تطوير مهارات المختصين بأمن المعلومات مع زيادة عدد حالات القرصنة والاختراق بدرجة كبيرة، تضطر الشركات إلى إنفاق المزيد من الأموال لرفع مستوى الحماية وإغلاق الثغرات الأمنية. تشير التوقعات إلى أن سوق الأمن السيبراني ستبلغ قيمته 42 مليار دولار في سنة 2020 فقط. ومع ذلك لن تكون برامج الحماية ذات فائدة ما لم يستخدمها أشخاص مدربون استخدامًا صحيحًا. تتلخص المشكلة الحالية في وجود نقص حاد في الأيدي العاملة التي تمتلك مهارات التعامل مع أنظمة الحماية. وفقًا للتوقعات فإن الفجوة بين الوظائف الشاغرة والعمال المؤهلين ستزداد إلى نحو مليوني وظيفة شاغرة بحلول عام 2022. نتيجةً لذلك، سيُصبح توظيف مُختصين بأمن المعلومات أمرًا صعبًا ومُكلفًا، وستتجه المؤسسات والمنظمات الرائدة إلى الاستثمار في موظفيها الحاليين وتدريبهم على أنظمة الحماية، حتى يمكنهم التعامل مع أنظمة الحماية والمشاكل الأمنية تعاملًا صحيحًا. حديث اليوم، قديم غدًا! ما هي أنواع الأمن السيبراني؟ وما أبرز التحديات التي يواجهها؟ - سطور. تُعَد أنظمة التشغيل القديمة خطرًا حقيقيًا على الأمن السيبراني أو أمن المعلومات، وبرز ذلك سنة 2017 عندما أصاب فيروس (wanna cry) أكثر من 200 ألف جهاز كومبيوتر يستخدم إصدارات قديمة من نظام التشغيل ويندوز.
ما هي أنواع الأمن السيبراني؟ وما أبرز التحديات التي يواجهها؟ - سطور
التركيز على صد الهجمات الإلكترونية تصاعدت وتيرة الهجمات الإلكترونية في العقد الأخير، وكانت الشرارة الأولى سنة 2010 مع فيروس (ستوكسنت) الذي زُرِع في أجهزة الكومبيوتر الخاصة بالطرد المركزي في المفاعلات النووية الإيرانية بهدف تعطيل عمل هذه الأجهزة وجمع المعلومات. وفي سنة 2017، طور مجموعة من المخترقين الروس فيروسًا استهدف العديد من الشركات الأمريكية وشبكات الطاقة في أوروبا الشرقية. تُعَد الحرب الإلكترونية خيارًا جيدًا اليوم للدول النامية والضعيفة، التي لا تمتلك الموارد أو الدعم السياسي للمشاركة في النزاعات، إذ يمكنها زرع الفيروسات في أجهزة كومبيوتر دولة أخرى واستغلال ذلك لتحقيق مكاسب مختلفة، وستحتاج شركات حماية المعلومات إلى تطوير البنية التحتية حتى تكون جاهزةً لصد أي هجمات إلكترونية مُحتمَلة، كإضافة مستويات أمان أعلى وطبقات حماية متعددة. سوف يزداد عدد المخترقين يومًا بعد يوم! وفقًا لدراسة حديثة، يُخترق جهاز كومبيوتر كل 39 ثانية تقريبًا، وتحدث أكثر حالات الاختراق باستغلال الثغرات الأمنية والبرمجية في أنظمة التشغيل. مع تطور مستوى التعليم في الدول النامية وازدياد عدد المبرمجين والعاملين في المجال التقني دون وجود وظائف شاغرة كافية لهذا العدد، يتحول العديد منهم إلى الجرائم الإلكترونية، ما يؤدي إلى ازدياد عدد المخترقين مستقبلًا.
تطوير مهارات المختصين بأمن المعلومات
مع زيادة عدد حالات القرصنة والاختراق بدرجة كبيرة، تضطر الشركات إلى إنفاق المزيد من الأموال لرفع مستوى الحماية وإغلاق الثغرات الأمنية. تشير التوقعات إلى أن سوق الأمن السيبراني ستبلغ قيمته 42 مليار دولار في سنة 2020 فقط. ومع ذلك لن تكون برامج الحماية ذات فائدة ما لم يستخدمها أشخاص مدربون استخدامًا صحيحًا. تتلخص المشكلة الحالية في وجود نقص حاد في الأيدي العاملة التي تمتلك مهارات التعامل مع أنظمة الحماية. وفقًا للتوقعات فإن الفجوة بين الوظائف الشاغرة والعمال المؤهلين ستزداد إلى نحو مليوني وظيفة شاغرة بحلول عام 2022. نتيجةً لذلك، سيُصبح توظيف مُختصين بأمن المعلومات أمرًا صعبًا ومُكلفًا، وستتجه المؤسسات والمنظمات الرائدة إلى الاستثمار في موظفيها الحاليين وتدريبهم على أنظمة الحماية، حتى يمكنهم التعامل مع أنظمة الحماية والمشاكل الأمنية تعاملًا صحيحًا. حديث اليوم، قديم غدًا! تُعَد أنظمة التشغيل القديمة خطرًا حقيقيًا على الأمن السيبراني أو أمن المعلومات، وبرز ذلك سنة 2017 عندما أصاب فيروس (wanna cry) أكثر من 200 ألف جهاز كومبيوتر يستخدم إصدارات قديمة من نظام التشغيل ويندوز.
فقل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون ما لقينا افيخاي ادرعي "لا تعيروننا بمصيبة ألمت فينا، [ اتقوا الله على الأقل في رمضان] فنحن قوم لا نتمنى الأذى للأخرين". المتحدث باسم جيش الدفاع أفيخاي أدرعي ، في تغريدة عبر "تويتر": "فقل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون ما لقينا". نكتفي بهذا القول للشامتين بالحادث الأليم الذي ألم بشعبنا في جبل # ميرون ، ونضيف، لا تعيروننا بمصيبة ألمت فينا، فنحن قوم لا نتمنى الأذى للأخرين، # حسبي الله ونعم بالوكيل بالساخرين. اتقوا الله على الأقل في # رمضان! [فقل للشامتين بنا أفيقوا سيلقى الشامتون ما لقينا] حسبي الله ونعم الوكيل بالساخرين [ اتقوا الله على الأقل في رمضان]. فبينما إسرائيل تنكس أعلامها في حداد وطني على 45 قتيلًا وأكثر من 150 مصابًا هم حصيلة مأساة في تدافع أثناء احتفال لاغ باعومر لليهود المتدينين وصف بأنه أسوأ كارثة تمر على دولة إسرائيل منذ تأسيسها. حيث صدرت الصحف الإسرائيلية عناوينها بشارات سوداء على صفحاتها الأولى، ونُكّس العلم الإسرائيلي باللونين الأزرق والأبيض خارج المباني الحكومية. فقل للشامتين بنا افيقو سيلقى الشامتون كما لقينا ! - منتديات يوفنتوس العربية. ووقع حادث التدافع الضخم خلال حجّ يهودي إلى قبر الحاخام شمعون بار يوحاي في جبل ميرون (الجرمق) في شمال إسرائيل شارك فيه عشرات الآلاف.
فقل للشامتين بنا أفيقوا . . . سيلقى الشامتون كما لقينا
ملحق #1 2017/05/03 فلسطينية الميلاد والموت يا الله مثقل دمه الي اسمه ابو حمزة والتاني عدو الجحشنة درر وجواهر.. حكم 😅 انت الحين مع من وضد من مافهمت!
قل للشامتين بنا أفيقوا.. | نبض مصر | جريدة شباب مصر
وأكبر الظن إن الخوارزمي وابن عساكر وابن أبي الحديد أعرضوا عن نسبتها لكثرة الاختلاف فيها. بقيَ شاعر واحد أجمعت أهم كتب الأدب والتاريخ المتقدّمة على أنها له وهو فروة بن مسيك المرادي والذي كانت نسبة الأبيات هي الراجحة حيث كانت مطابقة تماماً لوقائع حادثة (الرزم) التي ذكرها المؤرخون.
فقل للشامتين بنا افيقو سيلقى الشامتون كما لقينا ! - منتديات يوفنتوس العربية
في الماضي قرأنا أن أجدادنا العرب الأُول، وعبر التاريخ، كانوا يتبنون مُثلاً وقيماً تتسم بالنمذجة، ويسعون جاهدين لتطبيقها ميدانياً، ومن ذلك قول الصدق، والبُعد عن الخيانة والغش، والإحسان للجار، والرحمة لعزيز القوم إذا ذل.. إلى آخر ما هنالك من القيم المثلى. المفارقة أننا نجد اليوم أن من ينبغي أن يحمل مشعل التنوير، ويفترض منه أن يعزز بممارساته السلوكية هذه القيم الاجتماعية، هو من يمارس النقيض.. فقل للشامتين بنا أفيقوا . . . سيلقى الشامتون كما لقينا. بل الأدهى أنه في حالة نجاح ذلك المسؤول في الاضطلاع بمهامه الوظيفية وتمكنه من تحقيق المنجز المفترض منه فإننا لن نجد من يسعى لإبراز تلك النجاحات، وكأننا قد تحولنا من دعاة بناء إلى دعاة هدم. حقيقة الأمر، نحن بحاجة إلى وقفة، ونحن بحاجة لتبني مشروع تربوي وثقافي، تساهم فيه المؤسسة التربوية والأسرة والميديا، وتعززه النخب الثقافية المعتدلة، بحيث يوجه للجيل القادم؛ كي نتمكن من قولبته فكرياً وفق الفضائل المفترض ممارستها اجتماعياً، وينص عليها ديننا الحنيف، وتطالب بها المجتمعات الحضارية.
الثقافية - محمد هليل الرويلي: نحن بحاجة لتبني مشروع تربوي وثقافي، تساهم فيه المؤسسة التربوية والأسرة و»الميديا»، وتعززه النخب الثقافية المعتدلة. لا شي أمرّ على الحياة البشرية من غياب الضمير والمبادئ والقيم التي كفلتها ووجهتها الفطرة الإنسانية منذ النشأة الأولى. مرت الأيام والشهور والسنون، وتغيرت بعض المفاهيم، وأضيف للمبادئ مبادئ جديدة، استُخدم لها الصوت والصورة.
قل للشامتين بنا أفيقوا.. | نبض مصر | جريدة شباب مصر. أصبحت الفضيحة سبقاً صحفياً، استل لها القلم وصحاف الهاتف عبر «مواقع وشبكات التواصل الاجتماعي» والصحف الإلكترونية والورقية.. عند غياب الضمير يحضر كل ذلك. اطعن أيها الإنسان، أيها المثقف، يا أنصاف المثقف, واشدد الطعن حين نطعن من كان يدافع عنا.. ظهره مكشوف لك، ارفع صوتك، اكتب قصيدة أو عموداً، «أطلق المدفع»، سل قلمك، شهِّر، دمِّر، أغلظ الخصومة بالفجور.. واغرزه بقوة؛ فهذا ظهره العاري ينتظرك يا بطل!
وقال نهشل بن حري: فقلْ للذي يُبدي الشَّمَاتَةَ جاهلًا
سيأتيك كأسٌ أنت لا بدَّ شاربُه إذًا، فالنقد لوضع قائم كأداء مسؤول في عمل معين واجب، ولكن بعد سقوط مسؤول واجب أن تقف عملية النقد والتشفي؛ وذلك لانتهاء عمله، بل يجب أن نذكر محاسنه وأداءه والشكر له على مهامه التي أداها. ويصف الكاتب بصحيفة الوطن حسن مشهور التحولات التي طالت المجتمعات بالمنطقية؛ وذلك لكون المجتمعات تطولها تحولات حضارية وفقاً للمتغير الثقافي أو السياسي أو الاقتصادي الداخلي وكذلك الخارجي. والمجتمع السعودي ليس مجتمعاً أتوبياً؛ فهو كغيره من المجتمعات، قد طالته يد التغيير بفعل النقلة الحضارية التي أحدثتها الوفرة النفطية، وتحديداً في العقود الخمسة الأخيرة. هذه التحولات تفاوتت بين الإيجابي والسلبي، وهو أمر منطقي، انطلاقاً من فهمنا لبنية العالم وفق ثنائية الخير والشر. من تلك التبديلات بشقها السلبي هو تلك الثقافة الممجوجة والسلبية التي طالت بعض النخب الثقافية، وأعني بها تحديداً ممارسة التشفي والسخرية من أي مسؤول عقب خروجه لسبب أو لآخر من منصبه الرسمي أو مغادرته لمهامه الوظيفية. هي في تقديري ممارسة محدثة، تولدت من جراء تنحية المُثُل التي تربينا عليها والقيم الاجتماعية المستقاة من الدين وغلبة الأنا والنرجسية الذاتية التي لوثتها متغيرات الحضارة، وأصبحت تقيّم التعاطي الثنائي وفق فكرة ما هي المكاسب التي سأحققها وليس وفق فكرة ماذا سأقدم للآخرين.