مسابقة (آية وإعجاز) الحاسوبية - المرحلة الابتدائية قطاع (أ): مدرسة الأمير سلمان (المركز الأول)، مدرسة الملك سعود (الثاني)، مدرسة عمر بن عبدالعزيز (الثالث)، المرحلة الابتدائية قطاع (ب): مدرسة ابن خلدون (المركز الأول)، مدرسة القدس (الثاني)، مدرسة الصديق (الثالث)، المرحلة المتوسطة: مدرسة الملك فيصل (المركز الأول)، مدرسة الملك خالد (الثاني)، مدرسة ابن تيمية (الثالث)، المرحلة الثانوية: مدرسة الإمام محمد بن سعود (المركز الأول)، مدرسة ابن باز (الثاني)، مدرسة تحفيظ القرآن الكريم (الثالث). مسابقة المهارات اللغوية والأدبية للمرحلة الثانوية: فهد الحمد من مدرسة تحفيظ القرآن الكريم (الأول)، صالح الغزي من مدرسة الإمام محمد بن سعود (الثاني)، عبدالله المطيري من مدرسة الملك عبدالعزيز (الثالث). المسابقة الكشفية (أحسن صحيفة للأشبال): المركز الأول مدرسة ابن خلدون، الثاني مدرسة الملك فهد، الثالث مدرسة الملك عبدالله (أفضل تلخيص للفتيان): المركز الأول عبدالمحسن الحمين من متوسطة ابن عثيمين: الثاني خالد الخنيني من متوسطة الملك فيصل، الثالث عبدالرحمن البهنيهي من متوسطة تحفيظ القرآن الكريم (البحوث للمتقدم): المركز الأول مقحم المقحم من ثانوية ابن باز، الثاني هاني الغزي من ثانوية الإمام محمد بن سعود، الثالث عبدالمحسن الدويش من ثانوية تحفيظ القرآن الكريم.
- مدرسة بن عثيمين العادة السرية
- ثلاثة لا ترد دعوتهم - فضيلة الشيخ د.محمود الحوت - YouTube
- ثلاثة لا ترد دعوتهم.. تعرف عليهم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
مدرسة بن عثيمين العادة السرية
حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم مراكز متقدمة في مسابقة وزارة التعليم لحفظ القرآن الكريم والسنة النبوية لعام 1442هـ والتي تهدف إلى تقوية ارتباط الطلاب والطالبات بالقرآن الكريم وعلومه، والتشجيع على تطبيق مبادئ القرآن والسنة النبوية في الحياة اليومية، ورعاية القدرات والمواهب. مدير عام التعليم بمنطقة القصيم محمد بن سليمان الفريح هنأ الفائزين والفائزات بمسابقة اقرأ وارتق وأسرهم على هذا الإنجاز والتميز، مؤكدا أهمية هذه المسابقة التي تهدف إلى استثمار أوقات الطلاب والطالبات بحفظ كتاب الله والسنة النبوية، وإذكاء روح التنافس بينهم وتعزيز قدراتهم في الحفظ والفهم، كما قدم شكره لإدارتي النشاط الطلابي بنين وبنات على جهودهم الداعمة للطلاب والطالبات مما أسهم في نجاح المسابقة.
الناشر: مكتب المطبوعات الإسلامية بحلب. مدرسة بن عثيمين رحمه الله. فرأيت هذا " المُعتني بها " قد تناولها بقلم غير قلم ابن أبي زيد، وبعقيدة تخالف هذه عقيدته، فوظَّف التحريف بها بما سولت له نفسه في نص هذه العقيدة ومعناها ففتح فيها ثُلمًا، وعشاها من عقيدة التفويض والتحريف ما غشى، تفريطًا في الحق وهو بين يديه، وتعديًا على الخلق وهو بين أيديهم، فصارًا واجبًا على من عَلِمَ: كشف تلك الدسائس ودفع هذا التعدي البائس، نصرة لعقيدة أهل السنة وأهلها، وحماية لعقائدهم من دخولات المخالفين لها، وليحذر المسلمون من تسليم أولادهم لمن يتمسح بمعتقدهم وحقيقته استدراجهم إلى فاسد مشربه، وفتح باب الأهواء، والمُشاقة في صفوفهم، نعوذ بالله من الهوى وأهله. [ص: 5 - 12]. كتاب: السبحة تاريخها وحكمها
السُّبحة لم تكن معروفة لدى العرب في تعبداتها في الجاهلية، ولا في عاداتها، ولهذا لم يرد لها ذكر في كلامهم، نثره، وشعره. ولما أشرقت شمس الرسالة المحمدية الخاتمة الخالدة، كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم الذي دلَّ أمته عليه: عقد التسبيح بالأنامل، أنامل اليدين، أو اليد اليمنى، لأنهن مسئولات ومستنطقات يوم القيامة، فهن شواهد على العبد، فعهد به الشرع إلى وسيلة لعدّ الذكر، يملكها في كل وقت وحال، بلا عناء، واتخاذ شعار، ولا رسوم، ولا داعية للرياء، ولا غلو، ولا داعية إليه، وهي: " أنامله " التي يُضرب بها المثل في الطواعية، فيقال: طوع بنانه.
ثلاثة لا ترد دعوتهم - YouTube
ثلاثة لا ترد دعوتهم - فضيلة الشيخ د.محمود الحوت - Youtube
20-03-2013, 06:39 AM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 5, 300
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:-
ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن دعوة الوالد ودعوة المسافر ودعوة المظلوم
صحيح ابو داوود
ثلاثة لا ترد دعوتهم: الصائم حين يفطر وفي رواية صحيحة: حتى يفطر والإمام العادل ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام وتفتح لها أبواب السماء ويقول الرب: وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين
سنده صحيح رواه الهيثمي المكي في الزواجر
ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ، ولا قطيعة رحم ؛ إلا أعطاه بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها. قالوا: إذا نكثر. قال: الله أكثر.
ثلاثة لا ترد دعوتهم.. تعرف عليهم | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
وقد حذَّر الله الظالمين في كتابه الكريم في أكثرَ مِن آيةٍ؛ فقال تعالى: ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ * مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ ﴾ [إبراهيم: 42 - 43]، وقال: ﴿ وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ ﴾ [هود: 113]، قال ابن عباس - رضي الله عنه - في تفسير هذه الآية: "هذا جزاءُ مَن ركن إلى الظالم بصُحبة أو مجالَسة، فما بالك بالظالم نفسه؟". ثلاثة لا ترد دعوتهم - فضيلة الشيخ د.محمود الحوت - YouTube. ومِن الظُّلم المماطَلة في تسديد الحقوق؛ كالدُّيون وغيرها، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((مَطْلُ الغني ظُلم))، وهو الذي يستطيع سداد دينه، ولكنه يلجأ إلى المماطَلة. ومِن الظلم اعتداءُ أحد الزوجين على الآخر، وعدم مُراعاة الحقوق التي أوْجَبَها الله تعالى على كلٍّ منهما للآخر. ومِن المظالم التي وقع فيها الناسُ اعتمادُهم على قوانين تُخالِف شرع الله تعالى، معتقدين أن شريعة القانون فوق شريعة الله. فمِن ذلك تلك القوانين التي أفسدت العلاقة بين المستأجر ومالك الأرض، وأصبح المالكُ ذليلًا حقيرًا، لا يملك من أرضه شيئًا، ولا يملك أن يتصرفَ فيها بالبيع عند الحاجة، ويرى المستأجر يثري ويتصرَّف في الأرض كيف شاء، وإن أراد المالكُ بَيْع أرضه وقف المستأجر في سبيله، مستندًا إلى قانون جائرٍ يحميه، ويُسَلِّط على المالك سيفَ الظلم، فمَن قَبِل ذلك مِن المستأجرين بحجة سيادة هذا القانون (لا سيادة العدل وشريعة الله)، فلْيَسْتَعِدّ لمرضاة المظلوم يوم القيامة؛ ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89].
عن أبي هريرةَ - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ثلاثةٌ لا تُرَدُّ دعوتُهم: الإمام العادل، والصائم حين يفطر، ودعوة المظلوم، يرفعها الله فوق الغَمام، وتُفتح لها أبوابُ السماء، ويقول الربُّ - تبارك وتعالى -: وعِزَّتي وجلالي لأنصرنَّك ولو بعد حين))؛ رواه أحمد، والترمذيُّ، وابن ماجَهْ. إن الحديثَ تناوَل دعواتٍ مستجابةً:
الأولى: دعوة الإمام العادل:
وهو كلُّ رئيسٍ يرْعى مصالحَ المسلمين، ويرْفَع شأنهم، ويُبعد الشر عنهم، وكل مَن كانتْ له رعايةٌ أو سُلطة على الناس؛ كالوزير، والمحافظ، والمدير، والعمدة، ورؤساء المصالح؛ مِن مدرسة، أو مستشفى، أو شركة، أو أي مرفق من مرافق الدولة؛ فهو إمامٌ في دائرته. فهؤلاءِ جميعًا يجب أن يكونَ الناسُ أمام كل منهم سواسية كأسنان المشط؛ لأن الإسلامَ لا يُحابي ذا قرابةٍ، أو مالٍ، أو جاهٍ، أو سلطانٍ، ولا يميز بين الشريفِ والوضيع، بل يأخُذ الناس على جادة الحقِّ، ويُمَهِّد لهم سبيل إقامة الدين، ولا يقف في طريق الدعوة إلى الله، أو التأسِّي بالرسول الكريم - صلوات الله وسلامه عليه - ومُجانَبة البِدَع والخرافات، التي شوَّهَتْ معالم الدين، مِن غير إفراطٍ ولا تفريطٍ.