--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
اخبارية شعبة نصاب –
طالب الشيخ سليمان الدويش بتخصيص مكافأة لربات البيوت السعوديات، مؤيداً الكاتبة ريم آل عاطف في مداخلتها بحلقة برنامج حراك، مؤكداً أن البلد فيه خيرات كثيرة، وميزانيته كبيرة، ومن مسؤوليات ولي الأمر أن يخصص للمرأة المحتاجة جعلاً من المال، حتى لا يدعها تتسول، أو تقحم في أعمال لا تناسبها. وتساءل الدويش: "هذه الأموال التي تذهب من بلادنا للبنان تكفيهم وتكفي أبناءهم.. أليس الأولى بها أبناء هذا البلد؟! ". عبد الله بن محمد الدويش - ويكيبيديا. من جهته، ردَّ عليه الشيخ أحمد قاسم الغامدي بعدم معقولية ذلك، مضيفاً: "لا يصح أن نطالب الدولة بالصرف على الشعب وإعطائهم رواتب بدون أن يعملوا، ولو كان هناك رجل مليونير فلا يمكن أن يغدق على أبنائه بالمال، وهم كسالى لا يعملون". جاء ذلك في حلقة جديدة من برنامج "حراك" الذي يقدمه الإعلامي عبدالعزيز قاسم على قناة "فور شباب"، تعرض فيه لخبر تعيين بعض النساء السعوديات كعاملات نظافة، طارحاً عدة تساؤلات مع ضيوفه، حول عمل الفتاة السعودية في أعمال النظافة، واستضاف في حلقته مساء أمس الجمعة كلاً من الشيخ أحمد قاسم الغامدي رئيس هيئة الأمر بالمعروف في مكة سابقاً، والشيخ سليمان الدويش الداعية الإسلامي، وصالح الطريقي الكاتب بصحيفة "عكاظ"، وريم آل عاطف الكاتبة بجريدة "العرب" القطرية، وعبد الله آل طاوي مدير عام الشؤون الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة، وعائشة الشهري الناشطة الاجتماعية.
- عبد الله بن محمد الدويش - ويكيبيديا
- بيتي الصغير محمود سعيد الغامدي
- بيتي الصغير محمود سعيد الطباطبائي الحكيم دام
- بيتي الصغير محمود سعيد طيشان وأولاده بعد
عبد الله بن محمد الدويش - ويكيبيديا
يذكر أن الإعلامي عبد العزيز قاسم تطرق لموضوع الطبقية، وسأل سليمان الدويش إن كان سيزوج ابنته من طبقة الصناع، بعد أن ذمَّ الدويش هذه الطبقية، واعتبرها مخالفة للإسلام، فأجاب الدويش بأنه يطالب بتخصيص مكافأة لربات البيوت والغامدي يعترض، فيما قال الغامدي بأنه مستعد لفعل ذلك، لأن هذه الطبقية ليست من الإسلام في شيء، ويجب أن نمتثل أمر الله تعالى بقبول من نرضى دينه وخلقه، ونكون قدوات للمجتمع
لو تأملنا واقع الشيخ الفاضل المنجد, وواقع أعضاء جمعية أصدقاء الفأر, لرأينا تباينا عجيبا, وفرقا كبيرا, وهذا لايخفى على منصف, فلك أن تزور إحدى التسجيلات أو المكتبات مثلاً, لترى نتاج الشيخ العلمي والدعوي, وأثره الإيجابي, وتُعرِّج بعد ذلك للشبكة العنكبوتية, فترى مظاهر الإقبال الكبير على موقعه المبارك, المترجم إلى عدد من اللغات العالمية, وكيف هو حجم التأثير والقبول, وذلك كله بفضل الله ومنته, ناهيك عن الحضور الكثيف الذي منَّ الله به عليه في دروسه ومحاضراته وخطبه. ثم انقلب يسرة, إلى الجانب المظلم, الذي يقف فيه أصدقاء الفأر, لترى إفرازاتهم, وماقدَّموه للأمة, فإنك لن تجد إلا مايشكرهم عليه إبليس الرجيم, ويباهي بهم جنوده, إلا ما شذَّ, والشاذ لاحكم له, فأي الفريقين أهدى سبيلاً, وأقوم طريقاً, وأحق بالقبول والاحتفاء ؟.
حرص الفنان سعد الصغير، على تهنئة صديقه الفنان محمود الليثى بعيد ميلاده، متمنيًا النجاح والتوفيق فى حياته الشخصية والفنية. ونشر سعد الصغير صورة تجمعه بمحمود الليثى عبر حسابه على "إنستجرام"، وكتب عليها قائلاً: "ابو الالياس حبيبى نزلت أنا بعد الكل علشان أنت حبيبى وغالى عندى وربنا يكرمك ياحبيبي كمان وكمان كل سنة وأنت طيب وعقبال مليون سنة حبيبى يارب ومن نجاح لنجاح يارب". محمود سعيد : رسالة إلى وفيّة. – الناقد العراقي. وطرح الفنان الشعبى، سعد الصغير أغنية جديدة "اعمل كدة كدة" على طريقة الفيديو كليب من كلمات مصطفى حسن وألحان محمد عبدالمنعم وتوزيع ميدو مزيكا وشيبسي، ومن إخراج كامبا. سعد الصغير
بيتي الصغير محمود سعيد الغامدي
– لا صدفة ولا تدريب.. إنه هو.. لم أر البلبل إلا بعد استشهاده.. لماذا؟
– جن حبيبي. حدق بعينيها في عمق:
– لا لم أُجن.. كنا تعاهدنا أن يخلي كل منا الآخر إن أصيب في المعركة، كان قربي عندما دفنتنا القذيفة بالوحول، كدت أختنق، لم أعرف ماذا أفعل!
بيتي الصغير محمود سعيد الطباطبائي الحكيم دام
ثم جاءت المفرزة القاسية أخرجت كل موجودات بيت بلقيس وأم طاهر، كومتها في الشارع وأحرقتها:
يا ناس.. يا عالم.. صحيح أخي.. لكن هذا بيتي لا بيته.. لم يكن له بيت. خائن! متخاذل! جاؤوا به مثخن الجراح، لا يستطيع تحريك يديه، أوثقوه إلى عمود الكهرباء أمام البيت، ربطوا عينيه اللتين لم يستطع فتحهما أصلاً، رموه بالرصاص، تركوه على الأرض، ما غادروا حتى أخذوا ثمن الطلقات، دفعها كريم، والآن حتى كريم ذهب. بيتي الصغير محمود سعيد الطباطبائي الحكيم دام. لكنها غير مصدقة.. إنه أقرب إليها حتى من أمه التي تلاصقها، كلماته حية، هنا كان يستريح عندما يدخل الدار، هنا يجلس أمام التلفزيون على الأرض، يُتكئ ظهره إلى الحائط، هنا يرمي واصف في الهواء ويتلقفه، هنا ملابسه، أدوات حلاقته، كبته، عطره، لا.. لا يمكن.. سيأتي. كيف استطاعت الغرفة أن تتسع لهاتيك النساء؟ كيف انعقدت في سمائها تلك السحب الخفية التي تفوح بروائحهن، رطوبتهن، أبخرتهم، حتى كادت تصبح حماماً ساخناً.
بيتي الصغير محمود سعيد طيشان وأولاده بعد
لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على
أخذ يسحب أمه من يدها، يصرخ وسط الجلبة التي امتصت صوته، بدأ يسحبها، قالت لها أمها:
– اخرجي.. انظري ماذا يريد؟
نهضت شبه مخدرة، تجاوزت الأجساد المتجاورة، أصبحت خارج الباب حيث حديقة صغيرة لا تتجاوز مترين مربعين فيها شجرة نبق واحدة وارفة الظلال، تحتها زرع قرنفلاً ذا ألوان شتى بيديه في إحدى إجازاته بينما كان ظل النبقة يغطي الباب. تعلق الطفل بثوبها، حملته، هتف،أشار إلى البلبل نفسه، صغير، لا يتجاوز طول بنصرها، يقف على قمة الشجرة، وواصف يصفر كما كان يفعل أبوه، يومئ إلى البلبل، يحرك يديه، يضحك، يناديه، عمو فاضل، نظرت إلى موطئ قدميها، نفس المكان الذي كان يقف فيه كريم في كل إجازة منذ استشهاد فاضل قبل أحد عشر شهراً وحتى آخر مرة قبل خمسة أيام.. كان يحمل واصف، يتكلم، يصفر، واصف يضحك سعيداً، خرجت لترمي الزبالة، رأته، ظنته يفعل ذلك مداعبة لواصف، مازحته:,, أتكلم طيراً.. جننت؟،،,, لحظة واحدة.. سعد الصغير مهنئًا محمود الليثى بعيد ميلاده: "حبيبى وغالى عندى" - اليوم السابع. أنظري،،,, ما به،،
انظري جيداً، أيمكن لبلبل أن يقترب هكذا من أي إنسان؟ قدم واحدة فقط تفصله عنا. حدقت تلك الحلقة البيضاء الناصعة حول عنق البلبل، قوادمه التي ينسل فيها خيط من صفرة معشوشبة، عيناه الصافيتان المدورتان الحيتان، ذيله الذي يتحرك كاللولب في شتى الاتجاهات.