0 معجب
0 شخص غير معجب
1. 2ألف مشاهدات
سُئل
مارس 3، 2020
في تصنيف تعليم
بواسطة
مجهول
( 1. 7ألف نقاط)
ماهي المعقبات وما معناها
تعريف المعقبات
عرف المعقبات
ماهي المعقبات
االمعقبات ماهي
ما هو مرادف المعقبات
االمعقبات علومات عامة
اختبر معلوم
معلومات
كيمياء
علوم
ماتك
احياء
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
المعقبات يطلق على الذين يتبعون بعضهم البعض ومفرد معقبات هو معقب بمعنى الشخص الذي يتبع
اسئلة متعلقة
4 إجابة
195 مشاهدات
ماهي أسماء الابل عند البدو؟ وما هي مراحل نموها
فبراير 11، 2021
في تصنيف السعودية
منوعات
( 2.
- ما المعقبات وما معناها - ساحة العلم
- المجاهرة بالمعاصي.. "كلُّ أُمَّتي معافًى إلا المجاهرين"
- الدرر السنية
- جريدة الرياض | كل أمتي معافى إلا المجاهرين
ما المعقبات وما معناها - ساحة العلم
رعتني معناها اهتمت بي
وليس معناها شاهدتني
مرحبًا بك إلى موقع مفيد نهتم بكل جديد ومفيد لكم كما يمكنكم البحث على اجابة اسئلتكم او طرحها ليتم الاجابة عليها من المختصين...
انتهى. وقال المناوي: كل أمتي معافى ـ اسم مفعول من العافية، وهو إما بمعنى عفا الله عنه، وإما سلمه الله وسلم منه، إلا المجاهرين أي المعلنين بالمعاصي المشتهرين بإظهارها الذين كشفوا ستر الله عنهم.... ثم فسر المجاهر بأنه الذي يعمل العمل بالليل فيستره ربه ثم يصبح فيقول يا فلان إني عملت البارحة كذا وكذا، فيكشف ستر الله عز وجل عنه ـ فيؤاخذ به في الدنيا بإقامة الحد، وهذا لأن من صفات الله ونعمه إظهار الجميل وستر القبيح، فالإظهار كفران لهذه النعمة وتهاون بستر الله.... جريدة الرياض | كل أمتي معافى إلا المجاهرين. اهـ. وقال الملا علي قاري في شرح المشكاة: كل أمتي معافى ـ هو اسم مفعول من عافاه الله أي أعطاه الله العافية والسلامة من المكروه.... قال الطيبي: والأظهر أن يقال كل أمتي يتركون عن الغيبة إلا المجاهرون، كما ورد: من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له ـ والعفو بمعنى الترك وفيه معنى النفي ونحوه قوله تعالى: ويأبى الله إلا أن يتم نوره ـ التوبة، والمجاهرون هم الذين جاهروا بمعاصيهم وأظهروها وكشفوا ما ستر الله عليهم منها فيتحدثون، يقال جهر وجاهر وأجهر، أقول قول الأشرف: كل أمتي لا ذنب عليهم ـ لا يصح على إطلاقه، بل المعنى كل أمتي لا يؤاخذون أو لا يعاقبون عقابا شديدا إلا المجاهرون...... اهـ.
المجاهرة بالمعاصي.. &Quot;كلُّ أُمَّتي معافًى إلا المجاهرين&Quot;
قوله: يعمل الرجل بالليل عملاً وهذا ليس بلازم، وإنما ذكْرُ هذا يمكن أن يكون باعتبار أنه الغالب، وإلا فإن الإنسان قد يعمل عملاً بالنهار، ولا يطلع عليه أحد، ثم يخبر عنه بالنهار، أو يخبر عنه بالليل، فيكون مجاهراً. وكذلك أيضا غير هذه الصورة من المجاهرة أن يعمل الرجل المنكر أمام الناس، يعني هذا يعمل المنكر بعيدًا عن أنظارهم فيستره الله ثم يأتي ويخبر ويقول: فعلت البارحة كذا وكذا، فالذي يفعل مكاشرة، مجاهرة، لا يستتر، هذا أوضح وأشد في الذنب، كالذي يجلس أمام الناس ويدخن، وجالس في السيارة ويخرج يده وفيها السجارة، بكل وقاحة وقلة حياء لا من الله، ولا من الناس، أو يجلس في مكان انتظار، أو في مطار ويجلس يدخن أمامهم، هذه مجاهرة، كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، ولا يشترط في المجاهرة أن يعملها سرا ثم يأتي ويخبر الناس، لا، هذا يفعل ذلك مكاشرة أمامهم، ولا يبالي بهم ولا يستحي منهم، بل هو مستخف بهم بهذا العمل. وكذلك من يفجر أمام الناس، ومن يفعل أمورًا لا تليق أمامهم، كل ذنب يفعله الإنسان أمام الملأ فإنه داخل في المجاهرة، كل ما لا يتوارى به الإنسان، هذا الذي يأتي ويمر في الطرقات ويقف عند الإشارة والمعازف معه كأنه جالس في مرقص، هذه مجاهرة، ومن أعظم المجاهرة ومن أقبحها.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين
نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فقد كثر في هذه الأزمان أناس لم يكتفوا بفعل المعاصي والمنكرات حتى
عمدوا إلى المجاهرة بها والإفتخار بارتكابها والتحدث بذلك بغير ضرورة،
والله تعالى يقول: { لاّ يُحِبُّ اللّهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ}
[ النساء:148]. وقال النبي: «
كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من
المجاهرة أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا
فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر
الله عنه » [متفق عليه]. المجاهرة بالمعاصي.. "كلُّ أُمَّتي معافًى إلا المجاهرين". فهذا يجاهر بمحاداة دين الله عز وجل عبر الصحف والمجلات. وهذا رجل يتحدث أمام الملأ عن سفرته وما تخللها من فسق وفجور، فيتفاخر
بذلك في المجالس ويحسب أن ذلك من الفتوة وكمال الرجولة، وهو - والله -
من الذلة والمهانة وضعة النفس وخبث الباطن وضعف الإيمان جداً وقسوة
القلب. وهذا شاب يتحدث عن مغازلاته ومغامراته..
وهذه فتاة تتحدث عن علاقاتها الآثمة عبر الهاتف..
وهذا صاحب عمل يعطي زملائه دروسا مجانية في ظلم العمال وأكل أموالهم..
وهذا عامل يكشف ستر الله عليه فيتحدث عن سرقته لصاحب العمل ويعلم
أصدقائه بعض الحيل في ذلك.
الدرر السنية
معنى «كل أمتي معافى»: أي تنالهم العافية والمغفرة والرحمة، فهم أهل لأن يعافيهم الله تعالى برحمته وكرمه وجوده، فمن أسباب العافية، أن يحرص المسلم على ستر نفسه إذا ارتكب ذنباً أو معصية، فإن الله تعالى حيي ستير، يحب الستر، ولا يحب لعبده أن يفضح نفسه، فالذي يستر نفسه مستحق لعافية الله تعالى، أما المجاهر الذين هتك ستر الله عليه، فبعيد عن العافية، ولا يستحقها، إلا إذا تاب توبة نصوحاً، فإن الله يتوب عليه. عواقب وخيمة: وأخبر النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّ المجاهرة بالمعاصي لها عقوباتٌ في الدنيا قبلَ الآخرة.
ونحن نشاهد هؤلاء الذين يُعنون عناية كبيرة بأجسامهم ويمشون في اليوم مسافة طويلة عشرة كيلو مترات، أو ثمانية كيلو مترات، من أجل المحافظة على أبدانهم، وهذا لا إشكال فيه، لكن مع ذلك رأينا بعضهم يموت بسبب جلطات متتابعة، وكنا نراه يجوب الحي كل يوم. قيل لابن عباس: الهدهد يقال: إنه يرى الماء تحت التربة، كيف يضع له الطفل الصغير الفخ ويصيده؟، فقال: إذا جاء القدر عمي البصر، فإذا جاء الأجل لا يستطيع أحد رده. رأيت رجلاً دفن ابنه، وكان هذا الابن قد أصيب بحادث سيارة، فبرئ الولد من المرض ثم جاءته أشياء أخرى وتجاوزها، ثم بعد ذلك مات، لماذا؟، قدر الله . فالإنسان يعتني ببدنه عناية كبيرة، ويترقب ماذا قال الطبيب، ولكنه بالمقابل إذا مرض القلب بالمرض الآخر الذي قد يورده النار لا يلتفت إليه، ولا يفكر به، وإذا وجد من ينصحه، ويقول له: اترك كذا، وافعل كذا، ربما يتخذه عدواً. فلو قلت لأحد: يا فلان ما رأيناك صلاة الفجر، حاربَ المسجدَ بقية الفروض كلها، وكأنه يقول: بأي حق يقول لي هذا الكلام؟، لماذا؟ هذا ينصحك، وهذا أعظم من كلام الطبيب في الكلام على المرض العضوي الذي تتلقفه تلقفًا بكامل حواسك، ولكنها الغفلة التي تجعلنا بهذه المثابة.
جريدة الرياض | كل أمتي معافى إلا المجاهرين
الذي يأتي ويحلق لحيته في مكان عام أمام الناس وهم داخلون وخارجون، هذه مجاهرة، وقل مثل ذلك فيمن يجر ثوبه، ويخرج به أمام الناس، فهذه مجاهرة بالمعصية، الذي يذهب ويشاهد صورًا ويتصفح مجلات سيئة في السوق أمام الناس، فهذا مجاهر. ومن المجاهرة: أن يُخرج هذا في كلام يقوله في شريط، أو في مقابلة في قناة فضائية، أو يكتب هذا في الانترنت، أو في صحيفة، ويُخرج هذه الأشياء، والمعاصي والذنوب من ضمن أعماله التي يتزين بها أمام الناس، فهذا كله من المجاهرة، فالمجاهرة: من الجهر الذي يقابل الإسرار والخفاء بالشيء. هذا الذي قال فيه النبي ﷺ ما قال، لماذا خصه النبي ﷺ سواء عمله سرًّا ثم أخبر الناس، أو أنه عمله أمامهم؟. لأن هذا مستخف بحق الله لا يبالي، يعني: المؤمن إذا عمل ذنباً يخاف ويستحي من الله ، ويختفي، فلو فاتته صلاة الجماعة لا يستطيع أن يرى الناس ذاك اليوم حياء من الله، فهذا حذيفة بن اليمان خرج ورأى الناس قد صلوا فاختفى، فسأله بعض الناس، فقال: لا أستطيع أن ألقى أحداً. يستحي من الله ويستحي من الناس أن تفوته صلاة الجماعة، أو تفوته صلاة الفجر، وجهه يظلم سائر ذلك اليوم؛ حياء من الله كيف وقع هذا؟ مع أن النبي ﷺ يقول: أما إنه ليس في النوم تفريط [2].
- كلُّ أُمَّتي مُعافًى إلا المجاهرين ، و إنَّ من الجِهارِ أن يعملَ الرجلُ بالليلِ عملًا ثم يُصبِحُ و قد ستره اللهُ تعالى فيقولُ: عملتُ البارحةَ كذا و كذا ، و قد بات يسترُه ربُّه ، و يُصبِحُ يكشفُ سِترَ اللهِ عنه
الراوي:
أبو هريرة
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
صحيح الجامع
| الصفحة أو الرقم:
4512
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
| التخريج:
أخرجه البخاري (6069)، ومسلم (2990) باختلاف يسير.