طريقه عمل رز الصياديه - YouTube
- طريقة عمل رز الصيادية | المرسال
- طريقة عمل ارز الصيادية - YouTube
- شرح عبارة (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية) - موضوع
- الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية – د. عبدالله الناصر حلمى
- الاختلاف.. لا يفسد للود قضية
طريقة عمل رز الصيادية | المرسال
ذات صلة طريقة تحضير أرز بالجمبري والخضار طريقة عمل أرز بالجمبري والسبيط
الصيادية
الصيادية هي عبارة عن طبق من الأرز المطبوخ مع أنواع مختلفة من السمك مثل سمك بالول، أو السمك البوري، أو الجمبري، أو الفيليه، ويشتهر تحضيره في عدة دول مثل الأردن وفلسطين كما أنّه يحضر في دول الخليج خاصة في الكويت وعُمان ويطلق عليه في هذه الدول اسم المشخول ومكبوس السمك؛ يعتبر غني بالفيتامينات والأوميغا3 والنشويات لذلك يقدّم كطبق رئيسي متكامل ومشبع، وسنتناول في موضوعنا طريقة تحضير الصيادية بالجمبري بطريقتها الصحيحة وخطوة بخطوة. صيادية الجمبري بالأرز المصري
المكوّنات
نصف كيلو من الجمبري. كوبان من الماء المغلي. كوبان من الأرز قصير الحبة (المصري). أربع ملاعق كبيرة من الزيت النباتي. ربع كوب من البقدونس المفروم ناعم. حبة من البصل المفروم ناعم. ملعقة كبيرة من الملح. ملعقة كبيرة من الكاري. طريقة عمل ارز الصيادية - YouTube. ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود. ملعقة صغيرة من الكمون. ملعقتان كبيرتان من الخل. عصير حبة من الليمون. طريقة التحضير
ننظّف الجمبري ونزيل قشرته ثم ننقعه بالخل وعصير الليمون لمدة خمس دقائق وبعدها نغسله جيداً تحت الماء. ننقع الأرز في الماء الدافئ لمدة ربع ساعة.
طريقة عمل ارز الصيادية - Youtube
طريقة عمل أرز الصيادية أرز السمك مضمونة 100% - YouTube
رز الصيادية المفضل بجانب الاكلات البحرية ولا يشبه طعم او شكل الارز التقليدي واليكي الوصفة
المقادير:
بصلة كبيرة مقطعة
اعواد بقدونس وشبت مقطعة
2كوب ارز عادي
2كوب ماء
ملح
قطع سمك حسب الرغبة
طريقة عمل الصيادية:
تحمر البصلة جيدا حتى تغمق جدا
يوضع البقدونس والشبت ويقلب حتى يذبل
تضاف الماء،الى القدر حتى الغليان
يضاف الملح
يضاف الارز ويترك على نار هادئة لمدة 15دقيقة
يقطع السمك ويضاف الى الارز بعد التسوية ويقلب
يقدم ساخنا بجوار الروبيان او الماكولات البحرية عموما
نوع الوجبة:
جانبية
الوجبة تكفي 4 اشخاص
القيمة الغذائية للوجبة:
إن حصة واحدة من الأرز 200غ تؤمن ثلث حاجة الجسم اليومية من الفيتامين B1. سر الوجبة:
لا تكتفي بالبصل انما اضيفي البقدونس وقطع السمك فهي من يمنح الوجبة التميز
"اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية"، هذا ما تعلمناه وتربينا عليه. في الوقت الحالي وخاصة مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي أصبح مجرد الاختلاف في الرأي قد يفسد كل سنوات المودة (إلا من رحم ربي). للأسف تنقصنا ثقافة الاختلاف، كيف تختلف مع غيرك، وتنقصنا ثقافة تقبل الاختلاف، كيف تتقبل غيرك المختلف معك. يزعجني ما أجده ليس فقط في العالم العربي، بل في العالم كله، في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي؛ ما أن تفتح موضوعًا للنقاش حتى تبدأ الخلافات والاتهامات. علينا أن ندرك، أن اختلافي مع رأيك، لا يعني كرهي لك أو اختلافي مع شخصك. فالنقد هو نقد للفكرة وليس لصاحبها، ولا يقلل هذا من احترام وتقبل أحد أطراف الحوار للآخر. قد نكون صديقين ولكل منا رأيه. الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية – د. عبدالله الناصر حلمى. ليس معنى أننا أصدقاء أنني يجب أن أكون نسخة منك، أو أن تكون نسخة مني. ما الفائدة التي سنجنيها إن كان رأيي ورأيك واحدًا طوال الوقت؟
ربما يوقعني رأيي في مشكلة، إن طلبت منك نصيحة وكان رأيك ورأيي واحدًا فأنت تزيد مشكلتي، ولكن اختلافك مع رأيي ربما يكون هو حل المشكلة. ولهذا عُظمت الشورى. علينا أن نتقبل الآخر كما هو؛ فالاختلاف سنة وضعها الله في الأرض، اختلاف الأشكال، والألوان، والشخصيات، والأفكار، والاعتقادات.
شرح عبارة (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية) - موضوع
أن تقول رأيك وأقول رأيي فهذه تسمى "حريّة رأي".. وأن تقول رأيك ولا تريد أن تستمع لآراء غيرك فهذا يسمى "ضيق أفق".. وأن تقول رأيك وتمنع الآخرين من قول آرائهم فهذه "دكتاتورية" وطمس للحريات.... ولكن أن تقول رأيك وتعتدي على من يعبر عن رأيه فهذه (ليست فقط جريمة وإرهابا) بل لوثة في العقل كونك وضعت نفسك في موضع "المقدس" الذي لا تجوز تخطئته ويمنح من يوافقه الجنة ولمن يخالفه النار!!!..
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية – د. عبدالله الناصر حلمى
بدر هادي
كاتب
الأسئلة المجابة 39334 | نسبة الرضا 98.
الاختلاف.. لا يفسد للود قضية
وقال عنهم: «وفي الجملة فداود بن علي بصير بالفقه عالم بالقرآن حافظ للأثر رأس المعرفة من أوعية العلم له ذكاء خارق وفيه دين متين، وكذلك فقهاء الظاهرية جماعة لهم علم باهر وذكاء قوي فالكمال عزيز والله الموفق». وقال: «كل فرقة تتعجب من الأخرى ونرجو لكل من بذل جهده في تطلب الحق أن يغفر له من هذه الأمة المرحومة». وقال غاندي: «الإختلاف في الرأي ينبغي ألا يؤدي إلى العداء وإلا لكنت أنا وزوجتي من ألد الأعداء».
وعندما بُعث الرسول صلى الله عليه وسلم أول ما قام به تهذيب النفوس وتزكيتها بتقوية أواصر المحبة والألفة فيما بينهم: (وذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا) ولكن يبدو أننا وللأسف بتنا نفتقد هذه النعمة، ألفة القلوب في وقتنا الحاضر لأن كل واحد فينا يحاول أن يثبت للآخر أنه على صواب والآخر على خطأ، مع أن الجميع هدفه مصلحة الدين والبلد، لكن بما أن كل واحد ينظر للأمر من زاوية مختلفة ومن رؤية مغايرة يعتقد أنه فقط على صواب!! ويريد مع الأسف أن يتفق معه الآخرون بكل شيء يؤمن به ويراه مناسبا ولو أدى ذلك إلى إلغاء الآخر!! الاختلاف لا يفسد للود قضية بالانجليزية. وهؤلاء حالمون لأنهم يخالفون سنة الله في الكون. لذلك علينا جميعا دون استثناء أفرادا وعائلات وأحزاب وحركات أن نبدأ بالتغيير والتعلم كيفية التعامل مع الاختلاف بيننا وبين الآخر، وأن نتعلم أدب الخلاف ورقي الحوار، فلا بأس أن نختلف ونتحاور مع شخص ونختلف معه لساعات ومن ثم نخرج إخوانا متحابين في الله وليس بالضرورة أن يقتنع أحدنا برأي الآخر ما دام رأي كل منا يحافظ على الثوابت العقدية والوطنية، ولو رجعنا إلى القرآن والسنة لوجدنا أن الملائكة اختلفت بقصة القاتل التائب، ولوجدنا الانبياء اختلفت، سيدنا سليمان ويعقوب، والصحابة كذلك اختلفوا في بعض القضايا.
وما يجب أن نتعلمه ونتربى عليه ويركز عليه المعلمون في المدارس والمشايخ في المساجد هو ألا يتحول اختلافنا الى خلاف، والخلاف الى عنف، والعنف الى تدمير حياتنا ومكتسباتنا القبلية التي لم تُبن بين يوم وليلة.. كل هذا يجب أن يحدث في جو يسوده أدب الحوار وأدب الاختلاف، وحُسن الاستماع، واللباقة في الإصغاء. شرح عبارة (الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية) - موضوع. لزاماً علينا أن نتعلم وننشر ثقافة الحوار بأسلوب راقٍ ونروض فكرنا وأنفسنا عليها كي نتقبلها عن رضا وقناعة وإيمان، وأن يكون نقاشنا موضوعيا بدون أن نتعرض لخصومنا باتهام أو ازدراء أو إهانة، إن التزام الفرد بهذه الأسس والقواعد لكفيل بارتقائه في حواراته مع الآخرين، وكفيلة بتغيير نظرته لنفسه ونظرة مجتمعه له، وليكن قدوتنا في ذلك رسولنا الأعظم الذي خاطبه ربه قائلا: " وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ". وكيف استطاع بحلمه وعلمه وسمو أخلاقه أن ينتصر في حواراته مع المشركين ويقنعهم برسالته السمحاء، وذلك عن طريق الحوار العقلاني السليم كما علمه ربه " وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ " فكانت نتيجة ذلك الحوار الذي استمر لسنوات عديدة إشراق نور الإسلام على الأمة وإخراج الناس من الظلمات إلى النور، فهو أمي ولكن بفضل أخلاقه علم جميع المتعلمين، وأرسي سفينة رسالته إلى شاطئ يسوده السماحة في التعامل وتقبل الرأي والرأي الآخر.. أتمنى فعلا ألا يفسد الخلاف للود قضية ولكن هل نحن كذلك بالفعل؟