8- الاتفاق بان تكون الدولة الجنوبية المنشودة دولة مدنية بحلة جديدة قائمة على أساس الفدرالية والتعددية السياسية والديمقراطية تحقق العدالة الاجتماعية وتعبر عن جميع أفراد الشعب الجنوبي دون استثناء وتراعي خصوصية كل محافظة. 9- الإقرار بأن تكون القيادة معبرة عن الإرادة الثورية في الميدان ، مع التأكيد على الشرعية القانونية والثورية للرئيس علي سالم البيض كقائد للتحرير والاستقلال و ممثل لشعب الجنوب التواق للحرية والاستقلال، بقوة ما أثبتته الجماهير من شرعية له ،طالما تمسك بخيار شعب الجنوب وهدفه التحرري. 10- الإقرار بان تشكيل الحامل السياسي الجامع والمنظم يتم من خلال حوار جنوبي بين مكونات وقوى الثورة السلمية التحررية الفاعلة في الميدان ينتهي بعقد مؤتمر تقر فيه الوثائق البرنامجية وتهيكل فيه الأطر الجبهوية القيادية من الأدنى إلى الأعلى وتعد مخرجاته ملزمة لهذا الحامل ومن مسئولياته. تماني علي سالم البيض. 11- الاتفاق على أن يتم التعامل مع المكونات والقوى السياسية للثورة الجنوبية وتقييمها وفقا لمعايير محددة وواضحة منها قناعات المكون ورصيده النضالي ودوره التاريخي وتأثيره السياسي والثقافي والاجتماعي ، اضافة الى ذلك برنامج سياسي واضح
12- التزام الخطاب السياسي المجسد للثوابت والاسس المتفق عليها لتحرير الخطاب من الاجتهادات الفردية ومن تعدد المفاهيم و المصطلحات السياسية …إلخ.
- سيرة القيادي الاشتراكي اليمني علي سالم البيض
- القنصلية السعودية في تركيا من عودة
- القنصلية السعودية في تركيا وواشنطن نراقب
- القنصلية السعودية في تركيا حكم أردوغان
- القنصلية السعودية في تركيا إلى
سيرة القيادي الاشتراكي اليمني علي سالم البيض
نقلاعن موقع:
اختيارات القراء
عاجل.. امرأة تترصد لأشهر طبيب قلب في تعز وتقوم بنحره في الشارع أخبار اليمن | قبل 2 ساعة و 55 دقيقة | 1910 قراءة
وفقا لهذه الفرضية نستطيع الإجابة عن سؤال: لماذا جمال خاشقجي؟ فالاسم في هذه الحالة سيشكل نقطة مركزية في القرار السعودي بالاختطاف والذي تطور إلى تصفية محتملة. فجمال خاشقجي صحفي معروف عالميا ويكتب في جريدة الواشنطن بوست الشهيرة وله علاقات واسعة على المستوى السياسي والإعلامي، لذلك يبدو بأن الرياض أرادت من هذا المشروع أن توجه رسالة قوية لكل معارض لها بأنه مهما علت شهرتك ومهما بلغ مستوى علاقاتك على المستوى الدولي فإننا قادرون على أن نجلبك في أي لحظة. ثانيا: أما إذا كان القتل هو المقصود ابتداء، فالموضوع أكبر بكثير من مجرد قتل صحفي لتخويف معارضي الخارج أو لتأديبه هو شخصيا لخروجه عن عباءة النظام السعودي، بل سيكون وراء الأكمة ما وراءها. وفي هذه الحالة فإن اسم جمال خاشقجي لن يكون في مرتبة الصدارة من حيث الأهمية في حيثيات القرار السعودي، بل إن هناك عوامل أخرى ستقفز إلى الصدارة وعلى رأسها مكان تنفيذ العملية، وهذا يقودنا إلى أسئلتنا الأخرى: لماذا في تركيا؟ ولماذا داخل القنصلية السعودية وليس في مكان آخر داخل أو خارج تركيا؟
في مثل هذه الفرضية فإننا نعتقد بأن استهداف العلاقات التركية السعودية من وراء عملية خاشقجي قد تشكل احتمالا واردا بقوة.
القنصلية السعودية في تركيا من عودة
/ الأخبار المستمرة
نشرت في: 31/03/2022 - 13:00 آخر تحديث: 31/03/2022 - 12:58
الصحافي جمال خاشقجي في المنامة في 15 كانون الاول/ديسمبر 2014 محمد الشيخ ا ف ب/AFP/ارشيف
اسطنبول (أ ف ب) – طلب مدعي عام اسطنبول "إغلاق ملف" قضية الصحافي السعودي جمال خاشقجي الذي قُتل في قنصلية بلاده في تركيا عام 2018، وذلك لإحالته على السعودية، كما اكدت خطيبته التركية. وتسببت عملية قتل خاشقجي الذي قطعت أوصاله في القنصلية السعودية في اسطنبول في تشرين الأول/أكتوبر 2018، بتوتير العلاقات بين البلدين. إلا أنه منذ أشهر، تسعى أنقرة التي تواجه صعوبات اقتصادية كبيرة، إلى التقرّب من الرياض. وكتبت خديجة جنكيز على تويتر عقب جلسة عقدت الخميس في المحكمة الرئيسية في إسطنبول "طلبت النيابة بناء على الطلب السعودي نقل الملف إلى السعودية وإغلاقه في تركيا". وأضافت "ستطلب المحكمة رأي وزارة العدل التركية" مرفقة تغريدتها بوسمي #خاشقجي #العدالة لجمال". وبحسب وكالة أنباء "ديميرورين" التركية الخاصة، أعلن المدعي العام أن "القضية تراوح مكانها لأن لا يمكن تنفيذ أوامر المحكمة، فالمتّهمون مواطنون أجانب". وفي 2 تشرين الأول/أكتوبر عام 2018، دخل خاشقجي القنصلية السعودية في إسطنبول لإتمام معاملات زواجه من جنكيز التركية الجنسية.
القنصلية السعودية في تركيا وواشنطن نراقب
وإذا كانت تركيا تحاول حتى الآن استيعاب التصرفات السعودية وعدم المضي قدما في طريق محفوف بالمخاطر معها، إلا أن تأكيد قتل خاشقجي في قلب اسطنبول سيشكل طعنة لن تستطيع تركيا تمريرها لأنها باتت تتعلق بكرامة الدولة والشعب التركيين أمام العالم. مع العلم بأن الحذر التركي في التعامل مع هذه القضية يبدو واضحا للعيان. ومرد ذلك إلى أن تركيا لا ترغب البتة في أن تسوء علاقاتها مع السعودية لاعتبارات جيوسياسية معروفة، لذلك فإن أنقرة تتبع في علاقاتها مع الرياض أسلوب الصبر الاستراتيجي. في إطار هذا الافتراض يمكننا الإجابة عن السؤال: لماذا تمت العلمية داخل السفارة السعودية وهل يبدو اختيار المكان متعمدا؟ فلو كانت تصفية خاشقجي هي الهدف بحد ذاته لكان بالإمكان فعل ذلك في أي مكان وباستخدام مرتزقة يصعب إثبات علاقتهم بالسلطات السعودية. إلا أن التصفية، إن تأكدت بالفعل، والتي تمت داخل القنصلية السعودية، في مكان يسهل معه إثبات تورط السلطات السعودية، فقد تكون إشارة إلى أن الرياض تود القول ضمنا للسلطات التركية بأننا نحن من فعل ذلك، فتحرجها وتستنفد صبرها وتدفعها بالتالي لاتخاذ خطوات تصعيدية قد تنذر بمعركة دبلوماسية وسياسية كبيرة بين البلدين، وهذا هو المطلوب تماما من أصحاب المصلحة الحقيقيين.
القنصلية السعودية في تركيا حكم أردوغان
ومن هنا، أراد الأتراك تجنب عرض المواد السرية، والطريقة التي جمعت بها، مهما كانت التكاليف. ففي هكذا حالة، ستتحول تركيا من مدعي إلى مدعى عليه بتهمة التجسس، وستكون العواقب وخيمة جدًا. اقرأ أيضًا: نظريات المؤامرة في تركيا: كيف تحولت جريمة خاشقجي إلى مؤامرة سياسية؟
والآن، يحاول الأتراك بشكل يائس الحصول على أدلة أخرى لا تستند إلى وسائل مراقبة سرية، وهو ما دفعهم إلى مطالبة الرياض بتسليم السعوديين المتورطين في القضية. إلا أن المملكة لا تلبي الطلب التركي، لأنها لا تريد أن تسمح لأنقرة بالهروب من الاعتراف الرسمي بانتهاك اتفاقية فيينا. دور "واشنطن بوست" في القضية
لعبت صحيفة واشنطن بوست دورًا متحزبًا ومتهورًا بعيدًا كل البعد عن الصحافة المهنية الحرة؛ ففي تقاريرها ومقالاتها، صورت الصحيفة مفهومي "الديمقراطية وحرية التعبير" كما لو أنهما مرتبطان بالإخوان المسلمين، الذين يستغلون قضية خاشقجي للهجوم على المملكة. كما قدمت الصحيفة إردوغان كرئيس عادل يدافع عن حق التعبير والصحافة الحرة، متناسية ما اقترفه خلال العامين الماضيين بحق مئات الصحفيين الأتراك. وفي الختام، من الأهمية بمكان أن نعود إلى الجوانب الأساسية للقضية: إنسان تعرض للقتل، ويجب أن يواجه قاتلوه العدالة.
القنصلية السعودية في تركيا إلى
تركيا" تفتح تحقيقاً عاجلاً في واقعة الاعتداء على الأسرة السعودية
عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: أكدت سفارة خادم الحرمين الشريفين في تركيا أنها وإنفاذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة وتوجيهات وزير الخارجية برعاية مصالح المواطنين السعوديين في الخارج، والحرص على أمنهم وسلامتهم، فقد باشرت القنصلية العامة للمملكة في إسطنبول، وبشكل فوري، الحادثة المؤسفة التي تعرضت لها أسرة مواطن سعودي أثناء مغادرتها مطار أتاتورك بمدينة إسطنبول يوم الأربعاء الماضي. وقالت السفارة: "تم وبشكل فوري إنهاء احتجاز الأبناء في قسم الشرطة، وتسهيل عودة الأسرة إلى المملكة بسلامة الله بعد إنهاء الإجراءات اللازمة، كما تم التواصل مع المواطن للاطمئنان على سلامته وأسرته". وكشفت السفارة عن مخاطبتها لوزارة الخارجية التركية رسمياً بالواقعة، كما أجرت اتصالاتها مع القصر الجمهوري ورئاسة الوزراء، حيث أبدى كافة المسؤولين الأتراك الذين تم الاتصال بهم استغرابهم وامتعاضهم الشديد لما حصل، مؤكدين في الوقت ذاته أن الحكومة التركية ستقوم بفتح تحقيق عاجل في هذا الأمر، مع وضع السفارة والقنصلية في صورة التحقيقات، والتأكيد على أنه بناء على نتائج التحقيق سيتم اتخاذ الإجراءات التأديبية بحق المتسبب بما يمنع تكرارها مستقبلاً.
من جهته أكد مصدر لـ"الرياض" في الخطوط السعودية في مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول بأن الخطوط السعودية تعمل على مدار الساعة ونشرت أرقام الخطوط التي يحتاجها المواطنون، وأضاف بأن مكتب الخطوط في تركيا شهد ضغطاً كبيراً من المواطنين الموجودين في تركيا يرغبون للعودة للمملكة جراء الاحداث التي وقعت في تركيا. من جانبهم أشاد عدد من السائحين السعوديين في تركيا بتعاون رجال الأمن التركي اثناء المشاكل التي وقعت في تركيا ومحاولة زعزعة أمنها واستقرارها والمساس برخاء شعبها الشقيق، مؤكدين على الدور الكبير للخارجية السعودية وسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى تركيا والقنصلية العامة في إسطنبول في سرعة نشر أرقام العاملين والتفاعل على مدار الساعة عبر موقع الخارجية والسفارة والقنصلية على "تويتر "، مثمنين دور السفارات الخليجية في تعاونها مع جميع الرعايا الخليجيين في تركيا.