وكُلّما كان الإنسان أكثر علماً كان أكثر خشية ورجاءً، وكان الصحابة الكرام -رضي الله عنهم- يرتحلون مسافات البعيدة لطلب العلم، وقد ورد عن شعبة -رضي الله عنه- أنّه رحل شهراً كاملاً لطلب حديث سمعه من طريقٍ لم يمرّ عليه.
التقرب إلي الله بالنوافل
• قوله: (وأنا أَكره مساءته)؛ قال الإمام ابن حجر العسقلاني رحمه الله: أي: أكره ما يسوءه؛ لأني أرحمُ به من والديه، لكن لا بد له منه لينتقل من دار الهموم والكدورات إلى دار النعيم والمسرات، فعَلتُه به إيثارًا لتلك النعمة العظمى والمسرة الكبرى، كما أن الأب الشفوق يكلِّف الابن بما يكلفه من العلم وغيره وإن شقَّ عليه؛ نظرًا لكماله الذي يترتَّب على ذلك؛ (مرقاة المفاتيح ـ شرح مشكاة المصابيح ـ علي الهروي ـ جـ 4صـ 1546).
وعليه أن يجاهد نفسه أيضا للقيام بحق الله تعالى في النوع الثاني من الفرائض ، وهي فرائض الترك ، أي: التي فرض الله علينا فيها الترك ، كترك الزنى ، والربا وشرب الخمر والسرقة والظلم والغيبة والنميمة إلى غير ذلك من المحرمات ، فإذا فعل شيئا من ذلك بادر بالتوبة والإصلاح. وهو في كل ذلك محتاج إلى العلم الشرعي ليعبد الله على بصيرة. ثم ينبغي للمؤمن بعد ذلك أن يكثر من نوافل الأعمال ، فإنه بها ينال الدرجة الرفيعة عند الله ، ويحصل بذلك محبة الله تعالى كما سبق في الحديث. وهذه النوافل كثيرة ينبغي للمسلم أن يبدأ بالأهم فالأهم منها ، وأفضلها وأجلها تعلم العلم الشرعي وتعليمه للناس. ومن ذلك: النوافل المؤكدة من الصلوات كالرواتب وقيام الليل وصلاة الوتر. التقرب الى الله. وكذا الإكثار من ذكر الله تعالى والصدقات ، ومما يعين المسلم على القيام بهذا أن يرتب ساعات يومه وليلته فيجعل للفريضة وقتها وللنافلة وقتها ويستعين على ذلك بمجالسة الصالحين والأخيار. وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى. والله أعلم