تعطي فكرة عن عملية الجنس غير حقيقية وتتنافي مع الاصول الصحيحة للعملية وتفرغ مضمونها تماما. تقدمها على انها عملية حيوية تارة وعملية ممارسة حيوانية تارة اخرى, عملية اثبات لمستوي القوة المفرطة والفحولة, او الانوثة الطاغية. كل هذا عبث ولا يمت للحقيقة بشئ. الافضل الابتعاد عن هذه الاشياء تماما ليس بسبب اخلاقي ولكن بسبب الاشياء التي قدمناها الان. التجديد عامل مهم الجنس فن يجب ان يفعله الرجل مع المرأة بحب واتقان. الروتين اذا اقترب من هذه العلاقة سيفسدها ويقلل من روعتها ومتعتها لكلا الطرفين, لذلك ينصح المتخصصون كلا الطرفين بالتجديد في كل شئ يفعلونه سويا ابتداء من الروتين الحياتي اليومي العادي. تجديد نمط الحياة مهم, تجديد اماكن قطع الاثاث في البيت مهم, تغيير البيت نفسه احيانا امر مطلوب اذا كان ذلك في الاستطاعة. كثر 10 مناطق تثير المرأة أثناء المداعبة. هذا التغيير في نمط الحياة سيكسر الروتين الممل الذي يفقد الاشياء الجميلة بهجتها والاشتياق اليها. التجديد يشمل احيانا ان تحصل الزوجة على اجازة من الزوج لمدة محددة تذهب لاهلها مثلا في اجازة يسميها الغرب اجازة زوجية يبتعد فيها الزوجين عن بعضهما ليشتاقا الى بعض مرة اخري بشكل اكبر وهذا اراه مطلوب وهو طريقة اخرى لكسر الروتين.
- كثر 10 مناطق تثير المرأة أثناء المداعبة
- المشيمة الخلفية وجنس الجنين قبل
كثر 10 مناطق تثير المرأة أثناء المداعبة
وبكل تأكيد فإن منطقة المهبل بشكل عام وهذه المنطقة بشكل خاص من أهم مناطق الأثارة في المرأة والتي يجب ألا يتجاهلها الزوج إطلاقًا
– باطن الكف:
من مناطق إثارة الزوجة المهمة التي يجهلها الكثير من الرجال هي مداعبة باطن كف الزوجة وتحريك الأصبع بحركات دائرية وطولية بطول الكف بكل تأكيد يثير جسم المرأة ويجعلها مستعدة لعلاقة حميمية مثيرة. – الظهر:
من أكثر مناطق الإثارة الجنسية لكلا الزوجين، والظهر أيضًا سلاح ذو حدين فمن الممكن أن يكون سبب الكثير من التعب والأرهاق بسبب الأعمال اليومية للزوجين، ومن الناحية الأخرى بكل تأكيد هو مصدر كبير للإثارة للزوجة وللرجل أيضًا، حتى تتمكن عزيزي الزوج من أستغلال الظهر بشكل جيد، يجب عليك أتباع الأتي، أولًا تدليك ومساج الظهر من أهم الأمور التي يجب على الأزواج فعلها بشكل يومي ودائم. فمساج الظهر يفيد الزوج في عودته مرة اخرى للقوة البدنية المطلوبة للعلاقة ويريحه من أوجاع الظهر التي تظهر عليه نتيجه طبيعة العمل طوال اليوم، أما بالنسبة للزوجة فهو بمثابة المخرج الأمن لها من التوتر والتعب والأرهاق الذي يتملكها نتيجة القيام بالأعمال المنزلية طوال اليوم وأيضًا مشاق الأطفال وأعمال المطبخ وغيرها، فتدليك الظهر بكل تأكيد سوف يساعدها في التخلص من التوتر ويساعدها على عودة الحيوية والطاقة لها لتكون مستعدة لعلاقة حميمية سعيدة، ويجب أستخدام مرطبات وزيوت وكريمات المساج الفعالة والتي تحتوي أيضًا على العطور الجذابة المثيرة.
ولتجنب كل هذه الأمور وضمان حياة زوجية سعيدة وسوية يجب عليك عزيزي الزوج الأهتمام الكبير بهذه المناطق المثيرة التي ذكرناها لك وفعل اللازم حتى تتمكن من إرضاء زوجتك ونفسك والوصول إلي علاقة زوجية جميلة مليئة بالرضا والرومانسية والأكتفاء والحب.
ما هو CVS أو سحب عيّنة من المشيمة للكشف عن أي عيب جيني في الجنين؟
إن سحب عيّنة من المشيمة للكشف عن أي عيب جيني في الجنين (بزل السلى) أو CVS هو اختبار أو فحص يتمّ إجراؤه خلال الحمل ويكون دقيقاً للغاية هدفه اكتشاف العيوب في الكروموزومات، مثل متلازمة داون المنغولية. يمكن أن يكشف هذا الاختبار أيضاً عن الحالات الطبية الموروثة الأخرى. من الأمثلة القليلة لهذه الحالات فقر الدم المنجلي، والثلاسيميا، والتليف الكيسي. لا يعتبر سحب عيّنة من المشيمة للكشف عن أي عيب جيني في الجنين اختباراً روتينياً. الاسبوع ١٦ من الحمل وجنس الجنين. ويُجرى فقط عندما تشير اختبارات الحمل الأخرى، أو تاريخك أو تاريخ أسرتك الطبي إلى ارتفاع خطر الإصابة بمشكلة ما. إذا عرض عليك الخضوع لاختبار سحب عيّنة من المشيمة للكشف عن أي عيب جيني في الجنين، فسيرجع لك الخيار في ذلك. ليس عليك أن تقبلي الخضوع لهذا الاختبار إذا قررت عدم القيام بذلك. يتم عادة إجراء سحب عيّنة من المشيمة للكشف عن أي عيب جيني في الجنين ما بين الأسبوعين 11 و 13 من الحمل. أثناء الاختبار، ستقوم طبيبة التوليد بإزالة قطعة صغيرة من المشيمة. يتم ذلك غالباً عن طريق إدخال إبرة رفيعة عبر بطنك. في بعض الأحيان، يستحسن القيام بهذا الإجراء عبر عنق الرحم باستخدام ملقط صغير أو أنبوب شفط رفيع.
المشيمة الخلفية وجنس الجنين قبل
ما لم ترغبي في معرفة جنس طفلك، أخبري طبيبتك بذلك قبل هذا الإجراء عندما تناقش معك كيف ستستلمين النتائج. أخذ العينة من خلال عنق الرحم:
ستقوم طبية التوليد بإدخال منظار في مهبلك حتى تتمكن من رؤية عنق الرحم بشكل واضح. مرة أخرى، ستستخدم طبيبة التوليد السونار لتوجيهها أثناء أخذ العينة. ستستخدم ملقط جراحة صغيراً أو أنبوباً رفيعاً جداً لإزالة عينة صغيرة من المشيمة. بعد إجراء الاختبار
ستتحقق طبيبك وأخصائية التصوير من أن طفلك على ما يرام طفلك باستخدام السونار. وسيتم إرسال عينة المشيمة إلى المختبر. تجد العديد من النساء أنه غير مريح أكثر مما هو مؤلم، ويصفن أشكالاً من الوجع تشبه الألم الذي يصاحب الدورة الشهرية. إذا أُخذت العينة من عنق رحمك، فسيكون الأمر شبيهاً بأخذ مسحة للاختبار، لكنه ينتهي بسرعة نسبياً. سوف تنصحك ممرضة التوليد بالخلود إلى الراحة بعد عملية سحب عيّنة من المشيمة. من الجيد أن تحضري شخصاً آخر معك كي يقود السيارة في طريق العودة إلى المنزل. أمضي الوقت المتبقي من اليوم في استرخاء وراحة إذا استطعت ذلك. المشيمة الخلفية وجنس الجنين من. شاهدي التلفزيون أو اقرئي أو خذي غفوة. هل من المرجح أن يتسبب سحب عيّنة من المشيمة للكشف عن أي عيب جيني في الجنين في الإجهاض؟
هناك احتمال للتعرض ل لإجهاض ، وهذا أحد الجوانب التي عليك التفكير فيها عندما تقررين إجراء أو عدم إجراء هذا الاختبار.
[٤] وبشكلٍ عامّ، هُناك العديد من العلامات التي يقوم الأطباء بالكشف عنها عند إجراء التصوير بالموجات فوق الصوتية لمعرفة جنس الجنين، نُبينها بشيءٍ من التفصيل فيما يأتي: [٥] [٦]
تصوير الأعضاء التناسلية في السابق لم تكون الصّور التي يتمّ الحصول عليها عن طريق التصوير بالموجات فوق الصوتية ذات دقة مرتفعة كما هو الحال الان، حيث كان الكشف عن جنس الجنين يتمّ من خلال الكشف عن وجود مؤشر للقضيب الذكري في الصورة، أمّا الحالات التي لا تُظهر فيها الصورة وجود قضيب فذلك يُنبّئ بأنّ الجنس أنثوي، مع الإشارة إلى أنّ النتيجة لا تكون قطعية، بمعنى أنّه من المحتمل أن تكون صائبة أو خاطئة. أمّا في الوقت الحالي ومع تطوّر التكنولوجيا الحديثة فإنّ الصور التي يتمّ الحصول عليها عن طريق التصوير بالموجات فوق الصوتية تُبيّن أجزاء الأعضاء التناسلية كاملةً؛ فمن الممكن رؤية كيس الصفن ، والقضيب، والخصيتين لدى الجنس الذكري، ورؤية الفرج، والبظر، والشفرين لدى الجنين الأنثوي. وبالرغم من ذلك إلّا أنّ وقت إجراء الصورة ذو تأثيرٍ في بيان هذه الأجزاء، إذ يكون شكل وحجم القضيب والبظر مُتشابهين إلى حدٍّ ما عند إجراء التصوير بالموجات فوق الصوتية في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وعليه فإنّ النتيجة التي يتمّ الحصول عليها خلال هذه الفترة تكون خاطئة بدرجةٍ كبيرة، ويستلزم الأمر إعادة إجراء الاختبار في مراحلٍ لاحقةٍ من الحمل للتحقّق من النتيجة.