ما حكم قول صدق الله العظيم ؟ هو أحد الأحكام التي يسال عنها المسلمون، فكثيرًا ما يُقال أنّ قل "صدق الله العظيم" بعد تلاوة القرآن الكريم هي بدعة، ومنهم من يقول أنّها جائزة ولهم أدلتهم في ذلك، فما هو الحكم الصحيح، ذلك ما سيتحدث عنه هذا المقال، وسيذكر التفصيل في أقوال العلماء في هذا الشأن، فقد تحدث الكثير من العلماء عنه.
ما حكم قول صدق الله العظيم بالتشكيل الكتاب
كما أنها العلامة التي تدل على أنك قد أنهيت قراءتك للتو لآيات الله تبارك، لكنها ليست جزء من القرآن. حكم قول صدق الله العظيم حكم قول صدق الله العظيم، قال رب العزة: " وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً" بالفعل فلا أحد أصدق من رب الكون. يجوز قول صدق الله العظيم، لكن لا يجوز المداومة عليه حتى تصبح فرضاً علينا، فلم ينزل بها دليل على فرضيتها ووجوبها لكنها جائزة، فلا نصل بها للحد الذي تعتبر فيه عبادة من كثرة مداومتنا عليها. فإن تركنا قول صدق الله العظيم أحياناً يجوز أيضاً ويخرجنا من دائرة البدعة، ولا نجعلها عبادة. حكم قول صدق الله العظيم في الصلاة حكم قول صدق الله العظيم في الصلاة، بين الفقهاء في الدين الإسلامي أن قول صدق الله العظيم لا يبطل الصلاة. ولكن يجب أن تكون النية في الأصل هي الثناء على الله عز وجل، والتصديق لكلامه، ومن أجل الذكر فقط. فلا أحد أصدق قولاً من رب العالمين، فقوله الفصل، وقوله الحق، فإن أردت أن تفصل بين كلامك وبين ما تتلوه من آيات الله فعليك بقول صدق الله العظيم. في هذا المقال أوضحنا لكم ما حكم قول صدق الله العظيم، وبينا قول الفقهاء في حكم قول صدق الله العظيم في الصلاة. فهي عبارة خبرية للثناء على قول الله، والتصديق بآيات الله المنزلة علينا، لذا فقولها جائز بالمجمل كما بين غالبية الفقهاء في الدين الإسلامي مع وجوب عدم المغالاة في القول لهذه العبارة، لكنها ليست من القرآن الكريم المنزل.
ما حكم قول صدق الله العظيم بالتشكيل
02-01-2008, 11:37 PM
مراقبة قسم العلوم الإسلامية
تاريخ التسجيل: Oct 2007
مكان الإقامة: في جنة الفردوس ولن أرضى بالدون.. سأواصل لأصل هنااك بإذن الله
الجنس:
المشاركات: 6, 544
ما حكم قول صدق الله العظيم في نهاية قراءتنا لكتاب الله العزيز ؟؟!!! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخي الكريم أبو البراء
ما حكم قول صدق الله العظيم عند انتهائنا من قراءة كتاب ربنا جل جلاله القرآن الكريم ؟؟!!!
ما حكم قول صدق الله العظيم في الصلاه
عبدالرحمن السحيم
ما حكم قول: " صدق الله العظيم " عقب الآية أو بعد التلاوة ؟
الجواب: لا يجوز قول " صدق الله العظيم" بعد الفراغ مِن قراءة القرآن ؛ لأن العبادات توقيفية ، فلا يُفعل منها شيء إلاَّ بِدليل ، وقراءة القرآن عِبادة ، فلا يُحْدَث فيها مثل هذا القول إلاّ بِدليل ، ولا دليل على هذا القول. وهو مِن قَبِيل البِدَع ، فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قرأ القرآن بنفسه ، وقُرئ عليه ، فما قال تلك الكلمة قال ابن مسعود رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اقرأ عليّ. قال: قلت: أقرأ عليك وعليك أُنزل ؟ قال: إني أشتهي أن أسمعه من غيري. قال: فقرأت النساء حتى إذا بلغت: (فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيدًا) قال لي: كُـفّ ، أو أمْسِك. فرأيت عينيه تذرفان. رواه البخاري ومسلم. كما أن هذا اللفظ لم يكن معروفا عند الصحابة رضي الله عنهم. والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ. رواه الإمام أحمد والترمذي. ولو كان في هذا القول بعد قراءة القرآن خير لَسَبَقُونا إليه. وقد سُئل علماؤنا في اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء: ما حكم قول (صدق الله العظيم) بعد الفراغ من قراءة القرآن ؟ فأجابوا: قول: (صدق الله العظيم) بعد الانتهاء من قراءة القرآن بدعة ؛ لأنه لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا الخلفاء الراشدون ، ولا سائر الصحابة رضي الله عنهم ، ولا أئمة السلف رحمهم الله ، مع كثرة قراءتهم للقرآن ، وعنايتهم ومعرفتهم بشأنه، فكان قول ذلك والتزامه عقب القراءة بدعة محدثة، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: مَن أحْدث في أمْرنا هذا ما ليس منه فهو رَدّ.
ما حكم قول صدق الله العظيم وبلغ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك أن الله تعالى هو أصدق القائلين بلا ريب، كما قال تعالى: وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً؟
{ النساء: 122}. وفي حديث مسلم: أما بعد: فإنَّ أصدق الحَديث كِتابُ الله تعالى. فاعتقادنا واعترافنا أن الله تعالى صادق فيما يقوله فرض، ومن كذب الله أو شك في صدق ما أخبر به فهو كافر خارج من الملة ـ والعياذ بالله. ومن قال: صدق الله عند المناسبات ـ مثل أن يقع شيء من الأشياء التي أخبر الله بها فيقول: صدق الله تأكيدا لخبر الله ـ فهذا جائز، لورود السنة به، ففي الحديث عن بريدة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطبنا إذ جاء الحسن والحسين ـ عليهما السلام ـ عليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنبر فحملهما ووضعهما بين يديه، ثم قال: صدق الله: إنما أموالكم وأولادكم فتنة ـ فنظرت إلى هذين الصبيين يمشيان ويعثران فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما. رواه الترمذي ، و الحاكم في المستدرك وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ـ ووافقه الذهبي، وصححه الألباني. وأما المداومة على قول: صدق الله العظيم، بعد التلاوة ـ فقد ذكر جمع من المحققين من العلماء المعاصرين أنها بدعة إضافية، وقالوا هو ذكر مطلق، فتقييده بزمان، أو مكان، أو حال من الأحوال، لا بد له من دليل، إذ الأذكار المقيدة لا تكون إلا بدليل، ولا يمكن الاعتماد في ذلك على أصل الإباحة، للقاعدة الفقهية: الأصل في العبادات التحريم، والأصل في العادات الإباحة.
ما حكم قول صدق الله العظيم في خط النسخ يكون مفرغا
وعلى ذلك: فإن التزام هذه الصيغة بعد قراءة القرآن لا دليل عليه، والتعبد بما لم يشرع لا يجوز، وهو من المحدثات، لأنه لم يعرف في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته والتابعين المداومة عليها، ولو كانَ هذا القَولُ مَشروعًا لَبَيَّنه النَّبيُ صلى الله عليه وسلم لأمَّتِه: بل ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لعبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه: اقرأ علي القرآن، فقال: يا رسول الله أقرأ عليك وعليك أنزل؟ قال: إني أحب أن أسمعه من غيري، فقرأت عليه سورة النساء حتى جئت إلى هذه الآية: فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً ـ قال: حسبك الآن، فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان. مُتفق عَليه. وفي رواية للبخاري قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: أمسِك.
[ 1] سورة آل عمران الآية 95. [2] سورة النساء الآية 41. مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الجزء السابع
- - - I S L A M G I R L S.
C O M - - - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -
- - - - -
اللهم أرزقني لذة الذل و الإنكسار بين يديك
منذ / 08-08-2010, 01:12 AM
# 2
ريحانَةٌ ذاتُ شّذا
آخر تواجد: 05-03-2012 09:02 AM
السلام عليك ورحمة الله وبركاته~~
جعلك الله ممن يبشر بروح وريحـآن
ورب رآضٍ غير غضـبآن~
[صدق الله العظيم]<~شائعة عند كثير من الناس..!
فلما وجد موسى في التابوت عند ماء وشجر سمي موسى. واعدنا موسى ثلاثين ليلة خميس. قال السدي: لما خافت عليه أمه جعلته في التابوت وألقته في اليم - كما أوحى الله إليها - فألقته في اليم بين أشجار عند بيت فرعون ، فخرج جواري آسية امرأة فرعون يغتسلن فوجدنه ، فسمي باسم المكان. وذكر النقاش وغيره: أن اسم الذي التقطته صابوث. قال ابن إسحاق: وموسى هو موسى بن عمران بن يصهر بن قاهث بن لاوي بن يعقوب إسرائيل الله بن إسحاق بن إبراهيم عليه السلام. الثالثة: قوله تعالى: أربعين ليلة أربعين نصب على المفعول الثاني ، وفي الكلام حذف قال الأخفش: التقدير وإذ واعدنا موسى تمام أربعين ليلة كما قال واسأل القرية والأربعون كلها داخلة في الميعاد.
واعدنا موسى ثلاثين ليلة سادس
وقال تعالى (ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين) أي: من المشركين. واعدنا موسى ثلاثين ليلة القدر. ولم يأت الظلم في القرآن إلا بهذا المعنى، إلا في موضع واحد في سورة الكهف، بمعنى النقص، كما قال تعالى (كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئاً) أي ولم تنقص. • وقد يطلق الظلم على ظلم الإنسان نفسه ببعض المعاصي التي لا تبلغ الكفر، ومنه قوله تعالى (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ) بدليل قوله في الجميع (جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا) ، لأن هذا أطاع الشيطان وعصى ربه فقد وضع الطاعة في غير موضعها. • قوله: وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة، لم يبين هل واعده إياها مجتمعة أو متفرقة، ولكنه بيّن في سورة الأعراف أنها متفرقة، وأنه واعده أولاً ثلاثين ثم أتمها بعشر، وذلك في قوله تعالى (وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً). (ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ) فالعفو: مَحْوُ الذنب؛ أي محوْنا ذنوبكم وتجاوزنا عنكم.
فناشدهم هارون وقال: لا تفعلوا، انظروا ليلتكم هذه ويومكم هذا, فإن جاء وإلا فعلتم ما بدا لكم! فقالوا: نعم! فلما أصبحوا من غد ولم يروا موسى، عاد السامري لمثل قوله بالأمس. قال: وأحدث الله الأجل بعد الأجل الذي جعله بينهم عشرًا, (23) فتم ميقات ربه أربعين ليلة, فعاد هارون فناشدهم إلا ما نظروا يومهم ذلك أيضًا, فإن جاء وإلا فعلتم ما بدا لكم! ثم عاد السامري الثالثة لمثل قوله لهم, وعاد هارون فناشدهم أن ينتظروا، فلما لم يروا... (24) 15072 - قال القاسم، قال الحسين، حدثني حجاج قال، حدثني أبو بكر بن عبد الله الهذليّ قال: قام السامري إلى هارون حين انطلق موسى فقال: يا نبي الله، إنا استعرنا يوم خرجنا من القبط حليًّا كثيرًا من زينتهم, وإن الجند الذين معك قد أسرعوا في الحلي يبيعونه وينفقونه, (25) وإنما كان عارية من آل فرعون، فليسوا بأحياء فنردّها عليهم, ولا ندري لعل أخاك نبيّ الله موسى إذا جاء يكون له فيها رأي, إما يقرّبها قربانا فتأكلها النار, وإما يجعلها للفقراء دون الأغنياء! فقال له هارون: نِعْمَ ما رأيت وما قلت! واعدنا موسى ثلاثين ليلة سادس. فأمر مناديًا فنادى: من كان عنده شيء من حليّ آل فرعون فليأتنا به! فأتوه به, فقال هارون: يا سامري أنت أحق من كانت عنده هذه الخزانة!