انت تحب ياحمد قلبي يحب البنات هههههههههه - YouTube
- محمد الزيلعي قلبي يحب البنيات - YouTube
- موضي الشمراني قلبي يحب البنيه - YouTube
- قصة الإسلام | لماذا قتل عز الدين أيبك أقطاي؟
- عز الدين أيبك.. الملك المعز–التاريخ الإسلامي– قصة دولة المماليك| قصة الإسلام
محمد الزيلعي قلبي يحب البنيات - Youtube
قلبي يحب البنات - YouTube
موضي الشمراني قلبي يحب البنيه - Youtube
موضي الشمراني قلبي يحب البنيه - YouTube
ابدعت يا رامونا..
انتهى الحفل و خرجنا.. ذهبنا خلف الكواليس بالطبع..
كنا على وشك الدخول على غرفة رامونا و لكن هناك شيء لفت نظرنا.. و جعلنا نتوقف و نصمت! كان باب غرفتها مفتوح قليلاً و نستطيع رؤيتها واقفة.. واقفة مع.. مع جايك! ابتسمت لا شعورياً..
اذا لقد حضر هو ايضاً! رائع رامونا
-اهلا رامونا
-اوه جايك! لم اتوقع ان تحضر اشكرك! -كيف لي ان لا احضر! بالمناسبة انتي مبدعة حقاً! لا استطيع نكران انني فتحت فمي كثيراً! ضحكت رامونا بخجل -اشكرك
ابتسم و قال - لا عليك ، كيف حال ذراعك ؟
[31] كان لاغتيال فارس الدين أقطاي وفرار البحرية نتائج داخلية هامة منها بزوغ نجم الأمير سيف الدين قطز الذي أصبح أقرب المماليك إلى أيبك وأحبهم إليه، ومنها انقسام المماليك منذ ذلك الحين إلى فريقين هما المماليك البحرية والمماليك المعزية. [37] [38] [39] في عام 1255 تمرد شبيه اسمه عز الدين أيبك الأفرم وهو من المماليك الصالحية [40] على السلطان أيبك وسار إلى الصعيد وقام بجمع الأعراب فسيّر إليه أيبك العسكر بقيادة وزيره الأسعد شرف الدين الفائزي [41] الذي تمكن من اخماد التمرد. [42] أصبح أيبك - مع زوجته شجر الدر ونائب السلطنة قطز - الحاكم الأوحد لمصر. إلا أن وجود البحرية الفارين وعلى رأسهم بيبرس البندقداري وقلاوون الألفي وبعض الأمراء الكبار عند غريمه الأيوبي الملك الناصر ودخولهم في خدمته كان يقلقه. فالمماليك في الشام راحوا يحرضون الملوك الأيوبيين على غزو مصر والإطاحة بأيبك [24] [43] قام الناصر يوسف بإرسال قوات من الشام إلى مصر للقضاء على أيبك كانت تضم المماليك البحرية مع عسكره. بحلول عام 1257 كان سوء العلاقات بين أيبك وزوجته شجر الدر قد وصل إلى ذروته وتزايدت الوحشة بينهما بسبب تسلط شجر الدر على الحكم بل وعلى حياته الشخصية حيث كانت تمنعه من زيارة زوجته الأخرى أم ابنه نور الدين علي وتصر على أن يقوم بتطليقها.
قصة الإسلام | لماذا قتل عز الدين أيبك أقطاي؟
أيبك الذي كان يبحث عن استقلالية وتحالفات تساعده على التصدي للأيوبيين والبحرية الفارين قرر الزواج من ابنة صاحب الموصل بدر الدين لؤلؤ. وقد أخبره بدر الدين لؤلؤ أن شجر الدر قد كاتبت الملك الناصر يوسف وحذره منها. عزم أيبك على الزواج من امرأة أخرى بالإضافة إلى خلافاتها معه في أمور الحكم وهي التي جعلته يبلغ السلطنة وإحساسها بمخاطر على حياتها أساء شجر الدر وأثار رغبتها في التخلص من أيبك فما كان منها إلا أن دبرت خطة لاغتياله مع بعض الخدم والمماليك. [44] [45] في العاشر من أبريل عام 1257 تم اغتيال السلطان عز الدين أيبك أثناء استحمامه داخل قلعة الجبل على أيدي عدد من الخدم فمات بعد أن حكم البلاد سبع سنوات. أعلنت شجر الدر في الصباح التالي أنه قد توفي فجأة أثناء الليل إلا أن المماليك المعزية بقيادة نائب السلطنة قطز لم يصدقوها واعترف الخدم تحت وطأة التعذيب بالمؤامرة فحاول المعزية قتلها إلا أن المماليك الصالحية قامت بحمايتها ونقلت إلى البرج الأحمر بالقلعة. [46] قام المعزية بتنصيب نور الدين بن أيبك سلطانا على البلاد وكان صبيا في الخامسة عشرة من العمر. بعد بضعة أيام عثر على جثة شجر الدر ملقاة خارج القلعة بعد أن قتلتها ضربا جواري أم المنصور نور الدين علي.
عز الدين أيبك.. الملك المعز–التاريخ الإسلامي– قصة دولة المماليك| قصة الإسلام
منتدى تركمان الجولان:: القسم التاريخي:: مشاهير تركمان 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة shahnar مشرف عام نقاط: 5567 السٌّمعَة: 19 تاريخ التسجيل: 18/09/2008 الموقع: موضوع: أيبك (عز الدين ـ) الثلاثاء فبراير 10, 2009 12:00 am ( نحو 596 ـ 655هـ/ نحو 1199 ـ 1257م) السلطان الملك المعز عز الدين أيبك بن عبد الله التركماني الصالحي النجمي الجاشنكير، أول سلاطين دولة المماليك الترك (البحرية) في مصر. كان واحداً من المماليك الذين اشتراهم السلطان الأيوبي الملك الصالح نجم الدين أيوب بن الكامل[ر] (637-647هـ) وألحقهم بخدمته وجعلهم من بطانته حتى صاروا معظم عسكره فنُسبوا إليه (المماليك الصالحية النجمية)، وكان قد أسكنهم قلعة بناها في جزيرة الروضة على النيل فعرفوا بالمماليك البحرية. وأيبك لفظ تركي مركب من كلمتين «آي» ومعناها قمر، و«بك» ومعناها أمير، وكان عز الدين أيبك تركي الأصل اشتراه الملك الصالح في حياة أبيه الكامل، وتنقلت به الأحوال عنده إلى أن أعتقه وأمّره وجعله «جاشنكيره» (الموكل بتذوق مأكول السلطان ومشروبه قبل تناوله)، وجعل له «رنكا» (شعاراً) على صورة خوانجه (خوان أو مائدة صغيرة)، واستمر على هذه الحال حتى توفي الملك الصالح في قتال الفرنج في دمياط أواخر سنة 647هـ.
وكانت شجرة الدر مستولية على زوجها في جميع أحواله ولها الكلمة العليا عنده، وكانت شديدة الغيرة تمنعه من لقاء زوجته الأخرى أم علي وتستبد بالأمور فنفر منها واعتزلها وعزم على الزواج من بنت صاحب الموصل بدر الدين لؤلؤ، فعزمت شجرة الدر على الفتك به وراحت تستميله حتى صعد القلعة لزيارتها ودخل الحمام ليلاً فأغلق بعض خدمها الباب عليه وقتلوه خنقاً في 23 ربيع الأول سنة 655هـ. وشاع الخبر في اليوم التالي فبادر أصحابه ومماليكه إلى الدور السلطانية واعتقلوا شجرة الدر وخدمها وأرادوا قتلها فحماها خشداشيتها من الصالحية، وسجنت في أحد أبراج القلعة حتى أقيم في السلطنة الملك المنصور نور الدين علي بن أيبك في 26 ربيع الأول وحملت شجرة الدر إلى أم علي فأمرت جواريها بضربها بالقباقيب حتى ماتت. دام حكم السلطان الملك المعز عز الدين أيبك سبع سنوات، ومات وله من العمر نحو ستين سنة. واختلفت الآراء فيه، فمن قائل إنه كان حازماً شجاعاً أبلى في حرب الفرنجة بلاءً حسناً، وكان كريماً حسن السياسة كثير المداراة لخشداشيته طاهر الذيل بعيداً عن العسف مع حزم في الإدارة. ووصفه آخرون بأنه كان سفاكاً للدماء من دون رحمة قتل خلقاً كثيراً ليوقع مهابته في القلوب وأحدث كثيراً من المظالم والمصادرات، بذل كثيراً من الأموال ليرضي الناس بسلطان مسّه الرق ولكن أهل مصر لم يرضوا عنه وكانوا يسمعونه ما يكره.