المصدر:
- ما الفرق بين الرؤية والرسالة
- الاسيوية صعبة قوية قبل
- الاسيوية صعبة قوية ومميزة ولن أغادر
ما الفرق بين الرؤية والرسالة
تجيب الرسالة عن سؤال: بماذا نحن مختلفين؟
تجيب الرؤية عن سؤال: أين نهدف أن نكون؟
تتحدث الرسالة عن مهمات الوقت الحالي للمشروع أو الشركة. تتحدث الرؤية عن مستقبل المشروع أو الشركة. توضح الرسالة الأهداف الرئيسية من التواجد، ومقاييس النجاح الرئيسية. توضح الرؤية الوضع المرغوب في الوصول إليه، ما يحفِّز على العمل الدؤوب المستمر. ما الفرق بين الرؤية والرسالة. من الممكن تغيير الرسالة، مع اشتراط بقاء ارتباطها بالمواضيع الرئيسية واحتياجات العملاء والرؤية. يُمكن تغيير الرؤية، إلا أنه لا يفضل ذلك، لأنها ترتبط ارتباطًا وثيقًا بأساس التواجد وشرح الرسالة.
إنها تحدد الحالة المستقبلية المرغوبة للمنظمة ، أي تصف ما تريد المنظمة تحقيقه بمرور الوقت. إنه يجيب على السؤال الأساسي - أين تريد أن تكون في المستقبل. إن بيان الرؤية دائمًا ما يكون موجهًا للمستقبل ، ويمثل تحديًا وملهمًا. تعلن عن أهداف المنظمة طويلة الأجل ، وتعمل كأساس لخطة إستراتيجية واسعة ، وتحفز الموظفين ، وتجذب موظفين جدد ، وتساعد على تركيز جهود الشركة ومساعدة الشركات على تمييز نفسها عن منافسيها. الفرق بين الرؤيه والرساله والهدف. أمثلة بيان الرؤية
"تتمثل رؤيتنا في أن نكون الشركة الأكثر مركزًا على العملاء في العالم ؛ لبناء مكان يمكن للناس من خلاله إيجاد واكتشاف أي شيء قد يرغبون في شرائه عبر الإنترنت. "- Amazon
"أن نكون الشركة التي تفهم وترضي المنتج والخدمة و احتياجات تحقيق الذات للنساء على مستوى العالم. " - آفون
ما هي المهمة
المهمة هي بيان يحدد الغرض الأساسي للمنظمة. يوجه العمليات اليومية واتخاذ القرارات في المنظمة. تظل بيانات المهمة كما هي مع مرور الوقت ، على الرغم من أنه من الممكن للشركة تحديث بيان مهمتها. يحدد بيان المهمة الجيدة الاتجاه المقصود للمؤسسة بأكملها. ينص بوضوح على ما هو مهم من ما هو غير وما هي الأسواق التي سيتم تقديمها وكيف.
حمل عدد من الجماهير الهلالية لاعبي الفريق الأول لكرة القدم بالنادي مسؤولية الخروج من منافسات دوري أبطال آسيا ٢٠١٣ أمام لخويا القطري لعدم استقرار الفريق فنيا طوال الموسم وافتقاد العنصر الأجنبي المؤثر في خارطة الفريق، بينما يرى البعض منهم أن الإدارة الهلالية تتحمل جزءاً كبيرا من هذا الخروج على اعتبار أنها لم توفق في اختيار اللاعبين الأجانب الموسم الحالي إلى جانب عدم الاستقرار التدريبي، واتفق الجميع على أن المدرب زلاتكو لايتحمل مسؤولية الخروج على أساس أنه تسلم المهمة في وقت حرج للفريق. الرياضية وعبر السطور التالية تقدم تفاصيل الاستطلاع الجماهيري الذي أجرته بين شريحة من جماهير الهلال:
خروج مرير
أكد المشجع الهلالي عبدالمجيد عكور أنه بخروج الهلال من منافسات دوري أبطال آسيا ٢٠١٣ سيردد من الآن "الآسيوية صعبة قوية" تعبيرا عما يحدث للهلال في هذه البطولة بالذات، واصفا هذا الخروج بالمرير على الجماهير الهلالية ومعبرا عن حزنه لما آلت إليه مباراة لخويا. وشدد عكور على أن لاعبي فريق الهلال كانوا دون المستوى المأمول في مباراة إياب دور الـ ١٦ أمام لخويا، معتبرا أن اللاعبين لم تكن لديهم الروح القتالية داخل الملعب.
الاسيوية صعبة قوية قبل
ما إن انتهت مباراة العين وتأهل الهلال إلى النهائي الآسيوي إلا وذهب حديث بعضهم إلى البطولة السابعة واللقب الجديد والمشاركة العالمية وكأن الفريق سيذهب في رحلة سياحية إلى استراليا لإحضار بطاقة الفوز فقط!! اللقب الآسيوي الذي يؤكدون أنه هلالي وأن المسألة مسألة وقت، مازال في الملعب، والآسيوية مازالت صعبة قوية على الهلال حتى الصافرة الأخيرة من لقاء الإياب المنتظر، والهلاليون يعرفون ذلك لكن بعضهم تأخذه عاطفته وآماله إلى شرع كل أبواب التفاؤل، وبعض آخر ممن لا يريدون بالهلال خيراً يحاول أن يخدر الهلاليين ويجعل تفكيرهم في ما بعد لقاء سيدني الاسترالي!! الفريق الاسترالي ليس سهلاً، وإن كان حديث عهد بالتأسيس، ونتائج الفريق في دوري آسيا تؤكد أنه فريق عصي صعب المراس، وأن لديه لاعبين مختلفين تماماً عن لاعبي الشرق الآسيوي، الذين تعود لاعبو الهلال عليهم وعلى أسلوبهم وطريقتهم في اللعب، كما أن مباريات الفريق كشفت أنه فريق له شخصيته القوية، وأنه يملك الكثير من أدوات الحسم، وأنه يستطيع الوصول إلى المرمى بطرق مختلفة متنوعة، وأنه لن يكون سهلاً على الفريق الأزرق!! لست ضد التفاؤل، لكن لكل شيء حدوده، وأخشى أن يتجاوز بعض الهلاليين حده في هذا الشأن وأن يتسرب الأمر إلى لاعبي الفريق فتكون عواقبه وخيمة في نهاية الأمر!!
الاسيوية صعبة قوية ومميزة ولن أغادر
الآسيوية صعبة قوية ترددت على مدار 17 عاماً عندما كانت مستعصية على الهلال بالرغم من تزعمه القارة الآسيوية 6 مرات بجميع الألقاب الآسيوية (قبل تحقيق بطولة 2019م و2021م)
الآسيوية صعبة قوية رددها إعلام البعض ويتبعهم من خلفهم جمهور مغلوب على أمره وليس بيده حيلة سوى الهتافات لعله يشفى غليله أو يطفئ نار الحسرة على فارسه المفضل الذى بلا جواد. وعندما خضعت الآسيوية الصعبة القوية لزعيم القارة عام 2019م أبى الهلال إلا أن يكسر شوكتها ويروضها مرة أخرى عام 2021م في (أضعف) نسخة فى تاريخ البطولة بعد فصل الشرق عن الغرب لأنه تقابل مع فرق محلية فى الأدوار الإقصائية وأقصاهم جميعاً وحقق البطولة. عدم مشاركتهم (كالعادة) في أقوى بطولة على مستوى القارة وتحديداً بعد انتقال كلمة الآسيوية صعبة قوية إلى مقبرة التاريخ وكشف المستور أمام الملأ. اجتمعوا وفكروا في الخروج من مأزق لا يحسدون عليه خصوصاً أمام جماهيرهم التي لا حول لها ولا قوة سوى الهتاف من جديد والتطبيل، وبعد تفكير ليس بعميق وبحسابات خوارزمية اتفق أحفاد نيوتن أن البطولة من الأساس (ضعيفة). أين ذهبت الآسيوية صعبة قوية؟ وتعب السنين العجاف أين ذهب؟ والجيل الذي ردد وراكم الآسيوية صعبة قوية ما ذنبه؟
والمليارات التي دُفعت والديون التي سُددت وتغيير مجالس إدارات وتغيير أكثر من 28 لاعباً خلال موسمين واستقطاب أكثر من 12 لاعباً أجنبياً بعقود فلكية وتغيير أكثر من ثلاثة مدربين عالميين واستئجار ملعب خاص وتغيير لجنة حكام والدخول للملعب بالأحصنة حتى وصل بهم الحال إلى تغيير غرفة الملابس، أين ذهب هذا كله؟ رغم كل هذا كل محاولاتهم باءت بالفشل الذريع بتحقيق دوري أبطال آسيا (الضعيفة) أتعبتم من بعدكم يا أحفاد نيوتن.
واعتبر الخثران أن المحترفين الأجانب ليسوا على مستوى كبير وأنه ليس لهم تأثير في الفريق ولم يقدموا ما يفيد الهلال، مشددا على أنه يجب التخلص منهم، والتعاقد مع آخرين يفيدون الفريق، وقال: لم يكن لدى لاعبي الهلال الروح في مباراة لخويا مع أن المباراة كانت حاسمة. وعن المدرب زلاتكو أشار الخثران إلى أنه قدم عملا جيدا خلال الفترة الماضية ولكن ما يعاب عليه شخصيته العادية، مطالبا محمد الشلهوب بأن يعلن اعتزاله حفاظا على تاريخه الكروي والحافل بالبطولات. المحترفون الأجانب
فيما أبدى المشجع الهلالي عبدالرحمن الحميزي أسفه بالخروج من منافسات الموسم الحالي ببطولة وحيدة هي كأس ولي العهد، مطالبا الإدارة الحالية بالرحيل، وأكد أن من أهم الأسباب التي أوصلت الفريق لهذه المرحلة التعاقدات مع المحترفين الأجانب الذين لم يقدموا أي إضافة للفريق. وأشار الحميزي إلى أن اللاعبين المحليين بحاجة لدعم رباعي أجنبي يعطي قوة للفريق، مبينا أن مركز حراسة المرمى وقلب الدفاع بحاجة إلى إعادة نظر فيه بالتعاقد مع لاعبين محليين يدعمون الفريق. وأكد الحميزي أنه يجب العمل على غربلة أوراق الفريق من الآن وذلك بالتعاقد مع محترفين أجانب يصنعون الفارق للانضمام للفريق قبل استعدادات الموسم الكروي المقبل.