إقرأ أيضاً:
10 من افضل مسلسلات الخيال العلمي
7- (1965) For a Few Dollars More
For a Few Dollars More
الفيلم مِن إخراج و تأليف سيرجيو ليبوني و هو فيلم حركة و إثارة درامي ينتمي للويسترن سباجيتي يتم عرضه للمرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية في الثامن عشر مِن ديسمبر لعام 1965. قصة الفيلم: تحت إطار مِن الدراما الممزوجة بالإثارة و التشويق تدور أحداث الفيلم حول العقيد دوغلاس مورتيمر و رجل ما مجهول الاسم و كلاً منهما له نفس النوايا فهما يرغبان في تعقب واحد مِن أخطر الخارجين عن القانون في الغرب الأمريكي و هو رجل قوي للغاية و في قمة الذكاء ولديه عصابة كبيرة و وحشية و هو ما يجعله يقوى على القيام بأي شيء. فيلم الغرب الامريكي مترجم. ملحوظة: مِن بين افلام كلينت ايستوود الكاوبوي فإن هذا الفيلم يُعتبر واحد مِن أكثرهم نجاحاً فقد حقق خمسة عشر مليون دولار في شباك التذاكر. 8- (1968) Hang 'Em High
Hang Em High
الفيلم مِن تأليف تيد بوست و هو فيلم حركة و إثارة تم عرضه للمرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية في الحادي و الثلاثين مِن مايو لعام 1968. قصة الفيلم: كلينت إيستورد هو شرطي سابق يُتهم مِن قبل مجموعة مِن الرجال بأنه هو مَن قتل رجلاً ما و سرق ماشيته مما يجعله يواجه عقوبة الشنق و بالفعل يتم تنفيذ الحكم و يُشنق مِن على شجرة و لكنه يتلقى الإسعفات اللازمة و إرساله إلى السجن مِن قبل المارشال ديف بليس حتى يجد المجرم الحقيقي المتورط في القضية و بالفعل ينجح في هذا الأمر و يُثبت براءة كلينت إيستورد و يُخرجه مِن السجن بل و أيضاً يعرض عليه وظيفة مارشال فيقبل الوظيفة و يبدأ في مطاردة الرجال الذين شنقوه.
- 10 أفضل افلام كلينت ايستوود الكاوبوي - هوامش
- في الغرب.. حكومات أم جماعات فوضى منظمة؟ - عبدالوهاب الفايز
10 أفضل افلام كلينت ايستوود الكاوبوي - هوامش
والصحيفة تتساءل: لماذا الغزو الروسي لأوكرانيا الآن يستدعي تسليط الضوء على هذا الأمر الذي لاحظه العالم منذ بداية عمليات المصادرة. تذكر الصحيفة أن الاقتصادي الفرنسي غابرييل زوكمان قدر في عام 2014 أن 52 في المائة من الثروة الروسية كانت مودعة في الخارج. 10 أفضل افلام كلينت ايستوود الكاوبوي - هوامش. وتنقل عن تقرير للبرلمان البريطاني يعترف فيه بأن النفوذ الروسي في المملكة المتحدة، بحلول عام 2020 كان بمثابة الوضع الطبيعي الجديد، والكثير من الروس الذين لهم صلات وثيقة قوية بالرئيس بوتين كانوا (مندمجين بشكل جيد في المشهد التجاري والاجتماعي في المملكة المتحدة). إذا الدول الغربية بالذات بريطانيا، كما تدعي، تعاقب روسيا والنخبة الساسية والاستثمارية على الفساد بهذا العقاب القاسي، السؤال: لماذا يتحركون الآن مستندين إلى المبادئ والأخلاقيات والقوانين بعد ثلاثين عامًا من انطلاقة مشاريع التخصيص للاقتصاد الروسي التي جنى أرباحها الكبيرة الالوغارشيه الأمريكية والروسية؟ في لندن تم وضع الأنظمة المتساهلة لجلب الأموال الرخيصة للبنوك، والمربحة لشركات المحاماة وللوسطاء العقاريين وللموظفين الحكوميين وللأعضاء في البرلمان. في وسط لندن بيعت عقارات للروس بمليارات الدولارات في فترة محدودة.
في الغرب.. حكومات أم جماعات فوضى منظمة؟ - عبدالوهاب الفايز
وإذا تم الالتزام بضمان عدالة القضاء فقد يترتب على مصادرة الأموال والأملاك تعويضات كبيرة. مثلاً، نشرت مجلة اتلانتك موضوعاً مطولاً حول يخوت الأثرياء الروس التي تمت مصادرتها، وبينت أن هذه تتم غالباً بصورة غير قانونية، وسوف يترتب عليها تبعات قانونية واسعة. في الغرب.. حكومات أم جماعات فوضى منظمة؟ - عبدالوهاب الفايز. الغرب يواجه لحظة امتحان تضعه عارياً أمام الشعوب التي ما زالت تعتقد بمثاليتة وعدالته، وتجذبها شعاراته حول حقوق الإنسان. أيضاً ثمة درس للأثرياء وللمستثمرين الذين ظلوا يعتقدون أن البنوك الغربية هي الملاذات الآمنة للاستثمارات والمدخرات. الشعوب ترى صورة حيّة لأحداث التاريخ التي كانت تسمع عنها حول الحقبة الاستعمارية، حيث سرق المستعمرون الأوربيون ثروات الشعوب بدءًا من تطوير تجارة العبيد، ومروراً بسرقة الثروات الطبيعية لإفريقيا وآسيا، هذه الشعوب ترى التاريخ يعود حياً!
السلوك الذي تتبعه الآن الحكومات الغربية نجد فيه العلامة المذمومة: (الفُجر في الخصومة! ). إنهم يذهبون بعيدًا في المواقف والإجراءات لأجل إطالة أمد الحرب، ولا يهتمون لمخاطرها على الشعوب وعلى السلام العالمي، والمفارقة العجيبة أن الدول الأعضاء في مجلس الأمن هي من يوقد نار الحروب ويدعم استمرارها! وهذا السلوك الذي أحدثته صدمة الحرب في أوكرانيا، يتيح مراقبة المشهد بهدوء وتأمل، ومسار الأحداث تحيي التاريخ بكل عبره ودروسه وماسية. سلوك بعض الحكومات الغربية كأنه سلوك الجماعات المنظمة التي تسعى للسرقة في حالة الفوضى والاضطراب، واستثمار الفوضى يذكرنا بموقف الجيش الأمريكى في العراق عندما تستر وسهل سرقة متاحف العراق مما خف حمله وغلا ثمنه. مؤسف أن نرى تاريخ الاستعمار يُعاد إنتاجه، فالشعوب الأوربية تعود إلى غريزتها المتوحشة، وتساهم في دعم الموقف الأمريكي لإطالة الحرب، ففي أوكرانيا، تقاتل إدارة بايدن روسيا (حتى آخر أوكراني)، كما يقول الدبلوماسي الأمريكي الكبير المتقاعد تشاس فريمان. فيلم الغرب الامريكي الانتقام. حالة الصراع الجارية هذه تطرح أسئلة وجودية وتعيد قراءة التاريخ من جديد، فالأيام حبلى بكل عجيبة! أمريكا وحلفاؤها، بالذات الأوربيون، دخلوا في حالة مواجهة مع روسيا، تشمل كل شيء، فالحصار ليس مقصورًا على الأرصدة في البنوك، بل يشمل التاريخ والثقافة والفنون والقصور والأندية الرياضية واليخوت.