رفع عدد من قيادات جامعة القصيم التهنئة للوطن بعد مرور سنتين حافلة بالعطاء والإنجاز في ظل قيادة حكيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وولي ولي العهد, سائلين الله العلي القدير أن يديم على الوطن نعمة الأمن والاستقرار. الواصل:"خادم الحرمين على خطى أسلافه"
أكد الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن صالح الواصل وكيل جامعة القصيم للدراسات العليا والبحث العلمي أن نعمة التلاحم والترابط والألفة بين القيادة والشعب، هي أساس الاستقرار والأمن والازدهار في المملكة، بعد فضل الله عز وجل، مشيراً إلى أن احتفاء الوطن بقائده بمناسبة مرور عامين على بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –يحفظه الله- يعكس بكل عزة وقوة ووضوح هذا التلاحم والترابط الذى قوى من بلادنا وتماسكها كنسيج واحد ووثق سيرها في مسيرة النمو والتطور والازدهار منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه. وقال "الواصل": إن خادم الحرمين -يحفظه الله- قد أكد منذ توليه مقاليد الحكم أنه سيواصل خطى أسلافه في كل ما يحقق الأمن والاستقرار والرفاهية للمواطن، ووحدة العالم العربي والإسلامي، وتعزيز السلام والأمن العالمي، ومحاربة كل فكر ضال، وما عاصفة الحزم عنا ببعيد حيث كانت من أحد أهم إنجازات الملك سلمان والتي أظهرت للجميع حزم وعزم الملك سلمان في الالتزام بما أكده في المحافظة على أمن الوطن والمواطن، وأكد للعالم أجمع أن المملكة داعية سلام وإنسانية، تقف ضد الإهاب والفئات الضالة.
- قيادة جامعة القصيم البلاك بورد
- قيادة جامعة القصيم البوابه
- قيادة جامعة القصيم توفر مقرًا
- قيادة جامعة القصيم تسجيل
- للاقتصاد المعرفي آثار عديدة على المجتمعات المعرفية ومن هذه الآثار: – ليلاس نيوز
قيادة جامعة القصيم البلاك بورد
وأضاف: أن الأرقام التي تضمنها التقرير مبشرة، حيث بلغت نسبة من اجتزن الاختبارات بنجاح من المرة الأولى بعد خضوعهن للتدريب أكثر من ٩٠٪ من المتدربات وهذا يدل على كفاءة من يقمن بتدريبهن. وأوضح المدير التنفيذي، أن الطاقة الاستيعابية الحالية للمدرسة زادت تقريبا بنسبة ٥٠٪، حيث من المتوقع حصول دفعة جديدة تزيد عن ٥٠٠ متدربة على رخص قيادة خلال الشهرين القادمين، مؤكدًا أن المدرسة بتوجيه ودعم من مدير جامعة القصيم الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود، تعمل باستمرار على زيادة الطاقة الاستيعابية الحالية من أجل استيعاب أكبر عدد من المتقدمات خلال فترة قصيرة.
قيادة جامعة القصيم البوابه
منحت مدرسة جامعة القصيم لتعليم القيادة، بالتعاون مع إدارة المرور بمنطقة القصيم، رخص قيادة لأكثر من ٥٠٠ متدربة بعد خضوعهن لبرامج التدريب على القيادة واجتيازهن الاختبارات النظرية والعملية بنجاح، حيث بلغت ساعات التدريب النظري والعملي التي خضعت لها المتدربات ما يقدر بـ ٢, ٩٠٠ ساعة تدريب نظري، و٧, ٠٠٠ ساعة تدريب عملي، بالإضافة إلى تدريبهن على أجهزة المحاكاة بما يزيد عن ٦٠٠ ساعة تدريبية. ووفقًا للمؤشرات التي جاءت ضمن تقرير المدرسة حول برامجها التدريبية، فقد بلغ إجمالي عدد المتدربات خلال الفترة الماضية ما يزيد عن ٥٠٠ متدربة، كما بلغ إجمالي فترات التدريب التي نفذتها المدرسة ما يقارب ١١, ٥٠٠ ساعة تدريبية، حيث قدمت المدرسة حرصًا منها، وتماشيًا مع رسالة الجامعة في خدمة المجتمع، اختبارات مجانية للمتقدمات لتحديد مستوى القيادة لهن، حيث تلتحق المتدربة التي تجتاز هذا الاختبار ببرنامج ٦ ساعات والذي يمكنها من الحصول على الرخصة خلال ٣ أيام تدريب، فيما تلتحق الأخريات ببرنامج ٣٠ ساعة، والذي عادة ما يتطلب خضوعهن للتدريب لمدة ١٢ يومًا للحصول على الرخصة. من جهته، أفاد الدكتور ماجد بن فضي العنزي المدير التنفيذي لمدرسة جامعة القصيم لتعليم القيادة، أن المدرسة تعمل على زيادة الطاقة الاستيعابية، ومضاعفة أعداد المتدربات في المرحلة القادمة، مشيراً إلى أنه تم تدريب وتأهيل ٢٠ مدربة سعودية التحقن بالمدرسة مؤخرًا، كما أنها الآن في طور تدريب وتأهيل دفعة جديدة من المدربات السعوديات للالتحاق بالمدرسة، موضحًا أن المدرسة تحظى بمدربات سعوديات على كفاءة عالية.
قيادة جامعة القصيم توفر مقرًا
6 إلى 7%. كما أشاد "العضيب" أيضاً بمساهمة الحكومة في رفع التنافسية في القطاع الخاص بما يؤدى إلى زيادة إجمالي الناتج المحلي من 40% إلى 65%، مشراً إلى أن هذه الذكرى الغالية تأتي في الوقت الذي بدأت فيه الدولة العمل الفعلي بهذه الرؤية التي نعلق عليها آمال المستقبل لبناء وطن طموح، وتعزيز اقتصاد المملكة بما يدعم رفاهية وازدهار المجتمع. المحيميد: " إنجازات مستقبلية بفترة قياسية"
ورأى الدكتور بدر بن صالح عبدالله المحيميد، عميد كلية العلوم بجامعة القصيم أن المملكة العربية السعودية شهدت منذ تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ إنجازات قياسية تميزت بالشمولية والتكامل واللحمة لبناء وطن وفق رؤية مستقبلية خطط لها وقادها بمهارة واقتدار، كما اتسم عهده بسمات حزم وعزم جسدت ما اتصف به ـ رعاه الله ـ من صفات متميزة متفانياً في خدمة وطنه ومواطنيه وأمته الإسلامية بحكمة وحنكة واقتدار في ظروف عصيبة ودقيقة تمر بها المنطقة والأمة وتحيط بها من كل جانب.
قيادة جامعة القصيم تسجيل
وتواصلت الإنجازات بالإعلان عن رؤية المملكة الطموحة والواعدة 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020، والتي تعكس حنكته ونظرته الثاقبة في إحداث تغيير نوعي، وتطور وصناعي واقتصادي يصب في مصلحة الوطن ويعمل على تعزيز قدراته والاعتماد على الموارد الذاتية، والإسهام في خدمة الإنسانية، أما على الصعيدين العربي والإسلامي فقد حرص يحفظه الله- على وحدة العرب والعالم الإسلامي وتحقيق الأمن والسلام والعدالة في جميع أنحاء العالم. سائلاً الله العلي القدير أن يمده بعونه وأن يسدده ويمتعه بالصحة والعافية وأن ينصرنا على أعدائنا ويحفظ لبلادنا أمنها وأمانها ونموها وازدهارها ولحمتها. الحربي: "المملكة تميزت بالشمولية والتكامل والحزم"
من جهته أشار الدكتور خالد بن باني الحربي عميد كلية الزراعة والطب البيطري بالجامعة، إلى أن الحديث عن تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم لن يكون وليد حدث معين، بقدر ما هو ترسيخ لفكر التطوير والبناء الذي تبناه، مشيراً إلى أن المملكة قد شهدت في العامين الماضيين إنجازات قياسية، تميزت بالشمولية والتكامل والحزم، وحفلت بالخير والعطاء والنماء لتشكل ملحمة عظيمة لبناء وطن، وقيادة أمة خطط لها وقادها خادم الحرمين الشريفين بمهارة واقتدار.
العقلاء: مستقبل بلادنا زاهر
وجدد الدكتور علي بن فريح العقلاء، عميد شؤون الطلاب، بيعته لخادم الحرمين الشريفين، الذي شهدت البلاد في عهده ولله الحمد مزيداً من الأمن والأمان والاستقرار والنماء على كافة الأصعدة، بل وامتدت يد العطاء إلى كافة الشعوب الإسلامية والصديقة, كما حملت هاتين السنتان العديد من المشاريع التنموية في جميع مناطق المملكة، ومحافظاتها المترامية الأطراف، إضافة إلى الإصلاحات المتعددة والتي من أهمها رؤية 2030، والتي ستنقل بلادنا بإذن الله تعالى إلى مستقبل زاهر تنعم به الأجيال القادمة. وقال "العقلاء" إن العالم أجمع لن ينسى وقوف خادم الحرمين الشريفين حفظه الله، مع الدول الصديقة في بسط الأمن والاستقرار، كما هو الحال مع دولة اليمن الشقيقة ووقوف المملكة العربية السعودية ضد الإرهاب ومحاربته والضرب بيد من حديد على كل من يحاول المساس بأمن هذا الوطن ومقدساته، سائلاً الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وأن يديم عزه وأن يحفظ ديننا وبلادنا وقيادتنا من كل سوء ومكروه وأن ينصر جنودنا في الحد الجنوبي وأن يتغمد شهداءنا بواسع رحمته ويشفي جرحانا، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار القائم على السمع والطاعة لولي الأمر إنه سميع مجيب.
كذلك أيضاً فإن التوجه نحو المعرفة يتجسد فيما يسمى بالمحتوى المعرفي، وهو الذي يمثل أحد الأصول غير المادية في الاقتصاد، وبهذا الصدد تبرز بعض التحديات، منها ما يتعلق بالمحتوى المعرفي في كل من المنتجات والخدمات، والصادرات والواردات، وفي الشكل الرقمي على الإنترنت؛ كما يرتبط نقل المحتوى المعرفي وأهمية حضوره بقضيتي توفير الكوادر والاستفادة من التعاون الدولي. كما ويتمّ إنتاج المعرفة أيضاً من خلال ثلاثة أنشطة هي البحث العلمي، التطوير التقني، والابتكار؛ وهي أنشطة يتوجب مضاعفتها في جميع القطاعات، على أن تتوافق مخرجاتها مع متطلبات الاقتصاد الوطني، ويتطلب ذلك مواجهة العديد من التحديات، أبرزها تكثيف الجهود الخاصة ببناء القدرات الضرورية لاستيعاب المعرفة والعمل على حضورها، وزيادة حجم موارد البحث والتطوير والابتكارات المادية والبشرية، والتوسع في البحوث التطبيقية، وفي الابتكار والاهتمام بالمعارف. كما ويُعد التعليم والتدريب والبحث والتطوير تحويلاً للثروة إلى معرفة، وهنا يبرز التحدي لتحقيق ذلك متمثلاً في دعم الاستثمار وزيادته للأنشطة المعرفية لدى القطاعين العام والخاص، وتنمية الموهبة والإبداع وزيادة برامجها.
للاقتصاد المعرفي آثار عديدة على المجتمعات المعرفية ومن هذه الآثار: – ليلاس نيوز
الاجابة: جواب سؤال:الحصول على مخرجات تعليمية مرغوبة. يعطي المستهلك ثقة أكبر وخيارات أوسع في المنتجات. يحقق التبادل التجاري والمعرفي إلكترونيا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
إذا كان الاقتصاد هو العامل الأساسي في تشكيل الحياة، فإن الحفاظ على الريادة وإدامة النمو والازدهار، وفق مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، يتطلبان الانتقال إلى عصر اقتصاد المعرفة وبأسرع ما يمكن. وبالفعل فلا تكاد لحظة تمر دون أن تتعزز تلك الخطى الحثيثة تطوراً وترسخاً نحو هذا الاقتصاد الجديد المبني على المعرفة وأسسها وهو «اقتصاد المعرفة» (knowledge economy)، ويبدو بوضوح أن هذا التطوَّر يتعاظم متساوقاً مع إيقاعات دقات القلب دقةً وسرعة، وعلى نطاق واسع، وفيه من الخصائص ما يتصدى بها للاقتصاد الصناعي التقليدي، بمعنى أنه يفرض على الاقتصاد عموماً، مهمات جديدة، منها الدراسة والتحليل لهذه التحولات العظيمة، وصناعة المقاربات للتحديات الناجمة عن تفاعل مجتمعات المعرفة معه بموضوعية. إن المعرفة بتشعباتها وتعددها وسرعة تحولاتها وتبدلاتها، هي المحرك الديناميكي النشط والفاعل في هذا الاقتصاد القائم على المعرفة، وبالمقابل، فإنها تستدعي حشد المهارات البشرية العالية لتغطية احتياجاتها، وترجمة تفاعلاتها وما يدور في فلك مفاعيلها.