من هي فاطمة الصفي
اسمها الكامل هو فاطمة محمد الصفي ، ولدت في 17 نوفمبر 1981، أي تبلغ من العمر 40 عاماً إلى عامنا الحالي 2021، ويبلغ طولها 165سم. ولدت في الكويت وتملك الجنسية الكويتية. تخرجت فاطمة الصفي من المعهد العالي للفنون المسرحية، وبدأت مشوارها الفني في عام 2007 وما زالت مستمرة إلى عامنا الحالي. الفنانة الكويتية فاطمة الصفي لـ تفاعلكم: أهلي يرفضون زواجي - YouTube. حياة فاطمة الصفي الشخصية
فاطمة الصفي ممثلة ومخرجة كويتية برجها الفلكي هو برج العقرب، درست في المعهد العالي للفنون المسرحية وتخرجت من قسم التمثيل والإخراج في سنة 2005، قدمت مجموعة متنوعة من الأعمال المسرحية ذات الصلة بالمسرح الأكاديمي، واشتهرت بشكل كبير في المجال الفني لتقديمها أعمالاً عديدة ومتنوعة، وكذلك أخرجت مجموعة واسعة من الأعمال الغنائية والبرامج التلفزيونية. شاركت فاطمة الصفي مع النجوم من المستوى الرفيع كالفنانة القديرة حياة الفهد والفنانة سعاد عبد الله وغيرهم الكثير. بداية أعمال فاطمة الصفي
بدأت الممثلة فاطمة الصفي مشوارها الفني في سنة 2005 عندما شاركت في مسرحية بعنوان "الهشيم"، ثم شاركت في مسلسل بعنوان " بلاغ للرأي العام " وذلك في سنة 2007، ثم بدأت أعمالها الفنية بالتوالي، وتنوعت أدوارها وبرزت بعدة شخصيات كانت تقدمها، وآخر أعمالها الفنية هو مسلسل "أم هارون"، حيث تم عرضه في سنة 2020، وتجهز فاطمة الصفي في هذه الفترة دوراً مميزاً في مسلسل "أمنيزيا" والمفترض عرضه في سنة 2021.
- الفنانة الكويتية فاطمة الصفي لـ تفاعلكم: أهلي يرفضون زواجي - YouTube
- حرب الثلاثين عاماً
- تحميل كتاب : «حرب الثلاثين عاما – سنوات الغليان » – مجلة الوعي العربي
- حرب الثلاثين عاما: الأسباب ، المراحل ، النهاية ، الملخص
- حرب الثلاثين عامًا | الشرق الأوسط
الفنانة الكويتية فاطمة الصفي لـ تفاعلكم: أهلي يرفضون زواجي - Youtube
سعاد عبدالله
انتصار الشراح
حسين المهدي
أمل العوضي
فاطمة الصفي
الحلقة 1
الموسم 1
المدة: 39:26
هم نوايا
تعيش شيخة معاناة الآخرين وخاصة أبناءها، حيث تعيش في مشاكلهم وتفاصيلها، ووسط الأزمات العاصفة المحيطة بها تحاول أن تصبح هادئة ولطيفة في ردود أفعالها.
وأكدت فاطمة الصفي أنها تلجأ لإجراء التغير على نحو متكرر في شكلها بسب شعورها بالملل الشديد، موضحة أنها لا تمانع الخضوع لعمليات التجميل. وأوضحت فاطمة الصفي أنها بدأت بالفعل في إجراء عدد من عمليات التجميل لجسمها وتخطط لإجراء عمليات تجميل لوجهها مثل الشد وغيره خلال الـ 10 سنوات القادمة. وأشارت إلى أنها ستبلغ خلال العام الحالي 40 عاما في نوفمبر المقبل، مشيرة أنه بعد خبرات الحياة الكثيرة أصبحت تعرف متى تقول لا ومتى تسامح أو تحذف الأشخاص نهائيا من حياتها. وتابعت: "عندما يؤذي أي شخص قلبي أحذفه من حياتي، كما يتم حذف الملفات من الحاسب الآلي، واستخدمت هذا الأمر قبل سنتين، وارتحت كثيراً ". ولفتت إلى أنها تحرص على إعطاء الأشخاص المقربين لها 3 فرص دائماً لكن هناك بعض الأخطاء ا تغتفر بالنسبة لها ولا يوجد فيها فرصة ثانية مثل هدم البيوت أو خيانة الثقة والطعن في الشرف. وأكدت أنها لديها عائلة تجعلها قوية لذلك لا تجعل أي شيء يكسرها أو يضعفها، إلى جانب قدرتها على اتخاذ القرارات الحاسمة إذا حان الوقت. وكشفت فاطمة الصفي تفاصيل مشهد من مسلسل أنيسة الونيسة كاد يودي بحياتها أثناء التصوير بسبب تعرضها للغرق بالفعل وهو ما تسبب في إصابتها بـ فوبيا البحر.
وكانت الإمبراطورية المعنية تضمّ حينها ألمانيا ، بصيغتها الحالية- والنمسا والجمهورية التشيكية وبعض مناطق الدانمارك وفرنسا وبولندة وجزء من شمال إيطاليا. ويقدّر المؤلف عدد ضحايا حرب الثلاثين عاما في أوروبا ب8, 1 مليون من الجنود وما لا يقلّ عن 2, 3 ملايين من المدنيين وفقدت الإمبراطورية الجرمانية أكثر من خمس سكانها. عدد الضحايا هؤلاء يعادل «نسبيا» ما يزيد عن عدد ضحايا القارة الأوروبية في مجمل الحربين العالميتين، الأولى والثانية. إن المؤلف يفنّد التفسيرات السائدة عن تلك الحرب، وخاصة تلك منها القائلة أنها كانت ذات طبيعة دينية بالدرجة الأولى بحيث أنها تجد جذورها في حركة «الإصلاح البروتستانتي» ببدايات القرن السادس عشر. ذلك على أساس أن ذلك الإصلاح «حطّم الوحدة التي كانت قائمة بين المعتقد والقانون». كما ساعد ذلك الإصلاح، حسب التحليلات المقدّمة، على «استقطاب» الإمبراطورية بين معسكرين «مسلّحين» يلتف أحدهما حول «الاتحاد البروتستانتي» والثاني حول «الرابطة الكاثوليكية». وعلى مثل تلك الخلفية «الطائفية» بدأت الحرب عام 1618 عندما قام بعض الأرستقراطيين «البوهيميين» ، من بوهيميا- بإلقاء اثنين من ممثلي الإمبراطور وسكرتيره من نافذة القصر في براغ.
حرب الثلاثين عاماً
وعلاوة على ذلك ، فشل صلح أوغسبورغ بمنح الاعتراف الكالفيني ، والذي لم يعترف بأي حقوق لمعتنقيه ، والذي استمر في الاستياء من قبل الكالفيني. ونتيجة لذلك كان عليهم شن الحرب ضد اللوثرية والكاثوليكية. – الطموحات الشخصية لفرديناند والتي ساهمت إلى حد كبير في نشوب الحرب ، حيث كان فرديناند حريص على إنشاء الإمبراطورية التابعة لتعزيز موقفه في أوروبا. لم يوافق البابا ايضاً على الإمبراطور القوي ، والقادر على الحد من حرية الكنيسة في ألمانيا. باختصار ، في بداية القرن السابع عشر ، كان الجو مليئ بالتوتر في ألمانيا مما تسبب في زعزعة السلام في البلاد. – وكان السبب المباشر الذي أدى إلى حرب ثلاثين عاما هي ثورة البروتستانت من البوهيميين الذين كانوا غير راضين مع فرديناند الثاني بسبب سياسته المعادية للبروتستانتية. بدأت المتاعب عندما أمر فرديناند الثاني بتدمير الكنيسة البروتستانتية في براغ. ثار الشعب البروتستانتي على الفور ، وقذف الضباط الملكي من نوافذ القلعة وتقدم التاج إلى فريدريك ، ناخب من بلاطي. تعامل فرديناند الثاني بقبول التاج من قبل فريدريك تحديا مباشرا وبالتالي بدأت حرب الثلاثين عاما في 1618. كانت حرب الثلاثين عام من أكثر الحروب الأوروبية تدميرا في التاريخ ، حتى وصلت الحرب العالمية الاولى ، التي غيرت المقياس ذاتها لقياس الحروب.
تحميل كتاب : «حرب الثلاثين عاما – سنوات الغليان » – مجلة الوعي العربي
على عكس الحروب الممتدة السابقة ، مثل حرب المائة عام ، والتي اتسمت بالهدنة وفترات من الهدوء ، بينما كانت هذه الحرب مستمرة على نطاق واسع. استغرق الأمر فترة طويلة في ألمانيا ، كما امتدت إلى المسارح الأخرى. مع اثنين من التذييلات ، وغالبا ما يتم استخدامها بعد انتهاء الحرب بمناسبة نهاية حقبة الاصلاح. ومن الآثار التي تسببت بها حرب الثلاثين:
الآثار
فقدان 40٪ من السكان في الريف ، و33٪ في المدن
الاعتراف الرسمي بـ الاتحاد السويسري والمقاطعات المتحدة
بناء أول نظام للدولة الأوروبية ، والذي استمر حتى نابليون. خارج أوروبا
كان للحرب أيضاً عواقب خارجية ، حيث واصلت القوى الأوروبية الخصومة فيما بينهما عن طريق القوة البحرية إلى المستعمرات في الخارج. في عام 1630 ، كان الأسطول الهولندي من ضمن 70 سفينة اتخذت المناطق المصدرة للسكر والغنية في بيرنامبوكو (البرازيل). كما نشب القتال أيضا في أفريقيا وآسيا. وحدث تدمير لمعبد Koneswaram ترينكومالي في عام 1624 ومعبد Ketheeswaram ، بالإضافة إلى وجود حملة واسعة من التدمير لخمسمائة من المزارات الهندوسية ، بالإضافة إلى العديد من المعابد البوذية والمكتبات والتحول القسري إلى الكثلكة من الهندوس والبوذيين.
حرب الثلاثين عاما: الأسباب ، المراحل ، النهاية ، الملخص
تولى فرديناند الثاني عرش الإمبراطورية الجرمانية المقدسة بعد وقت قصير من وفاة رودولف الثاني وقرر العمل ضد الثورة في بوهيميا. في عام 1620 ، وقعت معركة وايت ماونتن ، حيث هزم البروتستانت ، وصودرت ممتلكاتهم ومنعوا من المجاهرة بعقيدتهم. سيطرت أسرة هابسبورغ على بوهيميا مرة أخرى ، منهية الثورة البروتستانتية في عام 1618. حولت الإمبراطورية الألمانية المقدسة قواتها إلى منطقة بالاتينات ، والتي كانت منطقة يهيمن عليها البروتستانت. هزمت القوات الإمبراطورية المتمردين ، وطردت فريدريك الخامس ، وأصبحت المنطقة تحت قيادة ماكسيميليان الأول ، الذي كان كاثوليكيًا وحليفًا للإمبراطورية المقدسة. نرى أيضا: مارتن لوثر — راهب ألماني اقترح الإصلاح في الكنيسة الكاثوليكية
الفترة الدنماركية (1624-1629)
تميزت الفترة الثانية من حرب الثلاثين عامًا بـ تدويل الصراع ، أي أن الحرب لم تعد مواجهة بين البروتستانت والكاثوليك داخل أراضي الإمبراطورية الألمانية المقدسة وامتدت إلى ممالك أوروبية أخرى. عمل الإمبراطورية المقدسة لصالح الكاثوليكية والعنف الذي بددت به الثورات البروتستانتية في نطاقاتهم جعل الممالك المجاورة تعمل على منع توسع الإمبراطورية بواسطة أوروبا.
حرب الثلاثين عامًا | الشرق الأوسط
إذن فالفكرة تقع في 4 كتب عن «ملفات السويس» في شكل رباعية، وعن منهجه في هذه السلسلة، يقول هيكل: «الصحفي ليس بمقدوره أن يكتب التاريخ، فتلك مهمة أكبر من طاقته، وإن كان أحد شهود الحدث الذي يكتب عنه، يستطيع أن يقدم شهادة تاريخية، وهي ليست تاريخا، بل إن صدقت، فهي تصلح لأن تكون مادة تاريخية، أي زاوية من الزوايا حين يكتب التاريخ، فالذين يعيشون الحوادث هم في غالب الأحيان آخر من يصلح لتأريخها لأن معايشتهم للحوادث تعطيهم رغما عنهم دورا، والدور يقوم على موقف، والموقف اقتناع، والاقتناع رأي، والرأي اختيار، والاختيار انحياز، والانحياز تناقض مع الحياد، والحياد هو المطلوب الأول في الحكم على التاريخ». ويتضمن كتاب «ملفات السويس» 5 أبواب تنقسم إلى 38 فصلا كلها تحمل عناوين شبه أدبية بالإضافة إلى ملحق الوثائق، وصدرت الطبعة الإنجليزية من الكتاب باسم «السويس: قطع ذيل الأسد»، وهو وصف قاله الزعيم الروسي «خروشوف»، ويقصد هيكل بالأسد بريطانيا. ويعتمد هيكل على تدفق المعلومات بشكل أساسي دون الحكم عليها، بدءا من انتهاء الحرب العالمية الثانية 1939-1945، وتغير موازين القوي في العالم، وظهور قطبين جديدين هما الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية، وأصبح الهالم الجديد أرضا خصبة لنجاح حركات المقاومة والاستقلال مثل «الفيروسات التي تنفذ إلى أصح الأبدان فتأكلها بالعلل المستعصية على العلاج».
إن مؤلف هذا الكتاب لا يعتبر ذلك الحدث كافيا لتفسير نشوب الحرب، بعد فترة سلام عرفتها الإمبراطورية لمدة 63 سنة سابقة، ولا يعادلها في التاريخ الألماني سوى الفترة الراهنة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حتى اليوم. بل يقدم العديد من الدلائل على أن «الرابطة الكاثوليكية» و»الاتحاد البروتستانتي» كانا في حالة تراجع عام 1618 وكانت الأغلبية داخل الإمبراطورية يميلون لحل الخلافات عن طريق التفاوض. ويرى المؤلف أن أحد العوامل الهامة في نشوب تلك الحرب كان الضعف الكامن لسلالة «هابسبورغ» التي كانت في مركز السلطة بالنمسا. ذلك الضعف أجبرهم على منح الكثير من التنازلات للنبلاء في بوهيميا والذين كانت الأغلبية منهم قد تحوّلوا عن الكاثوليكية إلى البروتستانتية. ما يؤكده المؤلف هو أنه لم يكن أي طرف قادر على الحرب عام 1618. والكل طلب المساعدة، ولكن ليس على خلفية عقائدية، بل بالتأكيد على حقوقه «الدستورية». كان الكل يبحثون عن صيانة مصالحهم السياسية والاقتصادية. هنا تدخلت أيضا المصالح الخارجية في تحديد المواقف. اسبانيا دعمت الإمبراطور كي تقوم النمسا بدعمها ضد متمرديها. وتأمّلت الدانمارك والسويد وترنسلفانيا كسب بعض المناطق وتحسين أمنها.
ثم استمرت هذه الحروب في القرن السابع عشر بل وحتى الثامن عشر. وقد اجتمع الطرفان المتحاربان في مدينة أغسبورغ الألمانية واتفقا على وضع حد لهذه الحرب. واتفقا على مناقشة نقاط الخلاف اللاهوتية بين الكاثوليك والبروتستانت، ثم توصلا إلى تسوية معينة. وكان ذلك حوالي منتصف القرن السادس عشر. ولكن يبدو أن هذه التسوية لم ترض الطرف الكاثوليكي كثيرا فحاول الانقلاب عليها واسترجاع بعض المناطق التي أصبحت بروتستانتية وضمها إلى البابا والفاتيكان من جديد. ومعلوم أن البابا كان يعتبر أتباع المذهب البروتستانتي بمثابة الهراطقة الخارجين على العقيدة القويمة للمسيحية. ولم يكن يعترف بالإصلاح الديني الذي جاي به لوثر ثم كالفن من بعده. ومعلوم أيضا أن لوثر مدشن حركة الإصلاح الديني في ألمانيا وكل أوروبا كان يكره البابا كرها عنيفا ويريد تدمير البابوية وكل ما تمثله من قمع فكري وسياسي وديني. وبالتالي فالنفوس كانت مشحونة على بعضها البعض قبل أن تندلع الحرب المذهبية الكبرى بين الطرفين. وقد حصلت آخر محاولة للمصالحة في مدينة براغ عندما وصل إليها وفد كاثوليكي للتفاوض. وبعد مناقشات عديدة احتدت الأمور وتصاعدت اللهجة بين الطرفين. وعندئذ اشتبكا ببعضهما البعض وقام البروتستانتيون برمي الوفد الكاثوليكي من نافذة القصر الذي جرت فيه المناقشات.