تلاوة مؤثرة... الشيخ مصلح العلياني. - YouTube
- تلاوة مؤثرة ... الشيخ مصلح العلياني. - YouTube
- اسماء الخيول المتحدة
تلاوة مؤثرة ... الشيخ مصلح العلياني. - Youtube
الأربعاء, أبريل 27 2022 الرئيسية الأخبار ما يسطرون الفتاوى صوت الدعوة المكتبة المرئية, الشيخ أبو اليقظان المصري, خطب الجمعة, مقتطفات من خطب الجمعة, التفسير, مقتطفات التفسير, تدبّر, كلمات دعوية, وتزودوا, أبو الفداء الحلبي, الشيخ أبو العبد أشداء, الشبل ماجد شعلان, الشيخ أبو حمزة الكردي, الشيخ أبو مالك الشامي, الشيخ عبد الله المحيسني, الشيخ مصلح العلياني, أبو حذيفة الفلسطيني, أبو سعيد الهذلي, أبو محمد الحلبي, أبو مهند الحلبي, الشيخ سراقة المكي, مجلة بلاغ وثائقي إدلب الخدمات برامج رمضان الوضع المظلم زر الذهاب إلى الأعلى
الداعية السعودي مصلح العلياني أحد الشخصيات البارزة، والتي برز دورها في الثورة السعودية والأحداث الجارية في الأراضي السورية، يحث يعتبر مصلح العلياني أحد المشرعين لجبهة النصرة السورية، والذي يطلق على نفسه لقب أبو خالد الجزراوي، حيث كان من رجال الدين والدعاة في المملكة العربية السعودية، قبل أن يهاجر الى سوريا وينضم لجبهة النصرة السورية، حيث شغل منصب عضو بهيئة الأمر بالمعروف في المملكة العربية السعودية، وكان أيضاً إمام لأحد المساجد الموجودة في مدينة الرياض السعودية. اعتبره الكثير من الشعب السعودي والشخصيات البارزة في المملكة بأنه إرهابي، ومنهم من يقدر مصلح العلياني ويصفه بأنه ينصف ويقف مع السوريين في محنتهم وحربهم الدائرة ضد نظام بشار الأسد في سوريا، حيث يرتكب الكثير من المجازر البشعة بحق الشعب السوري، بمساعدة بعض الدول العربية والغربية الحليفة لسوريا.
الخيل الكحيلات يعود سبب تسميتها بهذا الإسم نسبة لجمال عينيه و سواد ما حولهم كأنه كحل، و هو من أفضل الخيول العربية خاصة للركوب، الفرس تسمى كحيلة و الحصان يسمى كحيلان. الخيل الطويسة من الخيول العربية تشتهر هذه الخيول برشاقتها و منظرها الخارجي. الخيل الملولش الملولش سميت كذلك نسبة إلى روعة صهيلها الذي تم تشبيه و كإنه مثل الزغاريد، و يرجع أصل هذا الخيل إلى زمن بعيد. خيل الكري ينحدر هذا الخيل من أصول تعود لخيل الكحيلات، و يتميز بالشجاعة و القوة. الخيل الدهمة من الخيول العربية هي الخيل التي تتميز بجمال لونها الأسود. الخيل العبيات هي من الخيوي العربية و تعرف بجمال منظرها و هيئتها لذلك كان يستعان بها لأغراض السباق. اسماء الخيول العربية العربية. خيول الشويمة أطلق عليها هذا الإسم بسبب تعدد الشامات التي تتواجد في جسدها، و تتسم هذه الخيول بخشونتها و قوتها. المصادر و المراجع مصدر1
اسماء الخيول المتحدة
وعمد الإخباريون العرب، لدى تكلمهم عن الخيل، إلى ربط تاريخها بتاريخ العرب ذاتها، لما لها من مكانة جليلة استمدتها من طبيعتها السلوكية، لا بصفتها تؤمن منافع، وحسب. فمثلما يشار إلى العرب المغرقة في القدم، بالبائدة، وبالآفل منها، والقائم، فكذلك الخيل: "ويقال إن أصل خيل العرب من فرس زوّده سليمان عليه السلام ناساً من العماليق يقال له زاد الراكب" يقول ابن الأعرابي، محمد بن زياد المتوفى سنة 231 للهجرة، في (أسماء خيل العرب وفرسانها). اسماء الخيول المتّحدة. ولأن المصنفين أشاروا إلى لحظة بدء معينة، من زمن العماليق، وهو ما يشار إليه أيضاً بصفته زمن أول من تكلم العربية، ويقال إنهم أقدم العرب زماناً، كما يورد الإخباريون القدامى وينقل المعاصرون عنهم، سنجد اللغويين والرواة الذين تناولوا أنساب الخيل وأسماءها، يحدّدون أصل خيل العرب ومنذ زمن العماليق المزعوم بـ: زاد الركب أو الراكب، والهجيسي، والديناري. العرب والعربية والخيل وبغض النظر عن مدى فحص القيمة العلمية والتاريخية لهذا التحديد، إلا أن هاجس الإخباريين العرب بتأصيل الخيل، كان بمقدار هاجسهم بتأصيل العرب نفسها، حيث أُشير للاثنين بزمن غابر ذاهب ماضٍ اندثر وهو زمن العماليق وما قبلهم، باللغة ذاتها والمفردات ذاتها التي يشيرون فيها إلى أصل اللغة العربية، ليبدو أن الخيل والعربية والعرب، حُملوا بذات المنهج عند المصنفين والرواة والإخباريين، لهذا أصبح مفهوما لماذا كل من كتب عن خيل العرب، كان إما لغوياً أو راوية أو شاعراً أو ناقداً أو نحوياً، أو كل هذه مجتمعة، كالأصمعي، عبد الملك بن قريب المتوفى سنة 216 للهجرة، وله (كتاب الخيل) أيضاً.
من
مُسَميّات الخيل عند
العرب
بلغ
من عناية العرب
بالخيل
أن أطلقوا على كل ما يتصل بهما اسماً، شمل أطوار حياتها وأصواتها ومشِّيها
وعَدْوها،
ولم تقاربهم في ذلك أي لغة أخرى. ومن ذلك ما أطلقوه على:
مراحل
العمر
يسمى
وليد الفرس أول ولادته"مُهراً"، ثم"فُلْواً". وبعد أن يبلغ من العمر سنة واحدة
فهو"حَوْلي"، ثم في الثانية يسمى"جَذْعاً"، والثالثة"ثِنْيِاً"، فإذا أتم الثالثة
ودخل الرابعة سمي"رَباعاً"، وفي الخامسة"قادحاً"، حتى يبلغ الثامنة، وهي نهاية
القوة والشدة، ثم يأخذ في النقص إلى الرابعة عشرة، فإن تجاوزها إلى نهاية عمره
يسمى"مُذَكّى". وعلامات هَرَم الخيل استرخاء جحفلتها (شفاهها)، واختفاء أنيابها،
وأغورار عينيها. المشي
والعدو
وكما
أطلق العرب
أسماء
على مراحل عُمْر الخيل، أطلقوا كذلك أسماء تصف أنواع مشيها وعَدْوها وجريها. فمن
ذلك
الضّبرُ: إذا وثب الحصان فجمع يديه. العَنَقُ:
السير السريع، إذا باعد بين خطاه وتوسّع في مشيه. الهَمْلَجة: إذا أن قارب بين خطاه، ومشى في سرعة وبَخْتَرَةٌ. الاِرْتِجال:
إذا راوح الفرس بين العَنَقِ والهَمْلَجة. من مُسَميّات الخيل عند العرب. الخَبَبُ:
إذا قبض رجليه وراوح بين يديه، واستقام جريه. التقدي:
إذا خلط العَنَقَ بالخبب.
ويقال إنه سمي "المُجَلِّي" لأنه جلّى عن صاحبه ما كان فيه من الكرب
والشدة. ـ
" المُصَلِّي "، الثاني وصولاً، لوضع جحفلته (شفته) على مؤخرة الفرس
السّابق.
" المُعَفّى "
و"المُسَلِّي"، الثالث وصولاً، لأنه سلَّى عن صاحبه بعض همه بالسبق حيث
جاء ثالثاً.
" التالي "،
الرابع وصولاً، لأنه يلي المُسَلّي.
" المُرْتَاح "،
الخامس وصولاً، لأن راحة اليد فيها خمس أصابع.
" العاطف "،
السّادس وصولاً، فكأنّ هذا الفرس عطف الأواخر على الأوائل، أي ثنَّاها.
" البارع "و الحظي "،
السّابع وصولاً، لأنه قد نال حظّاً.
" المؤمّل "،
الثامن وصولاً، لأنه يُؤَمّل وإن كان خائباً.
" اللطيم "، التّاسع وصولاً، لأنه لو أراد أن يدخل الحُجْرة، التي هي
نهاية السّباق، لُطِم وجهه دونها ومُنع من دخولها، أو لأنهم كانوا
يَلْطمون صاحبه.
" السُّكيت "، آخر الخيول وصولاً، وسُمي كذلك لأن صاحبه تعلوه ذلة وحزن
ويسكت من الغم، وكانوا يجعلون في عنق الحصان العاشر حبلاً ويحملون عليه
قرداً، ويدفعون للقرد سوطاً فيركضه القرد، ويُعيرّ بذلك صاحبه. عتاق الخيل
حُظيت
عتاق الخيل (أي كِرامها وذوات
النسب
الأصيل منها) في كلام العرب، بنصيب وافر من الأسماء، التي تدل على عتقها
وكرمها؛
من ذلك:
اللهْموم: وهو الحصان الجيد الحسن الخَلْق، والصّبور في العدو، الذي لا يسبقه شيء
طلبه، ولا يدركه من جرى خلفه.